السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سبحان الذي أنزل الكتاب وحفظه، لا في ورقة ولا أسفار،

بل في صدور الذين أوتوا العلم، كي لا يكون



عرضة للتحريف أو اللغو في آياته، وتعجيزا لمن يدَّعون العلم أن يأتوا بسورة من مثله.



هذا، ولقد تنامى إلى مسامعنا جميعا تشكيك بعض

أعداء الإسلام في السلامة اللغوية لبعض المواضع



التي بها إعجاز لغوي لم يقدروا على استيعابه،

ولا أخفيكم سرا، أعزائي، فلقد أدركت بعضا من هذه



الادعاءات ووجدتُ لها في عقلي،


بمعرفتي المتواضعة عن لغة الضاد، ردودا ولكن وجدت أحد العلماء الأجلاء



قد قام بتجميع أكثر مما ذهبتُ إليه، فوودتُ أن أعرضه ها هنا.



منقول ..