الموضوع: قدموا للعمل في «الاتصالات» فاعتنقوا الإسلام !!

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قدموا للعمل في «الاتصالات» فاعتنقوا الإسلام



أعلن أثنا عشر وافدا قدموا للعمل في الاتصالات السعودية في الرياض اعتناقهم الإسلام حبا وطواعية، وصدعوا بذلك أمام زملائهم العاملين في الشركة، وعبروا عن سعادتهم بذلك وارتياحهم لاهتمام الشركة بهذا الجانب وعدم قصر اهتمامها على الجوانب الأدائية فقط.

وتقدم من جانبه مدير عام الشؤون الإعلامية في الشركة محمد سليمان الفرج بالتهنئة للمسلمين الجدد على اختيار طريق الحق، متمنيا لهم الثبات والتوفيق والسداد، كما تقدم بالشكر إلى قيادة الشركة على دعمها وتشجيعها لمثل هذه البرامج، مؤكدا مواصلة الجهود في هذا المجال داخل محيطها. وقال «هم في الواقع قدموا من بلادهم من أجل العمل والبحث عن فرص أفضل، لكنهم فازوا بما هو أهم، بأن أشهروا إسلامهم». وأشار إلى أن المسلمين الجدد استفادوا كثيرا من بيئة العمل داخل الشركة والتي ساهمت وبدرجة كبيرة في تعريفهم بالإسلام وأخلاقيات المسلم.

يذكر أن هذه المجموعة من المسلمين الجدد هي جزء من سلسلة مجموعات بدأت منذ أعوام في الشركة، وشهدت منذ بداية تأسيسها توالي اعتناق وافدين للإسلام تجاوز عددهم مائة مسلم، ويحظى هؤلاء بالاهتمام والرعاية في سبيل أن يواصلوا حياتهم وفق هدى الإسلام داخل وخارج الشركة، وذلك من خلال برامج التوعية الدينية التي تنفذها الشركة.

المصدر: صحيفة عكاظ السعودية - الأربعاء 10/03/1431 هـ 24 فبراير 2010 م العدد : 3174 - أحمد الكناني ـ جدة

سبحان الله والحمدلله والله اكبر


شكرا لك

الحمد لله الذى شرفهم بالاسلام
بسم الله الرحمن الرحيم
اذا جاء نصر الله والفتح
ورايت الناس يدخلون فى دين الله افواجا
فسبح بحمد ربك واستغفره انه كان توابا

صدق الله العظيم

سبحان الله وبحمده

استغر الله العظيم واتوب اليه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قدر الله وما شاء فعل
خبر جيد

عنجد خبر كتيير حلو

والله قادر على ان ينصر دينه و يعز المسلمين

شكرا على الخبر

(هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ )
لقد فاز هؤلاء باسلامهم
{ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ * وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا * فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا }
شكرالله لك اخى الفاضل وجزاك خيرا على هذا الخبر الطيب