مضروب على قفاه و مطرود
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب
شكراً لمداخلتك صديقي نجم .
المسيح هو الذي أعادني الى الحياة .... بفداء نفسه عوضاً عنا .
ولا أذكره أكثر من الله ... أنت ترى هنا بالمنتدى أذكره أكثر ... نعم ولكن في حياتي دائماً أذكر أبانا الذي في السماوات .
ولكن هو الذي يقويني في كل شيء .... وأخذ منه عبرة ولهذا أحمل صليبي وأتبعه .
وأشكرك صديقي
مضروب على قفاه و مطرود
لن أدافع عن نفسي بهذا الصدد .اقتباس
اقتباستقول: نعم أستطيع ... ولن ينقص من شأني شيء أذا كان فيه خير لأولادي .
-------
كنت متيقن من هذا الرد
ها أنت ذا قلتها فنحترم شجاعة اعترافك .. وهنيئا لك..
لقد كنت عزيزي أنا والعقلاء والمعاجم على مر العصور على خطأ نفهم التواضع والخير الذي نرجوه لأولادنا والبشر بما لا يناقض الكرامة التي أكرمنا الله بها وفرقنا عن المخلوقات الأدنى.. فهنيئا لك ..
وهنيئا لنا هذا التوضيح والاعتراف الشجاع الذي سيوفر علينا الكثير من خطأ الفهم.
أقرأ كلماتي بشكل صحيح ستظهر لك الصورة ... وهنيئاً لي أجل لأني أفعل أي شيء من أجل شعبي .
اقتباس---------
-----------
تقول:
أنت أقمه وأنا سأعتبره تضحية ..
----------
أهلا بك في عالم السيرك
عزيزي .. إن ذلك يفعله الحواة والسحرة في السيرك كل يوم ..
وعلى المسارح بل وفي الشوارع .. وبشكل أكثر إثارة مما نقلتموه لنا..
يقيمون لك .. ما رأيت أنهم قد ذبحوه
فأهلا بك في عالم التضحيات
لكن -وعلى تقدير أنك ستعترف بأنها تضحية وفداء بموجب تعهدك- ..
فكم فادي وتضحية لزمك أن تعترف بهم وتضيفهم لاعتقادك؟
---------
تقول:
أريد أن أوضح شيء مهم :
في الموت مات الجميع ... وفي العودة للحياة عاد الجميع للحياة .(فلم يغلبه الموت ) .
----------
إذا .. فقد مات الجميع .. وفي العودة للحياة عادوا جميعا .. ولم يغلبه الموت
نعم عزيزي ..
أيقنت الآن بهذا التوضيح أنك ما تزال تحاور إيمانك وتتحسسه قبل أن تعلن لنا اكتشافاتك .. لتجيبنا عما لم نلزمك بإجابته
مات .. مات .. مات الجميع
حتى هذه الفقرة .. وإلى هذا الحد ما تزال معنا وفي صف العقلاء
لكن "الجميع" ؟؟؟ .. "الجميع" ؟؟؟
هل تعي ما تقول؟!! .. أما تزال تتحسس إيمانك وتحاوره بصوت مرتفع؟!!
"الجميع" التي نعرفها نحن والعقلاء والمعاجم على مر العصور ..
-وذلك في انتظار ما تجود به علينا توضيحاتك بالطبع-
تقتضي موت الناسوت واللاهوت ؟!!!!..
الآب في الإبن في الروح القدس ... جميعا؟؟؟
ولأنه لا يعقل -إلا إذا رأيته أنت كذلك بالطبع- ..
لا تقصد بالجميع الذين ماتوا هنا الرومان واليهود والمؤمنون وغيرهم
صححلي عزيزي ما فهمت ..
فإن تصريحاتك اليوم تخطت الخطوط الحمراء
أو أكدلي في رسالة أطمئن به عليك أنك تعي ما تقول
(فلم يغلبه الموت) بين قوسين كأنك كتبتها على استحياء
أوما زلت تحاور فيها وتتحسس إيمانك
وهذا أيضا بالطبع ..
إذا كانت الأقواس تعني ما تعنيه عندنا وعند الناس الذين يظنون أنهم عقلاء
وتقول مات .. وتؤكد بلفطة "الجميع" .. وتشرح ثم عاد الجميع للحياة
لتفاجئنا بأنه لم يغلبه الموت
فهل الفعل مات في عالمكم.. يعني ما يعنيه عندنا -معاشر المخلوقات غير المسيحية- والعقلاء والمعاجم على مر العصور؟!!..
أو هل الفعل عاد للحياة يعني كذلك ما يعنيه عندنا عزيزي ؟!!
وهل التأكيد بمات الجميع .. وعاد الجميع للحياة.. لا تناقض لم يغلبه الموت
كما هي في كوكبنا الأرضي غير المسيحي؟!!
أهلا بك
يا صديقي .... مات الجميع .
عندما عاقب الله آدم قال له موتاً تموت .
والأبتعاد عن الله هو الموت ... لأن الله هو الحياة .
وعندما قلت في موت المسيح مات الجميع .
أي بمعنى أصح وكأن البشر كلهم ماتو بموت المسيح .... وعندما قام ... وكأن البشر كلهم قاموا .... أي موتاً تموت ... أصبح بقيامة المسيح من بعد الموت حياة .
لذلك وكأنه قام الجميع ... أي أصبح في يوم القيامة .
أرجوا أن تكون قد وضحت الصورة
اقتباستقول:
وعندما ترى كلب أو خنزير يفعل ما أنا أفعل قل هذا الكلب أو هذا الخنزير هو بشر لأنه يفعل أفعال بشر .
---------
أنت مذهل عزيزي .. هذه أيضا شكرا لك عليها
سأفعل نعم سأفعل ..
سأطلق على كل كلب أو خنزير أنه إنسان إن فعل وفهم ما يفعله ويفهمه البشر.
وسأطلق على كل إنسان عكس ذلك إن رايت أو اعترف أنه يشبه الأدنى.
قل يا عزيزي فهذا لامانع فيه ... أنت وضميرك .
ولكن لا تحكم على الأمور وأنت لا علم لك فيها حتى لا تحاسب عليها .
أشكرك عزيزي
مضروب على قفاه و مطرود
فأبى عن ماذا ؟؟اقتباس
سأعطيك مثالاً :
كان هنالك بيت وفيه بالخارج قفص كبير ... وفي البيت كان رجل وزوجته .
وفي احد الأيام أتت ريح قوية .
فسمعا صوتاً في الخارج يضرب على باب القفص وعلى المنزل فخرج الرجل فرأى طيوراً تأخذها الرياح منهم يموت ومنهم لا يتحكم في الطيران وهكذا ...
فأسرع الرجل وفتح باب القفص وبدأ يصرخ أدخلو ويصرخ ويصرخ والطيور تموت ولا تدخل .
فضحكت الزوجة ونادت زوجها بأن يعود الى المنزل .
وعندما عاد الزوج قال لو كان بأمكاني أن أصبح طيراً لكنت أخبرت الطيور بأن تدخل حتى انتهاء هذه الرياح فأطلق سراحها .
طبعاً هذا مجرد مثال ...
أتمنى أن توصل لك الفكرة أكثر .
وأشكرك مرة ثانية
عضو
بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ
خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ
يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ
فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
صدق الله العظيـم
عبورهـ سابقا
مضروب على قفاه و مطرود
ما الذي أتى من تطبيق ما عندنا ؟؟اقتباس
أي حضارة تتحدث عنها ؟؟اقتباسوالذي إن طبق قامت به خيرات الدنيا والآخرة ومنافعهما
ونعم عزيزي ..
قد طبق المسلمون ما جاء في القرآن فقامت حضارة لم يعرفه الإنسان مثلها لليوم وما زالت تتعلم منها البشرية..
أنا سوري .... لست من اليابان لتقول لي هذا الكلام .
عندما توقفوا؟؟ أو عندما عجزوا عن أكمال التطبيق ؟؟اقتباسولمّا توقفوا عن تطبيقه .. وصلوا لحالكم.. حين كنتم تطبقون ما عندكم
اقتباسفطبق ما شئت واختر أي التطبيقين .. فأنت حر!!
فأهلا بك
طبعاً سأطبق ما أنا عليه لأن فيه الخير لي وللجميع .
وأهلا أيضاً بك
مضروب على قفاه و مطرود
ما بها أوروبا ؟؟اقتباس
أي معادلة تتحدث عنها ؟؟؟اقتباسولولا أن أرسل الله المسلمون بلا تجسد لما خرجوا حتى الآن.
لكنهم بعدها .. فهموا المعادلة
فحددوا إقامة الكنيسة وتجسدها في الظل
فأهلا بك
أهلاً صديقي
مضروب على قفاه و مطرود
تصلني اذا راد الرباقتباس
تقول في هذه الآية :اقتباسو لكن أريد أن اذكرك ببعض ايات القرءان الكريم :
سيدنا ابراهيم عليه الصلاة و السلام عندما سئل قومه عن سبب عبادتهم للاصنام كان جوابهم الاتى :
( مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ # قَالُوا وَجَدْنَا آَبَاءَنَا لَهَا عَابِدِينَ )
أنك مسلم لأن أبائك وأجدادك مسلمون ... أنت حر يا صديقي لعلك ترى هذا خيراً .
أشكرك على توضيحك أسلامك
مضروب على قفاه و مطرود
اقتباس
أعذريني أخت عبورهــ أذا فهمت الآيات خطأ وصححي لي أخطائي بالشرح :
في هذه الآية رأيت أنه لا نفع في أن تنذر الكافر لأن الله قد حسم أمره بأنه لن يؤمناقتباسإِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ
وهنا الأمر أصبح مسيراً وليس مخيراً .... أو علم بالغيب ... ولكن المحاولة قد تنفع وبما أن الله قال ذلك أذاً حتى المحاولة لا تنفع .
وهنا في هذه الآية أرى أن الله قد سيرهم بأنهم لا يسمعون ولا يبصرون الحق أذاًاقتباسخَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سَمْعِهِمْ وَعَلَى أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ
كيف يعاقبهم وهو الذي فعل بهم ذلك ؟؟؟
هنا الناس التي تخدع نفسها وتحاول أن تخدع الله بأنها مؤمنة وهي على غير ذلكاقتباسوَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ
يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ
فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
ولكن الله يزيد بهم هذا المرض لماذا ؟؟؟
أليس الله غفور رحيم يجب أن يعطيهم فرصة لعلهم يؤمنون ؟؟
أعذريني أذا كان شريحي فيه خطأ .
وشكراً لكِ
عضو
عندما توقفوا؟؟ أو عندما عجزوا عن أكمال التطبيق ؟؟
عن أبي عبد السلام ، عن ثوبان ، قال قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- :
" يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها " ، فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : " بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم وليقذفن في قلوبكم الوهن " ، فقال قائل : يا رسول الله وما الوهن ؟ قال : " حب الدنيا ، وكراهية الموت " .
أخرجه أبو داود في سننه (2/10 2) والروياني في مسنده (ج 25/134/2) من طريق عبد الرحمن بن يزيد بن جابر عنه ، ورجاله ثقات كلهم غير أبي عبد السلام هذا فهو مجهول ، لكنه لم يتفرد به بل توبع -كما يأتي- فالحديث صحيح
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد
سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم."
صححه الألباني
عضو
ليس هناك مسلم واحد في هذا المنتدى يدافع عن الاسلام لانه وجد اباءه عليه بل لانه عرف انه دين الحق فتمسك به في هذا الزمن المليء بالفتن والضلالات ولان هذا الدين هو الدين الحق فعلا وكل ما يتعرض له من هجمات شرسة في هذا العصر لاكبر دليل على انه دين الله الوحيد على هذه الارض وعلى الرغم من ان الدول التي تمثل الاسلام تعد الان في الحضيض لانصرافها عن تعاليم الاسلام وتشريعاته الا ان الله لازال ينصر دينه بدخول الناس فيه افواجا خاصة من الدول التي تعاديه بل وهي اشد محاربة له و لا اختص بالذكر النصارى بل حتى من اليهود و عبدة الاوثان والبقر .
هنا اتساءل اين الرب يسوع وابناؤه يهجرون خلاصه بالملايين ؟ وكيف يقف مكتوف اليدين امام هذا الزحف الشامل تجاه الدين الاسلامي ؟ اريداجابة حيادية لا عنصرية وبكل روح رياضية و لماذا لا يتدخل ليدافع عن الوهيته و صلبه وفدائه طالما انه صلب من اجل خلاص البشريةجمعاء؟؟خصوصا وان حملات التبشير لا تخلو من كلمات "يسوع بيحبك""الله محبة "فاين تلك المحبة اذن لماذا لا يدافع عنها ؟
وبالمقابل لا استطيع ان انكر المجهودات التنصيرية التي تبذلها امريكا وغيرها من دول اعداء الاسلام بواسطة الاغراءات المالية وغيرها لجعل المسلمين وحتى غيرهم يدخلون في النصرانية التي هي مجهودات عقيمة لا يستجيب لها لا ضعيف الايمان او جاهل او معتوه .
هدى الله من اراد الهداية
اللهم امييييين
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
المفضلات