التّاريخ يُعيد نفسه يا سادة !



حتّى العذراء مريم عليها السّلام لم تسلم من الإهانة !


لسان حال المسيحيين يقول :

هذا (الشّبل ) من ذاك ( الأسد ) !



الأنبا بيشوي يُعلنها مدوية : العذراء كانت عايشة على الشّحاتة !





وَبِكُفۡرِهِمۡ وَقَوۡلِهِمۡ عَلَىٰ مَریَمَ بُهتَـٰنًا عَظِیمًا


النساء : 156