الموضوع: المسيحي لا يعرف هل يعبد يسوع ام البراز والله رح تكمموا افواهكم من القرف المقطع خير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرة اخرى نعرض الفيديو ريثما يستيقظ احد النصارى من الغلفة
او من الاوهام او الاكاذيب التي تخرج من افواة القساوسة بغير حساب

اليكم المقطع الرجاء لبس الكمامات

قممممممممممممة القذارة والقرف

يبحثون عن اي شيء ليؤكد دينهم حتى إن كان في البراز

حقيقة دينهم هش جدا

الحمدلله على نعمة الإسـلام وكفى بها نعمة

شئ مقزز جداا

طب دة يسوع !!

ندور على الروح القدس فين بقى

حقيقة انا حجول من نفسي
كل الاعضاء جزاهم الله خيرا بكتبوا مواضيع
الا انا بجيبلكم القرف دة
سامحوني

والله الفيديو ما ظهر عندي ....

لا اعلم ما المشكلة

ارجو .. تلخيص ما ورد في الفيديو ... باختصار ان امكن

ارجوكم

القصة وما فيها
انة يسوع متجسد في البراز
براز على شكل وجة يسوع
في الحمام

حفظك الله ورعاك أيها الأخ الكريم

لا نريد أن نشاهد أمرا بهذا الوصف قاتلهم الله أنى يؤفكون

أفضل صلاة وأزكى سلام على رسل الله
سيدنا المسيح عيسى ابن مريم وعلى
سيدنا وقرة أعيننا وحبيبنا محمد ابن عبد الله

لوكان عند المسيحيون ذرة من إنصاف لأحبوا محمدا صلى الله عليه وسلم وعظموه لأسباب عديدة

ألا يرى عقلائهم أن مليار ونصف من البشر تعظم المسيح وتجله بسبب دعوة محمد صلى الله عليه وسلم ؟؟

ألا يرى عقلائهم أنه ما جاء أحد يحمل التبجيل والحب للمسيح قبل محمد صلى الله عليه وسلم

أليس لزاما على عقلاء المسيحيين أن يعقدوا مقارنة بين مكانة المسيح عليه السلام في القرآن والإسلام وبين مكانته بين باقي الأمم والأديان ؟

لفتة بسيطه أتمنى أن يدركها العقلاء منهم
لو أن مسلما واحدا زعم أن المسيح عليه السلام ملعونا ( كما زعم بولص ) لكان بهذا الزعم مرتدا وخارجا عن الإسلام مستحقا لغضب الله تعالى

ألم يلاحظ العقلاء منهم أن المسيحيون يتعرضون لرسولنا صلى الله عليه وسلم صباح مساء في منتدياتهم بالسب والسخرية والإهانة إلا أنه لم يصدر منا كمسلمين أي مساس بالحبيب عيسى ابن مريم عليه السلام

فبالرغم من إستفزازهم لمشاعرنا والتطاول على حبيبنا صلى الله عليه وسلم إلا أننا لا نبادلهم الإساءة بالإساءة حبا واحتراما للمسيح عليه السلام

ألم يلاحظ عقلاءهم أن المسلم الذي يستفز بالتطاول على رسوله صلى الله عليه وسلم قد يخرج عن صبره فيكيل السب والشتم لشخص المتطاول فقط ولا يتعداه إلى غيره ؟

هذه عقيدتنا كلها حب وتنزيه وتكريم وتبجيل وإجلال للرسل الكرام
من آدم عليه السلام مرورا بإبراهيم وإسماعيل واسحق وإسرائيل وموسى وعيسى وانتهاء بمحمد صلى الله وسلم وبارك عليهم جميعا
( امن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كل امن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين احد من رسله وقالوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا واليك المصير ) البقرة 285