الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثالث والأربعون

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثالث والأربعون

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثالث والأربعون

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثالث والأربعون




    المطاعن
    اقتباس
    الإتقان في تحريف القران


    خلافات واختلافات المسلمين في القران
    اختلاف المسلمين في عدد المصاحف التي بعثها عثمان إلى البلدان

    اختلف العلماء في عدد المصاحف التي بعث بِها عثمان إلى البلدان، فالذي عليه الأكثر أنَّها أربعةٌ، أرسل منها عثمان مصحفًا إلى الشام، وآخر إلى الكوفة، وآخر إلى البصرة، وأبقى الرابع بالمدينة..

    وقيل كتب خمسة مصاحف، الأربعة المذكورة، وأرسل الخامس إلى مكة.

    وقيل ستةٌ، الخمسة المذكورة، وأرسل السادس إلى البحرين..

    وقيل سبعة، الستة السابقة، وأرسل السابع إلى اليمن..

    وقيل ثَمانية، والثامن هو الذي جمع القرآن فيه أولاً، ثم نسخ منه المصاحف، وهو المسمى بالإمام، وكان يقرأ فيه، وكان في حجره حين قُتِل .. وقيل إنه أنفذ مصحفًا إلى مصر. عن حمزة الزيات قال: كتب عثمان أربعة مصاحف، فبعث بِمصحفٍ منها إلى الكوفة، فوُضِع عند رجل من مُرادٍ، فبقي حتى كتبتُ مصحفي عليه.

    وقال أبو حاتم السجستاني: لَمَّا كتب عثمان المصاحف حين جمع القرآن، كتب سبعة مصاحف، فبعث واحدًا إلى مكة، وآخر إلى الشام، وآخر إلى اليمن، وآخر إلى البحرين، وآخر إلى البصرة، وآخر إلى الكوفة، وحبس بالمدينة واحدًا.

    قال الإمام أبو عمرو الداني: أكثر العلماء على أن عثمان لَمَّا كتب المصاحف، جعله على أربع نسخ، وبعث إلى كل ناحية من النواحي بواحدةٍ منهن: فوجّه إلى الكوفة إحداهنَّ، وإلى البصرة أخرى، وإلى الشام الثالثة، وأمسك عند نفسه واحدةً، وقد قيل إنه جعله سبع نسخٍ، ووجَّه من ذلك أيضًا نسخةً إلى مكةَ، ونسخة إلى اليمن، ونسخة إلى البحرين. وقال الحافظ ابن حجر والسيوطي: فالْمشهور أنَّها خمسة. راجع الاتقان 1/76-77. دليل الحيران شرح مورد الظمآن ص 11. الكواكب الدرية ص 26، ومناهل العرفان (1/403). المصاحف ص 43. المصاحف ص 43، وانظر التبيان في آداب حملة القرآن ص 97. البرهان في علوم القرآن (1/240)، والتبيان في آداب حملة القرآن ص 96-97. فتح الباري (8/636)، والإتقان في علوم القرآن (1/172).

    الكواكب الدرية ص 2. شرح الإعلان بتكملة مورد الظمآن. ص 437.




    الاختلاف في عدد أفراد لجنة عثمان

    اختلف المسلمين في عدد افراد اللجنة التي شكلها عثمان لجمع القران .

    فقد قيل أن عثمان قد انتدب لذلك اثني عشر رجلاً، وأمرهم بأن يكتبوا القرآن في الْمصاحف، وأن يرجعوا عند الاختلاف إلى لغة قريش.

    عن محمد بن سيرين عن كَثِير بن أفلَحَ قال: لَمَّا أراد عثمان أن يكتب المصاحف جمع له اثني عشر رجلاً من قريش والأنصار، فيهم أُبَيُّ بن كعبٍ وزيد بن ثابت. رواه ابن أبي داود في كتاب المصاحف باب جمع عثمان المصاحف ص 33، وأورده الحافظ ابن كثير في فضائل القرآن ص 45.



    وفي رواية أخرى أن عثمان انتدب رجلين .

    عن عثمان أنه قال: أيُّ الناس أفصح؟ وأي الناس أقرأُ؟ قالوا: أفصح الناس سعيد بن العاص، وأقرؤهم زيد بن ثابت. فقال عثمان: ليكتبْ أحدهُما ويُملي الآخر، ففعلا، وُجمِع الناسُ على مصحفٍ. كتاب المصاحف باب جمع عثمان المصاحف ص 30.

    قال الحافظ ابن حجر: بإسنادٍ صحيح. فتح الباري (8/634).

    وفي رواية أخرى أن عثمان قد انتدب لجمع القران أربعة : فعَنْ أَنَسٍ أَنَّ عُثْمَانَ دَعَا زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ وَعَبْدَ اللهِ بْنَ الزُّبَيْرِ وَسَعِيدَ بْنَ الْعَاصِ وَعَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ، فَنَسَخُوهَا فِي الْمَصَاحِفِ، وَقَالَ عُثْمَانُ لِلرَّهْطِ الْقُرَشِيِّينَ الثَّلاَثَةِ: إِذَا اخْتَلَفْتُمْ أَنْتُمْ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ فِي شَيْءٍ مِنَ الْقُرْآنِ فَاكْتُبُوهُ بِلِسَانِ قُرَيْشٍ، فَإِنَّمَا نَزَلَ بِلِسَانِهِمْ فَفَعَلُوا ذَلِكَ. رواه البخاري في صحيحه: كتاب المناقب باب نزل القرآن بلسان قريشٍ (6/621)ح 3506.



    ومِمَّن ورد تسميتهم أيضًا فيمن شارك في هذا الجمع بالكتابة أو الإملاء:

    عبد الله بن عمر بن الخطاب، وعبد الله بن عمرو بن العاص، وأبان بن سعيد بن العاص. نكت الانتصار لنقل القرآن ص 258، شيخ القراء محمد بن علي بن خلف الحسيني الشهير بالحداد في كتابه: الكواكب الدرية ص 21.

    وأبان بن سعيد بن العاص، هو عمُّ سعيد بن العاص - أحد الأربعة الذين اختيروا للجمع، وقد ورد أنه شارك في هذا الجمع: فعن عُمارة بن غَزِيَّة عن ابن شهاب ٍ… عن زيد بن ثابت أنَّهُ قَالَ: فَأَمَرَنِي عُثْمَانُ أَنْ أَكْتُبَ لَهُ مُصْحَفًا. وَقَالَ إنِّي جَاعِلٌ مَعَك رَجُلاً لَبِيبًا فَصِيحًا، فَمَا اجْتَمَعْتُمَا عَلَيْهِ فَاكْتُبَاهُ، وَمَا اخْتَلَفْتُمَا فِيهِ فَارْفَعَاهُ إلَيَّ، فَجَعَلَ مَعَهُ أَبَانَ بْنَ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ. رواه الطحاوي في تأويل مشكل الآثار. (4/193).

    والمشكل أن أبان بن سعيد بن العاص قتل في سنة اثنتي عشرة يوم أجنادين، قبل وفاة أبي بكر بقليل، أو سنة أربع عشرة يوم مرْج الصُّفْر، في صدر خلافة عمر، وقيل إنه توفي سنة تسع وعشرين، والأول قول أكثر أهل النسب. أسد الغابة في معرفة الصحابة (1/47).

    قال الحافظ: ووقع في رواية عُمارة بن غَزِيَّة "أبان بن سعيد بن العاص" بدل "سعيد"، قال الخطيب: ووهِم عُمارة في ذلك؛ لأن أبان قُتِل بالشام في خلافة عمر، ولا مدخل له في هذه القصة، والذي أقامه عثمان في ذلك هو سعيد بن العاص - ابن أخي أبان المذكور اهـ. فتح الباري (8/635)، وانظر الجامع لأحكام القرآن للقرطبي (1/39).




    الرد على هذا الكلام :-

    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي الرد على : اختلاف المسلمين في عدد المصاحف التي بعثها عثمان إلى البلدان


    يقول المقدسي عابد الصليب :

    اقتباس
    اختلف العلماء في عدد المصاحف التي بعث بِها عثمان إلى البلدان، فالذي عليه الأكثر أنَّها أربعةٌ، أرسل منها عثمان مصحفًا إلى الشام، وآخر إلى الكوفة، وآخر إلى البصرة، وأبقى الرابع بالمدينة.. وقيل كتب خمسة مصاحف، الأربعة المذكورة، وأرسل الخامس إلى مكة. وقيل ستةٌ، الخمسة المذكورة، وأرسل السادس إلى البحرين.. وقيل سبعة، الستة السابقة، وأرسل السابع إلى اليمن.. وقيل ثَمانية
    الرد على هذا الكلام :

    ما هي المشكلة إن كانوا ثلاثة أو ألف ؟ ! ولا حول ولا قوة إلا بالله .

    عثمان بن عفان رضى الله عنه بعث إلى الكوفة وإلى البصرة وإلى الشام وإلى اليمن وإلى البحرين، وأمسك عنده بمصحف


    قال ابن معين والعجلي‏:‏ ثقة توفي سنة ‏(‏80‏)‏ ه وعمره ‏(‏130‏)‏ سنة هجرية‏.‏ تهذيب التهذيب ‏(‏4/278‏)‏‏.‏‏)‏ قال‏:‏ سمعت علي بن أبي طالب يقول‏:‏ يا أيها الناس لا تغلوا في عثمان ولا تقولوا له إلا خيرا في المصاحف وإحراق المصاحف، فوالله ما فعل الذي فعل في المصاحف إلا عن ملأ منا جميعا فقال‏:‏ ما تقولون في هذه القراءة‏؟‏ فقد بلغني أن بعضهم يقول قراءتي خير من قراءتك، وهذا يكاد أن يكون كفرا، قلنا فما ترى‏؟‏ قال‏:‏ نرى أن يجمع الناس على مصحف واحد بلا فرقة، ولا يكون اختلاف قلنا فنعم ما رأيت، قال‏:‏ أي الناس أفصح وأي الناس أقرأ، قال‏:‏ أفصح الناس سعيد بن العاص، وأقرأهم زيد بن ثابت، فقال‏:‏ ليكتب أحدهما ويملي الآخر، ففعلا وجمع الناس على مصحف، قال علي‏:‏ والله لو وليته لفعلت مثل الذي فعل‏.‏


    ‏(‏ابن أبي داود وابن الأنباري في المصاحف ك ق‏)‏‏.‏

    يقول المقدسي عابد الصليب :

    اقتباس
    الاختلاف في عدد أفراد لجنة عثمان

    اختلف المسلمين في عدد افراد اللجنة التي شكلها عثمان لجمع القران .
    عن محمد بن سيرين عن كَثِير بن أفلَحَ قال: لَمَّا أراد عثمان أن يكتب المصاحف جمع له اثني عشر رجلاً من قريش والأنصار، فيهم أُبَيُّ بن كعبٍ وزيد بن ثابت. رواه ابن أبي داود في كتاب المصاحف باب جمع عثمان المصاحف ص 33، وأورده الحافظ ابن كثير في فضائل القرآن ص 45.

    وفي رواية أخرى أن عثمان انتدب رجلين .

    عن عثمان أنه قال: أيُّ الناس أفصح؟ وأي الناس أقرأُ؟ قالوا: أفصح الناس سعيد بن العاص، وأقرؤهم زيد بن ثابت. فقال عثمان: ليكتبْ أحدهُما ويُملي الآخر، ففعلا، وُجمِع الناسُ على مصحفٍ. كتاب المصاحف باب جمع عثمان المصاحف ص 30.
    الرد على هذا الكلام :

    ما قدمته هو دليل لا يدع مجال للشك أن عثمان بن عفان رضى الله عنه لم يكتب المصاحف من بنات أفكاره بل كان ينسخها من الجمع الثاني الذي جاء في عهد أبو بكر الصديق والذي جمعه من الجمع الول الذي جاء في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنك تناسيت أن المنطق يقول : أي مبطل يحتج على باطله بدليل صحيح يكون حجة عليه لا له.

    وأنت قدمت لك قول : { فقال عثمان: ليكتبْ أحدهُما ويُملي الآخر} .. فيُملي من أين ؟ ! أليس من مصحفة حفصة التي اخذته من أبيها عمر بن الخطاب أمير المؤمنين قبل موته ؟ !!! .

    اختار عثمان رضي الله عنه أربعة لنسخ المصاحف هم :

    زيد بن ثابت ، وعبد الله بن الزبير ، وسعيد بن العاص ، وعبد الرحمن بن الحارث ابن هشام ، وهؤلاء الثلاثة من قريش .

    فقد سأل عثمان رضي الله عنه الصحابة : من أكتب الناس ؟ قالوا : كاتب رسول الله صلى الله عليه وسلم زيد بن ثابت قال : فأي الناس أعرب ؟ وفي رواية أفصح . قالوا : سعيد بن العاص ، قال عثمان : فليُمل سعيد ، وليكتب زيد .

    بعد أن اتفق عثمان مع الصحابة رضي الله عنهم أجمعين على جمع القرآن على حرف سلك منهجاً فريداً وطريقاً سليماً أجمعت الأمة على سلامته ودقته .

    1. فبدأ عثمان رضي الله عنه بأن خطب في الناس فقال : ( أيها الناس عهدكم بنبيكم منذ ثلاث عشرة وأنتم تمترون في القرآن وتقولون (قراءة أبي) (قراءة عبد الله ) يقول الرجل ( والله ما تقيم قراءتك ) !! فأعزم على كل رجل منكم ما كان معه من كتاب الله شيء لما جاء به ، وكان الرجل يجيء بالورقة والأديم فيه القرآن حتى جمع من ذلك كثرة ، ثم دخل عثمان فدعاهم رجلاً فناشدهم ، لسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو أملاه عليك ؟ فيقول نعم ) .

    2. وأرسل عثمان رضي الله عنه إلى أم المؤمنين حفصة بنت عمر رضي الله عنهما أن أرسلي إلينا بالصحف ننسخها في المصاحف ثم نعيدها إليك ، فأرسلت بها إليه ، ومن المعلوم أن هذه الصحف هي التي جمعت في عهد أبي بكر الصديق رضي الله عنه على أدق وجوه البحث والتحري .

    3. ثم دفع ذلك إلى زيد بن ثابت والقرشيين الثلاثة وأمرهم بنسخ مصاحف منها وقال عثمان القرشيين : ( إ ذا اختلفتم أنتم وزيد بن ثابت في شيء من القرآن فاكتبوه بلسان قريش ، فإنما نزل بلسانهم ) .

    4. إذا تواتر في آية أكثر من قراءة تكتب الآية خالية من أيّة علامة تقصُر النطق بها على قراءة واحدة فتكتب برسم واحد يحتمل القراءتين أو القراءات فيها جميعاً


    وبعد الفراغ من نسخ المصاحف بعث عثمان بنسخ منها إلى الأمصار الإسلامية حيث نشط المسلمون في نسخ مصاحف منها للأفراد وكان زيد بن ثابت في المدينة يتفرغ في رمضان من كل سنة لعرض المصاحف فيعرضون مصاحفهم عليه وبين يديه مصحف أهل المدينة .




    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثالث والأربعون

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الإتقان في تحريف القران .. الجزء السابع والأربعون
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 09-09-2007, 03:01 PM
  2. الإتقان في تحريف القران .. الجزء السادس والأربعون
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 09-07-2007, 03:35 PM
  3. الإتقان في تحريف القران .. الجزء الخامس والأربعون
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 09-07-2007, 03:21 PM
  4. الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثاني والأربعون
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-07-2007, 06:12 PM
  5. الإتقان في تحريف القران .. الجزء الواحد والأربعون
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-07-2007, 05:49 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثالث والأربعون

الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثالث والأربعون