الموضوع: مكسيموس: كلمات بنيديكت العنصرية كانت تغرس فينا بالكنيسة

مفكرة الإسلام: صرح الأنبا 'مكسيموس' المنشق على الكنيسة الأرثوذكسية بمصر لصحيفة ' الوفد' خلال افتتاحه لحلقات الصالون الثقافي التابع للمجمع المقدس للأقباط الأرثوذكس بمصر والشرق الأوسط, إنه وهو طفل صغير كان يتعلم مع أقرانه هذا الفكر الطائفي الذي صرح به بابا الفاتيكان.
وأضاف 'كانوا يغرسون فينا أن كل الديانات علي خطأ، ونحن علي صواب , وبعد ذلك ندخل إلي ديانتنا المسيحية لنجد الطوائف فيقولون لنا أن كل الطوائف علي خطأ وطائفتنا الأرثوذكسية علي صواب'.
أكمل قائلاً 'ثم ندخل في الطائفة الأرثوذكسية ليقولوا لنا أن العديد من الطوائف الأرثوذكسية كلها هرطقات فيما عدا أرثوذكسيتنا، والآن يقولون أن طائفة أرثوذكسية مكسيموس كلها علي خطأ وهم علي صواب'.
ووصف مكسيموس تصريحات 'بنيديكت' ضد الإسلام بأنها تنم عن عنصرية واضحة, وأكد أن بنيديكت ألماني الأصل والمعروف أن بلده تأصلت فيها العنصرية ونمت بصورة لا تقبل الآخر .
واعترف مكسيموس بما تعرض له في سن الثلاثين قائلا: واجهتني الكنيسة في مطلع شبابي بسؤال أحدث تغييرًا في حياتي وأتي بي إلي هنا. وكان السؤال ينم عن طائفية بحتة وهو هل تحب المسلمين؟.
مما دعاه إلى أن يتضرع إلي الله بصلوات عميقة أن يبرئ نفسه من القبح ومن العنصرية, على حد قوله.

http://www.islammemo.cc/article1.aspx?id=13534

الواضح أن أبونا مكسيموس ده ها يعمل لهم صداع شديد فى رأسهم..... و الواضح إن بأسهم سيكون بينهم شديد..... و لسّه......أعتقد إن الأمور ها تسخن حين يُقبر هذا الشنودة و تبدأ الخناقات...مين يبقى الخنزير الأكبر!

برافو يا أبونا مكسيموس....إديهم كمان و كمان.... و أنشر الغسيل القذر اللى ريحته عطنت و فحفحت من زمان و هم يُنكرون!!!!

و لسّه.....و لسّه.....و لسّه

السلام عليكم وما الدى يحدث لكبراء النصارى كبيرهم فى روما وفضائح بالجمله له ولكنيسته جنسيه وفكريه وكبيرهم فى كنيسة الاسكندريه فضائح عقائديه وسلطويه والطائفه التى لا اعرف لهم كبير محدد فضحيها المجتمعيه تكفى "وتحقيرهم والعياد بالله لمريم البتول عليها وعلى ابنها السلام"
عن مادا يتحدث النصارى عن الدين الحق والاله الحق !!!!!!
منطق اعوج

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي صاحب الموضوع :

مع إحترامي لك

هل تعتقد أنك أتيت بجديد ؟؟؟؟؟

هذا ليس جديداً !!!

الجديد هو أن تسمع مسيحي يدعو للسلام بدافع ديني .

وكيف نرجو ذلك وواقع التعليم المسيحي هو :

	كن غطرسياً وعنجهياً تكن مسيحياً

هذا هو واقعهم حتى وإن لم يعترفوا به..............والسلام

مكسيموس هذا لا يريد سوى السيطرة على الكنيسة
ولو اصبح مكان شنودة هيعمل زيه

الله يلعنهم واحد واحد

انا كل الي اقدر اقولة بعض الفضايح دي
الحمد لله علي نعمة الاسلام

الانبا مكسيموس الاول بطريرك الكرازة المركسية لكنيسة الاقباط الارثوذكسية بالمقطم واسقف المجمع المقدس الموازى اذكى الف مرة من الشخص نظير جيد المدعو شنودة على الاقل فهم ان المسلمين لابد من معاملتهم بالخير حتى ولو ظاهرا بعكس شنودة من خطف المسلمات وعمل المسرحيات ثم الاختفاء والاعتكاف فى الكنيسات