نسف التلموديات فى القرآن : يعقوب عليه السلام

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

نسف التلموديات فى القرآن : يعقوب عليه السلام

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 19

الموضوع: نسف التلموديات فى القرآن : يعقوب عليه السلام

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    12:53 AM

    افتراضي نسف التلموديات فى القرآن : يعقوب عليه السلام

    بسم الله الرحمن الرحيم
    و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين

    يقول الملحد :

    الهاجادة من مصادر قصص القرآن: {أم كنتم شهداءَ إذ حضرَ يعقوبُ الموتَ}




    جاء في القرآن، هكذا:


    {أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَهاً وَاحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (133) } البقرة: 133


    ولا يوجد أي كلام عند ذكر التوراة لموت يعقوب لوصية كهذه أو حتى متشابهة معها، بخصوص مسألة التوحيد، فالذي في التوراة أن أعطى نبوآت أسطورية [مزعومة طبعاً تم كتابتها بعد قرون عن تلك الشخصية الأسطورية يعقوب] عن مستقبل الأسباط الاثني عشر وما سيحدث لهم وما سيفعلون، ومكان دفنه، فقط لا غير!، واكتشفتُ أن محمداً قد أخذَ تلك القصة من الهاجادة.


    فلنعرض أولاً النص من التوراة، ثم ترجمتنا لنص الأسطورة الهاجادية




    التوراة- سِفْر التكوين- إصحاح 49:




    (1وَدَعَا يَعْقُوبُ بَنِيهِ وَقَالَ: «اجْتَمِعُوا لأُنْبِئَكُمْ بِمَا يُصِيبُكُمْ فِي آخِرِ الأَيَّامِ. 2اجْتَمِعُوا وَاسْمَعُوا يَا بَنِي يَعْقُوبَ، وَاصْغَوْا إِلَى إِسْرَائِيلَ أَبِيكُمْ: 3رَأُوبَيْنُ، أَنْتَ بِكْرِي، قُوَّتِي وَأَوَّلُ قُدْرَتِي، فَضْلُ الرِّفْعَةِ وَفَضْلُ الْعِزِّ. 4فَائِرًا كَالْمَاءِ لاَ تَتَفَضَّلُ، لأَنَّكَ صَعِدْتَ عَلَى مَضْجَعِ أَبِيكَ. حِينَئِذٍ دَنَّسْتَهُ. عَلَى فِرَاشِي صَعِدَ. 5شِمْعُونُ وَلاَوِي أَخَوَانِ، آلاَتُ ظُلْمٍ سُيُوفُهُمَا. 6فِي مَجْلِسِهِمَا لاَ تَدْخُلُ نَفْسِي. بِمَجْمَعِهِمَا لاَ تَتَّحِدُ كَرَامَتِي. لأَنَّهُمَا فِي غَضَبِهِمَا قَتَلاَ إِنْسَانًا، وَفِي رِضَاهُمَا عَرْقَبَا ثَوْرًا. 7مَلْعُونٌ غَضَبُهُمَا فَإِنَّهُ شَدِيدٌ، وَسَخَطُهُمَا فَإِنَّهُ قَاسٍ. أُقَسِّمُهُمَا فِي يَعْقُوبَ، وَأُفَرِّقُهُمَا فِي إِسْرَائِيلَ. 8يَهُوذَا، إِيَّاكَ يَحْمَدُ إِخْوَتُكَ، يَدُكَ عَلَى قَفَا أَعْدَائِكَ، يَسْجُدُ لَكَ بَنُو أَبِيكَ. 9يَهُوذَا جَرْوُ أَسَدٍ، مِنْ فَرِيسَةٍ صَعِدْتَ يَا ابْنِي، جَثَا وَرَبَضَ كَأَسَدٍ وَكَلَبْوَةٍ. مَنْ يُنْهِضُهُ؟ 10لاَ يَزُولُ قَضِيبٌ مِنْ يَهُوذَا وَمُشْتَرِعٌ مِنْ بَيْنِ رِجْلَيْهِ حَتَّى يَأْتِيَ شِيلُونُ وَلَهُ يَكُونُ خُضُوعُ شُعُوبٍ. 11رَابِطًا بِالْكَرْمَةِ جَحْشَهُ، وَبِالْجَفْنَةِ ابْنَ أَتَانِهِ، غَسَلَ بِالْخَمْرِ لِبَاسَهُ، وَبِدَمِ الْعِنَبِ ثَوْبَهُ. 12مُسْوَدُّ الْعَيْنَيْنِ مِنَ الْخَمْرِ، وَمُبْيَضُّ الأَسْنَانِ مِنَ اللَّبَنِ. 13زَبُولُونُ، عِنْدَ سَاحِلِ الْبَحْرِ يَسْكُنُ، وَهُوَ عِنْدَ سَاحِلِ السُّفُنِ، وَجَانِبُهُ عِنْدَ صَيْدُونَ. 14يَسَّاكَرُ، حِمَارٌ جَسِيمٌ رَابِضٌ بَيْنَ الْحَظَائِرِ. 15فَرَأَى الْمَحَلَّ أَنَّهُ حَسَنٌ، وَالأَرْضَ أَنَّهَا نَزِهَةٌ، فَأَحْنَى كَتِفَهُ لِلْحِمْلِ وَصَارَ لِلْجِزْيَةِ عَبْدًا. 16دَانُ، يَدِينُ شَعْبَهُ كَأَحَدِ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ. 17يَكُونُ دَانُ حَيَّةً عَلَى الطَّرِيقِ، أُفْعُوانًا عَلَى السَّبِيلِ، يَلْسَعُ عَقِبَيِ الْفَرَسِ فَيَسْقُطُ رَاكِبُهُ إِلَى الْوَرَاءِ. 18لِخَلاَصِكَ انْتَظَرْتُ يَا رَبُّ.
    19جَادُ، يَزْحَمُهُ جَيْشٌ، وَلكِنَّهُ يَزْحَمُ مُؤَخَّرَهُ. 20أَشِيرُ، خُبْزُهُ سَمِينٌ وَهُوَ يُعْطِي لَذَّاتِ مُلُوكٍ. 21نَفْتَالِي، أَيِّلَةٌ مُسَيَّبَةٌ يُعْطِي أَقْوَالاً حَسَنَةً. 22يُوسُفُ، غُصْنُ شَجَرَةٍ مُثْمِرَةٍ، غُصْنُ شَجَرَةٍ مُثْمِرَةٍ عَلَى عَيْنٍ. أَغْصَانٌ قَدِ ارْتَفَعَتْ فَوْقَ حَائِطٍ. 23فَمَرَّرَتْهُ وَرَمَتْهُ وَاضْطَهَدَتْهُ أَرْبَابُ السِّهَامِ. 24وَلكِنْ ثَبَتَتْ بِمَتَانَةٍ قَوْسُهُ، وَتَشَدَّدَتْ سَوَاعِدُ يَدَيْهِ. مِنْ يَدَيْ عَزِيزِ يَعْقُوبَ، مِنْ هُنَاكَ، مِنَ الرَّاعِي صَخْرِ إِسْرَائِيلَ، 25مِنْ إِلهِ أَبِيكَ الَّذِي يُعِينُكَ، وَمِنَ الْقَادِرِ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ الَّذِي يُبَارِكُكَ، تَأْتِي بَرَكَاتُ السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ، وَبَرَكَاتُ الْغَمْرِ الرَّابِضِ تَحْتُ. بَرَكَاتُ الثَّدْيَيْنِ وَالرَّحِمِ. 26بَرَكَاتُ أَبِيكَ فَاقَتْ عَلَى بَرَكَاتِ أَبَوَيَّ. إِلَى مُنْيَةِ الآكَامِ الدَّهْرِيَّةِ تَكُونُ عَلَى رَأْسِ يُوسُفَ، وَعَلَى قِمَّةِ نَذِيرِ إِخْوَتِهِ. 27بَنْيَامِينُ ذِئْبٌ يَفْتَرِسُ. فِي الصَّبَاحِ يَأْكُلُ غَنِيمَةً، وَعِنْدَ الْمَسَاءِ يُقَسِّمُ نَهْبًا».
    28جَمِيعُ هؤُلاَءِ هُمْ أَسْبَاطُ إِسْرَائِيلَ الاثْنَا عَشَرَ. وَهذَا مَا كَلَّمَهُمْ بِهِ أَبُوهُمْ وَبَارَكَهُمْ. كُلُّ وَاحِدٍ بِحَسَبِ بَرَكَتِهِ بَارَكَهُمْ. 29وَأَوْصَاهُمْ وَقَالَ لَهُمْ: «أَنَا أَنْضَمُّ إِلَى قَوْمِي. اِدْفِنُونِي عِنْدَ آبَائِي فِي الْمَغَارَةِ الَّتِي فِي حَقْلِ عِفْرُونَ الْحِثِّيِّ. 30فِي الْمَغَارَةِ الَّتِي فِي حَقْلِ الْمَكْفِيلَةِ، الَّتِي أَمَامَ مَمْرَا فِي أَرْضِ كَنْعَانَ، الَّتِي اشْتَرَاهَا إِبْرَاهِيمُ مَعَ الْحَقْلِ مِنْ عِفْرُونَ الْحِثِّيِّ مُلْكَ قَبْرٍ. 31هُنَاكَ دَفَنُوا إِبْرَاهِيمَ وَسَارَةَ امْرَأَتَهُ. هُنَاكَ دَفَنُوا إِسْحَاقَ وَرِفْقَةَ امْرَأَتَهُ، وَهُنَاكَ دَفَنْتُ لَيْئَةَ. 32شِرَاءُ الْحَقْلِ وَالْمَغَارَةِ الَّتِي فِيهِ كَانَ مِنْ بَنِي حِثَّ». 33وَلَمَّا فَرَغَ يَعْقُوبُ مِنْ تَوْصِيَةِ بَنِيهِ ضَمَّ رِجْلَيْهِ إِلَى السَّرِيرِ، وَأَسْلَمَ الرُّوحَ وَانْضَمَّ إِلَى قَوْمِهِ.) التكوين 49




    كما نرى لا شيء مما يقوله نبي الإسلام في القرآن بأي صورة، الآن نأتي لأسطورة الهاجادة عن وصية يعقوب قبل موته لبنيه:


    في فصل (يوسف) من كتاب (أساطير اليهود) وتحت موضوع (مباركة الأسباط الاثني عشر)


    عندما ترك يوسفُ وابناه يعقوبَ، حسدوا البركاتِ الوفيرة الممنوحة على الثلاثة، قالوا: "كل العالم يحب المحبى بالمال، وأبونا قد بارك يوسفَ لهذا صارَ حاكماً للرجل." فتحدث يعقوبُ: "الذين يطلبون الربَّ لن يحتاجوا أيَّ شيءٍ جيدٍ آخرَ، لدي بركاتٌ كافية للكل."


    هنا ترد فقرة أسطورية غير مهمة فيها أساطير عصور مظلمة _كالعادة مع كل تلك الأساطير_ عن تطهر بنيه قبل حضورهم من نجاسة حكامهم المصريين بالاغتسال.


    عندما جلبَ الملائكةُ بنيه إليه، تحدث يعقوبُ، قائلاً: "اصغوا إلى هذا لا خلافاتِ تنشأ بينكم، الاتحاد الشرط الأول لخلاصِ إسرائيلَ." وكانَ على وشكِ كشفِ السرِّ العظيم المتعلق بنهاية الزمن، لكن حين كانوا يقفون حول السريرِ الذهبيِّ حيث يرقد أبوهم، زارته السكينة للحظةٍ وغادرتْه بسرعةٍ، وبمغادرتِها غادر كذلكَ كل أثرِ معرفة اللغز العظيم من عقل يعقوبَ.....إلخ أسطورة عنصرية عن تشابه هذا مع ما حدث حين حاول إسحاقُ كشفَ السرِّ لابنِه عيسو، عندما استدعاه لتلقي بركتِه.


    جعلَ الحادثُ يعقوبَ يخشى أن بنيه ليسوا صالحين كفايةً ليُعتبَروا جديرين بالوحي المتعلق بالعصر المسيحانيّ، وقالَ لهم: "إسماعيل وبنو قطورة كانوا هم المعيبين في ذرية جدي إبراهيم، أبي إسحاق عاب عيسو في مسألتِه، وأخشى أن بينكم_أيضاً_ هناكَ أحدٌ يضمرُ النيةَ لعبادةِ الأصنامِ." تحدثَ الاثنا عشر رجلاً، وقالوا: "اسمعْ، يا إسرائيلُ، أبانا، إنَّ الأبديَّ إلهنا إله واحدٌ فقط. كما أن قلبه واحد متحد ومتضمن في القدوس، مباركاً ليكن، كما هو قلب الله، كذلك قلوبنا واحدة ومتحدة متضمنة فيه [في الله]." فأجابَ يعقوبُ: "ممجَّدَاً ليكنْ اسمُ مجدِ جلالته إلى الأبدِ والأبدِ." .......
    التعديل الأخير تم بواسطة 3abd Arahman ; 05-03-2012 الساعة 12:08 AM
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    12:53 AM

    افتراضي

    و كالمعتاد يقوم الملاحدة و النصارى بالنقل من كتاب أساطير اليهود دون أن يكلفوا أنفسهم بالبحث عن مصدر كتاب أساطير اليهود و دون أن يتأكدوا هل مصادره قبل أم بعد الإسلام ؟

    عموما بالفعل ما نقله الملحد موجود فى كتاب أساطير اليهود على الرابط التالى
    http://www.sacred-texts.com/jud/loj/loj203.htm

    و ها هو النص بالفعل

    The accident made Jacob apprehensive that his sons were not pious enough to be considered worthy of the revelation concerning the Messianic era, and he said to them, "Ishmael and the sons of Keturah were the blemished among the issue of my grandfather Abraham; my father Isaac begot a blemished issue in Esau, and I fear now that among you, too, there is one that harbors the intention to serve idols." The twelve men spake, and said: "Hear, O Israel, our father, the Eternal our God is the One Only God. As thy heart is one and united in avouching the Holy One, blessed be He, to be thy God, so also are our hearts one and united in avouching Him." Whereto Jacob responded, "Praised be the Name of the glory of His majesty forever and ever!" And although the whole mystery of the Messianic time was not communicated to the sons of Jacob, yet the blessing of each contained some reference to the events of the future

    و ترجمتهم له ترجمة أمينة بالفعل
    لكن لمعرفة من أين نقل لويس جنزبرج تلك القصة فى كتابه نعود للموسوعة اليهودية

    نقلا عن الرابط التالى :
    http://www.jewishencyclopedia.com/ar...jacob#anchor12

    و هو رابط للموسوعة اليهودية يتحدث عن يعقوب عليه السلام
    و يعنينا الجزء الخاص بوفاته عليه السلام

    His Death.
    Jacob gave three commandments to his children before his death: (1) that they should not worship idols; (2) that they should not blaspheme the name of God; and (3) that they should not permit a pagan to touch his hearse. Three of his sons were to be stationed on each side of the coffin even as the tribes were later stationed in the wilderness. The Rabbis looked with disfavor upon Joseph's order to have his father embalmed; for to them it manifested a lack of faith in the providence of God.
    When Jacob's sons reached the cave of Machpelah, they found Esau there prepared to prevent them from interring their father's body in the ancestral cave, and claiming that the place belonged to him. Jacob, however, had foreseen such a complication, and had previously bought the place from Esau; but the deed of sale was in Egypt, and there was nothing to do but to send some one back to Egypt to procure the document. Naphtali, the swift, volunteered to go, but Hushim, the son of Dan, who was hard of hearing, meanwhile inquired about the delay. When told the reason he said angrily, "Shall my grandfather's body lie and wait until the deed is obtained from Egypt?" and threw a missile at Esau so that his eyes fell out on the knees of Jacob, who opened his eyes and smiled. Then it was that Rebekah's words, "Why should I be bereft of both of you in one day?" (Gen. xxvii. 45) were fulfilled (Yalḳ., Gen. 162; "Sefer ha-Yashar," section "Wayeḥi"; comp. Soṭah 13a). Another opinion is that Jacob had not died, although the embalmers and the mourners thought that he was dead (Ta'an. 5b; Rashi and MahrShA, ad loc.; comp. B. B. 17a, 121b). See Esau; Joseph; Patriarchs.

    و كما نرى فالموسوعة اليهودية تؤكد على أن يعقوب عليه السلام أوصى عند وفاته أبناءه ألا يعبدوا إلا الله سبحانه و تعالى ثم تروى أمور أخرى متعلقة بوفاته يرويها أهل الكتاب و موقفنا منها واضح هو أننا لا نجزم بصحتها و لا نجزم بخطئها

    المهم الموسوعة اليهودية تحدد ثلاث مصادر هجادية لقصة وفاة يعقوب عليه السلام هى :

    (Yalḳ., Gen. 162; "Sefer ha-Yashar," section "Wayeḥi"; comp. Soṭah 13a).
    أولا :
    التلمود : سوتاه 13 -أ
    Sotah 13a

    ثانيا : سفر ياشر
    ثالثا : مدراش يالكوت
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    12:53 AM

    افتراضي

    و بالرجوع إلى التلمود Sotah 13-a
    على الرابط التالى
    http://www.come-and-hear.com/sotah/sotah_13.html

    تبين أنه يقص قصة دفن يعقوب عليه السلام و لا يتطرق إلى وصيته

    و ننقل الفصل التلمودى لأهميته بالنسبة للرد و ليتأكد الجميع من خلوه من الوصية :

    اقتباس
    Babylonian Talmud: Tractate Sotah


    Folio 13a

    and said: 'My mother will bear a son who will be the saviour of Israel'. When Moses was born, the whole house was filled with light; and her father arose and kissed her upon her head, saying 'My daughter, thy prophecy has been fulfilled'; but when they cast him into the river, her father arose and smacked her upon her head, saying: 'Where, now, is thy prophecy!' That is what is written: And his sister stood afar off to know what would be done to him1 — what would be the fate of her prophecy.

    JOSEPH EARNED MERIT etc. Why the difference that first it is written: And Joseph went up to bury his father, and with him went up all the servants of Pharaoh etc.,2 followed by, And all the house of Joseph, and his brethren, and his father's house,3 and in the sequel it is written: And Joseph returned into Egypt, he and his brethren,4 followed by, And all that went up with him to bury his father? — R. Johanan said: At first, before [the servants of Pharaoh] beheld the glory of the Israelites, they did not treat them with respect;5 but in the sequel, when they beheld their glory, they treated them with respect. For it is written: And they came to the threshing-floor of Atad;6 but is there a threshing-floor for brambles? — R. Abbahu said: It teaches that they surrounded Jacob's coffin with crowns like a threshing-floor which is surrounded with a hedge of brambles, because the sons of Esau, of Ishmael and of Keturah also came. A Tanna taught: They all came to wage war [against the Israelites]; but when they saw Joseph's crown hanging upon Jacob's coffin, they all took their crowns and hung them upon his coffin. A Tanna taught: Sixty-three crowns were hung upon Jacob's coffin.
    And there they lamented with a very great and sore lamentation.7 It has been taught: Even the horses and asses [joined in the lamentation]. When [the cortege] arrived at the Cave of Machpelah, Esau came and wished to prevent [the interment there], saying to them, Mamre, Kiriath-arba, the same is Hebron8 — now R. Isaac has said: Kiriath-arba [is so called] because four couples [were buried there], viz. Adam and Eve, Abraham and Sarah, Isaac and Rebekah, and Jacob and Leah — [Jacob] had buried Leah in his portion and what remains belongs to me'. They replied to him, 'Thou didst sell it'. He said to them, 'Granted that I sold my birth-right, but did I sell my plain heir's right!' They replied: 'Yes, for it is written: In my grave which I [Jacob] have digged for me',9 and R. Johanan has said in the name of R. Simeon b. Jehozadak: The word kirah [dig] means nothing else than 'sale' [mekirah], and thus in the coast-towns they use kirah as a term for 'sale'. — He said to them, 'Produce a document [of sale] for me'. They replied to him, 'The document is in the land of Egypt. Who will go for it? Let Naphtali go, because he is swift as a hind'; for it is written: Naphtali is a hind let loose, he giveth goodly words10 — R. Abbahu said: Read not 'goodly words' [imre shefer] but imre sefer [words of a document]. Among those present was Hushim, a son of Dan, who was hard of hearing; so he asked them, 'What is happening?' They said to him, '[Esau] is preventing [the burial] until Naphtali returns from the land of Egypt'. He retorted: 'Is my grandfather to lie there in contempt until Naphtali returns from the land of Egypt!' He took a club and struck [Esau] on the head so that his eyes fell out and rolled to the feet of Jacob. Jacob opened his eyes and laughed; and that is what is written: The righteous shall rejoice when he seeth the vengeance; he shall wash his feet in the blood of the wicked.11 At that time was the prophecy of Rebekah fulfilled, as it is written: Why should I be bereaved of you both in one day?12 Although the death of the two of them did not occur on the one day, still their burial took place on the same day. — But if Joseph had not occupied himself with [Jacob's burial], would not his brethren have occupied themselves with it? Behold it is written: For his sons carried him into the land of Canaan!13 — They said [among themselves], 'Leave him [to conduct the interment]; for the honour [of our father] will be greater [when it is conducted] by kings than by commoners'.
    WHOM HAVE WE GREATER THAN JOSEPH etc.? Our Rabbis have taught: Come and see how beloved were the commandments by Moses our teacher; for whereas all the Israelites occupied themselves with the spoil, he occupied himself with the commandments, as it is said: The wise in heart will receive commandments etc.14 But whence did Moses know the place where Joseph was buried? — It is related that Serah, daughter of Asher, was a survivor of that generation. Moses went to her and asked: 'Dost thou know where Joseph was buried?' She answered him, 'The Egyptians made a metal coffin for him which they fixed in the river Nile so that its waters should be blessed'. Moses went and stood on the bank of the Nile and exclaimed: 'Joseph, Joseph! the time has arrived which the Holy One, blessed be He, swore, "I will deliver you", and the oath which thou didst impose upon the Israelites15 has reached [the time of fulfilment]; if thou wilt shew thyself, well and good; otherwise, behold, we are free of thine oath'. Immediately Joseph's coffin floated [on the surface of the water]. Be not astonished that iron should float; for, behold, it is written: As one was felling a beam, the axe-head fell into the water etc. Alas, my master, for it was borrowed. And the man of God said: Where fell it? And he shewed him the place. And he cut down a stick and cast it in thither, and made the iron to swim.16 Now cannot the matter be argued by a fortiori reasoning — if iron floated on account of Elisha who was the disciple of Elijah who was the disciple of Moses, how much more so on account of Moses our teacher! R. Nathan says: He was buried in the sepulchre of the kings; and Moses went and stood by the sepulchre of the kings and exclaimed. 'Joseph! the time has arrived which the Holy One, blessed be He, swore "I will deliver you", and the oath which thou didst impose upon the Israelites has reached [the time of fulfilment]; if thou wilt shew thyself, well and good; otherwise, behold, we are free of thine oath'. At that moment, Joseph's coffin shook, and Moses took it and carried it with him. All those years that the Israelites were in the wilderness, those two chests, one of the dead and the other of the Shechinah,17 proceeded side by side, and passersby used to ask: 'What is the nature of those two chests?' They received the reply: 'One is of the dead and the other of the Shechinah'. 'But is it, then, the way of the dead to proceed with the Shechinah?' They were told,
    Original footnotes renumbered. See Structure of the Talmud FilesIbid. II, 4.
    Gen. L, 7.
    Gen. L, 8.
    Ibid. 14. The order of the procession is now reversed.
    And proceeded in front of them.
    Ibid. 10. As a common noun 'atad' means 'brambles'.
    Gen. L, 10.
    Ibid. XXXV, 27. Kiriath — 'arba is literally 'the burial of four'. He claimed that only four couples were to be buried there, and demanded the one remaining sepulchre for himself. The explanatory remark of R. Isaac is interpolated into Esau's words.
    Ibid. L, 5.
    Gen. XLIX, 21.
    Ps. LVIII, 11.
    Gen. XXVII, 45.
    Ibid. L, 13. It is not stated that Joseph did this.
    Prov. X, 8.
    To carry Joseph's bones out of Egypt (Exod. XIII, 19).
    II Kings VI, 5f.
    Aron means in Hebrew both an ark and a coffin. It here refers to the Ark of the Covenant.
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    12:53 AM

    افتراضي

    بالرجوع إلى المصدر الثانى : سفر ياشر

    تبين أن فيه بالفعل وصية يعقوب عليه السلام فى الفصل 56
    على الرابط التالى :

    http://www.sacred-texts.com/chr/apo/jasher/56.htm


    4 And Jacob made his sons swear to bury him in Machpelah, in Hebron, and his sons swore unto him concerning this thing.
    5 And he commanded them, saying, Serve the Lord your God, for he who delivered your fathers will also deliver you from all trouble.

    الترجمة :

    و جعل يعقوب أبناءه يقسمون أنهم سيدفنونه فى ماخبيلا فى حبرون , و أقسم أبناؤه أنهم سيفعلون
    و أمرهم قائلا اعبدوا الرب إلهكم فهو من خلص آباءكم و هو من سيخلصكم من كل البلايا

    و عموما لو أردنا معرفة تاريخ كتابة سفر ياشر فعلينا الرجوع إلى الويكبيديا
    على الرابط التالى :
    http://en.wikipedia.org/wiki/Sefer_haYashar_(midrash)

    و هو رابط يتحدث عن سفر ياشر
    و بخصوص تاريخ كتابته :

    This work is not to be confused with an ethical text by the same name, which, according to the Encyclopaedia Judaica, Volume 14, p. 1099, was "probably written in the 13th century." Scholars have proposed various dates between the 9th century and 16th century.

    الترجمة :

    لا ينبغى الخلط بين هذا العمل و نص آخر يحمل نفس الاسم , و قد تمت كتابته طبقا للموسوعة اليهودية المجلد 14 ص 1099 على الراجح فى القرن الثالث عشر . الباحثون اقترحوا تواريخ مختلفة من القرن التاسع و حتى السادس عشر .

    أى أن سفر ياشر كتب بعد الإسلام
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    12:53 AM

    افتراضي

    بالنسبة للمصدر الثالث فهو مدراش يالكوت
    و سواء وردت فيه وصية يعقوب عليه السلام أو لم ترد
    هو كتب بعد الإسلام

    بالرجوع إلى الموسوعة اليهودية
    http://www.jewishencyclopedia.com/ar...yalkut#anchor4

    و الرابط يتحدث عن مدراش يالكوت
    نجد التالى :

    Author and Date.
    The author of the Yalḳuṭ can not be determined with certainty. The title-page of the Venice edition ascribes the composition of the work to R. Simeon of Frankfort, "the chief of exegetes" ("rosh ha-darshanim"), and this was accepted by Conforte and Azulai, who called him Simeon Ashkenazi of Frankfort. Rapoport (in "Kerem Ḥemed," vii. 7 et seq.), on the other hand, maintained that R. Simeon (the father of R. Joseph Ḳara), who flourished in the eleventh century, was its author; but this assertion is untenable since the compiler of the Yalḳuṭ used midrashim of a later date. If the Yalḳuṭ was so old, moreover, it would be difficult to explain why no mention of it is made by R. Nathan b. Jehiel, the author of the "'Aruk," or by Rashi. All the proofs advanced by Rapoport have been refuted by Epstein, who inclines to agree with Zunz that the author of the Yalḳuṭ flourished in the early part of the thirteenth century. According to Zunz, the work was written by R. Simeon Ḳara, who lived in southern Germany at that period, and the title "ha-Darshan" was bestowed upon him probably at a later date. It is certain that a manuscript of the Yalḳuṭ, mentioned by Azariah dei Rossi, existed in 1310 (comp. Zunz, "G. V." pp. 295-303); but despite this, there is scarcely any allusion to the work during the fourteenth and fifteenth centuries. This may be ascribed, however, to the unhappy position of the German Jews and to the repeated persecutions of the period; for peace and prosperity were necessary for the copying of so extensive a work, and the Jews of Germany had neither. After the beginning of the fifteenth century, on the other hand, the work must have been disseminated in foreign countries, for it was used by Spanish scholars of the latter half of that century, Isaac Abravanel being the first to mention it (comp. Epstein, l.c. p. 134).
    و مما سبق يتضح أن مؤلف مدراش يالكوت غير معروف بالتحديد و البعض يرجع تأليفه لأشخاص فى القرن الحادى عشر
    و البعض يرى أنه كتب فى القرن الثالث عشر
    و أقدم مخطوطاته تعود إلى 1310 م
    و لا نجد له آثار فى القرن الرابع عشر
    و يبدو أنه انتشر فى القرن الخامس عشر

    ما يهمنا هو أنه كتب بعد الإسلام بقرون
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    12:53 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرشد إلى العقلانية مشاهدة المشاركة
    هنا يحاول المؤلف الرد على موضعي (وصية يعقوب) أو (أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت) وكالعادة بتفنيد المراجع في الموسوعة اليهودية، وقد استطاع فعلا إثبات أنها جاء بعد الإسلام، والنص الوارد عن مرجع بالتلمود لا يذكر شيئا عن تلك الوصية بالتوحيد

    لهذا فقد بحث ووجدت الوصية في التلمود بموضع آخر وفي التكوين ربا


    استطعت العثور على وصية يعقوب لبنيه بالتوحيد في التكوين ربا 98: 4 وفي التلمود بسفر فصحيم 56 أ وكلاهما طبعا أقدم من القرآن وعصر محمد مؤسس الإسلام

    genesis rabbah 98: 3 & talmud, pesahim 56a

    https://docs.google.com/viewer?a=v&q=cache:GmTqCznGWJQJ:jbq.jewishbible.org/assets/Uploads/293/293_Speroja2.pdf+jacob+death+rabbinical&hl=ar&gl=eg&pid=bl&s rcid=ADGEESg23j1o-yF1hJDYWI3Rdi72Ccl52kDwiwuke4oJd16kMjir-hWS_cgmRXatnBmmCo9Bg2xQ1S7Ptf_d9zeULWBm-Q-646X8-aeWw8yk6P04AQzYj5obGH5dzgzUjBKJ__qTGfzj&sig=AHIEtbSLH_Xvvmi_ Ly6A9HbUC5NT_Ge5Vg

    http://books.google.com.eg/books?id=8LkOAAAAQAAJ&pg=PA75&dq=Genesis+Rabbah+98+hear+o+is rael&hl=ar&sa=X&ei=a-pYT9uXJqax0AWEiLXcDQ&ved=0CDYQ6AEwAA#v=onepage&q=Genesis%20R abbah%2098%20hear%20o%20israel&f=false

    اسم الكتاب المرجع الذي استعنا به هو

    Jung and the monotheisms: Judaism, Christianity, and Islam
    by Joel Ryce-Menuhin‏

    وهذا هو النص كما جاء في التلمود:

    http://cojs.org/cojswiki/Babylonian_Talmud_Pesahim_56a:_The_Oneness_of_God_and_the_Ch ildren_of_Israel

    ولتحميل نص سفر فصحيم من التلمود

    http://www.mediafire.com/?2nd2ywtg3zy
    الزميل مرشد إلى الإلحاد

    قبل الرد التفصيلي على ما جئت به
    أرى أن لديك مشكلة فى فهم ما أقوله
    و سأوضح لك الأمر للمرة المئة

    أولا :
    كثير من القصص التى تزعمون اقتباسها من التلمود و الهاجادة نجدها فى مصادر يهودية مكتوبة بعد ظهور الإسلام أو مصادر يهودية تاريخ كتابتها غير معروف بالتحديد أو مصادر يهودية كتبت قبل الإسلام و لكن استمر التعديل فيها إلى ما بعد ظهور الإسلام

    ثانيا :
    حتى القصص التى تزعمون اقتباسها من التلمود و موجودة فى المصادر اليهودية قبل ظهور الإسلام
    فلا يضرنا وجودها فى المصادر اليهودية قبل الإسلام لأننا نرى أن بقايا علم الأنبياء موجودة فى التراث اليهودى
    و كما قلنا سابقا
    اليهود يؤمنون بالتلمود
    النصارى لا ينكرون ما فى التلمود
    و نحن كمسلمين موقفنا واضح :
    ما وافق فى التراث اليهودى ديننا فهو حق و ما عارضه فهو باطل و ما لم يوافقه و لم يعارضه فلا نثبته و لا ننكره

    و أحب أن أقيم عليك الحجة بالحوار الدائر بيننا سابقا :

    اقتباس
    كان سؤالى :
    اقتباس
    ما الدليل على أن كل ما فى التلمود هو خرافات بحيث أن كل ما جاء فى القرآن موافقا للتلمود فهو كما تزعمون مجرد اقتباس من خرافات اليهود؟
    و ما الدليل على أن التلمود ليس فيه بعض الأخبار حقيقية عن أنبياء إسرائيل تناقلها اليهود شفاهة و أوحى الله تعالى بها لنبيه الكريم صلى الله عليه و سلم فى القرآن الكريم ؟
    و بدأت ردك ب :
    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرشد إلى العقلانية مشاهدة المشاركة
    بالتأكيد لا يوجد ما يمنع من افتراض ما قلته
    و بالتالى فقد نسفت بردك السابق كتابك أنت و ابن المقفع
    و أثبت أن كل ما كتبتموه عن نقل القرآن الكريم من التلمود ليس إلا ظن و لا يوجد دليل قاطع عليه و ليس إلا رجما بالغيب
    شكرا جزيلا لك على اعترافك القيم
    فى أى وقت تظن أنك أتيت بما يهدم الإسلام عندما استطعت أن تثبت أن قصة ما فى القرآن موجودة من قبل فى التراث اليهودى سيكون الرد عليك بالحوار السابق الموجود فى الاقتباس

    نأتى للرد التفصيلى إن شاء الله ....
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    12:53 AM

    افتراضي شبهة الاقتباس من مدراش التكوين ربا

    تقول :

    اقتباس
    استطعت العثور على وصية يعقوب لبنيه بالتوحيد في التكوين ربا 98: 4 وفي التلمود بسفر فصحيم 56 أ وكلاهما طبعا أقدم من القرآن وعصر محمد مؤسس الإسلام
    لا أعلم من أين أتيت بأن التكوين ربا أقدم من القرآن الكريم ؟
    نعم ربما كتب قبل الإسلام و لكن الإضافات و التعديلات فيه استمرت لفترة طويلة
    راجع ردى عليك فى المشاركة 18 هنا :

    http://www.ebnmaryam.com/vb/532378-post18.html

    و خصوصا الجزء الموجود فى الويكبيديا و الموسوعة اليهودية بخصوص الإضافة و التعديل إلى مدراش التكوين ربا :

    تقول الويكيبديا ان تاريخ التكوين ربا غير مؤكد
    اقتباس
    فمن الصعب التأكد من التاريخ المحدد للتحرير رابعة سفر التكوين. وأجري على الأرجح في وقت لاحق انه ليس من ذلك بكثير من التلمود القدس. لكن حتى ذلك الحين ربما كان النص لم تغلق نهائيا، لمقاطع أطول أو أقصر ويمكن دائما أن تضاف، يمكن زيادة عدد من الممرات تمهيدي إلى قسم، وتلك التي سيتم توسيع القائمة من خلال التراكم. وبالتالي، بدءا من Vayishlach جزء التوراة، تم العثور على ممرات واسعة النطاق التي تحمل علامات لل haggadah في وقت لاحق، ولها نقاط اتصال مع المواعظ Tanhuma. وغالبا ما تكون أضيفت الممرات في وقت مبكر، لأنها ليست في عداد المفقودين تماما في المخطوطات القديمة، والتي هي خالية من الإضافات أخرى كثيرة، والنجف التي وجدت في الطبعات الحالية.
    فالمخطوطات القديمة أيضا التى ظهرت فيها الاقتباسات من مدراش تانهوما خالية من الكثير من الإضافات الموجودة فى النسخ الحالية !!!!!!!
    فليس كل الإضافات مبكرة و قبل الإسلام كما تحاول أن توحى لنا

    و حتى لو كانت وصية يعقوب عليه السلام قد جاءت فى مدراش ربا بالفعل فكيف تثبت أنها ليست إضافة لاحقة بعد الإسلام ؟
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    2,004
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    09-06-2018
    على الساعة
    11:53 PM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    سلمت الايادي عبد الرحمن ردود ناسفة والله

    تحياتي يا غالي

    الزميل مرشد الي العقلانية بعد التحيات

    اريد ان اعرف رايك حضرتك في الاتي :

    1- فيما ورد عن تسجيلات لليهود عن انبياؤهم قديهم سواء في التلمود او المدراشيم او اي كتاب غيرهم

    2- تسجيلات الفراعنة القدام والاغريق والبابليين عن اسلافهم فيما ورد على اوراق للبردي او جداريات او احجار

    3- ما سجله الهنود عن اجدادهم وتجده منقوشا او مكتوبا مثل ما هو موجود في كهوف اجانتا

    4- التسجيلات القديمة في العصر الحديث الموجودة في الكتب عن بعض الشخصيات والاعلام في مصر مثلا " الملك فاروق، الزعيم مصطفى كامل، الرئيس السادات "

    اسئلة افتتاحية بسيطة واتمنى ان اسمع اجابتها وان نتحاور ان اصبح لها فروع تستحق النقاش فيها

    دمتم بود
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    זכור אותו האיש לטוב וחנניה בן חזקיה שמו שאלמלא הוא נגנז ספר יחזקאל שהיו דבריו סותרין דברי תורה מה עשה העלו לו ג' מאות גרבי שמן וישב בעלייה ודרשן

    תלמוד בבלי : דף יג,ב גמרא

    تذكر اسم حنانيا بن حزقيا بالبركات ، فقد كان سفر حزقيال لا يصلح ان يكون موحى به ويناقض التوراة ، فاخذ ثلاثمائة برميل من الزيت واعتكف في غرفته حتى وفق بينهم .

    التلمود البابلي : كتاب الاعياد : مسخيت شابات : الصحيفة الثالثة عشر : العمود الثاني ___________
    مـدونة الـنـقد النصـي لـلعهـد الـقديم

    موقع القمص زكريا بطرس

    أوراقــــــــــــــــــــــــــــــي


  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    المشاركات
    7,306
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    28-02-2023
    على الساعة
    12:53 AM

    افتراضي شبهة الاقتباس من التلمود : فصحيم 56

    اقتباس
    لا مشكلة على الإطلاق
    أولا بمراجعة الرابط التالى
    http://halakhah.com/pdf/moed/Pesachim.pdf

    يتبين أن فصحيم 56 أ هو من الجمارا و ليس المشناه
    من أراد معرفة الفرق بينهما فليراجع

    http://halakhah.com/pdf/moed/Pesachim.pdf

    لنرى الآن ما تقوله الويكبيديا عن الجمارا


    The question as to when the Gemara was finally put into its present form is not settled among modern scholars. Some of the text did not reach its final form until around 700. Traditionally, the rabbis who edited the Talmud after the end of the Amoraic period are called the Saboraim or Rabanan Saborai. Modern scholars also use the term Stammaim (from the Hebrew Stam, meaning "closed", "vague" or "unattributed") for the authors of unattributed statements in the Gemara.


    http://en.wikipedia.org/wiki/Talmud


    فكيف نجزم أن النص كتب قبل الإسلام و لم يكتب بعد الإسلام و ينسب للرابى سيمون زورا ؟
    و لكن لنفترض أن النص مكتوب من قبل الإسلام ... فما المشكلة ؟

    أولا :
    النص منسوب - بغض النظر عن صحة نسبته - إلى الرابي سيمون بن لاكش
    http://www.jewishencyclopedia.com/ar...imeon-b-lakish

    و كما يتضح من الموسوعة اليهودية :

    SIMEON B. LAḲISH (called also Resh Laḳish):






    Table of Contents
    His Teachers.
    Relations with R. Johanan.
    His Independence of Judgment.
    His Haggadot.
    Examples of His Exegesis.

    His Teachers.One of the two most prominent Palestinian amoraim of the second generation (the other being his brother-in-law and halakic opponent R. Johanan); born c. 200; died c. 275. Nothing is known of his ancestry except his father's name. According to Grätz ("Gesch." v. 240), his birthplace was Bostra, east of the Jordan; yet even from early youth he appears to have lived in Sepphoris, where he studied with R. Johanan. Like the latter, he ascribed his knowledge of the Torah to his good fortune in having been privileged to see the patriarch Judah ha-Nasi (Yer. Ber. 63a). According to Halevy ("Dorot ha-Rishonim"), he was a pupil of R. Judah Nesiah (grandson of Rabbi), in whose name he transmits many sayings. Bacher supposes that he was a pupil of Bar Ḳappara, since he often hands down sayings in his name ("Ag. Pal. Amor." i. 340). He appears also to have attended the seminary of R. Hoshaiah, whom he cites (Ḳid. 80a; Me'i. 7b; Bek. 13a), questions (Yeb. 57a), and calls the "father of the Mishnah"


    و يتضح مما سبق أن الرابي سيمون تعلم على أيدى بعض رجال الدين اليهود السابقين له
    و بالتالى فهو عندما يقول أن يعقوب عليه السلام أوصى أبناءه بالتوحيد فهو بطبيعة الحال لا يخترع و لكن ينقل كلام من سبقه و من سبقه ينقل كلام من سبقه فى سلسلة تنتهى إلى الأنبياء


    ثانيا : أنه من الصعب التسليم باطلاع النبي صلى الله عليه و سلم على التلمود و نقله منه

    للأسباب التالية :

    1- التلمود كان الاطلاع عليه مقصورا على علماء اليهود حتى القرن السادس عشر


    جاء فى مقدمة كتاب - التلمود اصلة وتسلسلة وادابة






    2- يهود الجزيرة العربية لم يخضعوا للتلمود و ربما لم يعرفوه
    فإن كان هناك شك فى معرفة يهود الجزيرة بالتلمود فكيف يمكن الجزم بإمكانية نقل النبي صلى الله عليه و سلم من التلمود ؟

    ومما يدل على ذلك ما ذكره إسرائيل ولفنسون في (تاريخ اليهود في بلاد العرب) صفحة 13



    وهو نفس ما ذكره الدكتور جواد علي في في (المفصل في تاريخ العرب):

    لأنهم لم يحافظوا على الشرائع الموسوية ولم يخضعوا لأحكام التلمود. ولهذا لم يرد عن يهود جزيرة العرب شيء في أخبار المؤلفين العبرانيين.

    ويذكر أيضا الدكتور عبد الوهاب المسيري في موسوعة اليهود و اليهودية و الصهيونية:

    ولا يرد ذكر يهود الجزيرة العربية في المراجع اليهودية أو غير اليهودية قبل بعث الرسول (صلى الله عليه وسلم) نظرا لانقطاع علاقتهم ببقية يهود العالم. وكانت علاقتهم بيهود فلسطين، الذين كانوا يتحدثون الآرامية، علاقة تجارية لا تختلف عن علاقة القبائل العربية الأخرى بهم.بل إن هناك من القرائن ما يدل على أن يهود دمشق وحلب لم يكونوا (في القرن الثامن الميلادي) يعتبرون يهود الجزيرة العربية يهودا على الإطلاق نظرا لأنهم لم يكونوا يعرفون التلمود وإن عرفوه لم يخضعوا لقوانينه. ويبدو أن يهوديتهم كانت تتلخص في الإيمان بعقيدة التوحيد والعهد القديم. وكان حاخاماتهم يقرأون العهد القديم بالعبرية ثم يشرحونه بالعربية لمستمعيهم. وكان اليهود يعرفون بعض كتب المدراش. ويقال إن اليهودية التي اعتنقها عرب الجزيرة كانت أشبه بحزب قبلي أكثر من كونها دينا له أصول وأبعاد كدين يهود فلسطين، إذ كان مجرد اعتناق أحد رؤساء القبائل أو البطون أو الأفخاذ للديانة اليهودية يؤدي تلقائيا إلى تهود أتباعه. ومع هذا، لا يمكن استبعاد وجود طبقة حلولية قوية في عقائد يهود الجزيرة العربية. ويعود هذا ولا شك للوثنية العربية المحيطة بهم. وتظهر الحلولية وبقوة في فكر عبد الله بن سبأ (أو السبئية إن أخذنا بالرأي الذي يذهب إلى أنه شخصية غير تاريخية).

    http://islamport.com/d/1/aqd/1/321/1...CE%ED%E4%C7%E5
    ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
    ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    المشاركات
    7,696
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    أنثى
    آخر نشاط
    09-08-2017
    على الساعة
    09:57 AM

    افتراضي

    اخى3abd Arahman


    اخى abcdef_475

    مشاركات رائعه
    وتفسيرات غايه فى الاهميه

    لقد تعلمت من هذا المنتدى والصرح الشامخ الكثير والكثير
    وما زلت اتعلم
    انا اعلم ان التوراة والانجيل تم تحريفهم وتدميرهم على ايدى اليهود والنصارى
    وهم معترفون بذلك
    ولكنى كنت اجهل هذا الكم المحرف
    ولست ادرى لماذا هم متمسكون بدين محرف
    ويلفوا ويدوروا
    فعلا ضالين ومغضوب عليهم
    رضيت بالله ربا وبالاسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولا
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

نسف التلموديات فى القرآن : يعقوب عليه السلام

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. نسف التلموديات في القرآن - إسماعيل عليه السلام
    بواسطة مسلم77 في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 13-10-2012, 10:48 PM
  2. نسف التلموديات فى القرآن : آدم عليه السلام
    بواسطة 3abd Arahman في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 14-03-2012, 12:27 AM
  3. نسف التلموديات فى القرآن : داود عليه السلام
    بواسطة 3abd Arahman في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 13-03-2012, 08:25 PM
  4. نسف التلموديات فى القرآن: نوح عليه السلام
    بواسطة 3abd Arahman في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 11-03-2012, 05:21 PM
  5. نسف التلموديات فى القرآن: إبراهيم عليه السلام
    بواسطة 3abd Arahman في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-03-2012, 01:56 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

نسف التلموديات فى القرآن : يعقوب عليه السلام

نسف التلموديات فى القرآن : يعقوب عليه السلام