رد شبهة سورة النساء آية 138

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

رد شبهة سورة النساء آية 138

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: رد شبهة سورة النساء آية 138

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي رد شبهة سورة النساء آية 138


    اقتباس
    نناقش هنا كلمة "بشر" في القرآن كيف استخدمها محمد بغير معناها (في شبه قصيدته) وماذا يقول معجم اللغة وما تفسير المفسرين لخطا لغوي.

    استخدم محمد كلمة "َبَشِّر" في نواح صحيحة مثلا ليبشر المؤمن أي ينقل خبرا سارا للمؤمن (جنات تجري من تحتها الأنهار) وهو المعنى الاصلي للكلمة أي لانها في اللغة للخير ونقل اخبار مفرحة ولكنه استخدمها خطا (ليبشر) الكافر بـ(عذاب اليم)، واستخدامها هنا خطا بحسب معنى الكلمة –وفقا لمعجم اللغة- لان البشرى يجب ان تكون مفرحه فكيف تكون النار او العذاب الاليم مفرحان للكافر او لغيره.
    "وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ" (سورة التوبة) ووردت ايضا في "بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا" ووردت بمعناها الاصلي (خبر مفرح) "وبشر الذين آمنوا و عملوا الصالحات أن لهم جنات تجري من تحتها الأنهار كلما رزقوا منها ...".

    • يعرف معجم اللغة العربية "المنجد" معنى كلمة بشر (بَشَّر: فرَّحه وبلَّغه البشرى، البُشرى ج بُشرَيات أو البشارة ج بشارات وبشائر: الخبر المفرح) أي فرحه ولغه البشرى (الخبر السار). "بَشَر-وبَشِر-وأبشَر. واستبشَر به: سُرَّ. يقال "بَشَرَني بوجه حسن": أي لقيني طلق الوجه. بَشَّر: فرَّحه وبلَّغه البشرى. أبشَر فلاناً: بلَّغه البشرى/ و- الأمر وجهَه: حسَّنه ونضَّره. باشَر النعيم: فاض عليه حتى كأنه حسن بَشَرته. تباشروا بالأمر: بَشَّرَ بعضهم بعضاً به. البشْر: بشاشة الوجه. البَشِير ج بُشَرَاءِ: مُبَلّغ البشرى. البُشرى ج بُشرَيات أو البشارة ج بشارات وبشائر: الخبر المفرح/ بشارة الإنجيل: إضافة بيانية لأن الإنجيل معناه البشارة باليونانية. البَشَارة ج بَشائر: الجمال والحسن. يقال "بَشائر الوجه" أي محسَّناته/ "بشائر الصبح"/ "بشائر الصبح" أي أوائله. البُشَارة: ما يُعطاه البشير. التباشير: البشرى/ أوائل كل شئ وفيه "تباشير الصّبح" أي أوائله.

    ماذا يقول الفسرون في هذا الصدد؟ في تفاسيرهم حور المفسرون معنى كلمة بشرى او بشر اكراما لوجه محمد. فبعد ان كانت بشر تختص بالخير نرى انها اصبحت في معاجمهم تعني الخير والشر، مع انهم يقرون جميعا بان الاصل استخدامها للخير ولكن لا يمكنهم ان يقروا بان محمد وقع في خطا وانه لا يجوز استخدامها فنراهم ياتون بتفاسير غريبة عجيبة حتى يثبتوا بان محمد لم يقع في الخطا.
    تفاسيرهم:
    فقال احدهم: "البشارة تستعمل في الخير، وتستعمل في الشر بقيد كما في هذه الآية (بشر المنافقين) الذين اظهروا الاسلام وابطنوا الكفر.." (تفسير الامام السعدي).
    قال آخر"وتأتي هذه البشارة التهكمية- المنبئة بالسخرية.. "بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (138)"
    وقال آخر " "الأصل أن تستعمل البشارة في الخير: قوله تعالى: (بشر): البشارة أكثر استعمالها في الخير، وإذا أطلق التبشير فهو محمول على التبشير بالخير، قال الله سبحانه وتعالى: أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ [يونس:62-64]، فالبشرى هنا أطلقت فهي محمولة على البشارة بالخير: لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِ فهي محمولة على البشارة بالخير، على اختلاف بين العلماء في معنى هذه البشارة: فمنهم من قال: هي الرؤيا الحسنة يراها العبد المؤمن أو ترى له. ومنهم من يقول: هي الثناء الحسن يسمعه الشخص المؤمن من الناس يثنون عليه به إلى غير ذلك؛ لكن على كلٍّ هي في الخير. فالبشارة إذا أطلقت ولم تقيد فهي محمولة في الغالب على الخير، فَبَشِّرْ عِبَادِ * الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ [الزمر:17-18]، فهي بشارة أيضاً بالخير.
    قال احدهم: "تقييد البشارة بالخير وبالشر أما إذا قيدت البشارة فأحياناً تقيد بالخير وأحياناً تقيد بالشر، أما تقييدها بالخير فأكثر من أن يحصر، وأما تقييدها بالشر ففي هذه الآية الكريمة: بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا [النساء:138]، وفي قول النبي صلى الله عليه وسلم: (وحيثما مررت بقبر مشرك فبشره بالنار)، وهنا قيدت البشارة وأريد بها البشارة بالشر".

    الرد على هذا الكلام :-
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي



    كنت اتمنى أن يحترم المسيحي يسوعه قبل أن يطرح مثل هذا الكلام التافه لأن يسوعه قال :

    مت 7:5
    يا مرائي اخرج اولا الخشبة من عينك

    والمسيحي يقول أن يسوعه جاء ببشارة الصلب الدموية .. فهل القتل بشارة ؟ وإن كان الصلب بشارة فماذا نطلق على عقد القران ؟ عزاء!

    والبشارة عبارة عن خبر لم ياتي بعد .. فكيف يكون صلب يسوعه بشارة وقد صًلب ؟ إذن صلب يسوع ليس ببشارة بل هو خبر ... هذا أولاً .

    ثانياً : القرآن نزل بين احل الفصاحة والبلاغة وكان معجزة لغوية وبلاغية فيما اشهروا فيه ولم نجد شخص واحد عقب على هذه الآية .. فهل أنت أعلم من أهل البلاغة ؟ أليس البايبل هو اشهر من النار على العلم في ركاكة أسلوبه .. ففاقد الشيء لا يُعطيه ياسادة

    ثالثاً : المتحدث في القرآن يجب أن تتوفر به ملكة اللغة العربية .


    { بَشِّرِ ٱلْمُنَافِقِينَ }

    والبشارة هي الإخبار بشيء يسر سيأتي زمنه بعد. وهل المنافقون يبشرون؟ لا.

    إن البشارة تكون بخير؛ لذلك نتوقع أن ينذر المنافقون ولا يبشرون، ولكن لله في أساليبه البلاغية تعبيرات لتصعيد العذاب.

    فلو قال: أنذرهم بعذاب أليم، لكان الكلام محتملاً، فهم - كمنافقين - مستعدون لسماع الشر. ولكن الحق يقول: { بَشِّرِ ٱلْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً } وذلك هو التهكم والاستهزاء والسخرية، وهي من معينات البليغ على أداء مهمته البلاغية. ونسمع المفارقات أحياناً لتعطينا صورة أصدق من الحقيقة. فإذا جئت إلى بخيل مثلاً، وقلت له: مرحباً بك يا حاتم. ماذا يكون موقف من يحضر هذا اللقاء؟

    أنت تنقله من واقع البخيل إلى تصور حاتم الطائي أصل الكرم. وبذلك نقلت البخيل نقلتين: نقلة من وضعه كبخيل؛ ثم السخرية منه؛ لأن قولك لبخيل ما: يا حاتم هو تقريع وتهكم وسخرية واستهزاء، لأنك نقلته من وصف خسيس وحقير إلى وصف مقابل هو سَام ورفيعٍ وعظيم تحقيرا له واستهزاء به، ومن المقارنة يبدو الفارق الكبير. وإذا ما جئت مثلاً لرجل طويل جداً، وقلت: مرحبا بك يا قزم. هذه هي المفارقة، كما تقول لقصير: مرحبا يا مارد. أو إذا جئت لطويل لتصافحه، فيجلس على الأرض ليُسلم عليك.. هذه أيضاً مفارقة. وإن جئت لرجل قصير لتصافحه فتجلس على الأرض لتسلم عليه فهذه هي السخرية والتهكم.

    وهذه المفارقات إنما تأتي للأداء البلاغي للمعنى الذي يريده المتكلم، فقول الحق: { بَشِّرِ ٱلْمُنَافِقِينَ } معناه: أنكم أيها المنافقون قد صنعتم لأنفسكم بالنفاق ما كنتم تحبون، وكأنكم نافقتم لأنكم تحبون العذاب. ومادمتم قد نافقتم لأنكم تحبون العذاب، فأنا أبشركم بأنكم ستتعذبون. والذي ينافق ألا يريد من ذلك غاية؟ لذلك يصور له الحق أن غايته هي العذاب، فقال الحق: { بَشِّرِ ٱلْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً }.

    إنك حين تريد تصعيد أمر ما، فأنت تنقل مخاطبك من شيء إلى الشيء المقابل وهو النقيض، مثال ذلك: إنسان عطشان لأنه محجوز أو مسجون وأراد أن يشرب شربة ماء، من الممكن أن يقول له الحارس: لا.

    ويجعله ييأس من أن يَأتي له بكوب ماء، أما إذا أراد الحارس تصعيد العذاب له فهو يذهب ويأتي بكوب ماء ويقربه منه، فإذا مد السجين يده ليأخذ كوب الماء فيسكب الحارس كوب الماء على الأرض هذا هو تصيعد العذاب. وحين يقال: " بَشِّر " فالمستمع يفهم أن هناك شيئاً يسر، فإذا قال الحق: { بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً } فمعنى ذلك أن الغم يأتي مركباً. فقد بسط الحق أنفسهم بالبشارة أولاً، ثم أنهاها بالنذارة.

    وعلى سبيل المثال - ولله المثل الأعلى - يقول الأب لابنه: استذكر يا بني حتى لا ترسب، لكن الابن يستمر في اللعب ثم يقول الأب: يا بني لقد اقترب الامتحان ولا بد أن تذاكر. ولا يأبه الابن لكلام الأب، ثم يأتي الامتحان ويذهب الأب يوم اعلان النتيجة، فيكون الابن راسباً؛ فيقول الأب لابنه: أهنئك لقد رسبت في الامتحان! فقوله أهنئك تبسط نفس الابن؛ لأنه يتوقع سماع خبر سار، ويسمع بعدها لقد رسبت تعطيه الشعور بالقبض.

    والحق سبحانه وتعالى يبلغ رسوله: { بَشِّرِ ٱلْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً } " بشر " لها علاقة بالمدلول الاشتقاقي؛ لأن الانفعالات يظهر أثرها على بشرة وجهه؛ فإن كان الانفعال حزنا فالوجه يظهر عليه الحزن بالانقباض، وإن كان الانفعال سروراً فالوجه يظهر عليه السرور بالانبساط. وتعكس البشرة انفعالات النفس البشرية من سرور وبشاشة وإشراق أو عبوس وتجهم، فالبشارة تصلح للإخبار بخبر يسر، أو بخبر يحزن ويسيء، ولكنها غلبت على الخبر السار، وخصت النذارة بالخبر الذي يحزن وتنقبض النفس له.

    { بَشِّرِ ٱلْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً }. والبشارة - كما قلنا - توحي بأن هناك خبراً ساراً، فيأتي الخبر غير سار. وكما يقول الحق في آية أخرى يصور بها عذاب الكافرين يوم القيامة وكيف أنّه يصعد العذاب معهم:
    { وَإِن يَسْتَغِيثُواْ يُغَاثُواْ }
    [الكهف: 29]

    ساعة نسمع { وَإِن يَسْتَغِيثُواْ يُغَاثُواْ بِمَآءٍ } نفهم أن برداً يأتي لهم أو رحمة تهب عليهم، ولكن الإغاثة التي تأتي لهم هي:
    { كَٱلْمُهْلِ }
    [الكهف: 29]

    ويتساءل السامع أو القارئ: هل هذه إغاثة أو تعذيب؟ وهذا تصوير لتصعيد العذاب؛ فالماء الذي يعطى لهم كالمهل يصعِّد الألم في نفوسهم.

    والعذاب - كما نعلم - يأخذ قوته من المعذِّب، فإن كان المعذِّب ذا قوة محدودة، كان العذاب محدوداً. وإن كان المعذِّب غير محدود القوة فالعذاب غير محدود، فإذا ما نسب العذاب إلى قوة القوى وهو الله فكيف يكون؟ والعذاب يوصف مرة بأنه أليم، ومرة بأنه مهين، ومرة بأنه عظيم، هذه الأوصاف كلها تتجمع ولكل وصف منها جهة؛ فالألم هو إحساس النفس بما يتبعها، والعذاب العظيم هو العذاب الذي يبلغ القمة، وقد يبلغ العذاب القمة ولكن المعذِّب يتجلد، وعذاب الحق يفوق قدرة متلقي العذاب فلا يقدر أن يكتم الألم؛ لأن درجة تحمل أي إنسان مهما تجلد لا تستطيع أن تدفع الألم، ومع العذاب العظيم، نجده أليماً أيضا، فيكون العذاب الأليم العظيم مؤلما للمادة، لكن النفس قد تكون متجلدة متأبية، ثم تنهار، حينئذ يكون العذاب مهينا.

    ولأن المنافقين والكفار غارقون في المادية آثر الله وصف العذاب بأنه أليم لأن الإيلام يكون للمادة .

    والله أعلم

    الإمام / محمد متولي الشعراوي


    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

رد شبهة سورة النساء آية 138

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. رد شبهة سورة النساء آية 24
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 19-05-2013, 09:13 PM
  2. رد شبهة سورة النساء آية 34
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 18-12-2009, 04:34 PM
  3. رد شبهة سورة النساء آية 43
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 16-12-2005, 11:36 AM
  4. رد شبهة سورة النساء آية 32
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 15-12-2005, 11:17 PM
  5. رد شبهة سورة النساء آية 3
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 15-12-2005, 05:49 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

رد شبهة سورة النساء آية 138

رد شبهة سورة النساء آية 138