(أ) - ملخص ما قاله بولس في رسالته إلى يهود روما (رسالة رومية)

الله عين المسيح في منصب ابن الله باقامته من الأموات
قسم العبودية بين الله (الأب) والرب (يسوع) ولم يذكر (الروح القدس) !!!
قال إن الشكر لله بيسوع المسيح
وأن العبادة لله في إنجيل ابنه يسوع المسيح
وأن قوة الله للخلاص هي إنجيل المسيح
الله يتبرر بالإيمان ليسوع المسيح !!!!
الله يدين الناس بيسوع حسب إنجيل بولس (أين هو هذا الإنجيل؟؟)
الله قدم المسيح كفارة عن البشر ولم يشفق عليه
نؤمن بالله الذي أقام المسيح من الموت
الله يعادي البشرية كلها بسبب خطيئة آدم ،والمسيح يصالح البشرية مع الله
المسيح بار ويطيع الله
البشر أحياء لله بيسوع !!!
البشر أبدلوا مجد الله الذي لا يغني بشبه صورة الإنسان الذي يغني) أى أن عقيدة المسيحية كلها شرك وكفر بالله !!!
الله يحيى الناس كما أقام المسيح من الموت بروح الله
البشر يصرخون إلى الله بواسطة روح الله قائلين (يا أبا الآب) وهكذا جعلوا (للآب) أبا أي جدا للمسيح !!!
البشر يرثون الله مع المسيح !!!!
المسيح والروح القدس يشفعان للمسيحيين أمام الله
المسيح – كائن – إلها !!!
الإيمان في القلب بالله الذي أقام المسيح من الموت، والاعتراف بالفم بالرب يسوع هما أساس الخلاص أي النجاة من جهنم
الله له السلطان وحده
الله له التمجيد وحده
المسيح خادم الختان أي خادم شرع الله

*********

(ب) - ملخص ما قاله بولس في رسالته إلى اليهود (رسالة العبرانيين)

الله أرسل الأنبياء ثم أرسل المسيح
الله خلق العالمين بالمسيح
الله جعل المسيح وارثا لكل شيء
الله هو اله المسيح
الله هو خالق المسيح والمؤمنين
الله جعل المسيح مثل موسى (أي نبيا) وهو خالق الكل
الله مجد المسيح بأن جعله مثل هارون (رئيس كهنة)
الله أنقذ المسيح من الموت على أيدي اليهود بعد أن صرخ المسيح لله القادر أن يخلصه من الموت ،وصرخ المسيح صراخا شديدا بدموع وقدم طلبات وتضرعات حار فأنقذه الله لأن المسيح يتقي الله
الله جعل المسيح رئيس كهنة على رتبة (ملكى صادق) الذي كان ملكا لمدينة شاليم أيام إبراهيم عليه السلام
الله أقسم للمسيح أن يجعله كاهنا إلى الأبد
الله هو ديان الجميع ، والمسيح وسيط بين الله والناس
الله يعين الناس على العمل الصالح كما فعل مع المسيح
الله اله السلام أقام المسيح من الموت
المسيح جلس في يمين العظمة (يمين عرش الله)
المسيح (صار) أعظم من الملائكة
الله وضع المسيح أقل من الملائكة قليلا !!!
المسيح ورث اسما أفضل من الملائكة ولم يخبرنا ممن ورثه
المسيح له شركاء وهو أفضل منهم بأمر الله
المسيح ذاق الموت بنعمة الله
المسيح صار رئيس كهنة أمينا فيما لله (أي أمينا في تبليغ رسالة الله للناس) كما كان موسى
المسيح رئيس كهنة مجرب من الشيطان مثل المؤمنين برسالته
المسيح خادم الأقداس في السماء
المسيح يظهر الآن أمام الله لأجل أتباعه
المسيح يفعل مشيئة الله أي يخضع لله
المسيح في السماء الآن ينتظر حتى ينصره الله على أعدائه !!!
المسيح هو رئيس إيمان المسيحيين ومكمله لذلك احتمل الصليب والخزى
المسيحيين شركاء المسيح وشركاء الروح القدس

*********
ملاحظات على رسائل بولس :

1- يتضح من رسائله أنه يوجد فرق كبير بين الله الخالق وبين المسيح المحتاج لعطية الله
2- لم ينكر بولس أي صفة من صفات الله وحده لا شريك له ، ولم يجرؤ على إضافة صفات الله للمسيح أو العكس
3- يفصل بولس الله عن كلمة (يسوع المسيح) يقول فى رسائله : (بولس عبد الله – ورسول يسوع المسيح) و(ننتظر ظهور مجد الله العظيم – ومخلصنا يسوع المسيح) و(الله الذي سكب علينا رحمته بغنى – بيسوع المسيح ...)
4- كل كلامه عن الله لا يشمل المسيح في نفس المضمون ، ولو جاء (الله) ثم (المسيح) في جملة واحدة فإنه يبدأ بالله ولا يفعل العكس أبدا
5- في كلامه عن الله لا يعطيه صفات البشر ، ثم حين يذكر المسيح يعطيه كل صفات البشر
6- يجعل بولس المسيح دائما خاضعا لله ومفعول به يأخذ من الله ويحتاج لله
7- حاول بولس جاهدا أن يجعل المسيح (ربا) درجة ثانية بعد الله فجعل :
المسيح عن يمين عرش الله ولم يجرؤ أن يقول إنه على عرش الله
المسيح يأخذ من الله سلطات واسعة ولم يجرؤ أن يقول إنه له سلطان من ذاته
الله يخلق بالمسيح وللمسيح
الله عين المسيح ابنا له
المسيح وسيطا بين الله والناس والله لا يحتاج وساطة
8- دائما يذكر الله أولا ثم من بعده المسيح أو الروح القدس ويجعلهما في مكانة أقل من الله (شفعاء)
9- ذكر أن المسيح والروح يخضعان لسلطان الله

*********
(((لا تعلـــــيق)))
*********