"وما زال التحدي قائماً : أتحدى من يرد على هذا الكلام ويفنده على شاكلة فقرة فقرة أو محور محور من الكلام بالأدلة والبراهين أو أن يثبت معلومة واحدة خاطئة في البحث.
أتحدى من يناظر في الكتاب المقدس ليثبت أنه كلام الله أو أنه معصوم .
أتحدى من يناظر حول صفات الله في القرآن والكتاب المقدس .
أتحدى من يناظر باختصار في أي موضوع يتعلق بالإسلام أو النصرانية .
من يقول أنا لها من النصارى ؟ هل من مبارز ؟"
يا صديقي!
سلام أحمله إليك. أن تلتزم بالقرآن الكريم، الذي يأمرك بأن لا تجادلوا أهل الكتاب، إلا بالتي أحسن. فلا تدع المبارزة تودي بك إلى ما لا تحمد عقباه. أنت تتحدى وتتحدى. وهناك ألف من يقبل التحدي.
ولكن يجب عليك الالتزام بتعاليم ديانتك الإسلامية، ولا تفسح في المجال لمخالفتها بداية، لئلا يضطر الباقون لمخالفتها، وعندئذ تفلت الأمور من يدك.هذه نصيحتي لك. ولكنك أنت حر. يمكنك أن تتصرف كما يحلو لك.