غزوة بني قريظة

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

غزوة بني قريظة

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: غزوة بني قريظة

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2007
    المشاركات
    1,600
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    29-11-2014
    على الساعة
    04:10 PM

    افتراضي غزوة بني قريظة

    غزوة بني قريظة



    وفي اليوم الذي رجع فيه رسول الله إلى المدينة ، جاءه جبريل عليه السلام عند الظهر، وهو يغتسل في بيت أم سلمة ، فقال ‏:‏ أو قد وضعت السلاح ‏؟‏ فإن الملائكة لم تضعأسلحتهم ، وما رجعت الآن إلا من طلب القوم ، فانهض بمن معك إلى بني قريظة ، فإنيسائر أمامك أزلزل بهم حصونهم ، وأقذف في قلوبهم الرعب ، فسار جبريل في موكبه منالملائكة ‏.‏

    وأمر رسول الله(صلى الله عليه وسلم)مؤذناً فأذنفي الناس ‏:‏ من كان سامعاً مطيعاً فلا يصَلِّينَّ العصر إلا ببني قريظة ، واستعملعلى المدينة ابن أم مكتوم ، وأعطى الراية علي بن أبي طالب ، وقدّمه إلى بني قريظة ،فسار علي حتى إذا دنا من حصونهم سمع منها مقالة قبيحة لرسول الله(صلى الله عليه وسلم)‏.‏

    وخرج رسول الله(صلى الله عليه وسلم)في موكبه منالمهاجرين والأنصار ، حتى نزل على بئر من آبار قريظة يقال لها ‏:‏ بئر أنَّا‏ .‏وبادر المسلمون إلى امتثال أمره ، ونهضوا من فورهم ، وتحركوا نحو قريظة ، وأدركتهمالعصر في الطريق فقال بعضهم ‏:‏ لا نصليها إلا في بني قريظة كما أمرنا ، حتى إنرجالاً منهم صلوا العصر بعد العشاء الآخرة ، وقال بعضهم‏ :‏ لم يرد منا ذلك ، وإنماأراد سرعة الخروج ، فصلوها في الطريق ، فلم يعنف واحدة من الطائفتين ‏.‏

    هكذا تحرك الجيش الإسلامي نحو بني قريظة أرسالاً حتىتلاحقوا بالنبي(صلى الله عليه وسلم)، وهم ثلاثة آلاف ، والخيل ثلاثون فرساً ، فنازلوا حصون بنيقريظة ، وفرضوا عليهم الحصار‏ .‏

    ولما اشتد عليهم الحصار عرض عليهم رئيسهم كعب بن أسد ثلاثخصال ‏:‏ إما أن يسلموا ويدخلوا مع محمد(صلى الله عليه وسلم)في دينه ،فيأمنوا على دمائهم وأموالهم وأبنائهم ونسائهم ـ وقد قال لهم ‏:‏ والله ، لقد تبينلكم أنه لنبي مرسل ، وأنه الذي تجدونه في كتابكم ـ وإما أن يقتلوا ذراريهم ونساءهمبأيديهم ، ويخرجوا إلى النبي(صلى الله عليه وسلم)بالسيوفمُصْلِِتِين ، يناجزونه حتى يظفروا بهم ، أو يقتلوا عن آخرهم ، وإما أن يهجموا علىرسول الله(صلى الله عليه وسلم)وأصحابه ، ويكبسوهم يوم السبت ، لأنهم قد أمنوا أن يقاتلوهمفيه ، فأبوا أن يجيبوه إلى واحدة من هذه الخصال الثلاث ، وحينئذ قال سيدهم كعب بنأسد ـ في انزعاج وغضب ‏:‏ ما بات رجل منكم منذ ولدته أمه ليلة واحدة من الدهرحازماً ‏.‏



    ولم يبق لقريظة بعد رد هذه الخصال الثلاث إلا أن ينزلوا علىحكم رسول الله(صلى الله عليه وسلم)، ولكنهم أرادوا أن يتصلوا ببعض حلفائهم من المسلمين ، لعلهميتعرفون ماذا سيحل بهم إذا نزلوا على حكمه ، فبعثوا إلى رسول الله(صلى الله عليه وسلم)أن أرسل إلينا أبا لُبَابة نستشيره ، وكان حليفاً لهم ، وكانت أمواله وولده فيمنطقتهم ، فلما رأوه قام إليه الرجال ، وجَهَشَ النساء والصبيان يبكون في وجهه ،فَرَقَّ لهم، وقالوا ‏:‏ يا أبا لبابة ، أترى أن ننزل على حكم محمد‏ ؟‏ قال ‏:‏ نعم، وأشار بيده إلى حلقه ، يقول ‏:‏ إنه الذبح ، ثم علم من فوره أنه خان الله ورسولهفمضى على وجهه ، ولم يرجع إلى رسول الله(صلى الله عليه وسلم)حتى أتىالمسجد النبوي بالمدينة ، فربط نفسه بسارية المسجد ، وحلف ألا يحله إلا رسولالله(صلى الله عليه وسلم)بيده ، وأنه لا يدخل أرض بني قريظة أبداً ‏.‏ فلما بلغ رسولالله(صلى الله عليه وسلم)خبره ـ وكان قد استبطأه ـ قال ‏:‏ ‏"أما إنه لوجاءني لاستغفرت له ، أما إذ قد فعل ما فعل فما أنا بالذي أطلقه من مكانه حتى يتوبالله عليه‏"‏‏.‏

    وبرغم ما أشار إليه أبو لبابة قررت قريظة النزول على حكمرسول الله(صلى الله عليه وسلم)، ولقد كان باستطاعة اليهود أن يتحملوا الحصار الطويل ،لتوفر المواد الغذائية والمياه والآبار ومناعة الحصون ، ولأن المسلمين كانوا يقاسونالبرد القارس والجوع الشديد وهم في العراء ، مع شدة التعب الذي اعتراهم ، لمواصلةالأعمال الحربية من قبل بداية معركة الأحزاب ، إلا أن حرب قريظة كانت حرب أعصاب ،فقد قذف الله في قلوبهم الرعب ، وأخذت معنوياتهم تنهار ، وبلغ هذا الانهيار إلىنهايته أن تقدم علي بن أبي طالب والزبير بن العوام ، وصاح علي ‏:‏ يا كتيبة الإيمان، والله لأذوقن ما ذاق حمزة أو لأفتحن حصنهم ‏.‏

    وحينئذ بادروا إلى النزول على حكم رسول الله(صلى الله عليه وسلم)،وأمر رسول الله(صلى الله عليه وسلم)باعتقال الرجال ، فوضعت القيود في أيديهم تحت إشراف محمد بنمسلمة الأنصاري ، وجعلت النساء والذراري بمعزل عن الرجال في ناحية ، وقامت الأوسإلى رسول الله(صلى الله عليه وسلم)فقالوا ‏:‏ يا رسول الله ، قد فعلت في بني قينقاع ما قد علمت، وهم حلفاء إخواننا الخزرج ، وهؤلاء موالينا ، فأحسن فيهم ، فقال ‏:‏ ‏( ‏ألاترضون أن يحكم فيهم رجل منكم‏ ؟ ‏‏)‏ قالوا ‏:‏ بلى ‏.‏ قال ‏:‏ ‏( ‏فذاك إلى سعدبن معاذ ‏) ‏‏.‏ قالوا ‏:‏ قد رضينا ‏.‏


    فأرسل إلى سعد بن معاذ ، وكان في المدينة لم يخرج معهمللجرح الذي كان قد أصاب أكْحُلَه في معركة الأحزاب‏ .‏ فأُركب حماراً ، وجاء إلىرسول الله(صلى الله عليه وسلم)، فجعلوا يقولون ، وهم كَنَفَيْهِ ‏:‏ يا سعد ، أجمل فيمواليك ، فأحسن فيهم ، فإن رسول الله قد حكمك لتحسن فيهم ، وهو ساكت لا يرجع إليهمشيئاً ، فلما أكثروا عليه قال ‏:‏ لقد آن لسعد ألا تأخذه في الله لومة لائم ، فلماسمعوا ذلك منه رجع بعضهم إلى المدينة فنعى إليهم القوم‏ .‏

    ولما انتهى سعد إلى النبي(صلى الله عليه وسلم)قال للصحابة‏:‏ ‏( ‏قوموا إلى سيدكم‏ ) ‏، فلما أنزلوه قالوا ‏:‏ يا سعد ، إن هؤلاء قد نزلواعلى حكمك ‏.‏ قال ‏:‏ وحكمي نافذ عليهم ‏؟‏ قالوا ‏:‏ نعم‏.‏ قال‏:‏ وعلى المسلمين‏؟‏ قالوا ‏:‏ نعم ، قال ‏:‏ وعلى من هاهنا‏ ؟‏ وأعرض بوجهه وأشار إلى ناحية رسولالله(صلى الله عليه وسلم)إجلالاً له وتعظيمًا‏ .‏ قال ‏:‏ ‏( ‏نعم ، وعلي‏ )‏ ‏.‏ قال ‏:‏ فإنيأحكم فيهم أن يقتل الرجال ، وتسبى الذرية ، وتقسم الأموال ، فقال رسول الله(صلى الله عليه وسلم)‏:‏ ‏"‏لقد حكمت فيهم بحكم الله من فوق سبع سموات"‏‏.‏

    وكان حكم سعد في غاية العدل والإنصاف ، فإن بني قريظة ،بالإضافة إلى ما ارتكبوا من الغدر الشنيع ، كانوا قد جمعوا لإبادة المسلمين ألفاًوخمسمائة سيف ، وألفين من الرماح، وثلاثمائة درع ، وخمسمائة ترس ، وحَجَفَة ، حصلعليها المسلمون بعد فتح ديارهم ‏.‏

    وأمر رسول الله(صلى الله عليه وسلم)فحبست بنوقريظة في دار بنت الحارث امرأة من بني النجار ، وحفرت لهم خنادق في سوق المدينة ،ثم أمر بهم ، فجعل يذهب بهم إلى الخنادق أرسالاً أرسالاً ، وتضرب في تلك الخنادقأعناقهم ‏.‏ فقال من كان بعد في الحبس لرئيسهم كعب بن أسد ‏:‏ ما تراه يصنع بنا ‏؟‏فقال‏ :‏ أفي كل موطن لا تعقلون ‏؟‏ أما ترون الداعي لا ينزع‏ ؟‏ والذاهب منكم لايرجع ‏؟‏ هو والله القتل ـ وكانوا ما بين الستمائة إلى السبعمائة ، فضربت أعناقهم‏.‏

    وهكذا تم استئصال أفاعي الغدر والخيانة ، الذين كانوا قدنقضوا الميثاق المؤكد ، وعاونوا الأحزاب على إبادة المسلمين في أحرج ساعة كانوايمرون بها في حياتهم ، وكانوا قد صاروا بعملهم هذا من أكابر مجرمي الحروب الذينيستحقون المحاكمة والإعدام ‏.‏

    وقتل مع هؤلاء شيطان بني النضير ، وأحد أكابر مجرمي معركةالأحزاب حيي بن أخطب والد صفية أم المؤمنين رضي الله عنها كان قد دخل مع بني قريظةفي حصنهم حين رجعت عنهم قريش وغطفان ، وفاء لكعب بن أسد بما كان عاهده عليه حينماجاء يثيره على الغدر والخيانة أيام غزوة الأحزاب ، فلما أتي به ـ وعليه حُلَّة قدشقها من كل ناحية بقدر أنملة لئلا يُسْلَبَها ـ مجموعة يداه إلى عنقه بحبل ، قاللرسول الله(صلى الله عليه وسلم)‏:‏ أما والله ما لمت نفسي في معاداتك ، ولكن من يُغالب اللهيُغْلَب ‏.‏ ثم قال ‏:‏ أيها الناس ، لا بأس بأمر الله ، كتاب وقَدَر ومَلْحَمَةكتبها الله على بني إسرائيل ، ثم جلس ، فضربت عنقه ‏.‏

    وقتل من نسائهم امرأة واحدة كانت قد طرحت الرحى على خَلاَّدبن سُوَيْد فقتلته ، فقتلت لأجل ذلك ‏.‏

    وكان قد أمر رسول الله بقتل من أنْبَتَ ، وترك من لم ينبت ،فكان ممن لم ينبت عطية القُرَظِي ، فترك حياً فأسلم ، وله صحبة ‏.‏

    واستوهب ثابت بن قيس ، الزبير بن باطا وأهله وماله ـ وكانتللزبير يد عند ثابت ـ فوهبهم له رسول الله(صلى الله عليه وسلم)، فقال لهثابت بن قيس ‏:‏ قد وهبك رسول الله(صلى الله عليه وسلم)إلى ، ووهبلي مالك وأهلك فهم لك ‏.‏ فقال الزبير بعد أن علم بمقتل قومه ‏:‏ سألتك بيدي عندكيا ثابت إلا ألحقتني بالأحبة ، فضرب عنقه ، وألحقه بالأحبة من اليهود ، واستحياثابت من ولد الزبير بن باطا عبد الرحمن بن الزبير، فأسلم وله صحبة‏ .

    واستوهبت أم المنذر سلمي بنت قيس النجارية رفاعة بن سموألالقرظي ، فوهبه لها فاستحيته ، فأسلم وله صحبة ‏.‏

    وأسلم منهم تلك الليلة نفر قبل النزول، فحقنوا دماءهموأموالهم وذراريهم‏.‏

    وخرج تلك الليلة عمرو بن سعدي ـ وكان رجلاً لم يدخل مع بنيقريظة في غدرهم برسول الله(صلى الله عليه وسلم)ـ فرآه محمدبن مسلمة قائد الحرس النبوي ، فخلى سبيله حين عرفه ، فلم يعلم أين ذهب ‏.‏

    وقسم رسول الله(صلى الله عليه وسلم)أموال بنيقريظة بعد أن أخرج منها الخمس ، فأسهم للفارس ثلاثة أسهم ، سهمان للفرس وسهم للفارس، وأسهم للراجل سهماً واحداً ، وبعث من السبايا إلى نجد تحت إشراف سعد بن زيدالأنصاري فابتاع بها خيلاً وسلاحاً‏ .‏

    واصطفى رسول الله(صلى الله عليه وسلم)لنفسه مننسائهم رَيْحَانة بنت عمرو بن خُنَافة ، فكانت عنده حتى توفي عنها وهي في ملكه ،هذا ما قاله ابن إسحاق‏ .‏ وقــال الكلبي‏ :‏ إنه(صلى الله عليه وسلم)أعتقها ،وتزوجها سنة 6 هـ ، وماتت مرجعـه مـن حجة الـوداع ، فدفنها بالبقيـع ‏.‏

    ولما تم أمر قريظة أجيبت دعوة العبد الصالح سعد بن معاذ رضيالله عنه ـ التي قدمنا ذكرها في غزوة الأحزاب ـ وكان النبي(صلى الله عليه وسلم)قد ضرب لهخيمة في المسجد ليعوده من قريب ، فلما تم أمر قريظة انتقضت جراحته ‏.‏ قالت عائشة‏:‏ فانفجرت من لَبَّتِهِ فلم يَرُعْهُمْ ـ وفي المسجد خيمة من بني غفار ـ إلاوالدم يسيل إليهم ، فقالوا‏ :‏ يا أهل الخيمة ، ما هذا الذي يأتينا من قبلكم ، فإذاسعد يغذو جرحه دماً ، فمات منها ‏.‏

    وفي الصحيحين عن جابر أن رسول الله(صلى الله عليه وسلم)قال ‏:‏‏"‏اهتز عرش الرحمن لموت سعد بن معاذ‏"‏‏.‏ وصحح الترمذي من حديث أنسقال‏ :‏ لما حملت جنازة سعد بن معاذ قال المنافقون‏ :‏ ما أخف جنازته ، فقال رسولالله(صلى الله عليه وسلم)‏:‏"‏إن الملائكة كانت تحمله"‏‏.‏

    قتل في حصار بني قريظة رجل واحد من المسلمين ، وهو خلاد بنسُوَيْد الذي طرحت عليه الرحى امرأة من قريظة ‏.‏ ومات في الحصار أبو سِنان بنمِحْصَن أخو عُكَّاشَة ‏.‏

    وأما أبو لُبابة ، فأقام مرتبطاً بالجذع ست ليال ، تأتيهامرأته في وقت كل صلاة فتحله للصلاة ، ثم يعود فيرتبط بالجذع ، ثم نزلت توبته علىرسول الله(صلى الله عليه وسلم)سَحَرًا وهو في بيت أم سلمة ، فقامت على باب حجرتها ، وقالت‏:‏ يا أبا لبابة ، أبشر فقد تاب الله عليك ، فثار الناس ليطلقوه ، فأبى أن يطلقهأحد إلا رسول الله(صلى الله عليه وسلم)، فلما مرالنبي(صلى الله عليه وسلم)خارجاً إلى صلاة الصبح أطلقه ‏.‏

    وقعت هــذه الغــزوة فـي ذي القعدة سنـة 5 هـ ، ودام الحصارخمساً وعشريـن ليلة‏ .‏
    وأنزل الله تعالى في غزوة الأحزاب وبني قريظة آيات من سورةالأحزاب ، ذكر فيها أهم جزئيات الوقعة ، وبين حال المؤمنين والمنافقين ، ثم تخذيلالأحزاب ، ونتائج الغدر من أهل الكتاب ‏
    صفحة الأحاديث النبوية

    http://www.facebook.com/pages/الاحاد...01747446575326

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    51
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    19-12-2012
    على الساعة
    05:14 PM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أسجل حضورى صبحكم الله بالخير
    كود:

    اسلامنا عز وشرف

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2010
    المشاركات
    160
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    23-09-2011
    على الساعة
    09:58 PM

    افتراضي


  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2010
    المشاركات
    388
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    27-02-2011
    على الساعة
    09:57 AM

    افتراضي

    جزاكم الله خيرا ونفع بكم الاسلام والمسلمين
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

غزوة بني قريظة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الفكر الأعرج و بني قريظة
    بواسطة عمرصديق مصطفى في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-07-2012, 09:49 AM
  2. غزوة بني قريظة .. كيف أرد الشبهة ؟
    بواسطة أم المثنى في المنتدى English Forum
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 06-01-2011, 06:16 AM
  3. غزوة الغابة أو غزوة ذي قرد
    بواسطة طالب عفو ربي في المنتدى من السيرة العطرة لخير البرية صلى الله عليه وسلم
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 14-04-2010, 01:08 PM
  4. صلاة العصر في بني قريظة والحق لا يتعدد..
    بواسطة ahmedali في المنتدى منتديات الدعاة العامة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 21-03-2010, 09:37 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

غزوة بني قريظة

غزوة بني قريظة