أطفالنا ومدارس اللغات الأجنبية

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

أطفالنا ومدارس اللغات الأجنبية

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: أطفالنا ومدارس اللغات الأجنبية

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2009
    المشاركات
    7,119
    آخر نشاط
    20-10-2009
    على الساعة
    07:22 PM

    افتراضي أطفالنا ومدارس اللغات الأجنبية

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

    أطفالنا ومدارس اللغات الأجنبية


    د. مصطفى حسين

    شهدت بعض البلدان العربية في الآونــــة الأخـيـرة انـتـشــــاراً واسعاً لما يسمّى: (مدارس اللغات)، وهي نمطٌ من المدارس يُعنى بتدريس اللغات الأجنـبـية بشكل مكثّف منذ مرحلة (رياض الأطفال) إلى نهاية المرحلة الثانوية، ولا تكتفي هذه المدارس بلغةٍ أوروبيةٍ واحدة، بل تدرّس لغتين اثنتين، إحداهما هي اللغة الأوروبية الأولى، وتـبــدأ مــن مرحلة (رياض الأطفال)، والثانية هي اللغة الأوروبية الثانية، وتبدأ في مرحلة متأخرة نسـبـيـــاً. ويتم في هذه المدارس تدريس موادّ العلوم والرياضيات باللغة الأوروبية الأولى إلى جانب مقرّر مكثّف لهذه اللغة، ومقرّر أقل كثافة للغة الأوروبية الثانية، يظل مرافقاً للتلميذ إلى نهايـة المرحلة الثانوية. وبطبيعة الحال يتم تدريس مقرري اللغة العربية والدين، والموادّ الاجتماعـيـــــة (وهذه تدرس باللغة *********، بالمستوى السائد في المدارس العربية.
    وهذا النهج الدراسي يعتبر نمطاً خطيراً من (ازدواجية التعليم) يذكرنا بما صنعه (دنلوب) ـ الـوزيـر الـبـريـطـانــي خلال العشرينيات الميلادية من هذا القرن ـ في مصر خلال حقبة الاحتلال البريطاني.
    ومن الملاحظ أن هذا الـنـمــــط من المدارس ينتشر ويتزايد إلى حدّ التفاقم، ويتزايد الإقبال عليه، حتى وصل الأمر إلى تحـويـــــل بعض المدارس الحكومية إلى مدارس للغات. وعلى حـين كانت مـدارس اللغات مقصـورة ـ إلى عهدٍ قريب ـ على أبناء الأثرياء القادرين، فقد بدأت تشهد إقبالاً متزايداً من جانب محــــــدودي الدخل، أولئك الذين يعانون إرهاقاً شديداً، ومع هذا يصرّون على احتمال هذا الإرهــــــاق، بسبب تصورهم الواهم عن هذه المدارس، وما تصنعه لأبنائهم من مستقبل زاهرٍ مضيء.
    وأمام المنافسة الشديدة لهذه المدارس، وأمام رواجـهـــــا الـمـتزايد، اضطر بعض أصحاب المدارس الأهلية، التي أخذت على عاتقها تكثيف الـجــــانـب الإســــــلامي في الإعداد والتدريس، نقول: اضطرّت هذه المدارس الأهلية إلى أن تصدِّر إعلاناتها ولافتاتها بعبارات مثل: (تعلّم الإنجليزية) أو (مدارس... الأهلية الإسلامية للغات).
    والأعـجــب من ذلك والأخطر أن المسؤولين عن التعليم في هذه البلدان يقفون صامتين أمام تلك الظاهـــــرة، ويشاركهم صمتهم الجمهرة الغالبة من خبراء التربية. وقصارى ما يفعله الخبراء أن يكتبوا بحثاً عن (الثنائية اللغوية في المرحلة الابتدائية)، بين مرحِّب ورافض، وحتى إن بعض أولئك الرافضين يتحدثون عن هذه الثنائية من ناحية القدرات دون أدنى تعرّض للخطــــر الداهم الذي تتعرض له الأمة نتيجة هذا الغزو الداهم لكيانها وهويتها، ممثلاً في الناشئة.
    وهكذا، فإن هذا النمط من المدارس الذي يتكاثر ويتفاقم، ويستجيب لاندفاع جماهير الناس في موجاتٍ محمومة يوشك أن يكون الأصل والأساس، وأن تصبح (المدارس ********* عنصراً طفيلياً دخيلاً، يفقد بالتدريج مقومات وجوده بل ومسوغات استمراره في ساحة التعليم.
    ومع الاندفاع المحموم نحو (مدارس اللغات)، وأمام تكاثرها المتزايد، بدأ فريق من رجال الأعمال والمستثـمـرين يشاركـون في تأسيس هـذه المـدارس، ولا همّ لهم إلا تحقيق الكسب المادي؛ والغريب المثير أن هذه الفئة لا صلة لها ـ أصلاً ـ بحقل التربية والتعليم، فبعضهم من التجار، والآخر من أصحاب المشاريع الصناعية.
    ذريعة مدارس اللغات:
    ولكن ما هي الذريعة التي يتشبث بها المؤيدون لهذا النمط من المدارس، سواء في ذلك الآباء أو التربويون؟
    وجوابهم هو: أن المستقبل والحاضر يقفان إلى جانب اللغات؛ فها هو العالم قد تحول إلى قرية صغيرة مفتحة النوافذ؛ مما يفرض تعلم لغة أجنبية واحدة على الأقل يستطيع الإنسان من خلالها أن يتصل ويتواصل، وأن ينفتح على المستجدات المتسارعة في المجالات المعرفية والتقنية، وأن الاقتصار على اللغة الأم يعني العزلة والانغلاق، وحتى يستطيع إنسان العصر المتجدّد أن يحافظ على بقائه، فإنه ينبغي عليه أن يتواصل مع الآخرين.
    ونودّ قبل أن نردّ على أصحاب هذه الذريعة، أن نقرر حقيقة هامة: وهي أننا لا نعارض ـ قط ـ مبدأ تعلم اللغات الأجنبية، ولا نؤيد ـ قط ـ مبدأ الاقتصار على العربية لغتنا الأم، سواء في عصرنا أو في عصرٍ سبق أو عصر لاحق؛ ولكننا نقرر جملةً من الحقائق نفند بها ذرائع المؤيدين لمدارس اللغات، ونوجزها فيما يلي:
    أولاً: نحن نؤيد تجربة اللغات ومدارس اللغات، شريطة أن تكون هذه التجربة في إطار هدف سامٍ نابع من هويتنا وجذورنا، وشريطة أن نُخضع هذه التجربة لنظام دقيق؛ بحيث لا يسمح لها بالانفلات والتكاثر المحموم، وشريطة أن يتوافر لها العناصر القادرة المدرّبة: تدريساً وتوجيهاً وإدارةً، وأن تقتصر على أبناء المبتعثين العائدين من دول أجنبية، أو من في حكمهم من أبناء الأجانب: أعضاء البعثات الدبلوماسية، ورجال الأعمال(1).
    ثانياً: لِنكنْ واقعيين مع أنفسنا، ومع الواقع ذاته ولْنتساءلْ: هل استطاعت الأسر التي ألحقت أبناءها بهذه المدارس أن تتابع أبناءها؟ وهل لدى غالبية تلك الأسر القدرات اللغوية التي تمكنهم من تلك المتابعة؟
    ثالثاً: هل استطعنا أن نحسم قضية تعريب كليات الطب والعلوم والهندسة، حتى نضيف إلى القضية قضايا أخرى؟
    وللأسف الشديد فإننا نصرّ على المغالطة وإغماض أبصارنا وبصائرنا عـن الحقيقةِ والواقعِ، والحقيقةُ والواقـعُ أن طلابنا في كليات الطب ـ مثلاً ـ وكذلك أطباؤنا يجدون صعوبات جمّة تحول دون الاستيعاب الحقيقي للمادة الطبية، لا فرق في ذلك بين من حصل على (الثانوية العامة) من مدارس عربية أو مدارس اللغات.
    رابعاً: وضع اللغة العربية: للغتنا الأم، وضعٌ مقلق مزعج إلى أبعد الحدود؛ والدليل واضح ماثل لكل ذي بصرٍ وبصيرة؛ فطلابنا يعانون ضعفاً مزرياً في لغتهم الأم، وقد بدت الشكوى متزايدة من هذا الضعف، فخريجو الجامعات ضعاف في اللغة العربية، لا فرق في ذلك بين خريجي أقسام اللغة العربية ومعاهدها، وبين غيرهم، والأغلاط اللغوية في الكتب والصحف متفشية. وهذا الضعف ليس في أساسيات اللغة العربية ومهاراتها ـ فقط ـ بل يمتد إلى معارفها وثقافاتها المتصلة بها. فكيف نضيف إلى ضعفنا في لغتنا الأم ضعفاً في سائر اللغات؟
    خامساً: نشير هنا إلى رأي فريق من علماء التربية لا يستهان به؛ فالبعض يؤكد أن ثمة ظاهـرةً تسمى ظاهـرة: (الاعتماد أو التوافـق المتبادل Interdependence ) بين اللغة الأم واللغة الأجنبية، مما يؤثر في إتقانهما معاً؛ فالطفل الذي يتلقى دروساً في لغة ثانية (أجنبية)، قبل أن يتقن لغته الأولى لن يتقدم في هذه أو تلك(2).
    سادساً: يقسّم بعض علماء التربية الثنائية اللغوية إلى نوعين: (الثنائية اللغوية الطارحة، والثنائية اللغوية الجامعة) فالأولى هي تلك التي تسود بين أطفال يتهدد لغتهم الأم خطر الاندثار، وأما الثانية فهي تلك التي تسود بين أطفال تتمتع لغتهم الأم بقدرٍ كبيرٍ من الرسوخ والتفوق.
    والسؤال: إلى أي النوعين تنتمي الثنائية اللغوية في ظل ما يسمّى بمدارس اللغات؟
    نضيف إلى ما تقدّم حقيقة تربوية لا يختلف عليها التربويون برغم اختلافهم حول قضية (الثنائية اللغوية)، وهي: (أنه كلما ازداد أساس اللغة الأم رسوخاً، واستمرت في تطورها ازدادت القدرة على اللغة الثانية)(3).
    سابعاً: يتشبث المتحمسون لمدارس اللغات بمـنـطـــــــق مغلوط معكوس؛ فالمعلوم ـ من واقع التاريخ الإنساني ـ أن المجتمع لا يحافظ على بقائه في عالم مفتّح متواصل، بالحفاظ على هوية الآخرين والذوبان المطلق فيهم، ولكن بحفاظه عـلـى هويته أولاً، وتحصين ذاته ضدّ عوامل الفناء والاندثار؛ فإن صنع الإنسان العكس، فقد غالط طبيعة الأشياء، ورضي لنفسه أن يكون التابع الذليل.
    وإذا راجت بيننا اليوم مقولة أن (لا مكان في عالم اليوم لمن لا يتسلح باللغات)، فإن الأصحّ من هذه المقولة أنه (لا مكان لمن يدخل بيوت الآخرين، بـعــد أن نســـف بيته، وأتى على بنيانه من القواعد).
    ثــامناً: نؤكد ـ ونحن مضطرون للتكرار ـ أننا لا نرفض مبدأ تعلم اللغات، ولكن شريطة أن يكـون هــــــذا المبدأ مؤسساً على أهداف وثيقة الصلة بوجودنا وكياننا وأصالتنا، ومرتبطاً بخطة مدروســـــــة لا تتجاهل واقع مدارس اللغات، وحصاد هذه التجربة بعد اتساعها واستفحالها، على أن نخضع ذلك كله لدراسة علمية فاحصة، تسبر الواقع ونتائجه دون تجاهل أو تعصب.
    تاسـعاً: ليس مـن الـلازم الـلازب ـ لكي نحقق مبدأ التواصل مع عالمنا وعصرنا ـ أن نترك الحبل عل غاربه لـمــدارس اللغات، وأن يُرهق أبناؤنا وبيوتنا مادياً ونفسياً؛ إذ يكفي أن ندعِّم مقررات اللغات الأجنبية (اللغة الثانية) في المرحلة المتوسطة (الإعدادية)، وأن نعمل عــلـى تـطـويـرهـــا، مع الملاحقة والمتابعة لمقررات اللغة العربية، بالتطوير والدعم المستمر وتدريب المختصين بـهـــــا: معلمين وموجهين، وإخضاع الكتب المقررة للدراسة الدائمة في ضوء مرئيات التلاميذ والمعـلـمـيـن وأولـيــاء الأمور وسائر من ينبغي الاستئناس بآرائهم من الخبراء وأساتذة التربية.
    عاشراً: إن قضية (ثنائـيـة التـعـلـيـم) منذ المراحل الأولى للتعليم (رياض الأطفال والمرحلة الابتدائية) قضية ما تزال مثارة، والخلاف حولها ما يزال قائماً، فلماذا نتصرف على أنها قضية محسومة؟ ولماذا هذا التدافع المحموم نحو اللغات ومدارس اللغات.
    حادي عشر: إن نجاح الأمم يقاس بمـبـدأ: (التوازن الثقافي) الذي تحققه لنفسها، وبقدر هذا التوازن بين كيانها وأصالتها من جانب وثقافات الآخرين من جانب آخر تكون قوتها وقدرتها على العطاء الإنساني الذي يكسبها الاحترام والوجود المتميز.
    بقيت حقيقة أخرى نختم بها مقالنا وهي تتعلق بما يسمى دولة (إسرائيل) واللغة العبرية؛ فقد استطاع اليهود أن يجعلوا لغتهم الأم، (وهي الـعـبـريـــــــة)اللغةَ الدارجة السيّارة: في المدرسة والجامعة، والحقـــل والـمزرعة، والمتجر والمصنع، والشارع العام؛ وهي لغة العلم والتعليم والإعلام والسياسة. وقد عـــــاش اليهود ـ على آمادٍ طويلة من الأحقاب ـ يعملون بكل سبيل على أن تظل لغتهم حية تحـتـكّ بكل لغات العالم، لكي تبقى وتعيش لا لتفنى وتندثر.
    وفـي كـل بـلــد عاش فيه اليهود، كانوا يتحدثون بلغتهم، ويشاركون بأقلامهم في الإبداع الأدبي والعلمي بلـغــــة هذا البلد، ولكنهم داخل (الجيتو (الذي حرصوا على أن يصنعوه لأنفسهم، كانوا يتحدثون العبرية ويلقنونها أبناءهم.
    فهل نتنكر نحن للعربية، ونذوب عشقاً وهياماً في الآخرين؟
    إن العربية أعرق وآصل من العبرية ومن غير العبرية، وأيادي العربية على العبرية وغيرها من اللغات يؤكدها الـتــاريخ. والناشئةُ من أبنائنا أحوج في هذا العصر، وأكثر من أي عصر مضى، إلى أن يرتبطوا بلغتهم حباً وولاءً.
    والعربيةُ ـ بعدُ ـ ارتبطت بكتاب سماوي خالد، وارتبط بها ذلك الكتاب السماوي(*).
    فهل تصحو ضمائرنا؟!!
    الهوامش :
    (1) أشار الكاتب في أول هذه الفقرة إلى تأييد مدارس اللغات ما دامت في إطار هدف ســامٍ نابـع مـن جــذورنـــــا وهويتنا؛ وانطلاقاً من هذا المبدأ فإنه ينبغي ألا نقصر هذا النوع من الدراسة على الفئات التي أشار إليها الكاتب الكريم ما دامت هذه المدارس تسير وفق خطة واضحة المعالم تخدم الأمة وتسهم في تحقيق تطلعاتها، وتحول بينها وبين إضعاف اللغة الأم.
    - البيان -
    (2) وانظـر: الطفـل العربي واللغـات الأجنبية (سلسلة عالم العربية، الرياض 1993م)، تأليف د. نادية أحمد طوبا، ص 39، 83، دار النشر الدولي بالرياض.
    (3) وانظـر: الطفـل العربي واللغـات الأجنبية (سلسلة عالم العربية، الرياض 1993م)، تأليف د. نادية أحمد طوبا، ص 39، 83، دار النشر الدولي بالرياض.
    (*) أرجو أن أتفرغ لدراسة منهجية أصيلة حول هذه الفكرة؛ والله أسأل التوفيق والسداد.


    --------------------------------------------------------------------------------
    مجلة البيان، العدد (122)، شوال 1418،فبراير 1998 .




  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2009
    المشاركات
    7,561
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-01-2019
    على الساعة
    02:09 PM

    افتراضي

    رغما من ذلك كله

    الا واذا .... جميع الاوائل من المدارس الحكومية

    سبحان الله _ له فى ذلك حكم
    توقيع نضال 3


    توقيع نضال 3

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2010
    المشاركات
    24
    آخر نشاط
    14-06-2010
    على الساعة
    11:52 PM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    عن تجربة حيث اني كنت مدرسة بمدارس لغات
    اولا : يوجد مدارس الان اسلامية لغات تهتم بالدين الاسلامي وتحفظ الفران بجانب المواد الاجنبية
    ثانيا : بالنسبة لمتابعة الابناء اي ام حتي ولم تكن عندها الخبرة فانها هتبتدي مع اولاها من الاول وفكرة ان الابناء لايستطيعون متابعة ابنائهم فهذة الشريحة حتى لو كانوا في مدرسة حكوميه لا يستطيعون متابعتهم
    ثالثا : بمتابعة الاعلانات للوظائف تري ان الافضلية لخريجي مداري اللغات وكليات تخصص لغات
    رابعا : اللغه العربية هي لغه القران .. فلا سبيل لها للاندثار .. مع العلم ان الاباء يتكلمون في البيت العربيه وليس الاجنبيه
    خامسا : يوجد اتجاة للمدارس الازهريه لغات .. اعتقد انهم يستطيعون عمل معادلة في هذا الموضوع
    سادسا : بعد خروج الابناء من المدراس العادية يفرض عليهم اخد دورات في اللغات الاجنبيه حتي يتسني لهم العمل غير الحاسب الالي طبعا .. كم من المال سيدفع في هذه الدورات مع العلم في بعض الاحيان ثمن الدورة يعادل مصاريف سنة دراسية .. غير الوقت المهدر بعد التخرج في التعليم
    سابعا : من المثبت ان التعليم في الصغر اسهل بكثير من الكبر وثبات المعلومه في الصغر اكبر انظر على حفظ القران وثباته في المراحل الاولي عن المرحل المتقدمه في السن .. حيث ان الطفل صفحة بيضا يستطيع ان يستقبل المعلومات
    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

أطفالنا ومدارس اللغات الأجنبية

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 26-04-2012, 08:19 PM
  2. مسلمتان أمريكيتان تفتتحان في القاهرة مكتبة إسلامية باللغات الأجنبية
    بواسطة ابن عبد في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 30-12-2010, 02:36 PM
  3. التنصير في جامعات ومدارس مصر
    بواسطة داعي الي الله في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 25-11-2008, 03:55 PM
  4. مسيح الإسلام و الأنتي-كريست ... فرية تملأ المواقع الأجنبية
    بواسطة Anakin في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 13-08-2006, 12:50 AM
  5. المنظمات الأجنبية بدارفور.. إغاثة أم تنصير؟
    بواسطة الشرقاوى في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16-07-2005, 12:20 AM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

أطفالنا ومدارس اللغات الأجنبية

أطفالنا ومدارس اللغات الأجنبية