الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الثامن

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الثامن

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الثامن

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الثامن



    هل كان المصحف العثماني مجرد نسخة عن مصحف أبي بكر


    قال المقدسي عابد الصليب :

    اقتباس
    أمورا خطيرة أحدثها عثمان في القران أثناء جمعه له التغاضي عنها يعتبر خيانة للدين وللتاريخ . قالوا إن جمع أبي بكر كان يشتمل على الأحرف السبعة ومصحف عثمان ينقص عنه بستة أضعاف ، فكيف يصح القول أن المصحف العثماني كان مجرد نسخة عن جمع أبي بكر ؟!
    الرد على سؤالك هو :

    من قال لك هذا ؟ إن كل الروايات التي استشهدت أنت بها تثبت أن عثمان بن عفان أرسل للسيدة حفصة أن ترسل له المصحف الذي كان بين أيدها لينسخه وتعهد بأنه سيعيدوها لها وقد فعل ... إذن عثمان نسخ من مصحف أبي بكر الصديق ، وهذا لا يعني أن جمع المصحف في عهد أبو بكر كان مخالف لمصحف عثمان بن عفان ، فليس قول عثمان بن عفان أن تجتمع الأمة على حرف واحد يعني أن أبو بكر قد جمع القرآن على سبعة نسخ وكل نسخة لها حرف منعزل على النسخ الأخرى ؟ ... لا ، فمن قال هذا فهو متخلف .

    لأنه في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي جمع أبي بكر و عثمان بن عفان لم يكن هناك تشكيل وتنقيط على حروف ، والحروف السبعة تعتمد على الهمزات، والمدات، والإمالات، ونقل الحركات، والإظهار، والإدغام، والاختلاس، وترقيق اللامات والراءات أو تغليظها وهذا كله يخضع تحت مفهوم النطق وليس الكتابة ، وروى البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال (أقرأني جبريل على حرف فراجعته فلم أزل أستزيده و يزيدني حتى انتهى إلى سبعة أحرف ) .

    إذن فالأحرف السبعة تعتمد على القراءة لما فيها من الهمزات، والمدات، والإمالات، ونقل الحركات، والإظهار، والإدغام .. إلخ .

    وهذا لا يخالف أو يعارض الجمع الأول في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، والجمع الثاني في عهد أبو بكر ، والجمع الثالث في جمع عثمان بن عفان .

    فإن الأحرف السبعة والقراءات ظاهرة هامة جاء بها القرآن الكريم من نواح لغوية وعلمية متعددة، نوجز طائفة منها فيما يلي:

    1- زيادة فوائد جديدة في تنزيل القرآن: ذلك أن تعدد التلاوة من قراءة إلى أخرى، ومن حرف لآخر قد تفيد معنى جديداً، مع الإيجاز بكون الآية واحدة.
    ومن أمثلة ذلك قوله تعالى في آية الوضوء: {فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ} [المائدة: 6]، قرىء: {وأرجِلَكم} بالنصب عطفاً على المغسولات السابقة، فأفاد وجوب غسل القدمين في الوضوء، وقرىء بالجر، فقيل: هو جر على المجاورة، وقيل: هو بالجر لإفادة المسح على الخفين، وهو قول جيد.

    2- إظهار فضيلة الأمة الإسلامية وقرآنها:
    وذلك أن كل كتاب تقدم كتابنا نزوله، فإنما نزل بلسان واحد، وأنزل كتابنا بألسن سبعة بأيها قرأ القارىء كان تالياً لما أنزله الله تعالى.

    3- الإعجاز وإثبات الوحي:
    فالقرآن الكريم كتاب هداية يحمل دعوتها إلى العالم، وهو كتاب إعجاز يتحدى ببيانه هذا العالم ، فبرهن بمعجزة بيانه عن حقية دعوته، ونزول القرآن بهذه الأحرف والقراءات تأكيد لهذا الإعجاز، والبرهان على أنه وحي السماء لهداية أهل الأرض من أوجه هذه الدلالة:
    إن هذه الأحرف والقراءات العديدة يؤيد بعضها بعضاً من غير تناقض في المعاني والدلائل، ولا تناف في الأحكام والأوامر، فلا يخفى ما في إنزال القرآن على سبعة أحرف من عظيم البرهان وواضح الدلالة.
    إن نظم القرآن المعجز، والبالغ من الدقة غايتها في اختيار مفرداته وتتابع سردها، وجملة وإحكام ترابطها، وتناغمه الموسيقي المعبر يجري عليه كل ما عرفنا من الأوجه السابقة في الأحرف والقراءات ثم يبقى حيث هو في سماء الإعجاز، لا يعتل بأفواه قارئيه، ولا يختل بآذان سامعيه، منزها أن يطرأ على كلامه الضعف أو الركاكة، أو أن يعرض له خلل أو نشاز.

    " فيتنوع صفة النطق ، كالهمزات، والمدات، والإمالات، ونقل الحركات، والإظهار، والإدغام، والاختلاس، وترقيق اللامات والراءات أو تغليظها، ونحو ذلك مما يسمي القراء عامته الأصول، فهذا أظهر وأبين في أنه ليس فيه تناقض ولا تضاد مما تنوع فيه اللفظ أو المعنى، إذ هذه الصفات المتنوعة في أداء اللفظ لا تخرجه عن أن يكون لفظاً واحداً".

    مثلاً: بعض القراءات كل الألفات فيها بالإمالة ، وبعضهم لا يميل إلا في كلمة واحدة، وهكذا... والمقصود في هذه الأوجه كلها أنه لا تناقض فيها ، ولا تضاد من باب الأولى؛ لأنها مجرد أوجه للقراءة أو للتلاوة، والمعنى واحد واللفظ واحد.

    "ولهذا كان دخول هذا في حرف واحد من الحروف السبعة التي أنزل القرآن عليها من أولى ما يتنوع فيه اللفظ أو المعنى، وإن وافق رسم المصحف وهو ما يختلف فيه النقط أو الشكل". أي: هذا كله قد يكون في الحرف الواحد فكيف في الحروف جميعها


    قال المقدسي عابد الصليب :

    اقتباس
    توجد روايات تحكي وقوع النـزاع بين الجامعين في بعض الآيات التي كتبت في صحف أبي بكر فكانوا يتركون الآيات التي وقع فيها النـزاع ليأتي من سمعها من النبي ليكتبوها على ما سمعه ! فكيف يكون المصحف العثماني مجرد نسخة ؟!
    الرد على سؤالك هو :

    كذب وتدليس بدليل انك لا تحمل واقعة أو سند يؤكد هذا الكلام .. والدليل على ذلك انك ذكرت من قبل أن أبو بكر الصديق قد احتفظ بالنسخة التي جُمعت في عهده ولم تستخدم وبعد ذلك قلت أن القرآن لم يُجمع في عهد أبو بكر الصديق ، والآن تقول أن هناك نزاع حدث بين المسلمين (بالكذب) على ما كتب في صحف أبو بكر ... فإن كنت كذوباً فقد ذكوراً

    قال المقدسي عابد الصليب :

    اقتباس
    وكذا " أخرج ابن أشته من طريق أيوب عن أبي قلابة قال : حدثني رجل من بني عامر يقال له أنس بن مالك ، قال : اختلفوا في القراءة على عهد عثمان
    الرد على سؤالك هو :

    إن صدقت هذه الرواية فستكون دليل على حُسن تصرف عثمان بن عفان في الجمع الثالث الذي جاء بالنسخ من الجمع الثاني الذي حدث في عهد أبو بكر الصديق لتفادي ما احدثه مصاحف الصحابة التي كانت تحمل من الأحاديث القدسية وتفسيرات للقرآن والهوامش التي كانت على جانبي صحافهم .


    قال المقدسي عابد الصليب :

    اقتباس
    أنّ عثمان قد جمع الناس على قراءةٍ واحدةٍ ، ومنعهم من سائر القراءات الأخرى، وأحرق سائر المصاحف التي تخالف مصحفه ، وكتب إلى الأمصار أن يحرقوا ما عندهم منها ، ونهى المسلمين عن الاختلاف في القراءة
    .

    الرد على سؤالك هو :

    وفي مصحف ابن مسعود مائة واثنتا عشرة سورة لأنه لم يكتب المعوذتين وفي مصحف أبيّ بن كعب في مصحفه فاتحة الكتاب والمعوذتين واللهم إنا نستعينك واللهم إياك نعبد وتركهن ابن مسعود‏.‏ وكان فيها تفسيرات ليست من القرآن... ولا يوجد بهم سند متواتر ... فكيف يبقي عليهم ؟

    وعثمان بن عفان لم يحرق المصاحف كلها بيده بل جاء في الروايات الصحيحة أنه كتب إلى الأمصار أن يحرقوا ما عندهم منها ... من المؤكد أن الأمصار قارنت بين مصحف عثمان والمصاحف الأخرى التي كانت لديها ولذلك وجدوا أن مصحف عثمان هو الأحق ، لذلك احرقوا ما لديهم من مصاحف ... وكان من الممكن أن يختفي مصحف من الحرق كما حدث بالأناجيل والاسفار التي أصبحت غير قانونية .. ولكن هذا لم يحدث في القرآن لأن الجميع قارن وثبت لهم الحق .

    لذلك أعتمد عثمان بن عفان على النسخة التي تمتلكها حفصة بنت عمر بن الخطاب رضى الله عنه وقد رفضت أن تسلمه هذه النسخة إلا بعد أن تعهد لها بردها مرة أخرى .. وقد صدقت وصدق .أنظر البخاري. وكتب تأريخ القرآن .

    وقد كشفنا من قبل أن مصاحف الصحابة كانت تزيد عن القرآن الذي جمعه أبو بكر عن رسول الله من العسب واللخاف والرقاع وقطع والأكتاف والأضلاع والأقتاب بالأحاديث القدسية وبعض التفسيرات .

    والمصاحف أحرقها عثمان بن عفان حينما سلمها له أصحابها والبعض الآخر طالب بحرقها ، وهو لم يأخذ المصاحف من أصحابها بالقوة الجبرية بل بأيدهم عن رضى وقد استحسن الصحابة بما فعله عثمان بن عفان وقد وروي سيدنا علي كرم الله وجهه قال: "لو وليّت لعملت بالمصاحف التي عمل بها عثمان" راجع البرهان للزركشي 1: 302

    وبذلك نسخ أمير المؤمنين عثمان بن عفان عدة مصاحف من أصل مصحف السيدة حفصة وبقى معها لمدة أربعين عاماً إلى عهد خلافة مروان بن الحكم (64 - 65 هـ/ 683- 684م ) .. لو كان هناك خلاف عن نسخة رسول الله لكشفتها السيدة حفصة أو غيرها من المسلمين وثبت ان عثمان بن عفان لم يلغي الأحرف السبعة من القرآن لأنه ناسخ من نسخة رسول الله وقد كشفنا من قبل القرآن مازال يحمل من الأحرف السبعة الكثير وذكرنا منها ما جاء بسورة الحج {هذان لساحران (طه آية 63).} لأنها لغة كنانة وكنانة هي احد قبائل العرب .. وبإذن الله سنقوم بطرح بعض ما جاء بالقرآن من الحرف السبعة لنثبت كذب ادعاءات اعداء الإسلام .

    إن هذه الأحرف والقراءات العديدة يؤيد بعضها بعضاً من غير تناقض في المعاني والدلائل، ولا تناف في الأحكام والأوامر، فلا يخفى ما في إنزال القرآن على سبعة أحرف من عظيم البرهان وواضح الدلالة.

    إن نظم القرآن المعجز، والبالغ من الدقة غايتها في اختيار مفرداته وتتابع سردها، وجملة وإحكام ترابطها، وتناغمه المعبر يجري عليه كل ما عرفنا من الأوجه السابقة في الأحرف والقراءات ثم يبقى حيث هو في سماء الإعجاز، لا يعتل بأفواه قارئيه، ولا يختل بآذان سامعيه، منزهاً أن يطرأ على كلامه الضعف أو الركاكة ، أو أن يعرض له خلل أو نشاز .

    يتبع :-
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 10-06-2007 الساعة 11:13 PM
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي


    ومن الأحرف السبعة التي وردت في القرآن كما جاءت في مصحف عثمان بن عفان المنسوخ من مصحف ابي بكر الصديق .

    سورة البقرة

    - قوله تعالى : ﴿ قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ﴾السفيه : الجاهل بلغة كنانة .

    - قوله : ﴿ رغدا ﴾ يعني الخصب بلغة طيء .

    - ﴿الصاعقة ﴾ الموتة بلغة عمان .

    - ﴿رجزا﴾يعني العذاب بلغة طيء .

    - ﴿خاسئين﴾يعني صاغرين بلغة كنانة .

    - ﴿الطور ﴾ يعني الجبل ، وافقت لغة العرب في هذا الحرف لغة السريانية .

    - ﴿لا شية ﴾ لا وضح بلغة أزد شنوءة .

    - ﴿ بئسما اشتروا﴾ يعني باعوا بلغة هزيل .

    - ﴿ بغيا﴾حسدا بلغة تميم .

    - ﴿ فباءوا بغضب﴾يعني استوجبوا بلغة جرهم .

    - ﴿ تلك أمانيهم ﴾ يعني أباطيلهم بلغة قريش .

    - ﴿إلا من سفه نفسه ﴾ يعني خسر بلغة طيء .

    - ﴿وسطا ﴾ يعني عدلا بلغة قريش ، و كذلك في نون و القلم ﴿قال أوسطهم ﴾أعدلهم .

    - ﴿شطر المسجد الحرام ﴾ يعني تلقاء ، و التلقاء النحو بلغة كنانة .

    - ﴿كمثل الذي ينعق ﴾ يعني يصيح بلغة طيء .

    - ﴿في شقاق بعيد ﴾ في ضلال بعيد بلغة جرهم .

    - ﴿ إن ترك خيرا ﴾ المال بلغة جرهم . و في سورة النور﴿إن علمتم فيهم خيرا ﴾ أي لهم مالا . و قوله ﴿ ما مكني فيه ربي خير ﴾ يعني المال .

    - ﴿ جنفا ﴾ يعني تعمدا للجنف بلغة قريش . و في المائدة ﴿ متجانف لإثم ﴾ أي متعمد له .

    - ﴿ فلا رفث﴾يعني فلا جماع بلغة مذحج .

    - ﴿ أفيضوا ﴾ انفروا بلغة خزاعة .

    - ﴿لأعنتكم ﴾ هنا ، و﴿ما عنتم﴾بآل عمران ، و ﴿ العنت منكم ﴾ بالنساء ، ﴿و ما عنتم ﴾ بالتوبة ، و ﴿ لعنتم ﴾ بالحجرات : و العنت الإثم بلغة هذيل .

    - ﴿عزموا الطلاق ﴾ حققوا بلغة هذيل .

    - ﴿تعضلوهن ﴾ تحبسوهن بلغة أزد شنوءة .

    - ﴿ صلدا ﴾ نقيا بلغة هذيل .

    سورة آل عمرآن

    - ﴿ كدأب آل فرعون ﴾ يعني كأشباه بلغة جرهم .
    - ﴿ سيدا و حصورا ﴾ السيد الحكيم بلغة حمير . و الحصور الذي لا حاجة له في النساء بلغة كنانة .
    - ﴿ تدخرون ﴾ مثقل بلغة تميم ، و ﴿ تدخرون ﴾ مخفف بلغة كنانة ﴿ لا خلاق ﴾ لا نصيب بلغة كنانة .
    - ﴿ كونوا ربانيين ﴾ يعني علماء وافقت لغة السريانية .
    - ﴿ إصري ﴾ عهدي وافقت لغة النبطية .
    - ﴿ آناء الليل ﴾ ساعات بلغة هزيل ، و كذلك في سورة طه ﴿ و من آناء الليل فسبح ﴾ .
    - ﴿ لا يألونكم خبالا ﴾ يعني غيا بلغة عمان .
    - ﴿ تفشلا ﴾ تجبنا بلغة حمير .
    - ﴿ فورهم ﴾ وجوههم بلغة هزيل و قيس عيلان و كنانة .
    - ﴿ تهنوا ﴾ تضعفوا بلغة قريس و كنانة ، و كذلك في سورة محمد ﴿ فلا تهنوا و تدعوا إلى السلم و انتم الأعلون ﴾ .
    - ﴿ قرح ﴾ بالفتح لغة الحجاز و بالضم لغة تميم .
    - ﴿ ربيون ﴾ رجال بلغة حضر موت .

    سورة النساء

    - ﴿ تعولوا ﴾ تميلوا بلغة جرهم .
    - ﴿ نحلة ﴾ فريضة بلغة قيس عيلان .
    - ﴿ سبيلا ﴾ مخرجا بلغة قريش .
    - ﴿ أفضى ﴾ الإفضاء الجماع بلغة خزاعة .
    - ﴿ مسافحين ﴾ المسافحة الزنى بلغة قريش .
    - ﴿ تميلوا ميلا عظيما﴾ تخظئوا خطأ بينا بلغة سبأ .
    - ﴿ موالي ﴾ عصبية بلغة قريش و كذلك في سورة مريم ﴿ و إني خفت الموالي ﴾ .
    - ﴿ كفل ﴾ الكفل النصيب وافقت لغة النبطية .
    - ﴿ مقيتا ﴾ يعني مقتدرا بلغة مذحج .
    - ﴿ حصرت ﴾ يعني ضاقت بلغة أهل اليمامة .
    - ﴿ السلم ﴾ الصلح بلغة قريش .
    - ﴿ مراغما ﴾ منفسحا بلغة هذيل .
    - ﴿ أن يفتنكم الذين كفروا ﴾ يضللكم بلغة هوازن .
    - ﴿ الكلالة ﴾ الذي لا ولد و لا والد بلغة قريش .
    - ﴿ أن تضلوا ﴾ يعني لا تضلوا بلغة بني حنيفة .


    سورة المائدة

    - ﴿ الكلالة ﴾ الذي لا ولد له و لا والد بلغة قريش .
    - ﴿ أن تضلوا ﴾ يعني أن لا تضلوا بلغة قريش .
    - قوله تعالى : ﴿ أوفوا بالعقود ﴾ يعني بالعهود بلغة بني حنيفة .
    - ﴿ مخمصة ﴾ مجاعة بلغة قريش .
    - ﴿ من حرج ﴾ يعني من ضيق بلغة قيس غيلان .
    - ﴿ و جعلكم ملوكا ﴾ يعني أحرارا بلغة هذيل و كنانة .
    - ﴿ فافرق بيننا ﴾ فاقض بلغة مدين .
    - ﴿ فلا تأس ﴾ تحزن بلغة قريش .
    - ﴿ فإن عثر ﴾ يعني اطلع بلغة قريش،و في الكهف ﴿ و كذلك أعثرنا عليهم ﴾ .

    سورة الأنعام

    - ﴿مدرارا ﴾ متتابعا بلغة هذيل ، و كذلك في سورة هود و نوح .
    - ﴿ مبلسون ﴾ آيسون بلغة كنانة .
    - ﴿ يصدفون ﴾ يعرضون بلغة قريش ، و كذلك قوله تعالى ﴿ و صدف عنها ﴾ أعرض .
    - ﴿ ثمره ﴾ بالفتح لغة كنانة بالضم لغة تميم .
    - ﴿ قبلا ﴾ عيانا بالضم لغة تميم و بالكسر لغة كنانة .
    - ﴿ ضيقا حرجا ﴾ يعني شاكا بلغة قريش .
    - ﴿ الإملاق ﴾ الجوع بلغة لخم .
    - قوله تعالى : ﴿ و صدف عنها ﴾ أعرض بلغة قريش .

    سورة الأعراف

    - ﴿ في صدرك حرج ﴾ شك بلغة قريش .
    - ﴿ طفِقَا ﴾ عَمِدا بلغة غسان .
    - ﴿ سفاهة ﴾ جنون بلغة حمير .
    - ﴿ يتطهرون ﴾ يعني يتنزهون عن أدبار الرجال بلغة قريش .
    - ﴿ كأن لم يغنوا فيها ﴾ و قوله في يونس عليه السلام ﴿ كأن لم تغن بالأمس ﴾ يتمتعوا بلغة جرهم .
    - ﴿ آسى ﴾ أحزن بلغة قريش .
    - ﴿ هدنا إليك ﴾ تبنا وافقت لغة العبرانية .
    - ﴿ بعذاب بئيس ﴾ شديد بلغة غسان .
    - ﴿ ثقلت ﴾ خفيت بلغة قريش .
    - ﴿ و ما مسني السوء ﴾ و في هود بعض آلهتنا بسوء يعني الجنون بلغة هذيل .
    - ﴿ اجتبيتها ﴾ أتيتها بلغة ثقيف .

    سورة الأنفال

    - ﴿ فرقانا ﴾ مخرجا بلغة هذيل .
    - ﴿ ليثبتوك ﴾ يعني لحبسوك بلغة قريش .
    - ﴿ أساطير الأولين ﴾ كلام الأولين بلغة جرهم .
    - ﴿ مكاء و تصدية ﴾ المكاء : الصفير ، و التصدية التصفير بلغة قريش .
    - ﴿ فيركمه ﴾ فيجمعه بلغة قريش .
    ﴿- نكص ﴾ رجع بلغة سليم .
    - ﴿ فشرد بهم ﴾ فنكل بهم بلغة جرهم .
    - ﴿ لا تحسبن ﴾ بكسر السين و هي لغة النبي ، و بفتح السين لغة جرهم .
    - ﴿ حرض ﴾ حض بلغة هذيل .


    سورة التوبة

    - ﴿ غير معجزي الله ﴾ كل معجز في القرآن معناه سابق بلغة كنانة ﴿ و لا ذمة ﴾ يعني قرابة بلغة قريش .
    - ﴿ وليجة ﴾ بطانة بلغة هذيل .
    - ﴿ يبشرهم ﴾ بالتخفيف لغة كنانة و بالتشديد لغة تميم .
    - ﴿ و إن خفتم عيلة ﴾ يعني فاقة بلغة هذيل .
    - ﴿ تنفروا ﴾ وكذا ﴿ انفروا ﴾ اغزوا بلغة هذيل .
    - ﴿ السائحون ﴾ الصائمون بلغة هذيل ، وكذا ﴿ سائحات ﴾ أي صائمات .

    سورة يونس

    - ﴿ فزيلنا بينهم ﴾ فميزنا بلغة حمير .
    - ﴿ و ما يعزب عن ربك ﴾ و ما يغيب بلغة كنانة .
    - ﴿ لا يكن أمركم عليكم غمة ﴾ شبهة بلغة هذيل .
    - ﴿ ببدنك ﴾ بدرعك بلغة هذيل .

    سورة هود

    - ﴿إلى أمة معدودة ﴾ سنين بلغة أزد شنوءة .
    - ﴿ أراذلنا ﴾ سفلتنا بلغة جرهم .
    - ﴿ فلا تبتئس ﴾ تحزن هنا و يوسف بلغة كندة .
    - ﴿ و نادى نوح ابنه ﴾ أي ابن امرأته بلغة طيء ، و يؤيده قراءة ﴿و نادى نوح ابنها ﴾ و هي شاذة .
    - ﴿ و غيض الماء ﴾ نقص بلغة الحبشة .
    - ﴿ قد كنت فينا مرجوا ﴾ حقيرا بلغة حمير .
    - ﴿ بعجل حنيذ ﴾ يعني مشوي بلغة قريش .
    - ﴿ أواه منيب ﴾ يعني به الدعاء إلى الله – عز و جل – بلغة توافق النبطية .
    - ﴿ سيء بهم ﴾ يعني كرههم بلغة غسان .
    - ﴿ يوم عصيب ﴾ يعني شديد بلغة جرهم .
    - ﴿ حجارة من سجيل ﴾ يعني من طين وافقت لغة الفرس .
    - ﴿ الحليم الرشيد ﴾ ضد الأحمق السفيه بلغة مدين .
    - ﴿ و حصيد﴾ يعني منحدر من الأرض بلغة العمالقة ، و ما سوى الأرض بلغة هذيل .
    - ﴿ و ما زادوهم غير تتبيب ﴾ يعني تخسير بلغة قريش .
    - ﴿ و لا تركنوا ﴾ و لا تميلوا بلغة كنانة .

    سورة يوسف

    - قوله ﴿ إنا إذا لخاسرون ﴾ لمضيعون بلغة عيلان .
    - قوله : ﴿ هيت لك ﴾ يعني تهيأت لك ، بلغة وافقت النبطية .
    - ﴿ و أعتدت لهن متكأ ﴾ الأترج بلغة توافق القبط.
    - ﴿ أعصر خمرا ﴾ عنبا بلغة عمان .
    - ﴿ و ادكر بعد أمة ﴾ بعد نسيان ، بلغة تميم و قيس غيلان .
    - ﴿ السقاية ﴾ الإناء بلغة حمير .
    - ﴿ تفندون ﴾ تستهزئون ، بلغة قيس غيلان .

    سورة الرعد

    - ﴿ أفلم ييئس الذين ﴾ يعلموا بلغة هوازن .
    - ﴿ بظاهر من القول ﴾ بكذب بلغة مذحج .

    سورة إبراهيم

    - ﴿ دار البوار ﴾ يعني دار الهلاك بلغة عمان .
    - ﴿ أفئدة من الناس ﴾ يعني ركبانا من الناس بلغة قريش .
    - ﴿ مقنعي رءوسهم ﴾ ناكسي رءوسهم بلغة قريش .


    سورة الحجر

    - ﴿ من حمأ مسنون ﴾ الحمأ الطين المسنون المنتن بلغة حمير .
    - ﴿ دابر هؤلاء مقطوع ﴾ مستأصل بلغة جرهم .
    - ﴿ للمتوسمين ﴾ للمتفرسين بلغة قريش .

    سورة النحل

    - ﴿ تسيمون ﴾ ترعون بلغة خثعم .
    - ﴿ ظل وجهه ﴾ صار بلغة هذيل .
    - ﴿ بنين و حفدة ﴾ الحفدة الأختان بلغة سعد العشيرة .
    - ﴿ و هو كل على مولاه ﴾ عيال بلغة قريش .
    - ﴿ سرابيل تقيكم الحر ﴾ القمص بلغة تميم ، و ﴿ سرابيل تقيكم بأسكم ﴾ يعني الدروع بلغة كنانة .
    - ﴿ قانتا ﴾ إماما يقتدون به بلغة قريش .

    سورة الإسراء

    - ﴿ و لتعلن علوا كبيرا ﴾ يعني لتقهرن بلغة جذام .
    - ﴿ فجاسوا خلال الديار ﴾ فتخللوا الأزقة بلغة جذام .
    - ﴿ و كل إنسان ألزمناه طائره في عنقه ﴾ أي عمله بلغة أنمار .
    - ﴿ دمرنا ﴾ أهلكنا بلغة حضرموت .
    - ﴿ المبذرين ﴾ المسرفين بلغة هذيل .
    - ﴿ فتقعد ملوما محسورا ﴾ المحسور المنقطع بلغة جرهم .
    - ﴿ فسينغضون ﴾ يحركون بلغة حمير .
    - ﴿ مسطورا ﴾ مكتوبا بلغة حمير .
    - ﴿ لأحتنكن ﴾ لأستأصلن بلغة الأشعريين .
    - ﴿ إمام ﴾ كتاب بلغة حمير .
    - ﴿ دلوك الشمس ﴾ زوالها بلغة قريش .
    - ﴿ شاكلته ﴾ يعني ناحيته بلغة هذيل .

    سورة الكهف

    - ﴿ باخع نفسك ﴾ أي قاتل نفسك بلغة قريش .
    - ﴿ الرقيم ﴾ الكتاب بلغة الروم .
    - ﴿ شططا ﴾ كذبا بلغة خثعم .
    - ﴿ فجوة ﴾ ناحية بلغة كنانة .
    - ﴿ بالوصيد ﴾ بالفناء بلغة مذحج .
    - ﴿ رجما بالغيب ﴾ يعني ظنا بلغة هذيل .
    - ﴿ ملتحدا ﴾ ملجأ بلغة هذيل .
    - ﴿ الإستبرق ﴾ الديباج بلغة توافق لغة الفرس .
    - ﴿ حسبانا من السماء ﴾ يعني بردا بلغة حمير .
    - ﴿ موئلا ﴾ ملجأ بلغة كنانة .
    - ﴿ لا أبرح ﴾ لا أزال بلغة كنانة .
    - ﴿ حقبا ﴾ دهرا بلغة مذحج .
    - ﴿ إمرا ﴾ عجبا بلغة قريش .
    - ﴿ نكرا ﴾ منكرا بلغة قريش .
    - ﴿ وراءهم ﴾ أمامهم بلغة النبطية .
    - ﴿ الصدفين ﴾ الجبلين بلغة تميم .
    - ﴿ فمن كان يرجو لقاء ربه ﴾ يعني يخاف بلغة هذيل .

    سورة مريم

    - ﴿ من الكبر عتيا ﴾ نحولا بلغة حمير .
    - ﴿ تحتك سريا ﴾ يعني جدولا أي نهرا بلغة توافق لغة السريانية .
    - ﴿ حفيا ﴾ عالما بلغة قريش مثل قوله في الأعراف .
    - ﴿ أيهم أشد على الرحمن عتيا ﴾ يعني أعظم أمرا بلغة قريش .
    - ﴿ ضدا ﴾ عدوا و خصما بلغة كنانة .
    - ﴿ إلى جهنم وردا ﴾ حفاة مشاة عطاشا بلغة قريش .
    - ﴿ ركزا ﴾ صوتا خفيا بلغة قريش .

    سورة طه

    - ﴿ مأرب ﴾ حاجات بلغة حمير .
    - ﴿ اليم ﴾ البحر بلغة توافق القبط .
    - ﴿ تارة أخرى ﴾ مرة أخرى بلغة الأشعريين .
    - ﴿ فلا يخاف ظلما و لا هضما ﴾ يعني نقصا بلغة هذيل .

    سورة الأنبياء

    - ﴿ كتابا فيه ذكركم ﴾ يعني شرفكم ، كقوله تعالى ﴿بل أتيناهم بذكرهم﴾يعني بشرفهم بلغة قريش .
    - ﴿ لو أردنا أن نتخذ لهوا ﴾ اللهو المرأة بلغة اليمن .
    - ﴿ فجاجا ﴾ طرقا بلغة كندة .
    - ﴿ و حرام على قرية ﴾ بلغة هذيل . و حرام على قرية أعني أمة بلغة قريش .
    - ﴿ من كل حدب ينسلون ﴾ حدب جانب ينسلون يخرجون بلغة جرهم .
    - ﴿ حصب جهنم ﴾ يعني حطب جهنم بلغة قريش .
    - ﴿ لا يسمعون حسيسها ﴾ لا يسمعون جلبتها بلغة قريش .

    سورة الحج

    - ﴿ و ترى الأرض هامدة ﴾ يعني مغبرة بلغة هذيل .
    - ﴿ أمنيته ﴾ فكرته بلغة قريش .


    سورة المؤمنون

    - ﴿ طور سيناء ﴾ الطور الجبل بلغة توافق السريانية ، و سينا : الحسن بلغة توافق النبطية .
    - ﴿ خرجا ﴾ بغير ألف جعلا بلغة حمير خراجا بلغة قريش .
    - ﴿ استكانوا ﴾ أي استذلوا بلغة قريش.
    - ﴿ مبلسون ﴾ آيسون بلغة كنانة .
    - ﴿ اخسئوا ﴾ اخزوا بلغة عذرة .

    سورة النور

    - ﴿ لولا جاؤا عليه ﴾ هلا جاؤا بلغة قريش .
    - ﴿ و لا يأتل ﴾ لا يحلف بلغة قريش .
    - ﴿ كمشكاة ﴾ يعني الكوة بلغة توافق الحبشة .
    - ﴿ الودق ﴾ المطر بلغة جرهم .
    - ﴿ خلاله ﴾ الخلال السحاب بلغة جرهم .

    سورة الفرقان

    - ﴿ قوما بورا ﴾ يعني هلكا بلغة عمان .
    - ﴿ حجرا محجورا ﴾ حراما محرما بلغة قريش .
    - ﴿ الرس ﴾ البئر بلغة أزد شنوءة .
    - ﴿ تبرنا ﴾ أهلكنا بلغة سبأ .
    - ﴿ غراما ﴾ بلاءا بلغة حمير .


    سورة الشعراء

    - ﴿ عبدت بني إسرائيل ﴾ قتلت بالنبطية .
    - ﴿ شرذمة قليلون ﴾ عصابة بلغة جرهم .
    - ﴿ أتبنون بكل ريع ﴾ بكل طريق بلغة جرهم .

    سورة النمل

    - ﴿ رب أوزعني ﴾ ألهمني بلغة قريش .
    - ﴿ الصرح ﴾ البيت بلغة حمير .

    سورة القصص

    - ﴿ واضمم إليك جناحك من الرهب ﴾ الجناح اليد ، و الرهب الكم بلغة بني حنيفة.

    سورة لقمان

    - ﴿ واقصد في مشيك ﴾ أسرع بلغة هذيل .
    - ﴿ أنكر الأصوات ﴾ أقبحها بلغة حمير .

    سورة السجدة

    - ﴿ فلا تكن في مرية ﴾ في شك بلغة قريش .

    سورة الأحزاب

    - ﴿ أليما ﴾ موجعا بلغة العبرانية .
    - ﴿ من صياصيهم ﴾ يعني من حصونهم بلغة قيس عيلان .
    - ﴿ فيطمع الذي في قلبه مرض ﴾ يعني الزنا بلغة حمير .

    سورة سبأ

    - ﴿ و قدر في السرد ﴾ يعني المسمار في الحلقة بلغة كنانة .
    - ﴿ و أسلنا له عين القطر ﴾ النحاس بلغة جرهم .
    - ﴿ منسأته ﴾ عصاته بلغة حضر موت و أنمار و خثعم .
    - ﴿ التناوش ﴾ يعني التناول بلغة قريش .

    سورة فاطر

    - ﴿ تؤفكون ﴾ تكذبون بلغة قريش ، و كذلك قوله تعالى ﴿ ويل لكل أفاك أثيم ﴾

    سورة يس

    - قوله تعالى ﴿ يس ﴾ يعني يا إنسان بلغة الحبشة .
    - ﴿ الأجداث ﴾ القبور بلغة هذيل .
    - ﴿ و امتازوا ﴾ اعتزلوا بلغة قريش .

    سورة الصافات

    - ﴿ دحورا ﴾ طردا بلغة كنانة .
    - ﴿ واصب ﴾ دائم بلغة قريش .
    - ﴿ شهاب ثاقب ﴾ مضيء بلغة هزيل .
    - ﴿ متنا ﴾ بالكسر لغة الحجاز , و متنا بالضم لغة تميم .
    - ﴿ لشوبا من حميم ﴾ يعني مزجا بلغة جرهم .
    - ﴿ أتدعون بعلا ﴾ يعني ربا بلغة حمير ، و قيل بلغة أزد شنوءة .
    - ﴿ و أرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون ﴾ يعني بل يزيدون بلغة كندة .
    - ﴿ إفكهم ﴾ كذبهم بلغة قريش .

    سورة ص

    - ﴿ و لات حين مناص ﴾ وليس حين فرار بلغة توافق النبطية .
    - ﴿ الأواب ﴾ المطيع بلغة كنانة و هذيل و قيس غيلان .
    - ﴿ حيث أصاب ﴾ حيث أراد بلغة عمان .
    - ﴿ رجيم ﴾ ملعون بلغة قريش عيلان .
    - ﴿ سخريا ﴾ بالكسر لغة قريش و بالضم لغة تميم .

    سورة الزمر

    - ﴿ اشمأزت قلوبهم ﴾ أي مالت و نفرت بلغة الأشعريين .
    - ﴿ و حاق ﴾ يعني وجب بلغة قريش .

    سورة محمد

    - ﴿ يتركم أعمالكم ﴾ أي ينقصكم بلغة حمير .

    سورة ق

    - ﴿ و ما مسنا من لغوب ﴾ أي من إعياء بلغة حضر موت .
    - ﴿ بجبار ﴾ بمسلط بلغة جرهم .

    سورة الذاريات

    - ﴿ الإفك ﴾ في جميع القرآن الكذب بلغة قريش .
    - ﴿ الخراصون ﴾ الكذابون بلغة كنانة و قيس غيلان .
    - ﴿ ما يهجعون ﴾ ما ينامون بلغة هذيل .
    - ﴿ فتولى بركنه ﴾ يعني برهطه بلغة كنانة
    - ﴿ اليم ﴾ البحر بلغة توافق النبطية .
    - ﴿ ذنوبا ﴾ أي نصيبا من العذاب بلغة هذيل .

    سورة الطور

    - ﴿ و البحر المسجور ﴾ يعني الممتلئ بلغة عامر بن صعصعة .
    - ﴿ سجرت ﴾ جمعت بلغة خثعم .
    - ﴿ يوم تمور السماء ﴾ يعني تنشق السماء شقا ، و كذلك ﴿ فإذا هي تمور ﴾ بلغة قريش .
    - ﴿ يوم يدعون ﴾ يدفعون بلغة قريش ، و كذلك ﴿ يدع اليتيم﴾.
    - ﴿ و ما ألتناهم من عملهم منم شيء ﴾ يعني نقصناهم .

    سورة النجم

    - ﴿ ذو مرة فاستوى ﴾ ذو قوة بلغة قريش .

    سورة القمر

    - ﴿ سحر مستمر ﴾ يعني دائم بلغة قريش .
    - ﴿ ذات ألواح و دسر ﴾ الدسر المسامير الواحد دسر بلغة هذيل .
    - ﴿ فهل من مدكر ﴾ يعني متفكر بلغة قريش .
    - ﴿ إن المجرمين في ضلال و سعر ﴾ يعني في جنون بلغة عمان .

    سورة الرحمن

    - ﴿ الأنام ﴾ الخلق بلغة جرهم .
    - ﴿ المرجان ﴾ صغار اللؤلؤ بلغة أهل اليمن .


    سورة الواقعة

    - ﴿ بست الجبال بسا ﴾ يعني فتتت بلغة كندة .
    - ﴿ مدينين ﴾ محاسبين بلغة حمير ، مبعوثين بلغة كنانة .

    سورة الحديد

    - ﴿ سور ﴾ الحائط .
    - ﴿ فطال عليهم الأمد ﴾ يعني الأمل بلغة هذيل .

    سورة المجادلة

    - ﴿ كبتوا ﴾ لعنوا بلغة مذحج.
    - ﴿ و أيدهم بروح ﴾ قواهم بلغة قريش .

    سورة الحشر

    - ﴿ ما قطعتم من لينة ﴾ يعني النخل بلغة الأوس .
    - ﴿ و لا تجعل في قلوبنا غلا ﴾ يعني غشا بلغة قريش .
    - ﴿ المهيمن ﴾ يعني الشاهد بلغة قيس غيلان .

    سورة الصف

    - ﴿ كبر مقتا عند الله ﴾ أي بغضا بلغة قريش .
    - ﴿ فلما زاغوا ﴾ مالوا بلغة قريش .


    سورة الجمعة

    - ﴿ أسفارا ﴾ كتبا بلغة كنانة .
    - ﴿ انفضوا ﴾ ذهبوا بلغة الخزرج .

    سورة المنافقون

    - ﴿ قاتلهم الله ﴾ يعني لعنهم الله بلغة قريش .
    - ﴿ حتى ينفضوا ﴾ يذهبوا بلغة الخزرج .

    سورة التغابن

    - ﴿ زعم الذين كفروا أن لن يبعثوا ﴾ كل زعم في كتاب الله باطل بلغة حمير .

    سورة التحريم

    - ﴿ صغت قلوبكما ﴾ مالت بلغة خثعم .

    سورة الملك

    - ﴿ من تفاوت ﴾ يعني من عيب بلغة هذيل .
    - ﴿ تكاد تميز من الغيظ ﴾ يعني تمزق بلغة قريش .

    سورة القلم

    - ﴿ الخرطوم ﴾ الأنف بلغة مذحج .


    سورة الحاقة

    - ﴿ أعجاز نخل ﴾ أجذاع الواحد عجز بكسر العين بلغة حمير .
    - ﴿ أخذة رابية ﴾ شديدة بلغة حمير .
    - ﴿ أرجائها ﴾ نواحيها بلغة هذيل .
    - ﴿ من غسلين ﴾ الحار الذي قد انتهى غليانه شدة بلغة أزد شنوءة .

    سورة المعارج

    - ﴿ المهل ﴾ عكر الزيت بلغة البربر .
    - ﴿ هلوعا ﴾ ضجورا بلغة خثعم .
    - ﴿ مهطعين ﴾ مسرعين بلغة قريش .
    - ﴿ إلى نصب يوفضون ﴾ إلى علم يسرعون بلغة قريش .

    سورة نوح

    - ﴿ و استغشوا ثيابهم ﴾ يعني تغطوا بلغة جرهم .
    - ﴿ أطوارا ﴾ ألوانا بلغة هذيل .

    سورة الجن

    - ﴿ فزادوهم رهقا ﴾ يعني عيا بلغة قريش .
    - ﴿ فلا يخاف بخسا ﴾ يعني ظلما بلغة قريش .

    سورة المزمل

    - ﴿ أخذا وبيلا ﴾ يعني شديدا بلغة حمير .


    سورة المدثر

    - ﴿ لواحة للبشر ﴾ حراقة بلغة أزد شنوءة .
    - ﴿ من قسورة ﴾ من أسماء الأسد بلغة قريش .

    سورة القيامة

    - ﴿ كلا لا وزر ﴾ يعني لا حيل و لا ملجأ بلغة توافق النبطية ، و قيل الوزر ولد الولد بلغة هذيل ، و لا حيل بلغة أهل اليمن .
    - ﴿ و التفت الساق بالساق ﴾ يعني الشدة بالشدة بلغة قريش .

    سورة المرسلات

    - ﴿ و إذا الرسل أقتت ﴾ جمعت بلغة كنانة .

    سورة النبأ

    - ﴿ المعصرات ﴾ السحاب الواحد معصرة بلغة قريش .
    - ﴿ ثجاجا ﴾ يعني رشاشا بلغة الأشعريين .
    - ﴿ بردا و لا شرابا ﴾ يعني نوما بلغة هذيل .
    - ﴿ كأسا دهاقا ﴾ يعني ملآى بلغة هذيل .

    سورة النازعات

    - ﴿ واجفة ﴾ خائفة بلغة همدان .
    - ﴿ أغطش ليلها ﴾ أظلم بلغة أنمار و همدان .

    سورة عبس

    - ﴿ بأيدي سفرة ﴾ كتبة بلغة كنانة .
    - ﴿ حدائق ﴾ بساتين بلغة قريش .
    - ﴿ الغلب ﴾ الملتفة بلغة قيس غيلان .

    سورة التكوير

    - ﴿ سجرت ﴾ جمعت بلغة خثعم .
    - ﴿ عسعس ﴾ أدبر بلغة قريش .
    - ﴿ ضنين ﴾ بخيل بلغة قريش .
    - ﴿ ظنين ﴾ متهم بلغة هذيل .

    سورة المطففين

    - ﴿ كتاب مرقوم ﴾ مختوم بلغة حمير .

    سورة البروج

    - ﴿ فتنوا المؤمنين و المؤمنات ﴾ أحرقوا بلغة قريش .

    سورة الطارق

    - ﴿ النجم الثاقب ﴾ يعني المضيء بلغة كنانة .

    سورة الغاشية

    - ﴿ آنية ﴾ بمعنى حارة بلغة مدين .
    - ﴿ الضريع ﴾ الشرق بلغة قريش ، و هو نبت له شوك يكون بالبادية .
    - ﴿ و نمارق مصفوفة ﴾ يعني الوسائد الواحدة نمرق بلغة قريش .
    - ﴿ و زرابي مبثوثة ﴾ الطنافس بلغة هذيل .

    سورة الفجر

    - ﴿ لقد خلقنا الإنسان في كبد ﴾ أي في شدة بلغة قريش .

    سورة البلد

    ﴿ مسغبة ﴾ مجاعة بلغة هذيل .

    سورة الليل

    - ﴿ تردى ﴾ مات بلغة قريش .

    سورة البينة

    - ﴿ لم يكن الذين كفروا ﴾ يعني لم يزل بلغة قريش .

    سورة العاديات

    - ﴿ لكنود ﴾ يعني لكفور للنعم بلغة كنانة .


    المصدر :
    لغات القبائل الواردة في القرآن الكريم
    تأليف الإمام أبي عبيد القاسم بن سلام
    (157-224هـ )

    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 10-06-2007 الساعة 11:35 PM
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الثامن

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثامن الأربعون
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 15-09-2018, 08:29 PM
  2. الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثامن والثلاثون
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-07-2007, 05:45 PM
  3. الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثامن والعشرون
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 20-06-2007, 05:51 PM
  4. الإتقان في تحريف القران .. الجزء الثامن عشر
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 15-06-2007, 09:52 PM
  5. الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء السابع
    بواسطة السيف البتار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-06-2007, 02:27 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الثامن

الإتقان في تحريف القرآن .. الجزء الثامن