اقتباس
بمناسبه إدعاء (الحق الحق) بروحانيه ....نشيد الانشاد
فدعونا نترك الرد لبنى جلدته من النصارى ليردوا هم على إدعاءه الباطل....!!!
احنا مش هنقول كلمه من عندنا !!!!
يقول البطريرك مار اغناطيوس زكا الاول الرئيس الاعلى للطائفه السريانيه فى العالم:
اقتباس
حيث أن سفر نشيد الأنشاد يضم بين دفتيه عبارات دنيوية في وصف مفاتن المرأة والتغزل بها مما قد يكون سبباً في إثارة الشهوات الجسدية الدنيئة،ينصح علماء الشريعة الموسوية في العهد القديم ألاّ يسمح للمرء أن يقرأ هذا السفر قبل بلوغه الثلاثين من العمر، كما أن كنيستنا السريانية الأرثوذكسية عندما عينت فصولاً خاصة من أسفار الكتاب المقدس بعهديه لتتلى على مسامع المؤمنين قبل البدء بالقداس الإلهي أيام الآحاد والأعياد، استثنت سفر نشيد الأنشاد فلم تعين منه قراءة أبداً.
مهو ضارب باقوال المفسرين ورجال الكهنوت عرض الحائض
هذا المسمى الحق الحق (الباطل الباطل) معتبر نفسة مساق من الروح القدس وانة اشطر وافهم واعلم من عملاء المسحية
هذا العضو لا يعرف انة اله او معبودة هو اخصائي مسالك بولية
سواء اكل العذرية او شرب البول ولا غرو فمعبودة كان في البول والحيض وهذا معروف
وهل الاله يرضع من لبن امة ام انة لبن اخر !!!
نفسي افهم اين هي الروحانية في الاعداد التالية
سفر الأمثال [ 5 : 18 ] :
(( وافرح بامرأة شبابك الظبية المحبوبة والوعلة الزهية ، ليروك ثدياها في كل وقت ! ))
فاذا كان هذا العدد يتكلم بالمجاز فيا هل ترى ما هو المجاز الذي استعاض عنة بالثدي ؟
مص القضيب
((
قالت لها نعمي حماتها يا بنتي ألا التمس لك راحة ليكون لك خير فالآن أليس بوعز ذا قرابة لنا الذي كنت مع فتياته ها هو يذري بيدر الشعير الليلة فاغتسلي و تدهني و البسي ثيابك و انزلي إلى البيدر و لكن لا تعرفي عند الرجل حتى يفرغ من الأكل و الشرب و متى اضطجع فاعلمي المكان الذي يضطجع فيه و ادخلي و اكشفي ناحية رجليه و اضطجعي و هو يخبرك بما تعملين فقالت لها كل ما قلت اصنع
)) ( راعوث ص 3 : 1- 5 )
حديث عن مص المرأة لقضيب الرجل
، واسمع أيضاً يتحدث عن إدخال الرجل لقضيبه فى مهبل المرأة ثم إنزال منيه على الأرض :
(( فقال يهوذا لأُونان ادخل على امرأة أخيك و تزوج بها و أقم نسلا لأخيك فعلم أونان أن النسل لا يكون له فكان إذ دخل على امرأة أخيه أنه أفسد على الأرض لكيلا يعطي نسلا لأخيه فقبح في عيني الرب ما فعله فأماته أيضا )) ( تكوين ص 38: 8 – 10 )
(( في رأس كل طريق بنيت مرتفعتك ورجّست جمالك وفتحتِ رجليكِ لكل عابر وأكثرت زناك. وزنيت مع جيرانك بني مصر الغلاظ اللحم وزدت في زناك لاغاظتي )) ( حزقيال 16 : 25-26 ) .
المفضلات