مناظرة بين مسلم .. وملحد

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

مناظرة بين مسلم .. وملحد

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: مناظرة بين مسلم .. وملحد

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    3
    آخر نشاط
    14-04-2007
    على الساعة
    11:57 PM

    افتراضي مناظرة بين مسلم .. وملحد

    بروفيسور علم الفلسفة (الملحد) في جامعة أوكسفورد وقف أمام فصله و طلب من أحد طلبته المستجدين أن يقف.
    البروفيسور : "أنت مسلم، أليس كذلك، يا بني؟".
    الطالب المسلم : "نعم، يا سيدي".
    البروفيسور: "لذا أنت تؤمن بالله؟".
    الطالب المسلم : "تماماً".
    البروفيسور : "هل الله خيّر؟". (من الخير و هو عكس الشر).
    الطالب المسلم : "بالتأكيد! الله خيّر ".
    البروفيسور: "هل الله واسع القدرة ؟ هل يمكن لله أن يعمل أي شيء ؟".
    الطالب المسلم : "نعم".
    البروفيسور: "هل أنت خيّر (رجل خير) أم شرير؟".
    الطالب المسلم : "القرآن يقول بأنني شرير".
    يبتسم البروفيسور ابتسامة ذات مغزى.
    البروفيسور: "أهـ! الـقــرآن".
    أخذ يفكر للحظات.
    البروفيسور: "هذا سؤال لك. دعنا نقول أنّ هناك شخص مريض هنا و يمكنك أن تعالجه.
    و أنت في استطاعتك أن تفعل ذلك. هل تساعده؟ هل تحاول؟".
    الطالب المسلم : "نعم سيدي، سوف أفعل".
    البروفيسور : "إذا أنت خيّر..!".
    الطالب المسلم : "لا يمكنني قول ذلك".
    البروفيسور : "لماذا لا يمكنك أن تقول ذلك؟ أنت سوف تساعد شخص مريض و معاق عندما تستطيع... في الحقيقة معظمنا سيفعل إذا استطعنا... لكن الله لا يفعل ذلك".
    الطالب المسلم: ( لا إجابة )
    البروفيسور : "كيف يمكن لهذا الإله أن يكون خيّر؟ هممم..؟ هل يمكن أن تجيب على ذلك ؟".
    الطالب المسلم : (لا إجابة( .
    الرجل العجوز بدأ يتعاطف.
    البروفيسور : "لا, لا تستطيع, أليس كذلك؟".
    يأخذ رشفه ماء من كوب على مكتبه لإعطاء الطالب وقتاً للاسترخاء.
    في علم الفلسفة, يجب عليك أن تتأنى مع المستجدين.
    البروفيسور : "دعنا نبدأ من جديد, أيها الشاب".
    البروفيسور : "هل الله خيّر؟".
    الطالب المسلم : "يتمتم... نعم".
    البروفيسور : "هل الشيّطان خيّر؟".
    الطالب المسلم : "لا ".
    البروفيسور : "من أين أتى الشيّطان؟" الطالب يتلعثم.
    الطالب المسلم : "من... الله..".
    البروفيسور: "هذا صحيح. الله خلق الشيّطان, أليس كذلك؟".
    يمرر الرجل العجوز أصابعه النحيلة خلال شعره الخفيف ويستدير لجمهور الطلبة متكلفي الابتسامة.
    البروفيسور : "أعتقد أننا سنحصل على الكثير من المتعة في هذا الفصل الدراسي:
    سيدا تي و سادتي".
    ثم يلتفت للطالب المسلم.
    البروفيسور : "أخبرني يا بني, هل هناك شّر في هذا العالم؟".
    الطالب المسلم : "نعم, سيدي".
    البروفيسور "الشّر في كل مكان, أليس كذلك؟ هل خلق الله كل شيء ؟".
    الطالب المسلم : "نعم ".
    البروفيسور: "من خلق الشّر؟".
    الطالب المسلم : (لا إجابة).
    البروفيسور: "هل هناك أمراض في هذا العالم؟ فسق و فجور؟ بغضاء؟ قبح؟ كل الأشياء
    الفظيعة - هل تتواجد في هذا العالم؟".
    يتلوى الطالب المسلم على أقدامه : "نعم".
    البروفيسور: "من خلق هذه الأشياء الفظيعة؟".
    الطالب المسلم : (لا إجابة.(
    يصيح الأستاذ فجأةً في طالبه.
    البروفيسور: "من الذي خلقها ؟ أخبرني".
    بدأ يتغير وجه التلميذ المسلم.
    البروفيسور بصوت منخفض: "الله خلق كل الشرور, أليس كذلك يا بني؟".
    الطالب المسلم : (لا إجابة)
    الطالب يحاول أن يتمسك بالنظرة الثابتة و الخبيرة و لكنه يفشل.
    فجأة المحاضر يبتعد متهاديا إلى واجهة الفصل كالفهد المسن. سُحِـر الفصل.
    البروفيسور : "أخبرني" استأنف البروفيسور, "كيف يمكن لأن يكون هذا الإله خيّراً
    إذا كان هو الذي خلق كل الشرور في جميع الأزمان؟".
    البروفيسور يشيح بأذرعه حوله للدلالة على شمولية شرور العالم.
    البروفيسور : "كل الكره, الوحشية, كل الآلام, كل التعذيب, كل الموت و القبح و كل المعاناة خلقها هذا الإله موجودة في جميع أنحاء العالم, أليس كذلك, أيها الشاب؟".
    الطالب المسلم : (لا إجابة.(
    البروفيسور : "ألا تراها في كلّ مكان؟ هاه؟".
    البروفيسور يتوقّف لبرهة : "هل تراها؟".
    البروفيسور يحني رأسه في اتجاه وجه الطالب ثانيةً و يهمس.
    البروفيسور: "هل الله خيّر؟".
    الطالب المسلم : (لا إجابة).
    البروفيسور: "هل تؤمن بالله, يا بني؟".
    صوت الطالب يخونه و يتحشرج.
    الطالب المسلم : "نعم, يا بروفيسور. أنا أؤمن".
    يهز الرجل العجوز رأسه بحزن نافياً.
    البروفيسور : "يقول العلم أن لديك خمس حواسّ تستعملها لتتعرف و تلاحظ العالم من حولك, أليس كذلك؟".
    ربما يوجد فقرة هنا ناقصة, قد يكون البروفيسور سأل الطالب هل رأيت الله, لأن جواب الطالب المسلم كان "لا يا سيدي لم أره أبداً".
    البروفيسور: "إذا أخبرنا إذا ما كنت قد سمعت إلهك؟".
    الطالب المسلم : "لا يا سيدي, لم يحدث".
    البروفيسور: "هل سبق و شعرت بإلهك, تذوقت إلهك أو شممت إلهك .... فعلياً, هل لديك أيّ إدراك حسّي لإلهك من أي نوع ؟".
    الطالب المسلم : (لا إجابة.(
    البروفيسور : "أجبني من فضلك".
    الطالب المسلم : "لا يا سيدي, يؤسفني انه لا يوجد لدي".
    البروفيسور: "يؤسفك أنه لا يوجد لديك؟".
    الطالب المسلم : "لا يا سيدي".
    البروفيسور: "و لا زلت تؤمن به؟".
    الطالب المسلم : "...نعم...".
    البروفيسور : "هذا يحتاج لإخلاص!" البروفيسور يبتسم بحكمة لتلميذه.
    "طبقاً لقانون التجريب, الاختبار و بروتوكول علم ما يمكن إثباته يقول بأن إلهك غير موجود. ماذا تقول في ذلك, يا بني؟".
    البروفيسور : "أين إلهك الآن؟".
    الطالب المسلم لا يجيب.
    البروفيسور : "اجلس من فضلك".
    يجلس المسلم ... مهزوماً.
    مسلم أخر يرفع يده "بروفيسور, هل يمكنني أن أتحدث للفصل؟".
    البروفيسور يستدير و يبتسم.
    البروفيسور: "أهـ, مسلم أخر في الطليعة! هيا, هيا أيها الشاب. تحدث ببعض الحكمة المناسبة إلى هذا الاجتماع".
    يلقي المسلم نظرة حول الغرفة "لقد أثرت بعض النقاط الممتعة يا سيدي. و الآن لدي سؤال لك".
    الطالب المسلم : "هل هناك شيء كالحرارة؟".
    "نعم" البروفيسور يجيب : "هناك حرارة".
    الطالب المسلم: "هل هناك شيء كالبرودة؟".
    البروفيسور : "نعم, يا بني يوجد برودة أيضاً".
    الطالب المسلم : "لا يا سيدي لا يوجد".
    ابتسامة البروفيسور تجمدت. فجأة الغرفة أصبحت باردة جدا
    المسلم الثاني يكمل : "يمكنك الحصول على الكثير من الحرارة وحتى حرارة أكثر, حرارة عظيمة, حرارة ضخمة, حرارة درجة الانصهار, حرارة بسيطة أو لا حرارة و لكن ليس لدينا شيء يدعى ‘البرودة‘ يمكن أن نصل حتى 458 درجة تحت الصفر, و هي ليست ساخنة, لكننا لن نستطيع تخطي ذلك. لا يوجد شيء كالبرودة, و إلا لتمكنا من أن نصل لأبرد من 458 تحت الصفر، يا سيدي, البرودة هي فقط كلمة نستعملها لوصف حالة غياب الحرارة. نحن لا نستطيع قياس البرودة. أما الحرارة يمكننا قياسها بالوحدات الحرارية لأن الحرارة هي الطاقة. البرودة ليست عكس الحرارة يا سيدي, إن البرودة هي فقط حالة غياب الحرارة".
    سكوت. دبوس يسقط في مكان ما من الفصل.
    الطالب المسلم : "هل يوجد شيء كالظلام, يا بروفيسور؟".
    البروفيسور: "نعم...".
    الطالب المسلم : "أنت مخطئ مرة أخرى، يا سيدي. الظلام ليس شيئا محسوساً, إنها حالة غياب شيء أخر. يمكنك الحصول على ضوء منخفض, ضوء عادي, الضوء المضيء, بريق الضوء ولكن إذا لا يوجد لديك ضوء مستمر فإنه لا يوجد لديك شيء وهذا يدعى الظلام, أليس كذلك؟ هذا هو المعنى الذي نستعمله لتعريف الكلمة. في الواقع , الظلام غير ذلك, و لو أنه صحيح لكان بإمكانك أن تجعل الظلام مظلما أكثر و أن تعطيني برطمان منه. هل تستطيع أن تعطيني برطمان من ظلام مظلم يابروفيسور؟".
    مستحقراً نفسه, البروفيسور يبتسم للوقاحة الشابة أمامه.
    هذا بالفعل سيكون فصلا دراسيا جيداً.
    البروفيسور : "هل تمانع إخبارنا ما هي نقطتك, يا فتى؟".
    الطالب المسلم : "نعم يا بروفيسور. نقطتي هي, إن افتراضك الفلسفي فاسد كبدايةً ولذلك يجب أن يكون استنتاجك خاطئ".
    تسمّم البروفيسور.
    البروفيسور : "فاسد...؟ كيف تتجرأ...!".
    الطالب المسلم : "سيدي, هل لي أن أشرح ماذا أقصد؟".
    الفصل كله أذان صاغية.
    البروفيسور : "تشرح... أهـ, أشرح" البروفيسور يبذل مجهودا جدير بالإعجاب لكي يستمر تحكمه (طبعا لو أن المدرس عربيا لطرده من القاعة وربما من الجامعة( .فجأة بتلطفه هو, يلوّح بيده للإسكات الفصل كي يستمر الطالب.
    الطالب المسلم : "أنت تعمل على افتراض المنطقية الثنائية".
    المسلم يشرح : "ذلك على سبيل المثال أن هناك حياة و من ثم هناك ممات؛ إله خيّر وإله سيئ. أنت ترى أن مفهوم الله شيء ما محدود و محسوس, شيء يمكننا قياسه.
    سيدي, العلم لا يمكنه حتى شرح فكرة. إنه يستعمل الكهرباء و المغناطيسية ولكنها لم تُـر أبداً, ناهيك عن فهمهم التام لها. لرؤية الموت كحالة معاكسة للحياة هو جهل بحقيقة أن الموت لا يمكن أن يتواجد كشيء محسوس. الموت ليس العكس من الحياة, هو غيابه فحسب".
    الفتى يرفع عاليا صحيفة أخذها من طاولة جاره الذي كان يقرأها.
    الطالب المسلم : "هذه أحد أكثر صحف الفضائح تقززا التي تستضيفها هذه البلاد, يا بروفيسور. هل هناك شيء كالفسق والفجور؟".
    البروفيسور: "بالطبع يوجد, أنظر..." قاطعه الطالب المسلم
    الطالب المسلم : "خطأ مرة أخرى, يا سيدي. الفسق و الفجور هو غياب للمبادئ الأخلاقية فحسب. هل هناك شيء كالظُـلّم؟ لا. الظلّم هو غياب العدل. هل هناك شيء كالشرّ؟".
    الطالب المسلم يتوقف لبرهة "أليس الشرّ هو غياب الخير؟".
    اكتسى وجه البروفيسور باللون الأحمر. هو الآن غاضب جداً وغير قادر على التحدث .
    الطالب المسلم يستمر "إذاً يوجد شرور في العالم, يا بروفيسور, و جميعنا متفقون على أنه يوجد شرور, ثم أن الله, إذا كان موجوداً, فهو أنجز عملا من خلال توكيله للشرور. ما هو العمل الذي أنجزه الله؟ القرآن يخبرنا أنه ليرى إذا ما كان كل فرد منا وبكامل حريتنا الشخصية سوف نختار الخير أم الشرّ".
    اُلّجم البروفيسور و قال : "كعالم فلسفي, لا أتصور هذه المسألة لها دخل في اختياري؛ كواقعي, أنا بالتأكيد لا أتعرف على مفهوم الله أو أي عامل لاهوتي آخر ككونه جزء من هذه المعادلة العالمية لأن الله غير مرئي و لا يمكن مشاهدته".
    الطالب المسلم : "كان يمكن أن أفكر أن غياب قانون الله الأخلاقي في هذا العالم هو ربما أحد أكثر الظواهر ملاحظة".
    الطالب المسلم : "الجرائد تجمع بلايين الدولارات من روايتها أسبوعيا! أخبرني يا بروفيسور. هل تدرسّ تلاميذك أنهم تطوروا من قرد؟".
    البروفيسور : "إذا كنت تقصد العملية الارتقائية الطبيعية يا فتى, فنعم أنا أدرس ذلك".
    الطالب المسلم :"هل سبق و أن رأيت هذا التطوّر بعينك الخاصة يا سيدي؟".
    يعمل البروفيسور صوت رشف بأسنانه و يحدق بتلميذه تحديقا صامتا متحجراً.
    الطالب المسلم :"بورفيسور, بما أنه لم يسبق لأحد أن رأى عملية التطوّر هذه فعلياً من قبل و لا يمكن حتى إثبات أن هذه العملية تتم بشكل مستمر, ألست تدرسّ آرائك يا سيدي؟ إذا فأنت لست بعالم و إنما قسيساً؟".
    البروفيسور : "سوف أتغاضى عن وقاحتك في ضوء مناقشتنا الفلسفية. الآن, هل انتهيت؟" البروفيسور يصدر فحيحاً.
    الطالب المسلم : "إذا أنت لا تقبل قانون الله الأخلاقي لعمل ما هو صحيح و في محله؟".
    البروفيسور : "أنا أؤمن بالموجود - و هذا هو العلم!".
    الطالب المسلم : "أها! العلم!" وجه الطالب ينقسم بابتسامة.
    الطالب المسلم : "سيدي, ذكرت بشكل صحيح أن العلم هو دراسة الظواهر المرئية , والعلم أيضاً فرضيات فاسدة".
    البروفيسور :"العلم فاسد...؟" البروفيسور متضجراً.
    الفصل بدأ يصدر ضجيجاً, توقف التلميذ المسلم إلى أن هدأ الضجيج.
    الطالب المسلم: "لتكملة النقطة التي كنت أشرحها لباقي التلاميذ, هل يمكن لي أن أعطي مثالا لما أعنيه؟".
    البروفيسور بقي صامتا بحكمة. المسلم يلقي نظرة حول الفصل.
    الطالب المسلم : "هل يوجد أحد من الموجدين بالفصل سبق له وأن رأى عقل البروفيسور؟".
    اندلعت الضحكات بالفصل

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    2,401
    آخر نشاط
    06-04-2012
    على الساعة
    11:13 PM

    افتراضي


    بارك الله فيك ....

    وفي البداية عند قرأتي للمسلم الاول تمنيت ان اضرب هذا البروفيسوراللعين !!!!
    لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعاً مُّتَصَدِّعاً مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ "الحشر 21-"

    القرآن الكريم


    اقتباس
    متى27 :6 فاخذ رؤساء الكهنة الفضة وقالوا لا يحل ان نلقيها في الخزانة لانها ثمن دم.

    أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Dec 2006
    المشاركات
    3
    آخر نشاط
    14-04-2007
    على الساعة
    11:57 PM

    افتراضي

    وفيك اخي
    وهذا يدل على عدم اهتمام المسلمين اليوم بدينهم والتفقه به, وهذه وظيفتنا كدعاة الى الله ليس فقط ان نهدي الذين على غير ملة الاسلام وانما علينا ارشاد المسلمين ايضا,
    فطوبى لكم يا قابضين على الجمر

مناظرة بين مسلم .. وملحد

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مناظرة بين مسلم وبين زكريا بطرس النصراني (أليس الله قادر على كل شيئى)
    بواسطة islamsun في المنتدى مناظرات تمت خارج المنتدى
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 23-06-2012, 03:27 AM
  2. الله أكــــــــــــــبر>>لقد أسلم أحد الاخوة في منتديات فخور كوني مسلم الآن
    بواسطة جــواد الفجر في المنتدى منتدى قصص المسلمين الجدد
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 28-08-2007, 10:05 PM
  3. لكل مسلم جديد او مسلم منذ مولده مدرسة الاسلام تفيدك
    بواسطة smsm_tegara في المنتدى منتديات اتباع المرسلين التقنية
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 07-04-2007, 10:00 AM
  4. مناظرة كتابيه بين الشيخ ابو مريم و المدعو انثر مى مسلم (answer me muslims)
    بواسطة محمد متولى في المنتدى مناظرات تمت خارج المنتدى
    مشاركات: 78
    آخر مشاركة: 25-08-2006, 07:22 PM
  5. مناظرة كتابيه بين الشيخ ابو مريم و المدعو انثر مى مسلم (answer me muslims)
    بواسطة محمد متولى في المنتدى منتدى غرف البال توك
    مشاركات: 53
    آخر مشاركة: 01-01-1970, 02:00 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

مناظرة بين مسلم .. وملحد

مناظرة بين مسلم .. وملحد