صديقي العزيز دوكتور x

عند ألله ملايين وقلت ملايين لا على سبيل الحصر عند الله ملايين السيناريوهات

لكل خليقة اراد ان يخلقها وكل سيناريو تختلف نتيجته النهائية عن السيناريو ألأخر

اراد الله هذا السينايو طبعا لو صح التعبير اراد الله ان يضع قوانين لخليقته المادية فسمية قوانين الطبيعة ووضع ايضا وصايا لخليقته الحية العاقلة ولم يسميها قوانين مع انها كذلك بل ترك لنا الحرية في إتباع وصاياه او كسرها وطبعا في كل كسر لوصايا الله او قوانينه هناك عواقب فالشمس تشرق من الشرق وتغرب من الغرب والوقت يمضي قدما في عالمنا ولا يرجع للورأ فبعد الساعة واحدة تأتي الساعة ثنتين وهكذا ولا بد ان نسكن في مكان في هذا الفضأ الشاسع فعمل الله لنا ألارض وعملها في قياسات محددة ودقيقة هل أجبر ألله على أي شئ من هذا طبعا لا لنأخذ ألأرض مثلا فهل كان من الممكن ان يخلق لنا الله ارضا بقياسات مضاعفة مثلا لارضنا طبعا ممكن لكن عندها سنكون نحن ايضا مختلفين فستكون قوتنا مثلا مضاعفة حتى نستطيع ان نتحرك على مثل هذه الارض ,,,,
لكن هكذا خلقنا وهكذا اراد الله وليس قطعا لأنه مجبر فقال ألله للإنسان لك الخيار في كل شئ فإن سلكت بالحق في كل ما تعمل فستحيا للأبد وتكون في نعيم لكن إن إخترت ان تعمل الشر وكسرت وصاياي فسوف تخرج من النعيم وسوف تهلك ,, هكذا قال ألله ولا يرجع الله في كلامه وكان كلام ألله حق وقد كان الله يعلم ان الانسان سيختار طريق الهلاك لذا كان في فكره منذ تأسيس ألخليقة فدية أدم ونسله ليمكنهم من دخول جنته ,, فعصى ادم ألله فحق عليه الموت وعلى كل نسله لأنهم جميعا عصوا لكن المؤمنين منهم ماتوا على رجأ ان الله سيخلصهم بطريقته واثقين من هذا لإيمانهم وعلى إيمانهم
كان رجائهم وليس على حسناتهم , وقد كانت ثقتهم طبعا في مكانها وصنع الله الخلاص للجميع بواسطة المسيح ,,, طبعا كان من الممكن إتباع طرق أخرى مثلا ان يجعلنا الله ان لا نخطئ لكن كل طريق أخرى سيكون لها أوضاع أخرى مختلفه لكن الله لم يجبر بل هكذا هو اراد ,,,,,,

ألزميلة ألمحترمة دموع التائبين , ألمسيح ليس هو ألله فهل كان تلاميذه مثلا يعبدوه أم انه كان يصلي مع تلاميذه لله , ألصلاة والعبادة هي فقط لله من تحت ألغطأ الكفاري ألمسيح وبإسمه