طيب لو سمحت في فتح مكة عند ما جاء أبوسفيان للرسول ليعرض عليه الصلح أو ما شابه ذلك
و قال له النبي صلى الله عليه و سلم اما حان الوقت لتسلم فقال له أبوسفيان أما هذه ففي النفس منها شك فقال له العباس ويحك أسلم و إلا ضربت عنقك
أليس هذايعتبر إكراها أم هذه الحادثة ليست صحيحة و أريد ان أعرف احادثة أم قرفة صحيحة أم لا
و

هل كل روايات الواقدي صحيحة
و قول أبي بكر في غزو ة ذات السلاسل " » مجمع الزوائد / ج: 5 ص : 201 :
وعن رافع بن عمرو الطائي قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عمرو بن العاص على جيش ذات السلاسل ، فبعث معه مع ذلك الجيش أبابكر وعمر وسراة أصحابه ، فانطلقوا حتى نزلوا جبل طيء ، فقال عمرو انظروا إلى رجل دليل بالطريق ؟ فقالوا ما نعلمه إلا رافع بن عمرو فإنه كان ربيلا فسألت طارقا ماالربيل قال اللص الذي يغزو القوم وحده فيسرق !
قال رافع فلما قضينا غزاتنا وانتهيت إلى المكان الذي كنا خرجنا منه ، توسمت أبا بكر فأتيته فقلت ياصاحب الحلال إني توسمتك من بين أصحابك فائتني بشيءٍ إذاحفظته كنت منكم ومثلكم ؟ فقال أتحفظ أصابعك الخمس ؟ قلت نعم قال إشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة إن كان لك مال وتحج البيت وتصوم رمضان . حفظت ؟ فقلت نعم . قال وأخرى لا تأمرن على اثنين ! قلت وهل تكون الأمرة إلا فيكم أهل بدر قال يوشك أن تفشو حتى تبلغك ومن هو دونك إن الله عز وجل لما بعث نبيه صلى الله عليه وسلم دخل الناس في الإسلام ، فمنهم من دخل فهداه الله ومنهم من أكرهه السيف فهم عواد الله عز وجل وجيران الله في خفارة الله !!
إن الرجل إذا كان أميراً فتظالم الناس بينهم فلم يأخذ لبعضهم من بعض انتقم الله منه ! إن الرجل منكم لتؤخذ شاة جاره فيظل نأتي عضلته غضباً لجاره والله من وراء جاره .
قال رافع فمكثت سنة ثم إن أبا بكر استخلف فركبت إليه ، قلت أنا رافع كنت نقيبك بمكان كذا وكذا قال عرفت قال كنت نهيتني عن الإمارة ثم ركبت أعظم من ذلك أمة محمد صلى الله عليه وسلم ؟! قال نعم فمن لم يقم فيهم كتاب الله فعليه بهلة الله يعني لعنة الله . رواه الطبراني ورجاله ثقات .

التوقيع :