السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
إخواني ورد عندي هذه الشبهة التي لا أعرف صراحة وجه الاستدلال فيها وهي من الآية ال54 من سورة الفرقان: "وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا ۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا"
فلا أعرف صراحة ما وجه الاستدلال !!!
فقال: إله الإسلام يبيح زواج الأب من ابنته، وفسر الآية: وهو الذي خلق من منيّ الرجل والمرأة ذكورًا وإناثًا، فنشأ من هذا القرابة النسب وقرابة المصاهرة، وكان ربك قديرًا على خلق ما يشاء.
ثم أكمل في ارجاع كلمة صهرًا إلى جذرها ومعناها.
صراحة لا أعرف ما هو وجه الاستدلال ليستدل بهذه الآية هل من جواب ؟؟