الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الحادي عشر

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الحادي عشر

النتائج 1 إلى 6 من 6

الموضوع: الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الحادي عشر

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الحادي عشر


    قالوا :-

    اقتباس
    الإتقان في تحريف القران
    إجماع المسلمين على تحريف القران

    رغم تكفل رب الكعبة بالحفاظ على سلامة القران سالما من التحريف. (انا نحن انزلنا الذكر وانا له لحافظون) الحجر 9.

    إلا ان مسألة سلامة القران من التحريف تعتبر من اكبر واعمق المسائل الخلافية ما بين اكبر فرق المسلمين ( السنة والشيعة)

    فأهل السنة ينزهون القران بالسان فقط.

    والشيعة تنسب لأهل السنة (الصحابة) تحريف القران من اجل إخفاء فضائل أهل البيت وأحقية علي في الخلافة.

    والشيء الغريب والملفت للنظر حقا هو أن طرفين النزاع (أهل السنة والشيعة) يثبتون تهمة تحريف القران كلا من مصادرهم . فالشيعة تتهم أهل السنة بتحريف القران للأسباب التي ذكرنا ويدعمون قولهم هذا من مصادر أهل السنة . والعكس تماما بالنسبة لأهل السنة.

    والنتيجة هي أن علماء أهل السنة والشيعة قد اجمعوا على تحريف القران . هذا ما نطقت به أمهات كتب ومراجع الطرفين.

    ولكي لا نطيل عليكم دعوني ابين لكم بعض الأمثلة المأخوذة من أهم مصادر الطرفين . مبتدءاً أولا بالمصادر الشيعية .




    الرد على : إجماع المسلمين على تحريف القران

    على الرغم من اتفاق المسلمين شيعة وسنة على أن القرآن الكريم كتاب عزيز {لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ} [فصلت:42]، وأن الله سبحانه وتعالى وعد بحفظه ووعده الحق بلا ريب، حيث قال جل شأنه: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [الحجر:9]، إلا أن هناك من انبرى وادعى أن هذا المذهب أو ذاك المذهب لا يرى صحة حفظ القرآن الكريم عن التحريف، وأن التحريف وقع فيه، لا لشيء إلا لإثارة الفتنة المذهبية والرغبة في الإطاحة بمعتقدات الآخر ولو على سبيل الكذب والادعاء بما ليس فيه ، ولعلم بعض أعداء الإسلام بالحساسية الكبيرة لدى المسلمين تجاه تلك المسألة، قرروا أن يضربوا على الوتر الحساس ويستغلوا هذه المسألة . ليظهروا للمسلمين أن السنة والشيعة -والعياذ بالله- يقولون بالتحريف والتغيير في كتاب الله . ولا يخفى أن تلك الدعاوى توجد الشبهات في أذهان المسلمين، وتحدث بغضاً في قلوب بعضهم على البعض الآخر، وهي في النتيجة يسعى إليها أهل الصليب أعداء الدين للطعن في الإسلام وإثارة الفتنة .

    قال تعالى :
    مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ
    [البقرة105]

    لقد وقعت على مئات التأكيدات في الكتب والمحاضرات الشيعية والسنية بخصوص هذا الشأن، وكلها -بلا استثناء- تؤكد بوضوح على أن القرآن الكريم سلم من التحريف، ويكفينا دليلاً على ذلك أن جميع المفسرين الشيعة والسنة قاموا بتفسير القرآن الكريم على أساس سور وآيات المصحف المتداول بين أيدي المسلمين كافة.

    ومن كتب الشيعة التي كُتبت لنصر الحقيقة بالبيان، ولجلو غبار الشكوك بالحجة، بقول كلمة الحق لإلجام الخصماء وإزالة الأوهام لئلا يثيروا الفتنة لأغراض دنيئة ، قام الدكتور فتح الله المحمدي ؛ الأستاذ المساعد في العلوم الإسلامية بجامعة طهران بالجمهورية الإسلامية الإيرانية بتأليف كتاب بعنوان: (سلامة القرآن من التحريف وتفنيد الافتراءات على الشيعة الإمامية) .

    يذهب المؤلف [ص22] إلى أن علماء الإمامية وبالأخص المفسرين للقرآن الكريم؛ يهتمون بآيتين قرآنيتين اهتماماً خاصاً -وأحياناً بآيات أخرى- من أجل إثبات صيانة القرآن الكريم من التحريف، وهما:

    - قوله تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}.

    - وقوله تعالى: {لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ}.

    - وآيات أخرى، مثل قوله تعالى: {ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ} [البقرة:2].

    - وقوله تعالى: {تَنزِيلُ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ } [السجدة:2].

    - وقوله تعالى: {وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا} [الفرقان:30].

    كما يستدل العلماء بطوائف من الأحاديث لنفي تحريف القرآن، ومنها أحاديث الثقلين (الكتاب الكريم والعترة الطاهرة)، وأحاديث كثيرة مأثورة عن أهل البيت، مثل قول الإمام جعفر الصادق: "... ما بين الدفتين قرآن لا زيادة فيه ولا نقصان".


    وبالإضافة إلى استدلال علماء الإمامية بالأدلة القرآنية والروائية فإنهم اعتمدوا على ما أسماه المحمدي بـ(الشواهد التاريخية)، حيث يقول [ص34]: "إن الشواهد التاريخية الكثيرة تدل على أن القرآن الكريم متواتر بجميع أجزائه تواتراً قطعياً، فالمسلمون اعتنوا عناية فائقة على مدى التأريخ بحفظ القرآن الكريم وضبطه وقراءته ورسمه، لأنسهم العظيم به ولقداسته في نفوسهم ولحساسيتهم الشديدة تجاه حصول أي تغيير فيه، كل هذا منع من حصول أي تغيير أو تبديل فيه على مدى التاريخ".

    ثم ينقل المؤلف المحمدي ثلاثة أقوال أولها للشريف المرتضى والثاني للمحقق الأردبيلي والثالث للإمام روح الله الموسوي الخميني، إلى جانب مجموعة من أسماء العلماء الأعلام؛ على أنهم جميعاً يؤكدون على عدم وقوع التحريف في القرآن الكريم، واعتبر ذلك نماذجاً للشواهد التاريخية! فلعله يقصد بالشواهد التاريخية: الشهود أو الشهادات من أقوال العلماء الأبرار، وليس الأحداث والمواقف والمشاهدات التاريخية.

    ويشير المؤلف [ص41] إلى نكتة جميلة، وهي: "إن التحريف الذي تسرب إلى الكتب السماوية السابقة (سواء أكان ذلك التحريف في معانيها ثم أخذ طريقه إلى نصوصها فيما بعد، كما نسب إلى ابن عباس، أو كان التحريف في ألفاظها مباشرة) واضح من خلال نصوصها، حينما ينظر الإنسان إلى كتب العهدين يمكنه إدراك التحريف فيها بسهولة، لكن ليس بوسع أحد التحدث عن تحريف القرآن بالاستناد إلى النص القرآني، وهذا نفسه أفضل شاهد على تحقق الوعد الإلهي في حفظ القرآن من التحريف".

    إذاً، كل ما يدور من خلاف في موضوع التحريف ينصب حول الروايات المتعلقة به في كتب الفريقين، ويرى المؤلف أن مرد اعتبار وحجية الروايات هو إمضاء القرآن الكريم لها، والقرآن ينفي روايات التحريف وبالتالي يسقطها، كما أن روايات التحريف مخالفة للسنة القطعية أيضاً، كما أنه يلزم أن تكون تلك الروايات نصوصاً صريحة واضحة الدلالة على المراد.


    وتأكيداً على ضعف مثل هذه الروايات نقتبس هذا القول للإمام الشيرازي ، حيث يقول في أحد كتبه: "إن روايات التحريف الموجودة في كتب السنة والشيعة روايات دخيلة أو غير ظاهرة الدلالة، وقد تتبعنا ذلك فوجدنا أن الروايات التي في كتب الشيعة تسعين بالمائة (90%) منها عن طريق السياري، وهو بإجماع الرجاليين كذاب وضاع ضال، والبقية بين ما لا سند لها، أو لا دلالة لها، كما يجدها المتتبع الفاحص. وأما روايات السنة فهي أيضاً تنادي بكذب أنفسها كما لا يخفى على من راجع اسنادها أو ساء فهمها وحُرف تأويلها .

    وبهذا يتأكد لنا أن المقولة الكاذبة التي تقول : (أن علماء أهل السنة والشيعة قد اجمعوا على تحريف القران . هذا ما نطقت به أمهات كتب ومراجع الطرفين.) هي إدعاء كاذب يحاول عبدة الصليب أتباع اليهود إثارة الفتنة تأكيد لما جاء عن رب العزة في قوله :

    وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ
    [البقرة120]



    انتهى
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  2. #2
    الصورة الرمزية احمد العربى
    احمد العربى غير متواجد حالياً اللهم اغفر له وارحمه وارزقه الفردوس الأعلى من الجنة
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    المشاركات
    2,327
    آخر نشاط
    15-03-2009
    على الساعة
    07:07 PM

    افتراضي

    لاأنهى الله لك جزاءاً حسناً ولاأضاع لك عقل ولاحكمة يأخي الحبيب, بوركت وسلمت أناملك التي ضرب بها على أحرف الدفاع فكونت درع من دروع الردع والصد لأسهم الباطل وسارت سيف حاداً بتاراً لألسنة أهل الكفر الذين يتفوهون السوء والباطل حول خير كتاب أنزله الحق سبحانه وتعالى على خير خلقه صلى الله عليه وعلى آله الأطهار وصحابته الأخيار مادام تعاقب الليل والنهار إلى أن يملك الأرض ومن عليها رب العزة الواحد القهار فيوفيهم أجورهم ويحشرنا فى زمرتهم برحمته سبحانه, إنه ولي ذلك والقادر عليه رب المشرقين ورب المغربين ورب كل شئ ومليكه ,العزيز الغفار, آمين آمين يارب العالمين.

    التعديل الأخير تم بواسطة احمد العربى ; 13-06-2007 الساعة 02:21 AM
    قال الله تعالى ( مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا ﴿23﴾ لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِن شَاء أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا ﴿24﴾ الأحزاب

    إن الدخول في الإسلام صفقة بين متبايعين.. .الله سبحانه هو المشتري والمؤمن فيها هو البائع ، فهي بيعة مع الله ، لا يبقى بعدها للمؤمن شيء في نفسه ، ولا في ماله.. لتكون كلمة الله هي العليا ، وليكون الدين كله لله.


    دار الإفتاء المصرية ترد على شبهات وأباطيل أهل الباطل
    ( هنا دار الإفتاء)

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    3,873
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    12-09-2021
    على الساعة
    02:03 AM

    افتراضي

    ربنا يا كرمك يا سيفنا
    احسنت
    جزاك الله كل خير


  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    eng.con

    تشرفت بمرورك
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    المشاركات
    254
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    04-08-2020
    على الساعة
    04:27 PM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا استاذنا الكبير البتار

الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الحادي عشر

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الخامس عشر
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 14-06-2007, 02:20 PM
  2. الإتقان في تحريف القرآن ... الجزء التاسع
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-06-2007, 11:40 PM
  3. الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء السابع
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-06-2007, 02:27 AM
  4. الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الخامس
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-06-2007, 03:41 PM
  5. الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الرابع
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-06-2007, 02:18 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الحادي عشر

الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الحادي عشر