اسئلة من مسلم جديد

[kholio5]

اخ جديد في الأسلام نسأل الله له الثبات كان من أدمنية غرف النصارى و هداه الله الى الأسلام و كلفني بأن أنوب عنه في طرح هده الأسئلة وهي :


1_الى من دفع الله ثمن الخطية و ما هو الثمن
2_هل الله دفع الثمن لنفسه ام لليهود يعني اليهود عاقبوا الرب
3_الناسوت و اللاهوت لم يفترقا و لا طرفة عين : من صلب على الصليب الناسوت ام اللاهوت



هل من مجيب ??
و أعد من يتفضل بالأجابة أن أتكلم بأسمه هو فقط و لن أضيف من عندي شيئا


في الأنتظار كما هي العادة

[ahm_salem2006]

السلام على من اتبع الهدى
سنبدأ السؤال من اول كتاب متي ومن كتاب لوقا
نسب السيد المسيح ورد علي راس كتاب متي؟؟
وورد في كتاب لوقا؟؟
الاول:- هل كان من الضرووري اعطاء السيد المسيح(عليه السلام) نسبا وهو وحيد امه وليس له اب بيولوجي؟؟
اليس كان الاصح ان يكون النسب من ناحيه السيده مريم فقط؟ لان نسبه الي الرجال معدوم نهائيا!! وهل هذا يخالف هذا النص متى 1:23 ( و ذا العذراء تحبل وتلد ابنا ويدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا )الثاني:- لما كان النسب مهم هكذا في وجوب نسب المسيح عليه السلام لماذا لم يذكره بولس ويوحنا في كتابهم او لم يشيروا حتي مجرد الاشاره الي وجوده؟؟
فهل هذا النسب وضع من راس لوقا ومتي؟؟ ام انه سقط من راس بولس ويوحنا؟
ثالثاالا تري خلاف وتناقض في كتاب لوقا ومن كتاب متي لشجره نسب المسيح عليه السلام وهي اختلافات جوهريه وتاريخيه واسقاط النسب؟ مثلا في الشق الرابع اختلافالرابع:
ذكر إنجيل متى أنهم سبعة وعشرون أبا في حين أن إنجيل لوقا جعلهم اثنين وأربعين أبا فباي الروايتين تاخذ انت وهذا كتاب مقدس يجب ان تاخذ به كله وليس قول او تفسير لترك معانيهم؟؟
متى
1 إِبْراهِيمَ 2 إِسْحاقَ. 3 يَعْقُوبَ. 4 يَهُوذَا 5 فَارِصَ 6حَصْرُونَ. 7 أَرَامَ. 8 عَمِّينَادَابَ.9 نَحْشُونَ. 10 سَلْمُونَ.11 بُوعَزَ 12 عُوبِيدَ 13 يَسَّى .14 دَاوُدَ الْمَلِكَ. 15 سُلَيْمَانَ 16 رَحَبْعَامَ. 17 أَبِيَّا. 18 آسَا .19 يَهُوشَافَاطَ. 20 يُورَامَ. 21 عُزِّيَّا. 22 يُوثَامَ. 23 أَحَازَ. 24 حِزْقِيَّا.25 مَنَسَّى. 26 آمُونَ. 27 يُوشِيَّا.28 يَكُنْيَا 29 شَأَلْتِئِيلَ. 30 زَرُبَّابِلَ.31 أَبِيهُودَ. 32 أَلِيَاقِيمَ. 33 عَازُورَ .34 صَادُوقَ. 35 أَخِيمَ. 36 أَلِيُودَ.37 أَلِيعَازَرَ. 38 مَتَّانَ. 39 يَعْقُوبَ. 40 يُوسُفَ يَسُوعُ
لوقا
يَسُوعُ 1 يُوسُفَ، 2 هَالِي ،3 مَتْثَاتَ، 4 لاَوِي، 5مَلْكِي ،6 يَنَّا، 7 يُوسُفَ، 8 مَتَّاثِيَا ،9عَامُوصَ، 10 نَاحُومَ ،11 حَسْلِي،12 نَجَّايِ ، 13 مَآثَ، 14 مَتَّاثِيَا ،15 شِمْعِي 16 يُوسُفَ ،17 يَهُوذَا 18 يُوحَنَّا ،19رِيسَا ،20 زَرُبَّابِلَ، 21 شَأَلْتِيئِيلَ،22 نِيرِي ،23مَلْكِي،24 أَدِّي، 25 قُصَمَ 26 أَلْمُودَامَ، 27 عِيرِ، 28 يُوسِي، 29 أَلِيعَازَرَ، 30 يُورِيمَ، 31 مَتْثَاتَ، 32 لاَوِي، 33 شِمْعُونَ، 34 يَهُوذَا، 35 يُوسُفَ ،36 يُونَانَ، 37 أَلِيَاقِيمَ، 38 بْنِ مَلَيَا، 39 مَيْنَانَ ،40 مَتَّاثَا، 41 نَاثَانَ ، 42 دَاوُدَ، 43 يَسَّى ، 44 عُوبِيدَ، 45 بُوعَزَ، 46 سَلْمُونَ، 47 نَحْشُونَ، 48 عَمِّينَادَابَ ،49 أَرَامَ، 50 حَصْرُونَ، 51 فَارِصَ، 52 يَهُوذَا، 53 يَعْقُوبَ،54 إِسْحَاقَ، 55 إِبْرَاهِيمَ،

وأنا أسال كيف يأتى هذا الأختلاف العددى............ بين لوقا ومتى فى حين أنه يثبت للأطفال الصغار

أنه ما دام الجد واحد وصولاً إلى الأب فبكل.......... تأكيد سوف يخرج لنا عدد واحد من الأجداد دون

أختلاف فى العدد ولا حتى فى الأسماء هذا أن كان............. النسب صحيح اما أذا كتب النسب حسب

رؤيه مؤلف معين فهنا ستتضارب الأقوال تماما............ كما حدث مع لوقا ومتى وهذا امراً بديهى
بشرح قصة تطور الدين من ابراهيم الى المسيح- عليهما السلام .

وهذا الموضوع قرأته فى كتاب رئيس الطائفة الانجيلية السابق –فى مصر/ القس – صموئيل مشرقى ( عصمة الكتاب المقدس ) الذى تم نشره فى مصر سنة 1988 , فكيف يزعم صموئيل أن هذا الكتاب من تأليفه و أنه تم منع نشره و مصادرته و سرقة أصوله فى مصر ؟ وهذه الفكرة خطأ ، لأن الدين واحد من أول الأنبياء – اّدم عليه السلام , ثم شيت ثم نوح ...ألخ. فكان الدين هو التوحيد , واستمر فى الاسلام وحده دون غيره .
= أما ما ذكره / صموئيل من كلام المسيح – عن الأنبياء ( من ثمارهم تعرفونهم ) ( انجيل متى 7: 15- 16) فلم يكملها / صموئيل , حيث قال المسيح ( لا تقدر شجرة ردية أن تصنع ثمرا جيدا ) و هذا شهادة لسيدنا / محمد – صلى الله عليه و سلم ,الذى أتى بأعظم ثمر ( اقرأ مثل الكرم فى الاناجيل ) فحول شعوبا بأسرها من عبادة الأحجار و الكواكب الى عبادة الله وحده , و ترك أمة تنشر التوحيد, فى عالم ترك التوحيد الى الشرك و الكفر , و العياذ بالله .
= ثم ذكر / صموئيل – قول ( يوحنا ) تلميذ المسيح , فى رسالته الأولى ( 4: 1 ) ( امتحنوا الأرواح ) و يعنى: امتحنوا رسالة كل من يقول أنه نبى الله , للتأكد من مصدر الوحى , ولم يكمل باقى كلام يوحنا لأ نه يشهد بصدق سيدنا محمد , ولكتابه ( كل روح يعترف أن يسوع هو المسيح و قد جاء فى الجسد ) أى أن سيدنا عيسى هو المسيح الذى تنبأ عنه الأنبياء, و أنه كان انسانا ( فهو من الله ) , أى فهو وحى صادق , فقد كان يوحنا يرد على طائفة تنفى أن يسوع هو المسيح الموعود , و طائفة تنفى أنه كان انسانا و تزعم أنه كان الاها .فكتب يكذب الطائفتين , و يوضح كيفية معرفة النبى الصادق الآتى بعد المسيح من الأنبياء الكذبه .
ثم أخذنا / صموئيل فى متاهة من اختراعه , و أخذ يحد د صفات ( الرسول ) لينكر نبوة سيدنا محمد ، فقال: ان النبى يجب أن يكون مسالما و يصبر على المكاره , ولا يكون ميالا للنساء , و لم تتلطخ يداه بالدماء , و ينادى بمملكة سماوية , ويبغض سبى النساء و الغنائم , وتحمل رسالته اضافات جديدة تسمو بالأنسان , و تقدم مالم يسبقه اليه أحد من الرسل السابقين ؟ و تكون تعاليمه غير مبتوره ولا تعود بالأنسان الى التخلف .....
وهو يقصد سيدنا محمد – صلى الله عليه و سلم – والاسلام . وكان الأولى به أن يقرأ كتابه جيدا و بفهم ما فيه , لأن الأنبياء العظام عندهم مثل : موسى و يشوع و داود و سليمان و ايليا – عليهم جميعا السلام – فعلوا كل هذا , و أضعاف أضعاف ما فعله سيدنا محمد – نبى الرحمه . و كل واحد منهم بدأ مسالما( مثلما كان اليهود فى مصر و فى بابل , و داود قبل أن يتولى الحكم , وايليا قبل أن ينصره الله على كهنة الأصنام ...) ، الى أن استقر به الأمر , قيبدأ- بأمر الله - بمحاربة أعدائه, و قتل مقاتليهم و أسر نسائهم وأطفالهم و سلب غنائمهم , لتدعيم دين الله , كمانقرأ فى كتابكم أن النبى موسى و معه بنى اسرائيل , فى ( تثنيه 20 : 10 ) جاءهم أمر الله أن الحروب قبل الدخول لأرض الميعاد تكون لتسخير الشعوب و فرض لبجزية عليهم ،أو يقتلوا كل الرجال و النساء و الاطفال , و قد فعلوا كذلك فى 60 مدينه و نهبوا كل ما فيها ( تثنيه 2) و فى( تثنيه 3) فعلوا بالمثل فى 60 مدينة أخرى , فى سيناء, و كذلك يشوع –ومعه جيش بنى اسرائيل- أبادوا شعوبا – بأمر الرب (يشوع 11: 20)و كانو ا يحرقون المدن التى يمرون بها و يقتلون الرجال و يستحيون النساء و الاطفال ليستعبدوهم و ينهبون الغنائم( يشوع 11: 11-15) و فعل داود أبشع من ذلك(أخبار أول 18 : 5,و 20 ) و (صموئي ثانى 8) و قد شرحت كل هذا على موقعى فى ردى على د. لبيب و الشماس / أنطون .
ثم دخل / صموئيل – فى تاريخ اليهود – يروي من كتابهم ما يعجبه, و يترك مالا يعجبه .