شبهة: لست في حاجة لمعرفة رسول الاسلام!

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

شبهة: لست في حاجة لمعرفة رسول الاسلام!

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: شبهة: لست في حاجة لمعرفة رسول الاسلام!

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    11,737
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    01-05-2024
    على الساعة
    07:49 PM

    افتراضي شبهة: لست في حاجة لمعرفة رسول الاسلام!





    ليس لدي وقت

    عندما يدعى الإنسان إلى عمل ما وهو مشغول بعمل آخر, تختلف استجابات الناس إزاء هذه الدعوة على النحو التالي:
    *فمن الناس من يقول: ليس لدي وقت, لأني مشغول بعمل آخر
    *ومن الناس من يستجيب, فيترك العمل الذي بيده ليقوم بالعمل الجديد
    *ومن الناس من يقول: اتركوني حتى أنتهي من العمل الذي بيدي ثم بعد ذلك أنظر فيما تدعونني إليه


    والحق الذي يدعو إليه العقل والمنطق هو أن الإنسان حين يدعى إلى عمل ما بينما هو مشغول بعمل آخر, لا بد أن ينظر فيما يدعى إليه, وأن يقارن بين العملين, ما هو مشغول به وما هو يدعى إليه, من حيث الأهمية, ومن حيث ما يجلب كل منهما من مصلحة, أو يدفع من ضرر, فإذا تبين له أن أحد العملين أهم من الآخر, وتبين له استحالة أن يجمع بينهما للتعارض, ترك أقلهما أهمية وأقبل على الآخر, أما إذا كان هناك إمكانية للجمع بين العملين جمع بينهما مع تقديم الأهم على المهم.

    فإذا طبقنا هذا الكلام على من يٌدعى إلى الإسلام فيقول: ليس لدي وقت, فنحن نقول له: أنت تعرف أن مصير الإنسان في الدنيا والآخرة يتوقف على أمر الدين, فأمر الدين ليس بالأمر الهين الذي يمكن أن أنظر فيه أو لا, أو يمكن أن أشغل عنه بغيره, إنه أهم شيء في حياة الإنسان, وأنا كإنسان ولدت مسلما بلا اختيار مني, حين كبرت وعرفت أن هناك أديانا أخرى, لم يطلعني على ما فيها أهلي, قلت لنفسي: أنا في حيرة من أمري هل الإسلام هو الدين الحق أم غيره من الأديان؟

    ولم تكن معرفة الإجابة سهلة, فحتى أكون موضوعيا مع نفسي, وحتى أكون مقتنعا وسعيدا بديني الذي أنا عليه, لا بد من الاطلاع على أفكار الأديان الأخرى لأقارنها بما في الإسلام من أفكار وتصورات, وحينئذ أستطيع عن علم أن أرجح أحدها وأن أقتنع به, وهذا هو عين ما أدعوك إليه أن تنظر في الإسلام وفيما جاء به, وأن تقارنه بما لديك فإن وجدت الحق في الإسلام اتبعته, وإن كان الحق فيما أنت عليه ازددت بما أنت عليه إيمانا على إيمان, ويقينا على يقين, وللإنسان عقل يستطيع أن يميز به بين الصواب والخطأ وبين الحق والباطل.

    أما إذا لم تهتم بالنظر في هذه الأديان الأخرى, فربما كان الحق في أحدها وكنت أنت على خطأ فماذا تفعل إذا جاءك الموت وأنت على خطأك وماذا تقول لربك؟ هل تقول له: لم يكن لدي وقت! إنك حينئذ لن تملك حجة تدافع بها عن نفسك, بل ستندم حيث لا ينفع الندم.


    موقع من هو محمد

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
    اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    11,737
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    01-05-2024
    على الساعة
    07:49 PM

    افتراضي




    يقول الأستاذ عبد السلام الأحمر عضو رابطة علماء المغرب:

    لقد اقتضت إرادة الله أن يبعث في كلِّ قومٍ رسولاً بلسانهم، يبلغهم رسالة ربِّهم ويخبرهم بما يطوق أعناقهم من أمانة الاستخلاف في الأرض، وتحمل عبء اختيارهم الحر بين الإقرار بوحدانية الله وعبادته والاحتكام إلى شرعه في شؤون المحيا والممات، وبين اتباع أهوائهم وإملاءات عقولهم المحدودة.

    فكانت عقيدة دين الله واحدةٌ تشمل الإيمان بالله وحده من غير شبيهٍ ولا شريك، والإيمان بملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره، والإيمان بمسؤولية الإنسان عن اختياره وممارسة حريته وجميع أعماله الإرادية، وأنه مكرَّمٌ باعتبار هذه الخصوصية، ومسخَّرٌ له ما في السماوات والأرض.


    وما سوى هذه العقيدة الثابتة، من عبادةٍ ومعاملات، فقد يختلف اختلافاتٍ يسيرة بين الديانات السماوية، مراعاةً لمستوى النضج الفكري والنفسي والحضاري، وتيسيرًا للتدين، ورفعًا للحرج، وتفاعلاً مع الواقع التربوي والاجتماعي للمرسَل إليهم، سعيًا لإصلاحه والارتقاء به إلى ما يرضاه الله وتستقيم عليه حياتهم.


    فبعد كل فترةٍ زمنيَّةٍ تمضي على نزول كتابٍ سماوي، يبعث الله للناس رسولا منهم، برسالةٍ جديدةٍ تؤكِّد الرسالات السابقة عليها، وتحيي ما تلاشى واندثر من الدين.. عقيدةً وعبادةً وتشريعًا يوجِّه السلوك والمعاملات.


    ولما كانت الرسالات السماوية واحدةٌ في مصدرها الإلهي وتعاليمها الهادية المتجاوبة مع أوضاع الناس المتغيرة، ومشاكلهم المستجدة، فإنَّه لا يسوغ عقلاً ولا شرعًا أن يرفض الإنسان الرسالة الأخيرة، ويؤثر عليها رسالةً سابقة، إلا أن يكون جاحدًا ربَّانيتها، مكذِّبًا لكتابها ونبيِّها، وحينئذٍ يكون مخلاً بأهمِّ خصائص الرسالات السماوية، وهي كونها واحدةٌ في حالاتها الأصلية وثوابتها العامة، يبشر السابق منها باللاحق، ويؤكِّد اللاحق منها السابق ويهيمن عليه.

    وهذا ما حكاه لنا القرآن من موقف عيسى بن مريم (وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إنِّي رسول الله إليكم مصدقًا لما بين يديَّ من التوراة ومبشِّرًا برسولٍ يأتي من بعدي اسمه أحمد فلمَّا جاءهم بالبيِّنات قالوا هذا سحرٌ مبين).


    فهذه الخاصية تحكم موقف من جاء بعد بعثة محمدٍ صلى الله عليه وسلم، وترشده إلى الإيمان بالإسلام عقيدةً وشريعة، والإيمان برسل الله أجمعين وعلى رأسهم موسى وعيسى عليهم السلام، أمَّا دياناتهم فهي كلّها متضمَّنةً في الإسلام الخاتم لها والمهيمن عليها جميعا.
    قال تعالى: (شرع لكم من الدين ما وصَّى به نوحًا والذي أوحينا إليك وما وصَّينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرَّقوا فيه).

    فكلُّ من أنكر ديانةً سماويَّةً وكذَّب نبيَّها فهو شاذٌّ عن روح الدين، الرامي إلى توحيد البشريَّة على أساس أنَّ خالقها واحدٌ ودينه واحد، وأنَّ الدين الأخير هو الذي يُناط بالإيمان به تحقيق الوحدة بين المؤمنين عبر الزمان والمكان، وأنَّ أحكامه هي الأنسب لواقعهم والقادرة على إصلاحه وإسعاده.
    فكل أهل زمانٍ مخاطبون بالرسالة الأخيرة أو الخاتمة لأنَّها الأبعد عن التحريف والتأويل والتفسير الذي تتعرَّض له على مر القرون، وهي الأوفق لما طرأ في الحياة من تطوُّراتٍ جديدة.
    لذلك حسم الله أمر الدين الحقّ وجعله محصورًا في الإسلام فقال تعالى: (ومن يبتغِ غير الإسلام دينًا فلن يُقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين).

    فالمؤمن بالإسلام مؤمنٌ بجميع الكتب والرسل، فهو على طريق الحق المبين، وجامعٌ لهداية الوحي المنزَّلة منذ أوَّل الخليقة، واختياره هو الأسلم وموقفه هو الصواب الذي لاشك فيه.


    أمَّا من تمسَّك بدينٍ آخر بعد أن بلغه الإسلام واطلع عليه، فهو على غير الحقّ وتديُّنه مردودٌ عليه لما تقدَّم من الأدلَّة السابقة وللأدلة الموالية:

    1- لقد شاءت حكمة الله العلي الحكيم أن تنال عوادي الزمن مضمون الكتب السماوية المتقدِّمة على القرآن، وأن لا يتيسر جمع محتوياتها إلا بعد أن يمرّ على اختفاء رسلها فترةً طويلةً تقدَّر أحيانًا بقرون عديدة، وأن تشهد الدراسات المتأنِّية لها على حجم التحريف الذي طالها على أيدي رجال الدين، حتى غدا ما ينسب من متونها إلى اجتهاداتهم أكثر ممَّا يتَّصل بأصولها الأولى.

    2 – يؤكِّد لنا القرآن الكريم الذي حُفظ متنه بعنايةٍ ربَّانيةٍ ليبقى حجَّةً على الناس أجمعين، ومعه كتب تاريخ اليهوديّة والنصرانيَّة أنَّ إيمان الأقوام السابقة بالرسالات المنزلة واتباعهم لهدي رسلهم، ظلَّ محصورًا في فئةٍ قليلة، لم يكن بوسعها أن تحميه من الأخطار المحدقة به في حياة الرسل أنفسهم، والذين كانوا مستهدفين غالبًا بالتنكيل والتضييق والتكذيب، بل والتصفية الجسدية، فكيف يؤمَن على دينٍ أن يبقى على صفائه وأصله في أجواء محدقة به من الرفض والكراهية والاستهزاء، قال تعالى: (أفكلَّما جاءكم رسولٌ بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقًا كذبتم وفريقًا تقتلون)؛ وعن ابن عباس رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: (عرضت علي الأمم. فرأيت النبي ومعه الرهيط. والنبي ومعه الرجل والرجلان. والنبي ليس معه أحد) رواه مسلم.

    3- لقد عاين الأنبياء عليهم السلام محاولات تحريف الدين الذي أُرسلوا به وهم ما زالوا على قيد الحياة، من ذلك ما حصل مع موسى عليه السلام الذي ما إن غاب عن قومه أربعين ليلةً وترك معهم أخاه النبي هارون عليه السلام، حتى اتخذوا لهم عجلاً ذهبيًّا يعبدونه أسوةً بعبدة الأصنام، وقد أقدموا على ذلك مباشرةً بعد أن نجَّاهم الله من بطش فرعون، ولم تجف بعد أقدامهم من ماء البحر الذي خرجوا منه سالمين وغرق فرعون وجنوده.

    وهذا عيسى ابن مريم ألَّهه أتباعه في حياته رغمًا عنه كما يحكي لنا القرآن الكريم، (وإذ قال الله يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلاهين من دون الله قال سبحانك ما يكون لي أن أقول ما ليس لي بحقٍّ إن كنت قلتُه فقد علمتَه تعلمُ ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك إنك أنت علام الغيوب * ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربِّي وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيءٍ شهيد). فإذا كان عيسى عليه السلام لم يفلح في صدِّ التحريف في الدين الذي وكل به من أتباعه المفرطين في تقديسه والذين يفترض فيهم الانقياد لتوجيهاته وبياناته دون زيادةٍ أو نقصان، فما بالك بمن كتبوا الأناجيل ولم يروا عيسى ولم يسمعوا منه.

    إنَّ واقع العقيدة المسيحية حتى يومنا هذا يؤكد أنَّ كتبة الأناجيل انحازوا إلى الضالين من أصحاب عيسى عليه السلام الذين أصروا على تنصيب أنفسهم في موقع من يُعلِم الرسولَ نفسه بحقيقته وحقيقة العقيدة المكلّف بتوضيحها، لا من يتعلَّمها على يديه.

    فكيف إذن يقبل ممَّن عرف الإسلام وطالع شهادات القرآن على الديانات السالفة، وأدرك مزاياه على باقي الرسلات السماوية، أن يترك الدين الخاتم الذي صانه ربُّ العالمين عن التبديل والتغيير، ليظل هو الوحي المعصوم بين أيدي الناس، لمن شاء عبادة الله والسير على نهج أنبيائه، ويتبع ديانةً أخرى ذلك حالها، وتلك جوانب النقص التي شابتها.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
    اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    11,737
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    01-05-2024
    على الساعة
    07:49 PM

    افتراضي

    هل لا توجد رسالات بعد عيسى ابن مريم
    بعض المسيحيين لا يفكر مطلقا في النظر إلى الإسلام باعتباره دينا أو النظر إلى محمد-صلى الله عليه وسلم- باعتباره رسولا, وذلك بناءً على فرضية غير صحيحة وهي أن المسيح-عليه السلام- قال: إنه لا رسالات ولا نبوءات بعدي, وهذا الكلام غير صحيح, بل إن العكس هو الصحيح, ففي إنجيل يوحنا كلام صريح من المسيح-عليه السلام- يبشر فيه أتباعه بنبي يأتي من بعده اسمه (المعزي) أو (البارقليط) حسب النص الأصلي باليونانية, يقول المسيح-عليه السلام- موصيا تلاميذه:

    "إن كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي وأنا أطلب من الآب فيعطيكم معزيا آخر...وأما المعزي (الباراقليط) الروح القدس الذي سيرسله الآب فهو يعلمكم كل شيء ويذكركم بكل ما قلته لكم...." يوحنا 14/ 15-30
    وبالرجوع إلى تفسير الأصل اليوناني للكلمة وهو (الباراقليط) فلا يخلو من أحد تفسيرين:

    الأول إذا كانت الكلمة باليونانية هي (باراكليتوس)إما المعزي والمعين والوكيل (كما في ترجمة الكنيسة للإنجيل)
    والثاني إذا كانت الكلمة باليونانية هي (بيروكلوتوس) فهي تعني الحمد أو الشكر وهو قريب من أحمد كما يقول الأنبا أثناسيوس أسقف بني سويف في تفسيره لإنجيل يوحنا.



    والقرآن يؤكد هذا, يقول الله-عز وجل-: "وإذ قال عيسى يابني إسرائيل إني رسول الله إليكم, مصدقا لما بين يدي من التوراة ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد" (الصف 6)

    وإذا كان بعض المسيحيين يفسرون هذا البارقليط على أنه هو روح القدس, وليس ثمة ما يدعو إلى الاعتقاد بأنه بشر رسول يأتي من بعد عيسى-عليه السلام- فإن هذا كلام لا يسلم به لأن المسيح عليه السلام وصف هذا (البارقليط) بصفات لا يتصف بها إلا بشر.
    على أي حال, هناك قاعدة تقول: إذا تطرق إلى الدليل الاحتمال سقط به الاستدلال, ومن ثم فإذا كانت قضية البارقليط من هو؟ قد اختلف فيها, فإن هذا يكون مدعاة, على أقل تقدير, إلى النظر في رسالة محمد-صلى الله عليه وسلم- وتقييمها تقييما موضوعيا, بعيدا عن التعصب والتقليد الأعمى.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    تحمَّلتُ وحديَ مـا لا أُطيـقْ من الإغترابِ وهَـمِّ الطريـقْ
    اللهم اني اسالك في هذه الساعة ان كانت جوليان في سرور فزدها في سرورها ومن نعيمك عليها . وان كانت جوليان في عذاب فنجها من عذابك وانت الغني الحميد برحمتك يا ارحم الراحمين

شبهة: لست في حاجة لمعرفة رسول الاسلام!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. معا لمعرفة (الله)الاله الحق! ونشر دينه (الاسلام)!
    بواسطة مريم امة الله (مش امه) في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 30-08-2013, 09:09 PM
  2. دفع شبهة : رسول الاسلام يوصي المسلمين بأكل لحم الحمير
    بواسطة *اسلامي عزي* في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-01-2013, 08:59 AM
  3. شبهة تقبيل رسول الاسلام لحفيديه الحسن والحسين
    بواسطة anael3bd في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 22-01-2011, 11:32 PM
  4. الرد على شبهة هل كان رسول الاسلام علي خلق؟
    بواسطة kholio5 في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 09-02-2010, 10:30 AM
  5. لمعرفة الرد على أكثر من 500 شبهة
    بواسطة مسلمة وكفى بها نعمة في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-12-2009, 01:57 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

شبهة: لست في حاجة لمعرفة رسول الاسلام!

شبهة: لست في حاجة لمعرفة رسول الاسلام!