اقتباس
فهم يقصدون بة حتمية التجسد ... وهذا لادليل لة من الكتاب المقدس
هناك ادالة على حتمية التجسد فان الدي جعل الاب يتجسد هي المحبة القوية :


ويقول القديس أثناسيوس " لم يشأ رب المجد أن تبقى صورته (الإنسان) المجيدة ملطخة بالإثم وملوثة وفاسدة،


فتحرك حنانه.. وتحرك قلبه.. وتحرك تدبيره ليخلص الإنسان ويرد اعتباره، ويرد له كرامته أو يرد له الصورة الأصلية التي خلقه عليها.

فقد تجسد الله الكلمة.. وفي تجسده كل الحب، وما من حب أعظم من هذا أن يقبل الإله صورة الهوان، صورة التراب وهو رب المجد، الساكن في نور لا يُدنى منه

اقتباس
أما من الذي اشترك بة يسوع ... فهو اللاهوت

إن الإله الكلمة، لما صار إنساناً، فتح للطبيعة البشريّة آفاق الكمال الإلهي اللامتناهي، وبالخلاص قاده إلى التألّه الأكمل.

القدّيس غريغوريوس اللاهوتي، لكي يصير الإنسان إلهاً بنفس القدر الذي صار فيه الإله إنساناً. فباتخاذ اللهِ البشرة فيه أضحى تألّهُ الإنسان ممكناً



اقتباس
إذ تجسد اقنوم الابن في اللاهوت وهنا صار الله إنساناً ليصير الإنسان إله
الله، بتجسّده، صار شريكاً في الطبيعة البشريّة لكي يتسنّى للناس أن يصيروا شركاء الطبيعة الإلهية

اللقدّيس غريغوريوس النيصصي: "يخرج الإنسان من طبيعته الخاصة، يصير الممات أبدياً والفاني عديم الفناء والمؤقّت خالداً؛ يصير الإنسان، بكلمة، إلهاً

(كلام فلسفي لا حقيقة له ولا يستوعبه تصور عقلي البشري)