يا أمة الإســـلام..

لقد أمعن منتدى الزريبة في الكفر والضلال والتضليل وغرق في بحر الخداع والتدليس
لقد ركب أعضاءه ( دعاة الشر) ظهور السخرية والتهكم بالرسول الكريم الذي أُرسل رحمة للعالمين وبالدين العظيم، فلا يردعهم عن ذلك رادع، ولا يمنعهم عنه مانع!!!


منتدى الزريبة يشن هجمة همجية على الإسلام!!!
من خلال الكذب والتدليس والتزوير وتحريف الآيات والتفاسير وتزييف الحقائق..
وحذف مشاركات المسلمين وتعديلها , هذا غير اتباع أسلوب الإستفزاز والطرد والسب والشتم!!!
هجمة كهجمات البابا و الدانمارك والأدهى و الأمر أن هؤلاء عرب يعيشون بيننا!!!

فيا أمة الإسلام
يا زملائنا المسيحيين المحترمين
اهجروا هذا الموقع لا تدخلوه لا كأعضاء ولا حتى كزوار
اتركوهم في غيهم وتدليسهم واستهزائهم
احجبوا هذا الموقع يا أمة الإسلام
هم يتخذون الكذب والتزوير والإفتراء على الإسلام العظيم كوسيلة للدعوة لدينهم ولا عجب..
فهذا هو منهج المسيحية القائم على الكذب


{فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ، فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟}


ولكن..
هيهات على العقلاء والفطناء.
{أولئك يدعون إلى النار والله يدعو إلى الجنة والمغفرة بإذنه}

يا أعضاء الزريبة ومشرفيها ومدرائها

إن الله جل وعلا يوجه إنذار...إنذار لأهل الضلال المتعصبين لأهوائهم، والمنغمسون في الضلال، من كان كذلك واستكبر فلم يستمع للناصحين بل عاداهم وسخر منهم، فإن الله يمده في غيه وضلاله بالأسباب التي ضل بها وعمي عن الحق.

(قُل مَن كَانَ فِي الضَّلاَلَةِ فَليَمدُد لَهُ الرَّحْمَنُ مَدًّا)


أنتم تسيرون في طريق عاقبته وخيمة.... الأمور بعواقبها لا بمبادئها، إن الله لا يزال يملي لكم في غيِّكم، لتزدادوا إثمًا حتى ترون ما توعدون إما عذاب الدنيا وإما عذاب الآخرة..

{حَتَّى إِذَا رَأَوا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا العَذَابُ وَإِمَّا السَّاعَةُ فَسَيَعلَمُونَ مَن هُوَ شَرٌّ مَّكَانًا وَّأَضعَفُ جُندًا}

فستعلمون حينئذ يوم لا ينفعكم العلم، ستعلمون من هو شر مكانًا وأضعف جندًا، أفريقكم الساخر أم فريق مُحَمَّد المسخور بهم؟

قال جل وعلا: {فسيعلمون من أضعف ناصرًا وأقل عددًا} .


اللهم عليك بمن أمعن في الضلال منهم وأبى إلا ان يكون من الضالين الظالمين

اللهم احصهم عددا , واقتلهم بددا , ولاتغادر منهم أحدا
اللهم احصهم عددا , واقتلهم بددا , ولاتغاتدر منهم أحدا
اللهم انصرنا على القوم الكافرين
وحسبنا الله ونعم الوكيل

اللهم آمين