يبدو أن ناكر الحق يُحب اللغو فى الكلام أو اللت و العجن!!!!
و أحب أن أنبه المُشرفين أن المُناظرة قد إنتهت خلاص....و هذه الصفحة للتعليق على ما جاء فى المُناظرة...فما لازمة اللت و العجن هنا و لماذا لا يتم نقلها إلى موضوع آخر...مثل "ناكر الحق يسأل و الأعضاء يجيبون!"...أو شيئ من هذا القبيل.....
إننى أرى أن إصرار ناكر الحق على الكتابة فى هذه الصفحة ، بعد إنتهاء المُناظرة ، هو مُحاولة للإيهام منه بأن المُناظرة لم تنته بعد أو أنه لا يعترف بهزيمته بالضربة القاضية الفنيّة، أو أن الحكم لم يعد حتى عشر ثوانى و كروّت العد....مع أن الحكم هو كتابه نفسه،ـ الذى يدّعى أنه يتعبد منه و يُقدسه......
لذلك قررت أن أفتح موضوعاً جديداً....و هو " ناكر الحق يسأل، و الأعضاء يُجيبون!"....ليكون فُرصة لناكر الحق لعرض كلامه المُضحك
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...2399#post92399
و أرجو من المُشرفين حذف أى مُشاركات لا تمُت إلى التعليق على المُناظرة بصلة فى هذه الصفحة!....إذ يبدو أن ناكر الحق مُتمسك بشدة بنظرية القيامة.....و أن مُناظرته، التى يدّعى أنه إتكروت فيها....قد إنتهت بالهزيمة بالضربة القاضية الفنيّة...من كلامه هو ...و من كتابه هو!!!!...فأخطاء النسخ يا شاطر لا بُد من تصحيحها...و كتابك ليس فيه صفحة لتصحيح الأخطاء...و لا ينبغى لكتاب، تدّعى أنه مُقدس و موحى به من الخالق، أن يكون به أخطاء أو تصويبات...فلماذا لم يتم تصحيح الأخطاء فى كتابك...الموحى به ....لماذا لم يتم التعديل فى السفرين لكى يتفقا مع بعضيهما.....ببساطة لأنكم لا تعرفون أين هو الصدق و أين هى الخُرافة...و بالتالى فضلتم العمل بالمثل: خطأ شائع أفضل من صواب غير مطروق!...فكان إصراركم على الإحتفاظ بالأخطاء....التى يزخر بها كتابكم ، بعهديه!....
و الأنكى هو مُحاولة اللف و الدوران و التفسيرات اللولبية.....مثل تسمية حى مصر الجديدة....بحاله...إلى حى الخليفة المأمون.....و هو مُجرد شارع فى هذا الحى الكبير....و تسمية جزء الأنبياء بجزء أرميا.....لأن القديس متى .....أو بالأصح فتّة.....لأن كتابه أشبه بطبق الفتّة التى تحتوى على العديد من العناصر غير المُترابطة ، و لكنها فى النهاية تُصبح طبقاً صالحاً للأكل.....فمتى...قديسكم...أتى بكل البشائر و التكهنات، التى يُمكن أن تنطبق على يسوعكم...و فصّلها على مقاس هذا اليسوع...فى مُحاولة يائسة لإقناع اليهود بأنهم قد أخطأوا بقتلهم لهذا اليسوع...و إثبات أنه المسيا المُنتظر....و لكن...لأن الكذب ما لهوش رجلين.....ففتّة متى مليئة بالحصى و السوس...أى مليئة بالأخطاء...و منها تسمية مصر الجديدة بالخليفة المأمون...او تسمية سفر زكريا بسفر إرميا...ربما لأن إرميا إسم موسيقى و جاء على هوى متى، الذى لا يُحب إسم زكريا...لأن جاره فى السكن إسمه زكريا و مضايقه، فقرر متى أن يُقاطع إسم زكريا ، و لا يُعطيه شرف ذكره فى إنجيله العظيم.....أو أن متى ، كان دابب طبق فتّة كبس على نَفَسه.....فحصل له حوّل مؤقت و ضربت معاه إن سفر زكريا هو سفر إرميا...لأن العهد القديم كان عنده على شكل رُقعة طويلة من الورق، و مكتوب على شكل أعمدة...فلما وصل إلى المكان الذى يُريد أن ينقل منه، إختلف نظره بين الأعمدة، و ظن أنه ينقل من أرميا بدل زكريا!!!
تحية لكل مؤلفى العهد القديم و الجديد....الذين لولا أخطاءهم لما كنا نحمد الله الآن على نعمة القرآن و الإسلام
المفضلات