بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بعد إذن حضراتكم أريد إجابة عن تلك الأسئلة ومصدر المرجع للمعلومات التى بنيت عليها الأسئلة من منتديات الفرقان

وكما وضعتها فى منتديات الفرقان أضعها هنا بنفس الإقتباسات

وكان عنوان الموضوع " كنوز المرأة فى الجنة "


اقتباس
الشباب: لأن المرأة تحب أن تكون شابة ، والمرأة ستظل في سن العُذرية ، ويظل الرجل في سن ثلاثة وثلاثون سنة قال تعالى : " إنَّا أنشأناهُنَّ إنشاءً فجعلناهن أبكاراً ، عُرُباً أتراباً " يقول ابن عباس رضي الله عنه في تفسير هذه الآية: هن عجائز أهل الدنيا لكل منهن زوج كما تحب وترضى ، كلما دخل بها زوجها تعود عذراء مرة أخرى، كما تصبح أيضاً في حيوية العذراء وشبابها وصفاء نفسها ، ولا يَفنَى شبابها أبداً ولا جمالها .
لكن 33 سنة ده سن كبير جداً فمثلاً فى الرياضة الأولى حول العالم كرة القدم سن 33 يكون كبير بالنسبة للرجال فلماذا التفرقة والرجل يكون أكبر ؟

وهل مثلاً لو طلب الرجال يكون سنهم أو أى رجل وحده فقط أو أى مجموعة من الرجال أن يكون سنهم 18 مثلاً يمكن تحقيقه ؟


اقتباس
الزواج :الزواج في الجنة سيكون له شكل آخر، فالمرأة هي التي تختار زوجها وفق ما تحب وترضى، وهي التي بيدها الأمر،فهي التي تطلب الزوج ...وإن كانت قد تزوجت من أكثر من زوج في الدنيا فهي التي تختار من بينهم، وبالطبع ستختار أحسنهم خُلُقاً ، الذي كان يعاملها بالحُسنى!!!

طيب لماذا طالما المرأة تطلب زوجها فى الجنة والجنة أفضل بالطبع لا تطلبه فى الدنيا ؟!
ولماذا فى حالة الرقض يكون الإحراج فى الدنيا فقط للرجل ؟
أما الجنة فهى أصلاً إذا فكرت فى زوج بأى مواصفات ستجده أمامها حسب ما يفكر الشخص فى الجنة فى أى شىء يجده أمامه بمجرد التفكير وليس الطلب حتى من الله

وماذا إذا كان زوجها الأفضل كان متزوج قبلها وإختار هو الزوجة التى كانت قبلها ورفض الأخرى ؟

فإذا ستكون طلبت شىء ولم يتحقق فى الجنة ؟!

وأيضاً كل هذه الأشياء خاصة بالمرأة فقط فى الجنة أين الخاص بالرجل فقط ؟