شبهة استقباله صلى الله عليه وسلم للناس بمرط امرأته

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

شبهة استقباله صلى الله عليه وسلم للناس بمرط امرأته

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: شبهة استقباله صلى الله عليه وسلم للناس بمرط امرأته

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    المشاركات
    98
    آخر نشاط
    07-01-2011
    على الساعة
    09:26 PM

    افتراضي شبهة استقباله صلى الله عليه وسلم للناس بمرط امرأته

    بسم الله الرحمن الرحيم


    وقفتنا اليوم مع شبهة جديدة لا رصيد لها من المعنى الذي يمكن أن تستسيغه العقول ، أو تهضمه النفوس ، بل هو أقرب إلى السفسطات المجرّدة ، والكلام الذي ينمّ عن تفكيرٍ ساذجٍ وعقلٍ سطحي .



    إن من أثاروا مثل هذه الشبهة ، رأوا الإحكام في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم ، والطُّهْر في سريرته ، فلم يرو بدّاً من التنقيب في روايات أخباره ، علّهم يجدوا مدخلاً يمكّنهم من تناول شخص النبي صلى الله عليه وسلم والنيل من قداسته ، بعد أن تمكّن الهوى من قلوبهم ، وضرب جذوره في نفسهم ، فأشاعوا بين الناس ما يتعارض مع أبسط قواعد العقل والمنطق ، وما يتنافى مع الذوق السليم ، ثم أتبعوا ذلك بما يتصادم بداهةً مع غيرة أي عربيٍّ ، فضلاً عن أفضل الخلق صلى الله عليه وسلم ، ثم حاولوا النيل من نزاهة زوجه أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ، وهم بمحاولتهم تلك يريدون أن يهدموا الجبل الأشمّ الشامخ بأظفارهم ، أو يحجبوا نور الشمس بغربالهم .



    وهذه الشبهة تدور حول حادثة وقعت في العهد النبوي ، إذ ذكرت الروايات دخول بعض أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم عليه ، فاستقبل زائريه وعليه مرط امرأته ، فقفزوا بذلك إلى نتيجة عجيبة ! ، ألا وهي أن امرأته صلى الله عليه وسلم كانت عارية – والعياذ بالله - .



    وإليكم نصّ هذه الشبهة : " جاء في صحيح مسلم عن سعيد بن العاص أن عائشة زوج النبي و عثمان حدثاه أن أبا بكر استأذن على رسول الله وهو مضطجع على فراشه لابس مرط عائشة ، فأذن ل أبي بكر وهو كذلك ، فقضى إليه حاجته ثم انصرف ، ثم استأذن عمر فأذن له وهو على تلك الحال ، فقضى إليه حاجته ثم انصرف ، قال عثمان : ثم استأذنت عليه فجلس وقال ل عائشة : ( اجمعي عليك ثيابك ) ، فقضيتُ إليه حاجتي ثم انصرفتُ ، فقالت عائشة : يا رسول الله ، مالي لم أرك فزعت ل أبي بكر و عمر كما فزعت ل عثمان ؟ . قال رسول الله : ( إن عثمان رجل حييّ ، وإني خشيت إن أذنت له على تلك الحال أن لا يبلغ إليّ في حاجته ) .



    يقول أصحاب الشبهة : " واضحٌ من الحديث أن الرسول كان مضطجعا في فراشه ، لابساً مرط - ثوب أو فستان - عائشة ، فلما حضر عثمان لم يرد الرسول أن يراه عثمان هكذا ؛ لما يعرفه من حياء عثمان وخجله ، فأعطى المرط ل عائشة وجلس وقال لها : ( اجمعي عليك ثيابك ) ، وباقي التفاصيل واضحة في الحديث . فالسؤال : لماذا قال النبي ل عائشة عندما جاء عثمان : ( اجمعي عليك ثيابك ؟ ) ، هل هذا يعني أن زوجة النبي وأم المؤمنين عائشة كانت هي الأخرى كاشفة عن عورتها ؟! لأنها من غير مرط ( ثوب) ؟؟!!. ألم يقل في الحديث أن أبو بكر و عمر استأذنا على النبي فأذن لهم وهو على تلك الحال ( أي مضطجع وعليه مرط عائشة ) ، ثم عندما جاء عثمان قال ل عائشة : ( اجمعي عليك ثيابك ) ! ، أليس هذا دليل على أنها كانت موجودة كما أنها هي التي نقلت الرواية هذه ؟ وجاء الحديث بلفظ أخر ، أن ‏ عائشة ‏قالت : ‏كان رسول الله ‏مضطجعاً في بيتي ، كاشفاً عن فخذيه ‏أو ساقيه ‏، فاستأذن أبو بكر ‏فأذن له وهو على تلك الحال ، فتحدث ، ثم استأذن عمر ‏‏فأذن له وهو كذلك ، فتحدث ، ثم استأذن ‏عثمان ، فجلس رسول الله ‏‏وسوّى ثيابه ‏، فلما خرج قالت عائشة : ‏دخل ‏أبو بكر ‏‏فلم ‏تهتش ‏له ولم ‏تباله ، ‏ثم دخل ‏ عمر ‏فلم ‏تهتش ‏له ولم ‏تباله ، ‏ثم دخل ‏ عثمان فجلستَ وسوّيتَ ثيابك ؟ ، فقال : ( ‏ألا أستحي من رجل تستحي منه الملائكة ؟ ) " ، انتهى نصّ الشبهة .



    وواضحٌ لمن تأمّل الكلام السابق ، أن التلبيس حصل في موضعين : تفسيرهم لمعنى المرط ، ثم تفسيرهم لمعنى قوله صلى الله عليه وسلم : ( اجمعي عليك ثيابك ) ، ثم ما أدّاهم إليه فكرهم المنحرف إلى أنّ عائشة رضي الله عنها لم يكن عليها لباسٌ يواريها .



    والجواب عن السخافات السابقة فيما يلي :

    الوجه الأول : اتفق علماء الحديث الذين شرحوا هذه الروايات ، وعلماء اللغة الذين بيّنوا معاني كلام العرب ، أن المرط هو الكساء ، قال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم : " ( لابس مرط عائشة ) : هو بكسر الميم ، وهو كساء من صوف . وقال الخليل :كساء من صوف أو كتّان أو غيره " أ.هـ ، وقال ابن منظور في " لسان العرب ": " الـمَرْطُ كِساء من خَزّ أَو صُوف أَو كتّان ، وجمعه مُرُوطٌ . وفـي الـحديث: أَنه صلى الله عليه وسلم كان يصلـي فـي مُرُوط نسائه ، أَي أَكْسِيَتِهِنّ ، الواحد : مِرْط يكون من صوف ، وربما كان من خزّ أَو غيره يؤتَزر به . وفـي الـحديث : أَن النبـي صلى الله عليه وسلم كان يُغَلِّس بالفجر ، فـينصرف النساء مُتَلَفِّعات بـ مُروطهنّ ما يُعرفْن من الغَلَس ؛ و الـمِرْط: كل ثوب غير مَخِيط " . أ.هـ.



    فهذا الكساء ليس بمخيط كما اتضح من كلام أهل اللغة ، وهو مشترك بين الرجال والنساء فليس فيه خصوصيّة لأحد الجنسين ، وقد روى الإمام مسلم و الترمذي أن النبي صلى الله عليه وسلم " خرج ذات غداة وعليه مرط مرحّل من شعر أسود " .



    وإذا كان الأمر كذلك ، فهل يُعقل أن يقال أن المرط هو ( الفستان ) ؟ .



    الوجه الثاني : إن الكساء غير المخيط يكون لبسه عند العرب أن يُلتحف به أو يُفترش على الأرض ، فكيف يكون لبس النبي صلى الله عليه وسلّم لمرط عائشة معيبا ؟



    الوجه الثالث : أن قوله صلى الله عليه وسلم هنا : ( اجمعي عليك ثيابك ) معناه : خذي هذا المرط عنّي ، وليس معناه أنها كانت عارية – والعياذ بالله - ، و يدلّ لذلك ما يلي :



    أولاً : أن الحديث ليس فيه ذكر شيء من الثياب سوى المرط الذي كان على النبي صلى الله عليه وسلم ، مما يدل على أن قوله : ( اجمعي عليك ثيابك ) المراد منه ذلك الثوب وهو المرط ، ولو كان المراد به شيئاً آخر ، لما كان لذكر وضع النبي صلى الله عليه وسلم لمرط عائشة عليه في أوّل الحديث فائدة ، ولاحتجنا إلى تقدير عودة الثياب إلى ثياب غير مذكورة في السياق ، وهو خلاف ظاهر اللفظ ومقتضى الكلام العربي .



    ثانياً : لو كان حال عائشة رضي الله عنها أنها كانت غير مستترة ، لما كان هناك فائدة من تستّرها بعد أن رآها عمر غير مستترة ، وهذا لا يمكن بحال .



    ثالثاً : أن مدار الحديث كان في بيان حال النبي صلّى الله عليه وسلّم لا في بيان حال عائشة أو غيرها ، وانظر إلى ألفاظ الحديث : ( فاستأذن أبو بكر ‏فأذن له وهو على تلك الحال ) فالضمير يعود إلى النبي صلى الله عليه وسلم بلا شك ، ثم قال : ( ثم استأذن عمر ‏‏فأذن له وهو كذلك ) ، ‏ والضمير هنا يعود كذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم قالت : ( ثم دخل ‏ عثمان فجلستَ وسوّيتَ ثيابك ) ، مما يدلّ على أن مدار القصّة كلها على وضعيّة النبي صلى الله عليه وسلم وصفة جلسته ، وإذا كان كذلك ، كان الثوب المأمور بجمعه – أي أخذه – هو الثوب الذي كان على النبي صلى الله عليه وسلّم نفسه ، ويدلّ لذلك ما جاء عن أبي يعلى بسند صحيح أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( خشيتُ إن أذنت له وأنا على تلك الحال أن لا يبلغ في حاجته ) ، فهذا دليل على أن الحياء من عثمان كان من حاله صلى الله عليه وسلّم هو ، وليس من حال عائشة رضي الله عنها .



    رابعاً : أن الحديث جاء مرتِّبا لحال النبي صلى الله عليه وسلم كالآتي : اضطجاعه ، ولبسه لمرط امرأته ، ثم دخول أبي بكر و عمر رضي الله عنهما وهو على تلك الحال ، ولما دخل عثمان رضي الله عنه كان مقتضى الأمر أن يعدّل تلك الحالين بعد دخول عثمان رضي الله عنه ، فتعديل الاضطجاع بأن يعتدل في جلوسه ، وتعديل لبسه للمرط أن يردّه إلى زوجه ؛ ولهذا قال أول الحديث : " وهو مضطجع على فراشه لابس مرط عائشة " ، ثم قال في آخره : " فجلس وقال ل عائشة : ( اجمعي عليك ثيابك ) " ، فوجب أن يكون الثوب عائداً على نفس المرط الأوّل .



    خامساً : أن عثمان رضي الله عنه قال : " ثم استأذنتُ عليه فجلس ، وقال ل عائشة .." ، فهذا يدل على أن الترتيب الزمني للأحداث كان كالآتي : استئذانه بالدخول ، ثم دخوله ، ثم اعتدال النبي صلى الله عليه وسلّم وأمره ل عائشة رضي الله عنها بأن تأخذ ثوبها ، كما هو مقتضى الضمائر المذكوره ، وعليه : فلو كان عثمان رضي الله عنه قد رأى ما يسوؤه ، لما بقي في تلك الحجرة ، ولبادر بالخروج .



    سادساً : أنه قد عُرف عن عثمان رضي الله عنه شدّة الحياء بنصّ هذا الحديث ، ومن طبيعة صاحب الحياء أنه إذا رأى أو أحس بوجود ما يحرجه ، فإنّه يتلعثم ولا يقدر على تبيلغ حاجته ، فلو كان عثمان رضي الله عنه قد رأى من عائشة رضي الله عنها ما لا يجوز كشفه – وهي امرأة - لمنعه ذلك من طلب حاجته قبل تستّرها وبعده .



    سابعاً : أنّنا نتساءل ، من الذي روى هذه الحادثة ؟ إنه عثمان و عائشة رضي الله عنهما ، أفيُعقل أن تروي عائشة حدثا يسيء إليها أو إلى عثمان رضي الله عنهم ؟ ، إنه لو كان كذلك لاتفقوا على كتمان الخبر ، لا إذاعته ونشره .



    إذاً فما هو التفسير الصحيح لهذه الحادثة ؟

    لقد كان النبي صلى الله عليه وسلّم جالساً في بيته مضطجعا ، وقد وضع عليه لحاف عائشة رضي الله عنها ، وعادة الناس جرت ألا يتكلفوا في التهيء والاستقبال لخواصّ الناس وكثيري الدخول ، وكان هذا شأن أبي بكر و عمر رضي الله عنهما ، لكن عثمان رضي الله عنه كان شديد الحياء ، فهنا خشي النبي صلى الله عليه وسلّم أن يرى عثمان جلسته والمرط عليه ، فيتبادر إلى ذهنه خصوصية الجلسة ، أو كونه على حال لا يستطيع فيها استقبال أحد ، فيحول حياؤه دون أن يسأل حاجته ، ولذلك اعتدل النبي صلى الله عليه وسلّم في جلسته ، ورفع عنه مرط امرأته وأمرها بأخذه ، وفزع إلى زائره واحتفى به ليزيل عنه أسباب الحياء .



    وعلى الرغم من ضحالة هذه الشبهة وتفاهتها ، إلا إنه لا مفرّ من بيان الرد عليها ، فإننا نعيش في زمان تفشّى فيه الجهل ، وانتشرت فيه العُجمة ، وابتعد الناس عن العلم وأهله ، فما كان بالأمس شمساً لا يحتاج إلى دليل ، إذا به اليوم يتطلب من المخلصين إثباته لعوامّ الناس ، خشية أن يُفتنوا بمثل هذه الترهات ، والله متمّ نوره ولو كره الكافرون



    منقول من منتدى اهل الحديث

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    3
    آخر نشاط
    30-07-2005
    على الساعة
    04:08 AM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل أنت أبو حميد الفلاسي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jun 2005
    المشاركات
    98
    آخر نشاط
    07-01-2011
    على الساعة
    09:26 PM

    افتراضي

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة

    لا يا أخي لست ابو حميد الفلاسي

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    4,001
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    11-01-2019
    على الساعة
    05:55 PM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جزاك الله خيرا أخي الفلاسي على نقل هذه الشبهة
    وكما أشار الناقض من البدايةان هذه الشبهة التي لا رصيد لها من المعنى الذي يمكن أن تستسيغه العقول ، أو تهضمه النفوس ، بل هو أقرب إلى السفسطات المجرّدة ، والكلام الذي ينمّ عن تفكيرٍ ساذجٍ وعقلٍ سطحي .

    أي أنها من اختراع مخترعٍ فاشل لأمر يريد أن يبين به فتنة لنفسه ويقول للعالم أنظروا الى الفشل الذي وصلت اليه معتقداً أنه وصل الى نتيجة تعجب جمهوره لكن ما باليد حيلة فسريعاً ما ينقلب السحر على الساحر
    ويبقى الحق رافعاً رأسه في العلالي
    التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله ; 31-07-2005 الساعة 01:40 PM
    المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.

    تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
    http://www.attaweel.com/vb

    ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    1,094
    آخر نشاط
    11-07-2012
    على الساعة
    08:11 AM

    افتراضي

    أخي الفاضل الفلاسي جزاك الله كل الخير لعرضك هذه الشبهة كي يتعلم من لا يعلم كيف يرد عليها اذا واجهه أحدهم بها

    وليا تعليق على محاولاتهم الصاق شبهات قذرة الى رسولنا الكريم صلوات الله عليه

    الكائنات دي عندهم فضايح في أناجيلهم وعايزين يعملوا شوشرة حوالين المسلمين ورسولهم كي تتساوى الرؤوس

    عندكم مثلا موضوع العاهرة واليسوع في قسم النصرانيات عندنا

    حاجه مخزية جدا

    لذلك هما بيحاولوا يوصمونا زي ما هما موصومين لكن هيهات

    لأن فضايحهم موجوده في أناجيلهم اذن فهي فضائح موثقة لا يستطيعوا نفيها الا اذا كتبوا الأناجيل تاني



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي :etoilever "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" :etoilever نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

شبهة استقباله صلى الله عليه وسلم للناس بمرط امرأته

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ردهايل على شبهة النبى صلى الله عليه وسلم وعائشه
    بواسطة صفى الدين في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 29-09-2006, 04:43 PM
  2. الرد على شبهة ماتت فاضجع معها رسول الله صلى الله عليه وسلم
    بواسطة ياسر الشيخ في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-02-2006, 02:44 AM
  3. شبهة: محمد صلى الله عليه وسلم شاعر !
    بواسطة نسيبة بنت كعب في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 31-12-2005, 05:28 PM
  4. الرد على شبهة استقباله صلى الله عليه وسلم للناس بمرط عائشة رضى الله عنها
    بواسطة muslimah في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 17-10-2005, 01:02 AM
  5. شبهة اتهامه صلى الله عليه وسلم بحصول التعرّي منه
    بواسطة أبـ مريم ـو في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 26-07-2005, 08:20 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

شبهة استقباله صلى الله عليه وسلم للناس بمرط امرأته

شبهة استقباله صلى الله عليه وسلم للناس بمرط امرأته