وصايا السنة المطهرة لمن أراد الزواج ...

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

وصايا السنة المطهرة لمن أراد الزواج ...

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: وصايا السنة المطهرة لمن أراد الزواج ...

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    3,536
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    09-12-2019
    على الساعة
    12:29 PM

    افتراضي وصايا السنة المطهرة لمن أراد الزواج ...


    وصايا السنة المطهرة لمن أراد الزواج
    **********************
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدى لولا أن هدانا الله ...
    والحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى
    فإن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستهديه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلله فلن تجد له ولياً مرشداً .
    الزواج سنة من سنن الأنبياء والمرسلين
    قال الله تعالى : (ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجاً وذرية)
    ولقد تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم وانجب وقال :
    (النكاح سنتي فمن رغب عن سنتي فليس منى)
    هذا والزواج هو الأسلوب الأمثل الذي اختاره الله للتوالد والتكاثر ،واستمرار الحياة ، وإنجاب الذرية الصالحة التى ترفع من شأن الأمة الإسلامية وترفع راية لا إله إلا الله محمد رسول الله ،وهو الطريق الموصل إلى سعادة الدنيا ونعيم الآخرة ، ولهذا لم يشأ الدين الإسلامي الحنيف أن يترك الرجل المسلم يسير وراء شهواته ونزواته فى اختيار قرينة له ، يسكن إليها وتسكن إليه ، دون أن يوجهه التوجيه السليم ويرشده إلى الخطة المثلى ، فحثه على اختيار الزوجة المتدينة ذات الخلق الكريم والسلوك المستقيم ، عسى أن ينجب منها ذرية صالحة تكون موضع الفخر وزينة العمر ، ويعتز بهم المجتمع وتسعد بهم الأمة
    قال الله تعالى : (المال والبنون زينة الحياة الدنيا)
    أي المال الصالح والولد الصالح ،
    وقد حث القرآن الكريم الراغب في الزواج على التزوج من الصالحات القانتات قال الله تعالى : (فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله)
    وقال : (وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم)
    وبذلك وضع الإسلام للغريزة سبيلها المأمونة وحمى النسل من الضياع ، وصان المرأة عن أن تكون كلأ مباحاً لكل راتع ، ووضع نواة الأسرة الصالحة التى تحوطها غريزة الأمومة وترعاها عاطفة الأبوة ، فالزواج نعمة من نعم الله العظمى ، وآية من آياته الكبرى
    قال الله تعالى : (ومن آياته أن خلق لكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن فى ذلك لآيات لقوم يتفكرون)
    فالزوجة شريكة حياة الزوج ، وربة بيته ، وأم أولاده ، وموضع سره ونجواه ، وواحة أمانه الخضراء ، وهى أهم ركن من أركان الأسرة إذ هي المنجبة لأولاده وعنها يرثون المزايا والصفات والأخلاق والعادات . ولهذا عنى الإسلام باختيار الزوجة الصالحة وجعلها خير متاع ينبغى التطلع إليه والحرص عليه ، قال الرسول صلى الله عليه وسلم : (الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة)
    فما المرأة الصالحة من وجهة النظر الإسلامية ؟؟؟؟
    يوضح ذلك قوله صلى الله عليه وسلم :
    (ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عز وجل خيرا له من زوجة صالحة إن أمرها أطاعته ،وإن نظر إليها أسرته ،وإن اقسم عليها أبرته ،وإن غاب عنها نصحته فى نفسها وماله )
    وقال صلى الله عليه وسلم :
    (إن خير نسائكم الولود الودود الستيرة العزيزة في أهلها ،الذليلة مع بعلها ، المتبرجة مع زوجها ،الحصان عن غيره، التى تسمع قوله ،وتطيع أمره، وإذا خلا بها بذلت له ما أراد منها)
    **********************
    وعن أبى هريرة رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
    ( تنكح المرأة لأربع : لمالها ، ولحسبها ولجمالها ولدينها ، فاظفر بذات الدين تربت يداك)
    فالناس فى العادة يقصدون من نكاح المرأة هذه الخصال الأربع :
    المال والحسب والجمال والدين .......
    فاحرص أيها الراغب فى الزواج على ذات الدين ، لما فى ذلك من المنافع الدينية والدنيوية
    **********************
    فمن الدواعي القوية والمرغبات الشديدة فى النكاح الجمال وقد نهى الإسلام عن تزوج المرأة الحسناء المفرطة فى الحسن الجمال والتي لا تملك من صفات الكمال غير الجمال ، وليس المراد النهى المطلق عن المرأة ذات الجمال بل عن الإكتفاء به عن باقى الخصال أو على الحسن التام الفائق لأنه يخاف بسببه من الإفراط فى الغيرة على الزوجة، فالمنهل العذب كثير الزحام . ويخاف بسببه من شدة الصبوة والميل ، لأنها قد تصرف المسلم عن كثير من الطاعات فى غالب الأوقات
    كذلك فالجمال غير ثابت فقد يضيع فى لحظة بسبب حادث أو نحوه لا قدر الله وبالتأكيد سيخبو ويذبل مع تقدم المرأة فى العمر
    **********************
    ومن الدواعي الغالبة المال والثروة وهو متقلب غير ثابت ، غاد ورائح ، وإذا كان كذلك فلا يوثق بدوام الألفة خاصة وإذا قل
    **********************
    أما عن الحسب فالحسب الحقيقى ليس بالإنتساب إلى علية القوم وأغنيائهم ووجهائهم وأشرافهم فقط بل إن الحسب الحقيقى هو الإنتساب لمن كان معروفا بمكارم الأخلاق والخصال الحميدة أى طيب الأصل
    قال الأزهري : الحسب هو الشرف الثابت له ولآبائه من مكارم الأخلاق .. فجعل الحسب فعال الشخص كالشجاعة والجود وحسن الخلق ، ومنه قوله : (حسب المرء دينه)
    **********************
    وأما إذا كان الداعى الدين فهو الحبل المتين الراسخ الأواصر الذى يربط بين الزوجين برباط وثيق يجعل الزوجين يعيشان فى ألفة حانية ومحبة صادقة لا تفرقهم الدنيا ولا ينزغ بينهم الشيطان.
    **********************
    وقد أخرج ابن ماجه عن ابن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لا تزوجوا النساء لحسنهن فعسى حسنهن أن يؤذيهن ولا تزوجوهن لأموالهن فعسى أموالهن أن تطغيهن ولكن تزوجوهن على الدين ولامرأة جذماء سوداء ذات دين أفضل)
    وقال الرسول صلى الله عليه وسلم :
    (من تزوج امرأة لعزها لم يزده الله إلا ذلاً ومن تزوجها لمالها لم يزده الله إلا فقراً ، ومن تزوجها لحسنها لم يزده الله إلا دناءة ، ومن تزوجها لم يرد بها إلا أن يغض بصره ويحصن فرجه بارك الله فيها وبارك الله لها فيه)
    **********************
    والإسلام يفضل المرأة الأجنبية عند الزواج على النساء ذوات النسب والقرابة ،حرصا على نجابة الولد ، وسلامة جسمه من الأمراض والعاهات الوراثية من جانب ،ومن جانب آخر لتوسيع دائرة الأسرة بمصاهرة الأسر الأخرى ،
    ففى الجانب الأول جاء قوله صلى الله عليه وسلم : (لا تنكحوا القرابة ، فإن الولد يخلق ضاويا) ... اى ضعيف الجسم ، بليد الذكاء
    وفى الجانب الثانى جاء قوله جل شأنه : (وهو الذى خلق من الماء بشراً فجعله نسباً وصهراً وكان ربك قديراً)
    **********************
    كذلك فإن الإسلام يفضل في الزواج البكر على الثيب التى سبق أن تزوجت لأن البكر مجبولة على الأنس والألفة بأول انسان تكون فى عصمته بعكس الثيب ، جاء فى الحديث الشريف عن النبى صلى الله عليه وسلم قال : (عليكم بالأبكار فأنهن أعذب أفواها (أطيب كلاما) وأنتق أرحاما (أكثر أولادا) وأقل خبا (مكرا) وأرضى باليسير من العمل)
    ويوضح ذلك ما ورد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لجابر رضى الله عنه : (هل تزوجت بعد ؟ قال : قلت : نعم يا رسول الله ،قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أثيباً أم بكراً ؟ قلت : لا بل ثيباً ،قال : أفلا جارية تلاعبها وتلاعبك ؟ قلت يا رسول الله : إن أبى أصيب يوم أحد وترك لنا بنات سبعاً فنكحت امرأة جامعة تجمع رؤوسهن وتقوم عليهن ،قال : أصبت إن شاء الله) رواه البخارى ومسلم
    هذا وقد ورد أن أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها وعن أباها قالت للرسول صلى الله عليه وسلم : (يا رسول الله أرأيت لو نزلت واديا وفيه شجرة قد أكل منها ،وشجرة لم يؤكل منها ،فى أى منهما ترتع بعيرك ؟ قال صلى الله عليه وسلم : فى التى لم يترتع منها ،قالت رضى الله عنها : فأنا هـى( وتقصد بيان فضلها على باقي أمهات المؤمنين باعتبار ان الرسول صلى الله عليه وسلم لم يتزوج بكرا غيرها .
    **********************
    وكذلك ينبغى أن يكون اختيار الفتاة وولى أمرها لشريك حياتها أيضا مبينا على الخلق والدين والورع والصلاح ، قال الرسول صلى الله عليه وسلم :
    (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير)
    ولنا فى رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة وقدوة طيبة ، فقد آثرته أم المؤمنين خديجة رضى الله عنها على كل من تقدم لخطبتها من وجهاء قريش المتمتعين بالشرف والرياسة والغنى والجاه ، إذ كان الخلق العظيم فى فطرتها الصافية ارجح لديها من كل ذلك
    ولقد عمل الصحابة والتابعون رضوان الله عليهم بتوجيهات الرسول صلى الله عليه وسلم ،فامتلأت حياتهم خيرا وطهرا وبركة واستقامت لهم الأمور وساروا فى طريق الفضيلة لا تلتوى بهم مسالك الهوى ،ولا تأخذهم تيارات الشهوة إلى مهاوي الرذيلة
    وإليكم نموذج من حياة التابعين رضوان الله عليهم :
    فقد خطب أمير المؤمنين عبد الملك بن مروان إبنة العالم الكبير سعيد بن المسبب رضى الله عنه لإبنه وولى عهده الوليد ،فأبى ان يزوجه إياها ،وزوجها لأبى وداعة أحد طلابه ،ويحكى أبو وداعة قصة زواجه فيقول : تغيبت عن حلقة الشيخ أياما ففقدني ، وظن أن بى مرضا أو عرض لى عارض ،وسأل عنى من حوله ،فلم يجد عند أحد منهم خبراً ،فلما عدت بعد أيام حياني ورحب بى وقال : أين كنت يا أبا وداعة ،فقلت : توفيت زوجتي ،فاشتغلت بأمرها فقال : هلا أخبرتنا يا أبا وداعة فنواسيك ونشهد جنازتها معك ونعينك على ما أنت فيه ،فقلت : جزاك الله خيرا وهممت ان أقوم فاستبقاني حتى انصرف جميع من فى المجلس ،ثم قال لى : أما فكرت فى استحداث زوجة لك يا أبا وداعة ؟ قلت يرحمك الله ومن يزوجني وأنا شاب نشأ يتيما وعاش فقيرا ،ولا املك غير درهمين أو ثلاثة ؟ فقال : أنا أزوجك ابنتي فانعقد لساني وقلت : أنت تزوجني ابنتك بعد ان عرفت من أمري ما عرفت ؟ فقال : نعم فنحن إذا جاءنا من نرضى دينه وخلقه زوجناه ،وأنت عندي مرضى الدين والخلق ،وعقد لى على ابنته وجعل مهرها درهمين اثنين ،فلما سئل سعيد بن المسبب رضى الله عنه : أترد خطبة أمير المؤمنين وتزوج ابنتك من رجل من عامة المسلمين فقال : إن ابنتي أمانة فى عنقي ،وقد تحريت فيما صنعته لها صلاح أمرها فقيل له : وكيف ؟ فقال : ما ظنكم بها إذا انتقلت إلى قصور بنى أمية ،وتقلبت بين رياشها وآثاثها ،وقام الخدم والحشم والجواري بين يديها وعن يمينها وعن شمالها ،ثم وجدت بعد ذلك نفسها زوجة للخليفة ،أين يصبح دينها يومئذ ؟
    لمثل عمل سعيد فليعمل العاملون ... وفى ذلك فليتنافس المتنافسون
    وهنيئاً لمن عمل بوصية الرسول صلى الله عليه وسلم وظفر بذات الدين والخلق وقطعا ستحل عليه وعلى ذريته البركة والخيرات
    **********************

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    التعديل الأخير تم بواسطة Doctor X ; 04-06-2010 الساعة 02:51 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    774
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    15-07-2019
    على الساعة
    04:28 PM

    افتراضي

    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .



    أستغفِرُ اللهَ ما أسْتَغْفَرهُ الْمُستَغفِرونْ ؛ وأثْنى عليهِ المَادِحُونْ ؛ وعَبَدَهُ الْعَابِدُون ؛ ونَزَهَهُ الْمُوَحِدونْ ؛ ورجاهُ الْسَاجِدون ..
    أسْتَغْفِرَهُ مابقي ؛ وما رضي رِضًا بِرِضاهْ ؛ وما يَلِيقُ بِعُلاه ..
    سُبحانهُ الله ..
    تعالى مِنْ إلهَ ؛ فلا مَعْبودَ سِواه ؛ ولا مالِكَ ومليكٍ إلاه ..أسْتَغفِرَهُ مِن ثِقال الْذُنُوب ؛ وخفي وظاهر العيوب ؛ وما جبلت عليهِ النفسُ من عصيانٍ ولُغوب
    وأستغفرُ الله العظيم لي والمسلمين ..
    وأخِرُ دعوانا أنْ الحمدُ للهِ ربْ العالمين

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    3,536
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    09-12-2019
    على الساعة
    12:29 PM

    افتراضي

    شكرا أخى الحبيب الغالى
    طـــائر السنــونو
    على مرورك الطيب العطر
    موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

وصايا السنة المطهرة لمن أراد الزواج ...

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الأخلاق في السنة المطهرة
    بواسطة ابوغسان في المنتدى من السيرة العطرة لخير البرية صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 31-01-2012, 04:45 PM
  2. آداب الزفاف في السنة المطهرة
    بواسطة " نور الإسلام " في المنتدى منتديات المسلمة
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 11-08-2010, 04:00 AM
  3. آداب الزفاف في السنة المطهرة - عربي
    بواسطة فريد عبد العليم في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 20-02-2010, 01:00 AM
  4. آداب الزفاف في السنة المطهرة للألباني كتاب الكتروني رائع
    بواسطة عادل محمد في المنتدى منتدى الكتب
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-07-2008, 06:33 PM
  5. هل بعد كل هذا يأتى احد ويتقوّل على السنة المطهرة؟!!
    بواسطة basmala في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 16-02-2007, 07:06 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

وصايا السنة المطهرة لمن أراد الزواج ...

وصايا السنة المطهرة لمن أراد الزواج ...