دفاعًا عن الرسم القرآني (6) بسط تاء نعمت

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

دفاعًا عن الرسم القرآني (6) بسط تاء نعمت

النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: دفاعًا عن الرسم القرآني (6) بسط تاء نعمت

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    199
    آخر نشاط
    23-04-2017
    على الساعة
    06:27 AM

    دفاعًا عن الرسم القرآني (6) بسط تاء نعمت

    بسم الله الرحمن الرحيم
    دفاعًا عن الرسم القرآني ...... بسط تاء نعمت
    ذكر لفظ النعمة غير مضافة لضمير متصل في القرآن الكريم في (36) موضعًا، منها (25) موضعًا قبضت فيها التاء، وبسطت التاء في (11) موضعًا.
    - نعم الله تعالى على الإنسان كثيرة، ولا تحصى، فلا يمكن حصرها، وقد لا نستطيع أن نحصر النعم التي فتحت علينا، والتي نعلمها لكثرتها، سوى النعم الكثيرة التي لا نعلمها حتى نفقدها، أو يظهر لنا خلافها؛
    كما في قوله تعالى: (وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ(34) إبراهيم.
    فوصف تعالى للإنسان بأنه ظلوم كفار؛ يدل على أنه النعمة معروفة، وقد بسطت لهم؛ لأن الظلم يدل على حصول النقصان، وصرف ما أخذ لغير صاحبه، ومن هو أهل له، والكفر يفيد إنكار النعمة التي قد نالها وتنعم بها، فبسطت لذلك تاء نعمة، وهي نعم قد سألوها... فكيف لهم أن يجهلوها؟!
    وأما قوله تعالى: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ(18) النحل.
    فوصف الله تعالى لنفسه أنه غفور رحيم، دل على أنهم ما زالوا في تلك النعمة، متواصلين بها، ولم يخرجوا منها، ولو لم يغفر ويرحم ، لحرمهم من النعمة، وأخرجهم منها.
    - ومن ذلك كفر النعمة التي سبق لهم التمتع بها، فبسطت تاؤها؛ قال تعالى: (وَرَزَقَكُمْ مِنْ الطَّيِّبَاتِ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ(72) النحل.
    - ومثلها النعمة التي عُرفت وأُنكرت وكُفر بها في قوله تعالى: (يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنكِرُونَهَا وَأَكْثَرُهُمْ الْكَافِرُونَ(83) النحل.
    - ومثلها النعمة التي بدلت في قوله تعالى: (أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ(28) إبراهيم. فبسطت تاؤها، ولا يبدل إلا كل معلوم.
    - ومن النعمة التي بسطت تاؤها: (فَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمْ اللَّهُ حَلَالًا طَيِّبًا وَاشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ(114) النحل. فالشكر لا يكون إلا على النعمة التي بسطت لهم، فعرفت، وتم التمتع بها.
    - ومن النعم التي بسطت تاؤها النعم التي عرفت كالرزق؛ قال تعالى: (يَـأَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللَّهِ يَرْزُقُكُمْ مِنْ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ(3) فاطر.
    - وكالريح المرسلة التي تجري الفلك في البحر في منفعة الناس: (أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آيَاتِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ(31) لقمان.
    - وكنعمة القرآن والإسلام الذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم وأظهرها وبلغها للناس، وذكر بها: (فَذَكِّرْ فَمَا أَنْتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلَا مَجْنُونٍ(29) الطور.
    وأما قبض التاء في قوله تعالى: (مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ(2) القلم.
    ففي هذه الآية وما يليها من سورة القلم مدح ومواساة للرسول صلى الله عليه وسلم بسبب دعوة الإسلام المتلبس بها تطبيقًا وخلقًا؛ قال تعالى بعدها: (وَإِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ (3) وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ (4) القلم ... فهو محاط بنعمة لا يخرج منها.
    وأما قوله تعالى: (وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ(11) الضحى... فآيات سورة الضحى هي مواساة ودعم للرسول صلى الله عليه وسلم أيضًا .. فكيف كان حاله من قبل، يتيم بفقد الوالدين، وضال عنهم؛ أي منفصل عن قومه، ومنفرد عنهم، وفي ذلك فقدان اتصالهم به فيما هو عليه، ثم العيلة التي كان فيها، وفقدانه المال الذي يغنيه عن الناس، وكيف أصبح حاله بنعمة الله عليه، فهو محاط بهذه النعمة ومحفوظ فيها، وما زال الدعم الإلهي له كبيرًا.. وإحاطة النعمة بصاحبها من أسباب رسم تائها مقبوضة، تصويرًا لحاله معها.
    - ومن النعم التي بسطت تاؤها النعم التي يذكِّر الله تعالى بها المؤمنين؛ كما في قوله تعالى: (وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَمَا أَنزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ الْكِتَابِ وَالْحِكْمَةِ يَعِظُكُمْ بِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ(231) البقرة. فالكتاب لم يكن عندهم ولا الحكمة كانت لهم، فبسطت لهم هذه النعمة بعد نزول القرآن عليهم.
    - ونعمة الإسلام التي بسطت لهم ليخرجوا من العداوة التي كانت بينهم، والشرك المهلك لهم، ليدخلوا في الإيمان وتؤلف قلوبهم عليه، ويسلموا من الشرك وتبعاته؛ قال تعالى: (وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنْ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ(103) آل عمران.
    وأما قبض تاء النعمة في تذكير موسى عليه السلام لقومه؛ فذلك لأن الحديث فيه كان عن نعمة بعث أنبياء من بينهم، وجعل ملوك فيهم، وليس من غيرهم، فحكموا أنفسهم بأنفسهم، وبشرع نزل على بعضهم: (وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَقَوْمِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنْبِيَاءَ وَجَعَلَكُمْ مُلُوكًا وَآتَاكُمْ مَا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِنْ الْعَالَمِينَ(20) المائدة.
    - وبسطت تاء نعمة الخروج بالسلامة والعودة بها، بعد كف أيدي الفتك والأذى عنهم في قوله تعالى: (يَـأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ هَمَّ قَوْمٌ أَنْ يَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ فَكَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلْ الْمُؤْمِنُونَ(11) المائدة.
    وأما قوله تعالى: (فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنْ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ(174) آل عمران.
    فقد انقلبوا راجعين بالنعمة التي خرجوا بها، فظلوا فيها ولم يخرجوا منها.
    وأما قبض تاء نعمة في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا(9) الأحزاب.
    فقد ظلوا في نعمة السلامة، ولم تتمكن الأحزاب الدخول عليهم في المدينة والبطش بهم، وإخراجهم من هذه النعمة.
    وأما قبض التاء في قوله تعالى: (وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ أَنجَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوءَ الْعَذَابِ وَيُذَبِّحُونَ أَبْنَاءَكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْ وَفِي ذَلِكُمْ بَلَاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ(6) إبراهيم.
    فقد كان التذكير بنعمة النجاة والأمن الذي هم فيه، بعيدًا عن فرعون وبطشه، بعد طول عذاب وحرمان، وقتل واستعباد.
    فهذه أربع صور مختلفة لنعمة النجاة التي تحدثت الآيات الأربع عنها؛ وقد بسطت في واحدة منها، وقبضت في الثلاث الباقية؛ نجاة بالسلامة من العدو، والعودة سالمين إلى مقرهم، وكان المتوقع غير ذلك، فبسطت لذلك تاؤها، وحديث عن الانقلاب بنفس نعمة السلامة التي كانت لهم قبل الذهاب للعدو؛ فقضت تاؤها، وحديث عن نعمة النجاة بالثبات في موطنهم، وانصراف العدو عنهم؛ فقبضت ذلك تاؤها، ونعمة النجاة من عدو والدخول في مأمن بعيدًا عنه؛ فقبضت كذلك تاؤها.
    ونوع آخر من النعمة التي قبضة تاؤها؛ نعمة لم يتم فتحها وبسطها بعد؛ قال تعالى: (يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنْ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ(171) آل عمران.
    والأمثلة كثيرة، وفيما ذكرناه فيه البيان والكفاية إن شاء الله تعالى لكلا الحالين الذَين تم رسم تاء النعمة فيهما ... وسياق الآية، والموضوع الذي تتحدث عنه، وملابساته؛ هي التي تحدد بسط تاء النعمة، أو قبضها ...والله تعالى أعلم.
    أبو مسلم/ عبد المجيد عرابلي

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    جزاك الله خير الجزاء
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    May 2006
    المشاركات
    5,424
    آخر نشاط
    12-07-2013
    على الساعة
    02:24 PM

    افتراضي

    الحمد لله على نعمه التى لا تعد ولا تحصى

    جزاك الله كل خير

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    4,906
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    05-06-2013
    على الساعة
    07:21 PM

    افتراضي

    اقتباس
    وأما قوله تعالى: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ(18) النحل.
    فوصف الله تعالى لنفسه أنه غفور رحيم، دل على أنهم ما زالوا في تلك النعمة، متواصلين بها، ولم يخرجوا منها، ولو لم يغفر ويرحم ، لحرمهم من النعمة، وأخرجهم منها
    سبحان الله، وكأنها أيضاً -بجانب أنهم مازالوا فيها-، لأنهم يجهلوا إحصاءها، فالله عز وجل يقول أننا لا نحصيها،
    إذا فقد خفي عنا معرفتها بالكلية لذا فهي أيضاً مربوطة

    الأخ أبو مسلم ..
    بارك الله فيكم ونفع بكم وبعلمكم
    وجزاكم خيراً عنا وعن القرآن الكريم
    رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    اللهم ارحم أمي وأبي وأخواتي جوليانا وسمية وأموات المسلمين واغفر لهم أجمعين

    يا حامل القرآن

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    199
    آخر نشاط
    23-04-2017
    على الساعة
    06:27 AM
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف البتار
    جزاك الله خير الجزاء
    وجزاك الله خيرًا
    وأحسن الله إليك

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    199
    آخر نشاط
    23-04-2017
    على الساعة
    06:27 AM
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nura
    الحمد لله على نعمه التى لا تعد ولا تحصى

    جزاك الله كل خير
    وجزاك الله خيرًا يا أخت نورا
    وأحسن الله إليك

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    199
    آخر نشاط
    23-04-2017
    على الساعة
    06:27 AM
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Tagweed
    سبحان الله، وكأنها أيضاً -بجانب أنهم مازالوا فيها-، لأنهم يجهلوا إحصاءها، فالله عز وجل يقول أننا لا نحصيها،
    إذا فقد خفي عنا معرفتها بالكلية لذا فهي أيضاً مربوطة

    الأخ أبو مسلم ..
    بارك الله فيكم ونفع بكم وبعلمكم
    وجزاكم خيراً عنا وعن القرآن الكريم
    وبارك الله فيك يا أخت تجويد
    وأحسن الله إليك

دفاعًا عن الرسم القرآني (6) بسط تاء نعمت

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. دفاعًا عن الرسم القرآني (5) بسط تاء رحمت
    بواسطة العرابلي في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 29-06-2008, 07:03 PM
  2. دفاعًا عن الرسم القرآني (9) بسط تاء آيت وبينت وجمالت
    بواسطة العرابلي في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 25-11-2006, 11:57 PM
  3. دفاعًا عن الرسم القرآني (8) بسط تاء كلمت
    بواسطة العرابلي في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 25-11-2006, 11:32 PM
  4. دفاعًا عن الرسم القرآني (1) أنا وأخواتها
    بواسطة العرابلي في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 28-09-2006, 07:16 AM
  5. دفاعًا عن الرسم القرآني (1) أنا وأخواتها
    بواسطة العرابلي في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 01-01-1970, 02:00 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

دفاعًا عن الرسم القرآني (6) بسط تاء نعمت

دفاعًا عن الرسم القرآني (6) بسط تاء نعمت