كِتَابُ التَّثْنِيَةِ 15
12إِذَا اشْتَرَيْتَ عِبْرَانِيّاً أَوْ عِبْرَانِيَّةً، وَخَدَمَكَ سِتَّ سَنَوَاتٍ، فَفِي السَّنَةِ السَّابِعَةِ تُطْلِقُهُ حُرّاً مِنْ عِنْدِكَ. 13لاَ تُطْلِقْهُ صِفْرَ الْيَدَيْنِ، 14بَلْ زَوِّدْهُ مِمَّا بَارَكَكَ الرَّبُّ إِلَهُكَ بِهِ، مِنْ غَنَمٍ وَحِنْطَةٍ وَزَيْتٍ. 15وَاذْكُرُوا أَنَّكُمْ كُنْتُمْ عَبِيداً فِي دِيَارِ مِصْرَ، فَحَرَّرَكُمُ الرَّبُّ إِلَهُكُمْ. لِذَلِكَ أُوصِيكُمْ بِهَذَا الأَمْرِ الْيَوْمَ. 16وَلَكِنْ إِنْ قَالَ لَكَ الْعَبْدُ: إِنَّنِي لاَ أُرِيدُ أَنْ أَتْرُكَكَ لأَنَّهُ قَدْ أَحَبَّكَ وَأَحَبَّ بَيْتَكَ وَتَمَتَّعَ بِالْخَيْرِ عِنْدَكَ، 17فَخُذْ مِثْقَباً -المخرز-وَاثْقُبْ بِهِ أُذْنَهُ أَمَامَ قُضَاةِ الْمَدِينَةِ، فَيُصْبِحَ لَكَ عَبْداً مَدَى حَيَاتِهِ. وَكَذَلِكَ تَفْعَلُ بِأَمَتِكَ. 18لاَ يَصْعُبْ عَلَيْكَ إِطْلاَقُهُ حُرّاً مِنْ عِنْدِكَ، لأَنَّهُ قَدْ خَدَمَكَ فِي سِتِّ سَنَوَاتٍ بِمَا يُعَادِلُ ضِعْفَيْ أُجْرَةِ الأَجِيرِ، وَبِذَلِكَ يُبَارِكُكَ الرَّبُّ إِلَهُكَ فِي كُلِّ مَا تَعْمَلُهُ.
و يقول نبينا
حديث رقم: 4515
سنن أبي داود > كتاب الديات > باب من قتل عبده أو مثل به أيقاد منه
حدثنا علي بن الجعد ثنا شعبة ح وثنا موسى بن إسماعيل ثنا حماد عن قتادة عن الحسن عن سمرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (من قتل عبده قتلناه ومن جدع عبده جدعناه
حديث رقم: 4737
سنن النسائي (المجتبي) > كتاب القسامة > باب القود من السيد للمولى
أخبرنا نصر بن علي قال حدثنا خالد قال حدثنا سعيد عن قتادة عن الحسن عن سمرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (من قتل عبده قتلناه ومن جدع عبده جدعناه).
حديث رقم: 4736
سنن النسائي (المجتبي) > كتاب القسامة > باب القود من السيد للمولى
أخبرنا محمود بن غيلان هو المروزي قال حدثنا أبو داود الطيالسي قال حدثنا هشام عن قتادة عن الحسن عن سمرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (من قتل عبده قتلناه ومن جدعه جدعناه ومن أخصاه أخصيناه).
لو كان اليسوع -رب العهد القديم حسب اليسوعيين-موجودا امامي فكمسلم سوف اتقب ادنيه دون رحمة و أخصيه لأنه شرع شريعة المتوحشين و الاستعباد بالأمر بتقب الادنين و الخصي
المفضلات