تواجه الحكومة الفرنسية مشكلة اجتماعية خلقية، حيث أكدت مصادر رسمية أن نصف مواليد عام 2006م هم "أطفال زنى، أنجبتهم أمهاتهم عبر علاقات غير شرعية محرّمة وخارج نطاق الأسرة".
وقال مكتب الإحصاء الحكومي في فرنسا: "إن عدد الأطفال الذين وُلدوا خارج نطاق الزواج في 2006م، تجاوز عدد الأطفال الذين وُلدوا لأبوين متزوجين، وذلك لأول مرة في تاريخ البلاد".
وتشير التقديرات الجديدة إلى تنامي ظاهرة العلاقات غير الشرعية، وتوليها المكانة الأهم في إطار العلاقات الجنسية بين النساء والرجال في فرنسا، ما يعني انهيارَ قيم المنظومة العائلية والأخلاقية، وفساداً على مستويات عدة.
وذكر مكتب الإحصاء الفرنسي أن من بين 830 ألف مولود في فرنسا عام 2006م، وُلد 50.5% لأبوين غير متزوجين، مقابل 48.4% في عام 2005م، وأقل من 40% قبل 10 سنوات. وبلغ عدد المواليد في فرنسا العام الماضي 816.500 مولود، في انخفاض طفيف مقارنة بعام 2006م.
وحسب مجلة المجتمع الكويتية ؛ أوضح مكتب الإحصاء أن تعداد سكان فرنسا وصل في أول يناير 2008م، إلى 63.8 مليون نسمة، حسبما تشير التقديرات، في زيادة نسبتها 0.6% مقارنة بالعام الماضي.

http://www.almesryoon.com/ShowDetail...=44664&Page=13


((من ثمارهم تعرفونهم))

هذه ثمار التعاليم المسيحية...

ابكو يا مسيحيين