من فضلكـــــــــــم رجـــــــــــــآءً إنتبهوا للإستطلاع على هذه السلسلة وكله استطلاع بسؤال واحد(ماهى أفضل وسيلة لمحاربة التنصيـر ومكـافحــة التبشيــر فى رأيك..؟؟؟ )
وجزاكــم الله عنــا وعن جميع المسلمين خيــــــرا

2-وثيقه حريه التنصير التى وافق عليها الازهر ...!!!(تابعة للسلسلة الحرب على التصير)


الرجاء عند النقل ذكر المصادر الرئيسية (راصد التـنـصيرفى بلاد المسلمين) مع الإشارة للرابط وصاحب المدونة ويؤكد على الذى ينقل بعده وهكذا لأننا مسلميــن وكفانا بها نعمـــه فلا يتكاسل احد عن ذكر هذه الكلمات وفق الله الجميع لما يحب ويرضى....
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
إننا كممثلين عن جميع الأديان في العالم مشتركون معاً في إنسانية واحدة بإيماننا الشخصي بخالقنا ونتفق علي تقديس حق كل فرد في الإيمان بخالقه.
ـ إن اللجوء إلي العنف لتأكيد وجهة نظر دينية أو لإجبار آخرين علي اعتناقها هو أمر مرفوض بتاتاً.
ونفي الدكتور يوحنا أن يكون لدي المسيحية أي مانع في أن يعتنق المسيحيون الإسلام، وقال: ليس هناك مانع في ذلك ونحن دين عقل ومنطق ونحب أن يعتنق المسيحي المسيحية بعقله وفي المقابل نطالب ألا يكون لدي المسلمين مشكلة في أن يعتنق أي منهم المسيحية، لأن دين الإسلام يقوم علي عدم إكراه تابعيه.
من جانبه، اعترف الشيخ فوزي الزفزاف، رئيس لجنة الحوار بين الأديان السابق، والذي كان يشغل المنصب أثناء توقيع الوثيقة أنه قام بالتوقيع نيابة عن شيخ الأزهر علي الوثيقة.
وقال لـ «المصري اليوم»: للأمانة الدكتور طنطاوي لم يوقع علي الوثيقة وطالبني بالتوقيع عليها لأن مستوي التمثيل لم يكن مساوياً له.
وأضاف: الوثيقة ليس فيها ما يخالف الإسلام، لأن لكل معتنق دين الحق في أن يعرض دينه علي الآخرين بسلام ودون إكراه،
مشيراً إلي أن الإسلام يقر حق الجميع في اعتناق ما يريدون دون إكراه، لافتاً إلي أن دعوة أتباع الأديان بعرض دين كل منهم علي الآخرين ليس فيه عيب أو مخالفة شرعية من الناحية الإسلامية، وإنما هو تقديم صورة جميلة للإسلام تمحو عنا صفة التطرف والعنصرية.
ومن جانبه، اعتبر الدكتور أحمد عمر هاشم، رئيس لجنة الشؤون الدينية بمجلس الشعب، عضو مجمع البحوث الإسلامية، أن توقيع مثل هذه الوثيقة والموافقة عليها ـ في حال صحتها ـ خيانة عظمي للدين الإسلامي.
وقال في تصريحات خاصة لـ «المصري اليوم»: لا يجوز من الناحية الشرعية أن يمكن لغير المسلمين أن ينشروا دينهم بين المسلمين، وإذا ما تم السماح بذلك يعتبر «ردة علي الإسلام».
وأضاف هاشم: لا يجوز من الناحية الشرعية أن تسمح الدولة المسلمة بالتبشير والتنصير بين المسلمين، مطالباً شيخ الأزهر والمفتي ووزير الأوقاف بضرورة الرد علي هذه الوثيقة والتوضيح للرأي العام حقيقة التوقيع عليها، وقال: «اسألهم لعلهم ينطقون».(نقلاً عن جريدة المصرى اليوم)http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=11811