لكل من قدر عليه رزقه
لكل من كان عنده أمل أن ينال أمرا من أمور الدنيا فعسر عليه أو خاب أمله
حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون
لكل من قدر عليه رزقه
لكل من كان عنده أمل أن ينال أمرا من أمور الدنيا فعسر عليه أو خاب أمله
حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون
التعديل الأخير تم بواسطة 3abd Arahman ; 02-11-2012 الساعة 06:42 PM
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات