ربنا يجازيهم على قدر أعمالهم ونواياهماقتباسأنا كل ما أتعجب منه كيف يقبل اليسوع أن تدلكه إمرأة وتلمس جسده ؟
أليس هذا نوع من أنواع الإثارة الجنسية ؟
ماهو حاجه من اتنين اما انه يهديهم أو يهدهم
ربنا يجازيهم على قدر أعمالهم ونواياهماقتباسأنا كل ما أتعجب منه كيف يقبل اليسوع أن تدلكه إمرأة وتلمس جسده ؟
أليس هذا نوع من أنواع الإثارة الجنسية ؟
ماهو حاجه من اتنين اما انه يهديهم أو يهدهم
التعديل الأخير تم بواسطة ابنة الزهراء ; 01-08-2005 الساعة 01:35 AM
:etoilever "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" :etoilever
تعرفوا في كام عاهرة , حكى الكتاب المقدس , قصة فجورها ؟؟؟
يييييييييييييييييياقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة sa3d
حدث ولا حرج
يكفينا ثامار وراعوث ................
وحفلات الزنا الجماعية
وبلاش كلام كتيير في الحكايات دي علشان معنا أخوات لنا من الشقائق
اقتباسواضح إن التدليك في المسيحية على ودنه
اليسوع تدلكه إمرأة بالطيب ، والنساء يدلكهم الرهبان بزيت الميرون
أشكر الأخوة الكرام على المرور والتفاعل بهذا الشكل المثمر
ولنستكمل الموضوع :
من الأمور الملفتة للنظر هي أن الحرب الشاملة على الإسلام قد استخدمت مكانة المرأة في الإسلام كنوع من أنواع زعزعة الإيمان في قلوب المسلمين .
ولكن الحرية والمكانة التي سمح بها الإسلام للمرأة هي التي فرضت نفسها على ساحة الحوارات .
ولكنني هنا وجدت شيء غريب ، فالمجمعات المسيحية كانت هي أول طرف من الطراف التي حاربت وأهدمت من مكانة المرأة .
فكل المخطوطات القديمة تثبت أن هناك من تلاميذ اليسوع من النساء ، بل والعجب أن المجمعات المسيحية أعترفت باربع أناجيل مشكوك في مصادرهم ، ولكنهم رفضوا الأعتراف باناجيل ذات مصادر موثوقة وأفضل من الأناجيل الأخرى .
ومن هذه الأناجيل إنجيل مريم المجدلية ، فقد أشارت الأناجيل الأربعة بتشخيص مريم المجدلية ، وجميع الصور كشفت عن العلاقة الحميمة التي كانت تتبادل بين اليسوع ومريم المجدلية
فالديانة المسيحية هي أول الديانات التي حاربت المرأة وساعدت على أَنْ يَبْقينَ صامتات ويَجِبُ أَنْ يَبْقى في البيتِ ، فمن كان وراء رفض الأعتراف بإنجيل مريم ؟.
فالرأي الذي أكاد أثق به هو أن الخلاف الذي نشب بين مريم المجدلية وبطرس والذي كشف عنه إنجيل مريم هو السبب الرئيسي وراء رفض المجمعات المسيحية لإنجيل مريم المجدلية .
والسؤال الذي فاز بنصيب الأسد في هذا الشأن هو :
لماذا رفضت كل الدوائر المسيحية الأعتراف بإنجيل مريم ، وما هو الموقف الذي سيكون لو كان هناك إنجيل نسائي ؟
ولا شك أن السيرة النبوية قد أظهرت أنها أعتمدت أغلب الأحاديث النبوية عن السيدة عائشة رضى الله عنها .
فهل مازالت مريم المجدلية في نظر الدوائر المسيحية هي إمرأة فاجرة وعاهرة ؟
انجيل لمريم المجدلية ازاي؟
طيب دي اعتماد خورشيد لما ألفت الكتاب المسخرة بتاعها اتصادر ومنعوا نشره
يبقى ازاي النصارى كانوا سامحين للمجدلية بكتابة انجيل؟وتلاقيهم كانوا بيتعبدوا منه كمان
وبعدين هو مش الانجيل ده المفروض انه من عند ربنا؟
يووووووووووووووووووووه بصراحه أنا قرفت
:etoilever "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" :etoilever
صبرا يا إبنة الزهراءاقتباسيووووووووووووووووووووه بصراحه أنا قرفت
نحن كالأطباء الشرعيين
كل عملنا في الجثث المتعفنة داخل المشرحة
و فضل هؤلاء الأطباء كبير , فلولاهم ما عرفنا كيف قتلت الرمة المتعفنة
كذلك نحن لولا أبحاثنا , ما عرف العالم , كيف تحول دين سماوي إلى
كتب عفنة و أفكار عفنة و عقائد عفنة و زيوت عفنة !
صحيح يا اخ سعد بارك الله فيك .اقتباسنحن كالأطباء الشرعيين
كل عملنا في الجثث المتعفنة داخل المشرحة
و فضل هؤلاء الأطباء كبير , فلولاهم ما عرفنا كيف قتلت الرمة المتعفنة
و بارك الله لنا فيكم أخي الكريم
مازالت الفضائح مستمرة
وكل يوم سيظهر الجديد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات