هل اخترع القرءان الكريم اتهام اليهود للسيده مريم بالزنا ؟؟؟؟؟

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات

السيرة النبوية لابن هشام 1 كتاب الكتروني رائع » آخر مشاركة: عادل محمد | == == | بالفيديو:الأب زكريا بطرس يزعم أن رسول الإسلام كان يتمتع بالنساء مع الصحابة وبالأدلة! » آخر مشاركة: نيو | == == | بالفيديو: إثبات وجود سيدنا محمد تاريخيا من مصادر غير المسلمين القديمه » آخر مشاركة: نيو | == == | بالصور والروابط الأجنبيه: أقوى إعتراف مسيحى موثق بوجود إسم سيدنا محمد فى العهد القديم » آخر مشاركة: نيو | == == | الى كل مسلم و مسيحى: نصيحة بولس الشاذة التى أدت الى سقوطه و سقوط الكتاب المقدس معه!! » آخر مشاركة: نيو | == == | تدمير المسيحية فى65 ثانية فقط : بسؤال قاتل لأنيس شروش يهرب منه(فيديو)!!!! » آخر مشاركة: نيو | == == | فيديو: معجزة بلاغيه قرآنيه مستحيل تكرارها فى اى لغه من اللغات: تكرار حرف الميم 8 مرات متتاليه بدون تنافر!!! » آخر مشاركة: نيو | == == | ضربة لمعبود الكنيسة تعادل في نتائجها الآثار المرعبة لهجوم نووي » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | سؤال حيّر الأنبا رفائيل وجعله يهدم المسيحية » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == | تلاوة عذبة من سورة القلم : الشيخ القارئ عبدالله الجهني » آخر مشاركة: *اسلامي عزي* | == == |

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

هل اخترع القرءان الكريم اتهام اليهود للسيده مريم بالزنا ؟؟؟؟؟

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: هل اخترع القرءان الكريم اتهام اليهود للسيده مريم بالزنا ؟؟؟؟؟

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    363
    آخر نشاط
    19-09-2011
    على الساعة
    02:23 PM

    افتراضي هل اخترع القرءان الكريم اتهام اليهود للسيده مريم بالزنا ؟؟؟؟؟

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :
    لاحظت شيئا غريبا فى الأيام الماضيه ...و هو أن بعض المسيحيين ينكرون اتهام اليهود للسيده مريم بالزنى و أن هذا لم يحدث مطلقا ....و أن هذه الفكره لم يخترعها سوى القرءان و المسلمون ...فأحببت ان أجمع بعض الشهادات التاريخيه سريعا على توجيه هذه التهمه للسيده مريم و بيان أن هذا الأامر مطروح تاريخيا من قبل الاسلام بزمن طويل ....و ليس كما يزعم بعض النضارى أن هذا شىء اخترعه الاسلام .

    الشهاده الأولى من كتاب أعمال بيلاطس :

    (1 )(انظر فى الهامش اسفل المقال لمعرفة معلومات عن هذا المصدر) :


    http://reluctant-messenger.com/gospe...demus.htmأعمال بيلاطس الفصل الثانى الفقره الثالثه و الرابعه و الخامسه و السادسه.


    ((((((((((((((((و هى يحكى قصة اتهام اليهود للمسيح أنه ابن زنا فى حياة المسيح )))))))))))))))))



    3
    what shall we see? Firstly, that thou wast born of fornication; secondly, that thy birth in Bethlehem was the cause of the slaying of children; thirdly, that thy father Joseph and thy mother Mary fled into Egypt because they had no confidence before the people.

    فأجاب كبار القوم من اليهود يسوع قائلين :ماذا سنرى ؟ أولا لقد ولدت من زنا , و ثانيا لقد تسبب مولدك فى بيت لحم فى
    ذبح الأطفال و ثالثا لقد هرب ابوك يوسف و أمك مريم الى مصر لأنهم لم يكن لهم ثقة فى أنفسهم أن يواجهوا الناس .


    4 Then said certain of them that stood by, devout men of the Jews: We say not that he came of fornication; but we know that Joseph was betrothed unto Mary, and he was not born of fornication. Pilate saith unto those Jews which said that he came of fornication: This your saying is not true for there were espousals, as these also say which are of your nation. Annas and Caiaphas say unto Pilate: The whole multitude of us cry out that he was born of fornication, and we are not believed: but these are proselytes and disciples of his. And Pilate called Annas and Caiaphas unto him and said to them: What be proselytes? They say unto him: They were born children of Greeks, and now are they become Jews. Then said they which said l that he was not born of fornication, even Lazarus, Asterius, Antonius, Jacob, Amnes, Zenas, Samuel, Isaac, Phinees, Crispus, Agrippa and Judas: We were not born proselytes (are not Greeks, Copt.), but we are children of Jews and we speak the truth; for verily we were present at the espousals of Joseph and Mary.



    ثم تقدمت طائفة منهم , رجال ورعين من اليهود , و قالوا : نحن لا نقول أنه أتى من زنا و لكننا نعلم أن يوسف كان خاطبا لمريم و أنه لم يولد من زنا , فقال بيلاطس لأولئك اليهود الذى قالوا أنه ولد من زنا : ان كلامكم غير صحيح لأنهما كانا مخطوبين كما يقول أناس من قومكم , فقال "أناس " و " كايافاس " ان كل الحشد منا يصرخ بأنه ولد من زنا و لا نصدق .... و أما هؤلاء فمهتدون جدد و تلاميذه ....فنادى بيلاطس على " أناس " و كايافاس " و قال لهما ماذا تعنيان بقولكما" مهتدون جدد " ؟؟؟؟ , فقالا له أنهم مولودون من يونانيين و الأن هل اصبحوا يهود ؟؟؟؟ , ثم قال قال هؤلاء الذين قالوا عنه أنه لم يود من زنا مثل لازروس , استيريوس, أنتونيوس , يعقوب , أمنيس , زيناس , صامويل , اسحاق , فينيس , كريسبوس , أجريبا , و يهوذا , نحن لم نولد مهتدون جدد ( لا يونانيين أو اقباط ) و لكننا ابناء يهود و نتكلم الحقيقه لأننا حقا كنا حاضرين لخطوبة يوسف و مريم .


    5 And Pilate called unto him those twelve men which said that he was not born of fornication, and saith unto them: I adjure you by the safety of Caesar, are these things true which ye have said, that he was not born of fornication? They say unto Pilate: We have a law that we swear not, because it is sin: But let them swear by the safety of Caesar that it is not as we have said, and we will be guilty of death. Pilate saith to Annas and Caiaphas: Answer ye nothing to these things? Annas and Caiaphas say unto Pilate: These twelve men are believed which say that he was not born of fornication, but the whole multitude of us cry out that he was born of fornication, and is a sorcerer, and saith that he is the Son of God and a king, and we are not believed.



    فاستدعى بيلاطس هؤلاء الاثنى عشر الذين قالوا أنه لم يولد من زنا و قال لهم : أناشدكم بأمان قيصر هل ما قلتموه هو الحق من أنه لم يولد من زنا ؟؟؟ فقالوا لبيلاطس أن لدينا قانون ألا نحلف , لأنه خطيئه , و لكن دعهم يحلفون بأمان قيصر أنه ليس كما قلنا و نكون نحن مستحقين عقوبة الموت , قال بيلاطس ل " أناس " , كايافاس " ألا تردون على هذه الأشياء ؟؟؟ , قال " أناس " , " كايافاس " لبيلاطس هؤلاء الرجال الاثنى عشر يصدقون عندما يقولون أنه لم يولد من زنا و كل الحشد منا يصرخ أنه ولد من زنا و أنه ساحر و قال أنه ابن الله و أنه ملك , و مع ذلك لا نصدق ؟؟؟؟


    6 And Pilate commanded the whole multitude to go out, saving the twelve men which said that he was not born of fornication and he commanded Jesus to be set apart: and Pilate saith unto them: For what cause do they desire to put him to death? They say unto Pilate: They have jealousy, because he healeth on the sabbath day. Pilate saith: For a good work do they desire to put him to death? They say unto him: Yea


    فأمر بيلاطس كل الحشد أن يخرجوا باستثناء الرجال الاثنى عشر الذين قالوا أنه لم يولد من زنا و أمر أن ينحى يسوع جانبا , ثم قال لهم : لأى سبب يريدون أن يضعوه للموت ؟؟؟ فقالوا لبيلاطس أنهم لديهم غيره , لأنه يشفى يوم السبت , قال بيلاطس: ألأجل عمل حسن يريدون أن يضعوه للموت ؟؟؟؟ فقالوا له نعم .
    ____________________________________________________________ _______




    الشهاده الثانيه : كتابات أوريجين فى رده على سلسوس الوثنى :





    أولا : من سلسوس ؟

    Celsus was a Greek writer in the second century who criticized Christianity as a threat to the stable communities and worldview that the "pagan" religious and social system sought to uphold. His work as a whole has been lost, but when the third century theologian Origen sought to answer Celsus' charges in a work appropriately called Against Celsus,

    كان كاتبا يونانيا فى القرن الثانى اشتهر بنقد المسيحيه .

    ثانيا: نص كلام سلسوس:

    http://members.aol.com/PS418/celsus.html

    Let us imagine what a Jew- let alone a philosopher- might say to Jesus: 'Is it not true, good sir, that you fabricated the story of your birth from a virgin to quiet rumourss about the true and insavoury circumstances of your origins? Is it not the case that far from being born in the royal David's city of bethlehem, you were born in a poor country town, and of a woman who earned her living by spinning? Is it not the case that when her deceit was uncovered, to wit, that she was pregnant by a roman soldier called Panthera she was driven away by her husband- the carpenter- and convicted of adultery?" (57).

    quote are taken from Celsus On the True Doctrine, translated by R. Joseph Hoffman, Oxford University Press, 1987:

    ثالثا : رد أوريجين :

    http://www.ccel.org/ccel/schaff/anf04.vi.ix.i.xxix.html

    (اتهام سلسوس الوثنى للمسيح بأنه ابن زنا و رد أوريجين عليه و سنقوم بترجمة جزء صغير فقط و باختصار غير مخل ونترك بعض السطور دون ترجمه لعدم أهميتها و الرابط موجود فى المقال لمن أراد المراجعه )


    الرد على سلسوس الوثنى الكتاب الاول الفصل الثامن و العشرون:

    Chapter XXVIII.
    And since, in imitation of a rhetorician training a pupil, he introduces a Jew, who enters into a personal discussion with Jesus, and speaks in a very childish manner, altogether unworthy of the grey hairs of a philosopher, let me endeavour, to the best of my ability, to examine his statements, and show that he does not maintain, throughout the discussion, the consistency due to the character of a Jew. For he represents him disputing with Jesus, and confuting Him, as he thinks, on many points; and in the first place

    و كما فى تقليد لخطيب فصيح يدرب تلميذا , يقدم يهوديا الذى يدخل فى حوار مع يسوع الذى يتكلم بصوره طفوليه , دعنى أحاول باقصى جهد أن أمحص أقواله و أن أظهر أنه خلال المناقشه لا يحافظ على قوام الشخصيه اليهوديه , لأنه يظهره مجادلا ليسوع مفحما له , كما يعتقد ( أى كما يعتقد سلسوس الوثنى حسب ما يقول أوريجين ) ,

    , he accuses Him of having "invented his birth from a virgin," and upbraids Him with being "born in a certain Jewish village, of a poor woman of the country, who gained her subsistence by spinning, and who was turned out of doors by her husband, a carpenter by trade, because she was convicted of adultery;

    ترجمة كلام أوريجين :(انه يتهمه بأنه اخترع ميلاده العذراوى و يلومه أنه ولد فى قرية يهوديه معينه من امرأه فقيره من الريف كانت تكتسب رزقها من الغزل , و التى طردها زوجها النجار لأنها أدينت بتهمة الزنا )


    that after being driven away by her husband, and wandering about for a time, she disgracefully gave birth to Jesus, an illegitimate child
    و التى بعد أن طردها زوجها و هامت على وجهها لفتره من الزمن ولدت يسوع الولد غير الشرعى

    , who having hired himself out as a servant in Egypt on account of his poverty, and having there acquired some miraculous powers, on which the Egyptians greatly pride themselves

    الذى اكتسب بعض القوى العجيبه فى مصر و التى يفتخر بها المصريون .


    , returned to his own country, highly elated on account of them, and by means of these proclaimed himself a God."

    و بواسطتها ادعى أنه الله .

    Now, as I cannot allow anything said by unbelievers to remain unexamined, but must investigate everything from the beginning, I give it as my opinion that all these things worthily harmonize with the predictions that Jesus is the Son of God.




    http://www.ccel.org/ccel/schaff/anf0....i.xxxiii.html

    و يذكر أوريجين نفس القصه فى الرد على سلسوس الوثنى الكتاب الأول الفصل الثانى و الثلاثين :

    Chapter XXXII.
    But let us now return to where the Jew is introduced, speaking of the mother of Jesus, and saying that "when she was pregnant she was turned out of doors by the carpenter to whom she had been betrothed, as having been guilty of adultery, and that she bore a child to a certain soldier named Panthera;"

    و لكن دعنا نعود الى حيث دخل اليهودى متكلما عن أم يسوع قائلا " عندما كانت حاملا طردها زوجها لأنها أدينت بالزنا و أنها ولدت طفلا من جندى اسمه بانثيرا )

    and let us see whether those who have blindly concocted these fables about the adultery of the Virgin with Panthera, and her rejection by the carpenter, did not invent these stories to overturn His miraculous conception by the Holy Ghost: for they could have falsified the history in a different manner, on account of its extremely miraculous character, and not have admitted, as it were against their will, that Jesus was born of no ordinary human marriage

    و فى هذه الفقره يدافع أوريجين عن السيده العذراء و يتهم من اختلقوا أنها ولدت يسوع من زنا أنهم يحاولن قلب وجه التاريخ للتغطيه على ميلاد يسوع المعجز من الروح القدس .


    ----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

    الشهاده الثالثه : شهادة ترتليان :

    و كذلك اشار ترتليان لهذه القضيه أن البعض اتهم يسوع انه ابن زنا فى كتابه :
    (de spectaculis )

    http://www.tertullian.org/latin/de_spectaculis.htm

    hic est ille, dicam, fabri aut quaestuariae filius, sabbati destructor, Samarites et daemonium habens

    و ان كان البعض مثل الموسوعه الكاثوليكيه على سبيل المثال تترجم الكلمه الى
    "hirling"
    http://www.newadvent.org/fathers/0303.htm

    this is that carpenter's or hireling's son, that Sabbath-breaker, that Samaritan and devil-possessed!

    ^ though some translations have "hireling", see: Tertullianus, Septimius Florens (between 197-202). The Shows, or De Spectaculis



    ____________________________________________________________ _______



    الشهاده الرابعه : الموسوعه الكاثوليكيه


    http://www.newadvent.org/cathen/08375a.htm


    (((((((((((الموسوعه الكاثوليكيه تتكلم عن اثبات تاريخية وجود المسيح ضد من ينكرون أنه كان هناك شخصيه حقيقه اسمها المسيح و ذلك من خلال الأدب اليهودى و اتهامهم له بأنه ابن زنا فى كتبهم و تذكر الزمن الذى ظهرت فيه اسطورة الجندى بانديرا الذى قال اليهود أنه زنا مع السيده مريم بأنها لم تظهر قبل نهاية القرن الأول .)))))))))))))))

    C. Other Jewish Sources
    The historical character of Jesus Christ is also attested by the hostile Jewish literature of the subsequent centuries. His birth is ascribed to an illicit ("Acta Pilati" in Thilo, "Codex apocryph. N.T., I, 526; cf. Justin, "Apol.", I, 35), or even an adulterous, union of His parents (Origen, "Contra Cels.," I, 28, 32). The father's name is Panthera, a common soldier (Gemara "Sanhedrin", viii; "Schabbath", xii, cf. Eisenmenger, "Entdecktes Judenthum", I, 109; Schottgen, "Horae Hebraicae", II, 696; Buxtorf, "Lex. Chald.", Basle, 1639, 1459, Huldreich, "Sepher toledhoth yeshua hannaceri", Leyden, 1705). The last work in its final edition did not appear before the thirteenth century, so that it could give the Panthera myth in its most advanced form. Rosch is of opinion that the myth did not begin before the end of the first century.








    مصادر يهوديه أخرى :

    ان الشخصيه التاريخيه ليسوع المسيح مشهود لها أيضا بواسطة الأدب اليهودى المعادى فى القرون المتعاقبه , و يعزى ميلاده الى عمل محرم ,
    ("Acta Pilati" in Thilo, "Codex apocryph. N.T., I, 526; cf. Justin, "Apol.", I, 35),

    بل حتى يعزى ميلاده الى الزنا( المصدر كتابات أوريجين فى الرد على سلسوس الوثنى الكتاب الاول الفصل الثامن و العشرين و الثانى و الثلاثين و سنودرها مترجمه فى الجزء اللاخق من المقال )
    (Origen, "Contra Cels.," I, 28, 32).

    اسم الأب هو "بانثيرا " و هو جندى عادى
    (Gemara "Sanhedrin", viii; "Schabbath", xii, cf. Eisenmenger, "Entdecktes Judenthum", I, 109; Schottgen, "Horae Hebraicae", II, 696; Buxtorf, "Lex. Chald.", Basle, 1639, 1459, Huldreich, "Sepher toledhoth yeshua hannaceri", Leyden, 1705).

    و العمل الأخير لم يظهر فى صورته النهائيه قبل القرن الثالث عشر و يعطينا الصوره الأخيره لأسطورة بانثيرا , و يرى " روش " أن هذه الأسطوره لم تبدأ قبل نهاية القرن الاول .



    ----------------------------------------------------------------------------------------------------------

    الشهاده الخامسه : من مصدر يهودى أخر هو
    ( Toledoth Yeshu )

    (2) انظر فى الهامش اسفل المقال لمعرفة معلومات عن هذا المصدر))




    http://ccat.sas.upenn.edu/humm/Topic.../toledoth.html

    Thereafter, when Yohanan came to her, Miriam expressed astonishment at behavior so foreign to his character. It was thus that they both came to know the crime of Joseph Pandera and the terrible mistake on the part of Miriam. Whereupon Yohanan went to Rabban Shimeon ben Shetah and related to him the tragic seduction. Lacking witnesses required for the punishment of Joseph Pandera, and Miriam being with child, Yohanan left for Babylonia.[2]

    و بعد ذلك عندما أتى" يوحنان " الى مريم , عبرت مريم عن دهشتها من سلوكه الغريب على شخصيته , لقد عرفوا الجريمه التى فعلها "يوسف بانديرا " و الخطأ الجسيم الذى وقع على مريم , فذهب " يوحنان الى "الراباى " شيمون بن شيتا " و أخبره بما حدث من اغواء مخزى , و لعدم وجود شهود لم تتم معاقبة " يوسف بانديرا " , و عندما أصبح لمريم طفل رحل" يوحنان" الى" بابيلون " .


    Miriam gave birth to a son and named him Yehoshua, after her brother. This name later deteriorated to Yeshu. On the eighth day he was circumcised. When he was old enough the lad was taken by Miriam to the house of study to be instructed in the Jewish tradition.




    ----------------------------------------------------------------------------------------------------------
    Insults Against Mary, Sanhedrin 106a . Says Jesus' mother was a whore: "She who was the descendant of princes and governors played the harlot with carpenters." Also in footnote #2 to Shabbath 104b it is stated that in the "uncensored" **** of the Talmud it is written that Jesus mother, "Miriam the hairdresser," had sex with many men.


    ************************************************************ ************************************************************ ************************************************************ ***********************************************

    (1) بيلاطس ــ اعماله :

    وصلنا هذا المؤلف في جزأين منفصلين أولهما : باسم اعمال بيلاطس وتوجد منه نسختان منقحتان في اليونانية عن المخطوطتين الاسكندرانية والفاتيكانية. وثانيهما : يعالج موضوع النزول للجحيم، ويوجد في نسختين منقحتين في اللاتينية، وفي مخطوطة منقحة عن الفاتيكانية، ولكنه لا يوجد في المخطوطة الاسكندرانية ولافي أي ترجمة من الترجمات الشرقية والنسخة المنقحة عن الفاتيكانية ــ والتي جمعت بين القسمين ــ تنبئ بانعقاد مجمع أفسس ( 431م ). وان كان من المحتمل انها كتبت بعد ذلك ( ويقول البعض انه لا توجد منها نسخ قبل القرن الخامس عشر ). وجاء في مقدمة النسخة المنقحة المنقولة عن الفاتيكانية انها تعود إلي 425م. وقد أطلق عليها في المخطوطات اللاتينية في زمن متاخر، اسم " انجيل نيقوديموس " (بعد القرن العاشر ). وهناك الكثير من الفروق بين النسخ المختلفة.
    (ا) شهادة الاباء : يشير الشهيد يوستينوس مرتين إلي سفر اعمال يسجل محاكمة يسوع امام بيلاطس. وقد بذلت محاولات لمطابقة هذا السفر على القسم الاول من المؤلف الذي نحد بصدده، ولكن البعض يردون على ذلك بالقول ان يوستينوس لم يقطع بوجوده، بل افترض وجوده.
    (2)المحتويات : وكما ذكرنا من قبل، يتكون هذا المؤلف من جزأين :
    (أ) اعمال بيلاطس : وتزعم المقدمة انه مترجم عن وثيقة عبرية سجلها نيقوديموس. ويبدا الجزء الرئيسي في الكتاب بذكر الاتهامات التي وجهها قادة اليهود ليسوع، الذي ــ عندما مثل امام بيلاطس ــ انحنت له الصور المرسومة على الاعلام احتراما له رغم انف حاملي الاعلام. وتيسير القصة في خطوطها الرئيسية على منوال القصة الكتابية بشيء من التوسع. وترسل زوجة بيلاطس ــ التى توصف بانها كانت تخاف الله ــ محذرة إياه ( مت 27 : 19 ). وقد استبعدت تهمة ان يسوع كان ابنا غير شرعي بشهادة اثني عشر يهوديا. ويدافع نيقوديموس عن يسوع امام بيلاطس، كما يشهد له عدد كبير ممن كان قد شفاهم. واخيرا يرضخ بيلاطس لضغط اليهود ويصدر حكمه على يسوع بالصلب. ثم يدفن يوسف الرامي جسد يسوع فيسجنه اليهود، وعندما يجتمعون في أول الأسبوع لمحاكمته، يجدون سجنه حاليا رغم ان الأبواب كانت مختومة ومفاتيحها مع قيافا.
    وياتي حراس القبر بنبا القيامة، فيرشونهم لكي يصمتوا. ثم يأتي ثلاثة رجال من الجليل قائلين إنهم قد رأوا يسوع مع تلاميذه، فيطردونهم فورا. ويشرع اليهود بناء على اقتراح نيقوديموس في البحث عن يسوع، ولكن بلا جدوى، ولكنهم يجدون يوسف في بيته في الرامة. وعندما يستدعونه إلي أورشليم، يروى قصته. ويستدعى الرجال الثلاثة الجليليين ليرووا بدورهم قصتهم. وكنا نتوقع أن نقرأ عن توبة الكثيرين من اليهود وتجديدهم. ولكن السفر لا يذكر شيئا من ذلك. وتوجد بعض الاختلافات بين النسخ المختلفة وبخاصة في الفصول الأخيرة.
    ( ب ) النزول إلي الجحيم : ويبدأ هذا الجزء بحديث ليوسف الرامي يؤكد فيه أن يسوع لم يقم وحده بل قام معه آخرون بما فيهم سمعان الشيخ ( لو 2 : 25 ) ومعه ابناه، وقد وجدت قبورهم مفتوحة وفارغة. بينما هم أحياء يعيشون في الرامة، وبفحص القضية ثبتت صحتها. وأوتي بالرحال إلي أورشليم، وهناك كتبوا شهادتهم ووقعوا عليها وختموها أمام السلطات اليهودية، ثم اختفوا. وتصف هذه الشهادة الصخب الموجود في الجحيم. والاتهامات المتبادلة بين الشيطان والهاوية ( هادس ) ويطلق على ابنى سمعان في النسخة اللاتينية _ ليوكس وكارنيوس، وهو أمر له أهميته،وإن كان محيراً في نفس الوقت,حيث أن أعمال يوحنا يقال إن كاتبها هو شخص اسمه ليوكيوس كارنيوس.


    عن دائرة المعارف الكتابية


    http://www.ar*************/newtestame...y/bilblen3.htm


    أما إنجيل نيقوديموس المسمى أيضاً أعمال بيلاطس فلفقه لوسياس شارينوس في أوائل القرن الرابع


    http://www.copticchurch.org/ArabicAr...ur_Gospels.htm

    إنجيل نيقوديموس
    يضم جزئين مختلفي التأليف والتاريخ. الجزء الأول هو ما يعرف بأعمال بيلاطس، Acts of Pilate ويتكلّم عن محاكمة ربّنا يسوع والتقرير الرسمي الذي قيل أن بيلاطس أرسله إلى الإمبراطور طيباريوس عن شخص يسوع، ويرجع هذا الجزء إلى القرن الثاني. هذا ونلاحظ في إنجيل بطرس محاولة المسيحيّون الأول التخفيف من جريمة بيلاطس، الأمر الذي ظهر أيضًا في "أعمال بيلاطس" التي احتواها إنجيل نيقوديموس. وقد أشار القدّيس يوستين والعلاّمة ترتليانمن رجال القرن الثاني إلى أعمال بيلاطس، مستخدمين الوالي الروماني كشاهدٍ على تاريخ صلب المسيح وقيامته وصدق الإيمان المسيحي. وقد استخدم إنجيل نيقوديوس ذات الاتّجاه.
    أما الجزء الثاني من الإنجيل فيحوي وصفًا للنقاش الذي دار في السنهدرين بخصوص قيامة السيّد المسيح (فصل 12-16) وقصّة نزوله إلى الجحيم (فصل 17-27) مستشهدًا بشاهدين هما ابني سمعان اللذين قاما من الأموات بعد معاينة السيّد في الجحيم. هذا الجزء يمثّل نوعًا من الوعظ الشبيه بميامر سير الشهداء.




    اذن فهذا السفر يعود الى القرن الرابع حسبما يرى منيس عبد النور و يعود الى القرن الثانى حسبما يرى تادرس يعقوب ملطى ....( و كلا التاريخين قبل الاسلام ) و لا يعنينا أنه كتاب غير قانونى بل يعنينا أن مسألة اتهام السيده مريم بالزنا كانت قضيه مطروحه تاريخيا و ليست اختراعا اسلاميا كما يزعم جهال النصارى هذه الأيام .


    http://www.serafemsarof.org/site/mod...article&sid=45







    (2) نبذه مختصره عن هذا المصدر :
    http://en.wikipedia.org/wiki/Toledoth_Yeshu

    Toledoth Jeschu[1] (????? ???) is the title of two or more similarly themed but otherwise unrelated medieval Jewish manu******s which tell the story of Jesus from an anti-Christian perspective.[2] They have been called the counter-gospels,[2] anti-gospels, and anti-evangels. The title is translated as Generations of Jesus[3] or The Life of Jesus.[4] While rabbinic tradition, the main position of Judaism, has nothing good to say about Jesus, the Toledoth Jeschu is popular polemic against Jesus "run wild".[2] Versions ascribe to Jesus an illegitimate birth, magic powers, and a shameful death.[5]

    هو اسم لمخطوطتين يهوديتين من العصور الوسطى التى تتحدث عن قصة يسوع من منظور مضاد للمسيحيه و تنسب الى يسوع ميلادا غير شرعى و قوى سحريه و موتا مخزيا .

    History
    The materials contained in the books circulated orally (difficult to trace, but perhaps no earlier than the 2nd century)
    coalescing into book form in late Antiquity (4th century at the earliest) or the early Middle ages,[2] or in or around the 6th century


    و المواد التى يحتويها هذان الكتابان قد انتشرت شفويا ( من الصعب تتبعها و لكن ربما لا تكون نشأت قبل القرن الثانى)
    و ظهرت فى صورة كتاب فى أواخر العصور القديمه ( القرن الرابع على أقصى تقدير ) أو فى بدايات العصور الوسطى أو فى القرن السادس . ( لاحظوا أن كل هذا كان قبل الاسلام )

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    170
    آخر نشاط
    15-09-2008
    على الساعة
    11:13 AM

    افتراضي

    أشكرك أخى على البحث
    وأنكارهم لا يجدى نفعاً لأن التاريخ هو الذى ينكر أنكارهم
    فليقرأوا كتب اليهود ..
    فليقرأوا التلمود مثلا ..

    قرأت شبهة تافة أيضاً مثل هذه وكانت هل وجد من عبد السيدة مريم العذراء
    وبعد أثبات وجود من عبدهم مثل المريمين ..
    بدأ يراوغوا وقالوا ما شأن المسيحين ببدعة مثل هذه (رغم أن الموضوع كان هل وجد أم لم يوجد)
    وكأنهم لا يعلمون أننا ننظر الى دينهم بأكمله على أنه بدعة لا عبادة السيدة مريم فقط !!

    صدقاً ..لم أجدهم يعترضون الا لأجل الأعتراض لا أكثر

    أنا مع الارهاب.ان كان يستطيع أن يحرر المسيح.ومريم العذراء.والمدينة المقدسة.من سفراء الموت والخراب

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    709
    آخر نشاط
    22-11-2014
    على الساعة
    02:33 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    ..
    ربنا يبارك فيك ويعلي قدرك
    ..
    سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين

    تأمل أيها الكافر

    (فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَمِنَ الْأَنْعَامِ أَزْوَاجًا يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) الشورى : 11

    (سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ)
    يس : 36
    (وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ)
    الذاريات : 49

    (قل هو الله أحد ، الله الصمد ، لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفواً أحد).
    الإخلاص

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    363
    آخر نشاط
    19-09-2011
    على الساعة
    02:23 PM

    افتراضي

    بارك الله فيكم اخى بن رشد



    بارك الله فيكم أخى ضياء

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    11,737
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    01-05-2024
    على الساعة
    07:49 PM

    افتراضي

    جزاكم الله خير
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
    اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    1,892
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    11-05-2024
    على الساعة
    11:21 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وبه نستعين



    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fares_273 مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :
    لاحظت شيئا غريبا فى الأيام الماضيه ...و هو أن بعض المسيحيين ينكرون اتهام اليهود للسيده مريم بالزنى و أن هذا لم يحدث مطلقا ....و أن هذه الفكره لم يخترعها سوى القرءان و المسلمون ...فأحببت ان أجمع بعض الشهادات التاريخيه سريعا على توجيه هذه التهمه للسيده مريم و بيان أن هذا الأامر مطروح تاريخيا من قبل الاسلام بزمن طويل ....و ليس كما يزعم بعض النضارى أن هذا شىء اخترعه الاسلام .
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    جزاك الله خيراً
    بل إن كتابهم الحالى وتفاسيره يشهدوا على ذلك



    متى 1 ( فاندايك )
    18 أَمَّا وِلاَدَةُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَكَانَتْ هكَذَا: لَمَّا كَانَتْ مَرْيَمُ أُمُّهُ مَخْطُوبَةً لِيُوسُفَ، قَبْلَ أَنْ يَجْتَمِعَا، وُجِدَتْ حُبْلَى مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.
    19 فَيُوسُفُ رَجُلُهَا إِذْ كَانَ بَارًّا، وَلَمْ يَشَأْ أَنْ يُشْهِرَهَا، أَرَادَ تَخْلِيَتَهَا سِرًّا.
    20 وَلكِنْ فِيمَا هُوَ مُتَفَكِّرٌ فِي هذِهِ الأُمُورِ، إِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ لَهُ فِي حُلْمٍ قَائِلاً: «يَا يُوسُفُ ابْنَ دَاوُدَ، لاَ تَخَفْ أَنْ تَأْخُذَ مَرْيَمَ امْرَأَتَكَ. لأَنَّ الَّذِي حُبِلَ بِهِ فِيهَا هُوَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.

    متى 1 ( النسخة الكاثوليكية )
    18: أما أصل يسوع المسيح فكان أن مريم أمه، لما كانت مخطوبة ليوسف، وجدت قبل أن يتساكنا حاملا من الروح القدس.
    19: وكان يوسف زوجها بارا، فلم يرد أن يشهر أمرها، فعزم على أن يطلقها سرا.
    20: وما نوى ذلك حتى تراءى له ملاك الرب في الحلم وقال له: ((يا يوسف ابن داود، لا تخف أن تأتي بامرأتك مريم إلى بيتك. فإن الذي كون فيها هو من الروح القدس،

    شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القس أنطونيوس فكري
    متى 1 - تفسير إنجيل متى

    آية (19): "فيوسف رجلها إذ كان بارًا، ولم يشأ أن يشهرها، أراد تخليتها سرًا."

    ظهرت علامات الحمل على العذراء فكان أمام يوسف أحد اختيارين:
    1) أن يحاكمها أمام الشيوخ فترجم حسب الشريعة.
    2) يطلقها أمام شهود بدون علة حتى لا يشهرها (تث1:24) وهذا ما انتواه يوسف. وهو كان يجب عليه أن يتخذ أي قرار من الاثنين، فالساكت على الخطية كأنه قد اشترك فيها. وهو فضل استخدام الرحمة عن العدل.
    إنتهى

    من النصوص السابقة
    كان يوسف زوجها وأنها وجدت حُبلى قبل أن يجتمعا
    فيوسف هو أول من شك والدليل" فلم يرد أن يشهر أمرها، فعزم على أن يطلقها سرا . "
    ونجد فى النص 20 أن الملاك تراءى ليوسف فقط ولم يتراءى للناس كلهم على حسب النص
    مما جعل اليهود الذين لا يصدقون الميلاد المعجز يتهمونها بالزنا كما فى يوحنا 8 : 41


    اذن ففى هذا التوقيت كان معلوم للجميع أن يوسف لم يدخل بها و السيدة مريم ولدت المسيح بدون أب فمِن المنطقى أن تُتهم بالزنى حتى يتم تبرئتها والذى يبرئها فقط فى هذا التوقيت هو الله

    ونجد أيضاً
    فى يوحنا 8 أنّ اليهود يعلمون أن يوسف النجار ليس أبو المسيح ولا يصدقون الميلاد المُعجز للمسيح فبالتالى سيتهمون السيده مريم بالزنا

    يوحنا 8
    31 فَقَالَ يَسُوعُ لِلْيَهُودِ
    الَّذِينَ آمَنُوا بِهِ: «إِنَّكُمْ إِنْ ثَبَتُّمْ فِي كَلاَمِي فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ تَلاَمِيذِي،.
    .
    .

    41 أَنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ أَبِيكُمْ ».
    فَقَالُوا لَهُ: «إِنَّنَا لَمْ نُولَدْ مِنْ زِنًا. لَنَا أَبٌ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ».

    شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القمص تادرس يعقوب ملطي
    يوحنا 8 - تفسير إنجيل يوحنا

    .
    .
    .
    *إذ قال المخلص إن الله هو أبوه (يو ٥: ١٨)
    ولم يعرف رجلًا بأنه أباه، فلذلك قالوا: "إننا لم نولد من زنا " لمقاومته، مضيفين: "لنا أب واحد وهو الله"[٤١]. وكأنهم يقولون له: "إننا نحن الذين لنا أب واحد وهو الله وليس أنت يا من تدعي أنك وُلدت من بتول، فأنت وُلدت من زنا.

    إنك تفتخر أنك وُلدت من عذراء بقولك أن لك الله وحده هو أبوك. نحن الذين نعرف الله كأب لنا لا ننكر أنه لنا أب بشري"[935]. العلامة أوريجينوس
    يوحنا 8 - تفسير إنجيل يوحنا

    صدق الله العظيم حين قال
    ( وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا ( 156 ) ) من سورة النساء

    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 16-12-2013 الساعة 12:14 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون

    راجع الموضوع التالي


  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    199
    آخر نشاط
    05-06-2017
    على الساعة
    11:57 PM

    افتراضي

    من التلمود نفسه، أحد أقدس كتب اليهود، و يليها شرح النص:


    (( ....و أيضا 'بلعام بن بيعور'، العراف، الذي ذبحه بنو إسرائيل بحد السيف. [ اعترض أحدهم قائلا ]:"عراف ؟ و لكنه كان نبيا !" .. قال الحاخام "يوحانان": "في بادئ الأمر كان نبيا، و لكنه بعد ذلك أصبح عرافا"....أبدى الحاخام "بابا" ملاحظة قائلا: "هذا ما يقوله الرجال: "تلك التي من نسل الأمراء و الحكام، قامت بالزنا مع النجارين" " ))

    التمود البابلي، كتاب سنهدرين، 106-أ


    الشرح:

    أولا، أعتذر لكم عن الترجمة الركيكة، فاللغة التي كتب بها التلمود ركيكة أيضا، و هي خليط من العبرية و السريانية، و الترجمة الإنجليزية لها صعبة الفهم و التتبع

    ثانيا، يتهم الحاخام "يوناثان" بلعام بأنه عراف و كاهن، و لكن أحدهم اعترض على ذلك و قال أن بلعام كان نبيا، فأجابه الحاخام قائلا أن بلعام كان نبيا و لكنه انحرف عن منهاج النبوة و أصبح كاهنا عرافا، و لهذا ذبحه بنو إسرائيل بحد السيف

    ثم يتدخل الحاخام "بابا" و يضرب مثالا على انحراف الشخصيات المرموقة في المجتمع، و مثالا على ذلك تلك المرأة التي هي من نسل الأمراء و الحكام، التي قامت بالزنا مع النجارين

    المرأة المقصودة هنا هي السيدة مريم -عليها السلام-، فهي من نسل البيت الملكي لداوود -عليه السلام-، و بحسب الكتاب المقدس، فقد تزوجت يوسف الذي كان يعمل نجارا، و قد اتهمها اليهود بالزنا مع هذا النجار




    (( قال الحاخام "اليعازر" للحكماء: "ألم يأتي ابن 'ستادا' بالسحر من أرض مصر، و هو (السحر) عبارة عن رسم الوشوم على لحم جسمه ؟" - أجاب الحكماء: "لقد كان أحمقا، و لا يجوز الاستدلال بالحمقى"....(سؤال): "هل كان هو ابنا لـ'ستادا' و لم يكن إبنا لـ'بانديرا' ؟" - قال الحاخام 'حيسدا': " لقد كان الزوج 'ستادا'، و كان العشيق هو 'بانديرا' " - (تساؤل): " لكن ألم يكن الزوج هو 'بابوس بن يهوذا'، , و كانت الأم هي 'ستادا' ؟؟ " - "لقد كانت أمه 'مريم'، التي تزين شعر النساء"، و هذا ما يقولونه عنها في مدينة 'بامبيديثا' : أن هذه المرأة خانت زوجها ))

    التلمود البابلي، كتاب الشابات، 104-ب



    الشرح:

    كان الحاخام "اليعازر" يناظر بعض الفقهاء في أحكام يوم السبت، وكان الموضوع هو الكتابة، هل تجوز الكتابة في يوم السبت أم لا ؟؟ لقد الفقهاء متفقين على أن الكتابة محرمة يوم السبت، و لكن الموضوع كان حول الوشم، هل يجوز الكتابة على الجسم بالوشم ؟؟ و كل تعتبر كتابة أيضا ؟؟ واجه الحاخام "اليعازر الحكماء بهذا الرأي، و قال أن ابن "ستادا" الذي تعلم السحر في مصر و أتى به، كان يشم جسمه للعلاج، و لكن الفقهاء قالوا أن ابن "ستادا" كان أحمقا، و أنه لا يجوز الاستدلال بأفعال الحمقى لمعرفة أحكام يوم السبت.

    ثم يتحول النقاش و يأخذ منحى آخر، و هو حول شخصية المدعو "بن ستادا"، من هو ؟؟ و من هم والداه ؟؟ - تتباين الآراء و تختلف حول أصله و نسبه، فقام أحدهم بطرح السؤال التالي: " ألم يكن ابنا لـ"بانديرا" و ليس ابنا لـ"ستادا" ؟؟ فأجاب الحاخام الدعو "حيسدا" بأن زوج أمه هو "ستادا"، و لكن عشيق أمه (السري) كان يدعى "بانديرا"....ثم يتكلم شخص آخر و يصحح المعلومة، و يخبر الحاخام بأنه عكس الأدوار، وبأن "ستادا" كان لقبا للأم و ليس الأب، و أن الأب كان يلقب بـ"بابوس بن يهوذا"....فيجيبه الحاخام بأن اسم أمه الحقيقي هو "مريم" التي كانت مهنتها تزيين شعر النساء، و أنها لقبت بـ"ستادا" لأنها كانت محل شك في طهارتها و عذريتها، و يستدل بقول الحكماء في مدينة "بامبيديثا" في بابل، و هو أن مريم هذه قد قامت بخيانة زوجها

    فالمسألة كلها هي اختلاف حول اسم الزوج، هل كان اسمه "ستادا" أم "بابوس بن يهوذا"، أما مسالة العشيق فلا خلاف فيها، حيث أخبر الحاخام "حيسدا" بأن مريم كانت متزوجة من رجل و لكن كان لها عشيق غير زوجها الشرعي


    فمن النص أعلا يتضح أن اليهود يتهمون سيدنا عيسى بأنه تعلم السحر عندما كان في مصر، و استعمله للعلاج، و أن أمه كان لها عشيق سري غير زوجها،و أنها أنجبت عيسى -حاشاه عليه السلام- من "بانديرا"، و ليس من زوجها الشرعي، سواء كان "ستادا" أم "بابوس بن يهوذا"
    التعديل الأخير تم بواسطة مسلم وأفتخر ; 18-12-2013 الساعة 02:07 AM

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Aug 2013
    المشاركات
    44
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    05-10-2022
    على الساعة
    09:47 AM

    افتراضي

    اليهود واتهامهم لخير نساء الارض بالزنا :

    .تذكر الموسوعة اليهودية عن يسوع أنه كان يلقب بلقبي المجهول وإبن الزنا (bastard):

    The two expressions so often applied to Jesus in later literature “that anonymous one,” the name of Jesus being avoided and “bastard”.

    وتنكر الموسوعة اليهودية أن يكون يسوع قد ولد من عذراء وتذكر أنه ولد ولادة عادية:

    The Jews, who are represented as inimical to Jesus in the canonical Gospels also, took him to be legitimate and born in an entirely natural manner.

    وتذكر أن أبوه جندي روماني يدعى بانديرا وأنه غرر بالسيدة العذراء مريم ـ حاشا لله:

    The seducer was a soldier by the name of Panthera.

    وتقول أنه كان معروف بين اليهود بإسم Ben-Pandera إبن بانديرا:

    It is certain, in any case, that the rabbinical sources also regard Jesus as the son of Pandera”.

    والتلمود يصف السيدة مريم العذراء ـ حاشا لله ـ أنها عاهرة (harlot):

    She who was the descendant of princes and governors, played the harlot with carpenters.

    والتلمود يصف يسوع بإبن الزنا الذي ولد نتيجة علاقة غير شرعية:

    So-and-so is a bastard having been born from a forbidden union with a married woman.

    ويطلق التلمود على يسوع إسم Ben Pandera أو Ben Padira وتعني إبن بانديرا نسبة إلي الجندي الروماني بانديرا الذي يوصف بأنه عشيق (paramour) السيدة مريم ـ حاشا لله:

    Ben Stada was Ben Padira. R. Hisda said: ‘The husband was Stada, the paramour Pandira.”

    ويذكر الفيلسوف اليوناني كلاسيوس أن أم يسوع إرتكبت الزنا مع بانديرا وأنجبت إبن الزنا يسوع وكانت تعيش في خزي وعار:

    Jesus had come from a village in Judea, and was the son of a poor Jewess who gained her living by the work of her own hands. His mother had been turned out of doors by her husband, who was a carpenter by trade, on being convicted of adultery [with a soldier named Panthéra]. Being thus driven away by her husband, and wandering about in disgrace, she gave birth to Jesus, a bastard. Jesus, on account of his poverty, was hired out to go to Egypt. While there he acquired certain (magical) powers which Egyptians pride themselves on possessing. He returned home highly elated at possessing these powers, and on the strength of them gave himself out to be a god.



    والكارثة اننا لم نجد كلمة واحدة فى الكتاب المقدس تدافع عن السيدة مريم العذراء عليها السلام وحتى المسيح نفسه لم ينطق بأى شئ يدافع به عن امه ..ثم يقولون مقدسأ !!! - سبحان الله - والطامة ان النصرانى يحقد على الاسلام والمسلمين الذين هم من اصطفى الله مريم فى قرانهم وطهرها واصطفاها على نساء العالمين . يكره كتابا ورجال دافعوا عن عرض خير نساء العالمين لما رماها اليهود بالفاحشة عندما عجزت اسفارهم عن الدفاع عنها ..

    بل ان كتابهم المكدس زاد الطين بله عندما نسب المسيح عليه السلام الى يوسف النجار وكأنه يقر ما إفتراه اليهود ؟؟!!!!!

    حتى يسوع فى كتابهم عجز ان يدافع عن امه ويرد علي اليهود فى كتابه عندما قالوا في يوحنا 6:42 (وقالوا أليس هذا هو يسوع ابن يوسف الذي نحن عارفون بابيه وأ مه. فكيف يقول هذا اني نزلت من السماء) وغير تلك النصوص مما ذكر اخى الحبيب( الشهاب الثاقب)...
    لما لم ينطق يسوعكم وكتابكم يانصارى ويدافع عن أمه ؟؟!!!! لما لم يتكلم الهكم ؟؟!!!!

    وازدادت المصيبة وتحولت الى كارثة عندما لم يجد كتابهم نسبا الى يسوعهم الا ذلك النسب الملئ بحالات زنا المحارم ...
    ((يهوذا زنى بزوجة بنه ثامار وحبلت من الزنا : سفر التكوين 38 القصة كاملة --- راحاب امراة زانية سفر يوشع --- داود زنى بزوجة جاره أوريا " بثشبع بنت اليعام "بل ارسل زوجها ليُقتل))..

    هذا نسب المسيح عن النصارى نسب خبيث ملئ بالزنا اما عندنا فهو (عيسى بن مريم ) عبد الله ورسوله ومن الصالحين ومن المقربين ومريم فى قرآننا خير نساء العالمين تقلبها ربها بقبول حسن وانبتها نباتا حسنا ..

    نرجوا من الزملاء النصارى ان يفيقوا من عفلتهم ويدركوا من عدوهم واين يكون الحق هل مع من كرم واصطفى ام مع من إتهم العذراء فى عرضها بأقذر التهم ؟؟!!

    ان كان هناك من يحب ويؤمن بالمسيح وامه فهم المسلمون ( اتباع المرسلين) هم من دافع قرآنهم عنها ورد عن عرضها الشريف وان كان هناك من خذل المسيح وأمه فهم النصارى واليهود تجرأوا على عرضها الشريف وبدلوا ما انزل به المسيح عليه السلام وعبدوه باطلا ..
    واخيرا اقول اللهم اهدى قومى فإنهم لا يعلمون

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    12,287
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    12-05-2024
    على الساعة
    01:32 PM

    افتراضي

    توثيق لما ذكره أخي الحبيب هريدي المصري :

    الموسوعة اليهودية تقول بأّن يسوع هو ثمرة علاقة آثمة جمعت بين أمّ النور و جندي روماني يُدعى بانديرا :

    يسوع كان يُنظر إليه على أنه إبن بانديرا


    ملف مرفق 13230

    للإستزادة :
    http://www.jewishencyclopedia.com/ar...us-of-nazareth
    الصور المرفقة الصور المرفقة    


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أنقر(ي) فضلاً أدناه :


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



هل اخترع القرءان الكريم اتهام اليهود للسيده مريم بالزنا ؟؟؟؟؟

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. شاهد أخر من القرءان الكريم على ان المسيح لم يقتل
    بواسطة مـــحـــمـــود المــــصــــري في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 25-09-2010, 11:36 AM
  2. مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 05-06-2009, 01:56 AM
  3. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 14-04-2006, 08:54 AM
  4. من الإعجاز الكوني في القرءان الكريم
    بواسطة عطاء الله الأزهري في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 13-09-2005, 04:04 PM
  5. رسائل من القرءان الكريم الى أهل الضلال
    بواسطة مـــحـــمـــود المــــصــــري في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 15-08-2005, 01:15 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

هل اخترع القرءان الكريم اتهام اليهود للسيده مريم بالزنا ؟؟؟؟؟

هل اخترع القرءان الكريم اتهام اليهود للسيده مريم بالزنا ؟؟؟؟؟