الموضوع: سؤال خطير على المؤمن بعصمة الاناجيل ، لذا أنصح كل المتعصبين بعدم الدخول وطوبى للمهتدي

وهذا ما حدث .....
المدافعون عن عصمة الاناجيل يقولون أن مريم المجدلية عند ذهابها الأول نحو القبر فور أن رأت الحجر مزحزحا عن باب القبر ركضت لتخبر التلاميذ !!!!!!

بينما بقى انجيل متى يوهمك أنها موجودة وأنها لم تركض نحو أحد !!!!!!


ما رأيكم دام فضلكم ؟؟؟؟؟؟

والسؤال هو :

ما دليل المفسرون على انها ركضت مفارقة مجموعة النسوة لتخبر التلاميذ ؟


لا يوجد دليل نهائيا سوى ان انجيل يوحنا يقول قصة مغايرة لانجيل متى .....
و الضحية هو انجيل متى ..... انه يوهم الناس تواجد المجدلية بينما هي فارقت النسوة !

انه الدفاع المسميت عن عصمة الاناجيل الاربعة وعدم تناقضها رغم الوضوح الذي يصرخ لعقولهم وضمائرهم : استيقظوا ..... قبل فوات الاوان ....

والآن لنحلل الحالة النفسية مع الواقع لدى مريم المجدلية فيما لو سلمنا جدلا أنها ركضت :

امرأة تخرج مع مجموعة نساء .....
مهتمة لتصل الى قبر المعلم المحبوب ....
وعندما اقتربت مع النساء ....
تجد الحجر مزحزحا عن باب القبر .....

هل تركض وحدها ؟؟؟؟؟
ألا يدفعها الفضول لتعرف أكثر ما الذي حدث ؟؟؟؟؟

الواقع يقول أن المرأة المهتمة والجريئة تحب أن تعرف أكثر عما حدث لأمر يهمها .....
خاصة وأنها حضرت مع مجموعة .....

ثم ....

دعنا نتفق أنها مهتمة جدا لتخبر التلاميذ دون فضول أكبر لتقترب وتعرف عن الجثة .....
نجد انها قالت للتلاميذ أن الجثة غير موجودة ....
فما الذي أدراها أن الجثة غير موجودة ؟؟؟؟؟؟

ثم .....

اذا كانت مهتمة باخبار التلاميذ واحضارهم للمكان .....
فلماذا لم تتشبث بهم لتعرف ما ينوون عمله بعدما اكتشفوا ان القبر خالي ؟!

بالعكس ....


تجد المجدلية .... انسانة .... معتمدة على نفسها .... جريئة ..... تسعى لاكتشاف أكبر مما يعني فضولها .... وحسب الباحث أن يتابع حوارها مع الملائكة ومع يسوع ضمن انجيل يوحنا .....
هي تريد أن تعرف بأى طريقة أين هي الجثة !

أليست هذه المهتمة من الحرى أن فضولها واهتمامها يدفعها للاقتراب أكثر من القبر لتعرف عن الجثة ليكون ذلك أهم من اخبار تلاميذ بعيدون عن موقع الحدث لا سيما أنها لم تهتم بالوقوف الى جانبهم والتمسك بسماع رأيهم وحثهم على البحث عن الجثة .....

ان نفسية وطبيعة المجدلية يمكن أن تكشف لنا تناقض انجيل متى وانجيل يوحنا .....


أليس كذلك ؟

سؤال مهم :

كيف عرفت المجدلية أن القبر خالي دون ان تتحقق ؟؟؟؟؟

بينما انجيل يوحنا يصورها كانسانة ذات شخصية جرئية معتمدة على نفسها ....
فضولية ومهتمة بالمعرفة .....
تسأل الغرباء أين وضعوه ......
لا تكترث أن تكون وحدها في منطقة القبر لطالما هي تسعى الى معرفة حقيقة ما حدث .....

فهل يعقل ان هذه نفسها قد هربت راكضة فور رأيتها للحجر مزحزحا عن باب القبر دون أن تتقدم لتعرف : أين وضعوه ؟

وهو ذات السؤال الذي كررته للغريب قبل القريب لاهتمامها الشخصي بمعرفة حقيقة ما حدث دون خوف وجراءة لا مثيل لها باعتمادها على نفسها !!!!!!

فكروا .... ستجدون أني محق .....

نفسية المجدلية تكشف تناقض الاناجيل أيها الاخوة والأخوات .....

شكرا وبارك الله فيك أستاذنا الجليل طارق
هناك شىء غير مفهوم استوقفنى :

28: 4 فمن خوفه ارتعد الحراس و صاروا كاموات

هل كان هناك حراس ؟؟؟
كيف تتجرأ مريم والنسوة على الذهاب للقبر فى وجود حراس
ولم يتجرأ أحد أن يدافع عن المسيح بينما كان مصلوبا

ومن سياق الكلام
فالمسيح لم يلبث فى القبر إلا ليلتين فقط وبالتقريب 36 ساعة !!!
من ليلة الجمعة إلى ما قبل فجر الأحد
فلماذا يقولون وفى اليوم الثالث قام ؟؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اقتباس

المشاركة الاصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
هذا هو الموقف من انجيل يوحنا
11 أَمَّا مَرْيَمُ فَكَانَتْ وَاقِفَةً عِنْدَ الْقَبْرِ خَارِجًا تَبْكِي. وَفِيمَا هِيَ تَبْكِي انْحَنَتْ إِلَى الْقَبْرِ،
12 فَنَظَرَتْ مَلاَكَيْنِ بِثِيَابٍ بِيضٍ جَالِسَيْنِ وَاحِدًا عِنْدَ الرَّأْسِ وَالآخَرَ عِنْدَ الرِّجْلَيْنِ، حَيْثُ كَانَ جَسَدُ يَسُوعَ مَوْضُوعًا.
13 فَقَالاَ لَهَا: «يَا امْرَأَةُ، لِمَاذَا تَبْكِينَ؟» قَالَتْ لَهُمَا: «إِنَّهُمْ أَخَذُوا سَيِّدِي، وَلَسْتُ أَعْلَمُ أَيْنَ وَضَعُوهُ!».
14 وَلَمَّا قَالَتْ هذَا الْتَفَتَتْ إِلَى الْوَرَاءِ، فَنَظَرَتْ يَسُوعَ وَاقِفًا، وَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّهُ يَسُوعُ.
15 قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «يَا امْرَأَةُ، لِمَاذَا تَبْكِينَ؟ مَنْ تَطْلُبِينَ؟» فَظَنَّتْ تِلْكَ أَنَّهُ الْبُسْتَانِيُّ، فَقَالَتْ لَهُ: «يَا سَيِّدُ، إِنْ كُنْتَ أَنْتَ قَدْ حَمَلْتَهُ فَقُلْ لِي أَيْنَ وَضَعْتَهُ، وَأَنَا آخُذُهُ».
16 قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «يَا مَرْيَمُ» فَالْتَفَتَتْ تِلْكَ وَقَالَتْ لَهُ: «رَبُّونِي!» الَّذِي تَفْسِيرُهُ: يَا مُعَلِّمُ.

والتضارب بعد المقارنة في:

اقتباس

المشاركة الاصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
اذا هو النص المطلوب من انجيل متى
28: 1 و بعد السبت عند فجر اول الاسبوع جاءت مريم المجدلية و مريم الاخرى لتنظرا القبر

28: 2 و اذا زلزلة عظيمة حدثت لان ملاك الرب نزل من السماء و جاء و دحرج الحجر عن الباب و جلس عليه

28: 3 و كان منظره كالبرق و لباسه ابيض كالثلج

28: 4 فمن خوفه ارتعد الحراس و صاروا كاموات

28: 5 فاجاب الملاك و قال للمراتين لا تخافا انتما فاني اعلم انكما تطلبان يسوع المصلوب

28: 6 ليس هو ههنا لانه قام كما قال هلم انظرا الموضع الذي كان الرب مضطجعا فيه

28: 7 و اذهبا سريعا قولا لتلاميذه انه قد قام من الاموات ها هو يسبقكم الى الجليل هناك ترونه ها انا قد قلت لكما

28: 8 فخرجتا سريعا من القبر بخوف و فرح عظيم راكضتين لتخبرا تلاميذه

28: 9 و فيما هما منطلقتان لتخبرا تلاميذه اذا يسوع لاقاهما و قال سلام لكما فتقدمتا و امسكتا بقدميه و سجدتا له

28: 10 فقال لهما يسوع لا تخافا اذهبا قولا لاخوتي ان يذهبوا الى الجليل و هناك يرونني .

اوجه المقارنة والتضارب البين في الاحداث
انجيل يوحنا : مريم بمفردها مع عدم ذكر التوقيت
انجيل متي : مريم المجدلية مع مريم الاخري

انجيل يوحنا:

نظرت في القبر جثة وملاكين ولا ذكر للزلزلة أو وصف للملاكين سوي انهما
بثياب بيض (فلمن تكون هذه الجثة ومن ادراني ان هذين ملاكان وليس حارسان)
ودحرجة حجر

انجيل متي :
ملاك واحد بوصفه وهيئته(وليس ملاكين بالداخل) ثم زلزلة و دحرجة الحجر وجلوسه عليه
ثم حدوث زلزله صعقت الحراس ( ولم تصعق مريم المجدلية ومريم الاخري .... كيف؟؟؟؟؟؟؟

اقتباس

انجيل يوحنا :
14 وَلَمَّا قَالَتْ هذَا الْتَفَتَتْ إِلَى الْوَرَاءِ، فَنَظَرَتْ يَسُوعَ وَاقِفًا، وَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّهُ يَسُوعُ.
15 قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «يَا امْرَأَةُ، لِمَاذَا تَبْكِينَ؟ مَنْ تَطْلُبِينَ؟» فَظَنَّتْ تِلْكَ أَنَّهُ الْبُسْتَانِيُّ، فَقَالَتْ لَهُ: «يَا سَيِّدُ، إِنْ كُنْتَ أَنْتَ قَدْ حَمَلْتَهُ فَقُلْ لِي أَيْنَ وَضَعْتَهُ، وَأَنَا آخُذُهُ».
16 قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «يَا مَرْيَمُ» فَالْتَفَتَتْ تِلْكَ وَقَالَتْ لَهُ: «رَبُّونِي!» الَّذِي تَفْسِيرُهُ: يَا مُعَلِّمُ

هنا جثة داخل القبر وحارسين (أقصد ملاكين) ويسوع (متخفي)وكل الاطراف
متواجدة فلمن تكون الجثة وما طبيعة اللذين عند راسه ورجليه
واذا كان يسوع قام فهل ستظل جثته وعليها ملاكين................شيء محير وعجيب...

اقتباس

أنجيل متي :
28: 5 فاجاب الملاك و قال للمراتين لا تخافا انتما فاني اعلم انكما تطلبان يسوع المصلوب

28: 6 ليس هو ههنا لانه قام كما قال هلم انظرا الموضع الذي كان الرب مضطجعا فيه

28: 7 و اذهبا سريعا قولا لتلاميذه انه قد قام من الاموات ها هو يسبقكم الى الجليل هناك ترونه ها انا قد قلت لكما

28: 8 فخرجتا سريعا من القبر بخوف و فرح عظيم راكضتين لتخبرا تلاميذه

28: 9 و فيما هما منطلقتان لتخبرا تلاميذه اذا يسوع لاقاهما و قال سلام لكما فتقدمتا و امسكتا بقدميه و سجدتا له

28: 10 فقال لهما يسوع لا تخافا اذهبا قولا لاخوتي ان يذهبوا الى الجليل و هناك يرونني))

هنا :
ملاك واحد وزلزلة ودحرة الحجر وغيبوبة الحراس من الخوف (من دون أي تأثير
علي الامرأتين)
يسوع غير متواجد وحتي جثته (مضجع الرب ) غير متواجدة
ونصيحة الملاك لهما ( وليس... يسوع كما في انجيل يوحنا ) لابلاغ تلاميذه بأنه
قام من الاموات وسيلاقيهم في الجليل وبعد خروجهما من القبر وركضهما ( وهذا يعني بعدهما عن موقع الاحداث ) فوجئوا بملاقاة يسوع ليكرر لهما نفس كلام الملاك
اذن هنا المشهد مختلف تماما عما في انجيل يوحنا من كل الجوانب
فأيهما نصدق وأيهما نكذب وما بني علي الكذب فليس له سلطان ولا حقيقة
مع الاعتذار في الاطالة
وصدق الله العظيم في قوله تعالي:
( وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ۚ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157))
بارك الله في أخي الحبيب والفاحص المتأمل والدارس الواعي استاذي
نجم ثاقب علي تلك اللفتة الرائعة

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فكرى

ومن سياق الكلام
فالمسيح لم يلبث فى القبر إلا ليلتين فقط وبالتقريب 36 ساعة !!!
من ليلة الجمعة إلى ما قبل فجر الأحد
فلماذا يقولون وفى اليوم الثالث قام ؟؟؟؟

بل ان موضعا قد ذكر نبوءة المسيح على أنه ( بعد ) اليوم الثالث يقوم .... !!!!!

هذا تجدونه مثبتا في انجيل مرقس :



إنجيل مرقس 8: 31
وَابْتَدَأَ يُعَلِّمُهُمْ أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يَنْبَغِي أَنْ يَتَأَلَّمَ كَثِيرًا، وَيُرْفَضَ مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلَ، وَبَعْدَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ يَقُومُ.



فالأصل في الموضوع هو اتمام ثلاثة أيام كما هو التشبيه بآية يونان في بطن الحوت .... ولكن تم الوقوع في حصار وجوب أن يكون الصلب يوم الجمعة والقيامة فجر الأحد .... لذا فان عدم الفهم وعدم الحساب وعدم التفكير مطلوب حتى تكون الاناجيل معصومة .... ولا حول ولا قوة الا بالله ....


شكرا لمروركم الكريم .



أطيب الامنيات من نجم ثاقب .

أخي الحبيب د / محمد عامر .....

اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.محمد عامر

والتضارب بعد المقارنة في:

اوجه المقارنة والتضارب البين في الاحداث
انجيل يوحنا : مريم بمفردها مع عدم ذكر التوقيت
انجيل متي : مريم المجدلية مع مريم الاخري

انجيل يوحنا:

نظرت في القبر جثة وملاكين ولا ذكر للزلزلة أو وصف للملاكين سوي انهما
بثياب بيض (فلمن تكون هذه الجثة ومن ادراني ان هذين ملاكان وليس حارسان)
ودحرجة حجر

انجيل متي :
ملاك واحد بوصفه وهيئته(وليس ملاكين بالداخل) ثم زلزلة و دحرجة الحجر وجلوسه عليه
ثم حدوث زلزله صعقت الحراس ( ولم تصعق مريم المجدلية ومريم الاخري .... كيف؟؟؟؟؟؟؟



هنا جثة داخل القبر وحارسين (أقصد ملاكين) ويسوع (متخفي)وكل الاطراف
متواجدة فلمن تكون الجثة وما طبيعة اللذين عند راسه ورجليه
واذا كان يسوع قام فهل ستظل جثته وعليها ملاكين................شيء محير وعجيب...

هنا :
ملاك واحد وزلزلة ودحرة الحجر وغيبوبة الحراس من الخوف (من دون أي تأثير
علي الامرأتين)
يسوع غير متواجد وحتي جثته (مضجع الرب ) غير متواجدة
ونصيحة الملاك لهما ( وليس... يسوع كما في انجيل يوحنا ) لابلاغ تلاميذه بأنه
قام من الاموات وسيلاقيهم في الجليل وبعد خروجهما من القبر وركضهما ( وهذا يعني بعدهما عن موقع الاحداث ) فوجئوا بملاقاة يسوع ليكرر لهما نفس كلام الملاك
اذن هنا المشهد مختلف تماما عما في انجيل يوحنا من كل الجوانب
فأيهما نصدق وأيهما نكذب وما بني علي الكذب فليس له سلطان ولا حقيقة
مع الاعتذار في الاطالة
وصدق الله العظيم في قوله تعالي:
( وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ۚ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا (157))
بارك الله في أخي الحبيب والفاحص المتأمل والدارس الواعي استاذي
نجم ثاقب علي تلك اللفتة الرائعة

الحقيقة أن معظم ما تفضلت به يا دكتور قد جمعوا له من الردود على ما يعتبرونه ردا للشبهة .... فمثلا قال البعض ليس معنى أن يتم ذكر المجدلية فقط لأهميتها أنها كانت وحدها .... فان لكل كاتب رؤية وهدف واسلوب في نقل المجريات لتوضيح حقيقة ما .... وقال البعض الآخر لقد كان هناك أكثر من توجه لمريم المجدلية نحو القبر في نفس اليوم .... والتبريرات نفسها كثيرة ومتضاربة وليتها أقنعت !

كما ان النص لا يعني وجود الجثة بل أنهم يشيرون الى الموضع الذي كانت به الجثة كالقول أن ملاكا كان حيث كان رأس المقبور ..... أما بخصوص ركض مريم المجدلية وملاقاة يسوع فأنت محق في التركيز على هذه الجزئية الهامة ....
لا سيما ان يوحنا جعل اللقاء الأول بين يسوع والمجدلية هو أثناء وقوف المجدلية التام وهي تبكي والتفاتها الى الوراء لتراه وتكلمه !!!!!

بارك الله بك وشكرا للمتابعة القيمة ....

متمنيا أن نجد ردا من ضيوفنا الأفاضل المدافعين عن عصمة الاناجيل ....



أطيب الامنيات من نجم ثاقب .