ما الموضوع اخى الشرقاوى
التعديل الأخير تم بواسطة نسيبة بنت كعب ; 25-07-2005 الساعة 11:52 PM
السلام على من إتبع الهدىاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة bahaa
اخى بهاء
هذه هى أساس المشاكل "الخنوع"
هذا إذا كنت فهمت قصدك
والعلاج معروف والشفاء أكيد لو أخذنا العلاج
مع تحياتى
اللي فهمته
اليهود متسيدين ومسيطرين على العالم الغربي واللي طبعا من ضمنه مجلس الأمن
ولما العرب الفلسطينيين الغلابه بيحاولوا يطلبوا حقوقهم من مجلس الأمن صاحب السلطة والنفوذ على الساحة الدولية بيعتبرهم أغبياء لأن ظالميهم هما في الأساس من يسير مجلس الأمن ويضع له خطة عمله
يعني بالبلدي : (ادوا القط مفتاح الكرار) و(حاميها حراميها)
حلو قوي الكاريكاتور ده يا شرقاوي بيوصف وضع اليهود في العالم بشكل دقيق جدا جدا
:etoilever "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار" :etoilever
أخى الشارقاوى اعتذر عن التاخير على التعليق .. أنتظر تعليقى , ولا حول ولاقوة وألا بالله
السلام عليكم :
الغريبة , والعجيبة ان الصورة الذى طرحها الشارقاوى ذات صلة قريبة بالموضوع السابق وهو " من لا يملك قوته لا يملك صنع قراره ..
ويتعجب كثير من الشباب على ان كون مجلس الامن , هو الراعى الرسمى لمصالح أسرائيل ..وانا من راى ده بيرجع لعددة اسباب :-
1- الدول العربية ليست دول منتجة ..اى ليس لديها قوة اقتصادية تهدد من يتعارض مع مصالحها بالمقارنة بأتحاد الاوربى .
2- غالبية الدول العربية دول انظمة حكمها استبدادى .بمعنى , انه احيانا بتجد القوى العظمى ان تأييد النظام الاستبدادى فى دولة ما يزيد من مصالحها . .. مثلا زى دولة قريبة من فلسطين يقضى حاكمها فى اميركا اكثر ما يقضى فى بلده .
فتستخدم الدولة العظمى هذا الكرت , لضغط على الدولة الاستبدية.
ولعل هناك اسباب اخرى , اتركها لمن عنده اجتهاد .
كيف نعالج :-
1- ان نكون قوى عاملة , بمعنى ان نحاول ان نتعلم التقنيات الحديثة واللغات حتى نكون افراد تستطيع النهوض بمجتمعتها .
2- ان توفر الدول مناخا من الديمقراطية تسمح بالمشاركة الفعلية فى القيادة .
3- يجب انهاء قضايا المعونات , لانها فى الاصل ابتزازات .
4- ان يتقوا الله فينا , ونتقى الله فيهم .
انا لا سف متبت هذه المشاركة وانا تقريبا بنام ...فمعلش اذا لم تكن منظمة !
والسلام عليكم
أولا نعتذر على التأخير , وكلن حرصا منى على عدم الأبتذال ....فأحيانا اتأخر .
اليكم موضوع اليوم , وهو ليس كاريكاتير مضحك ......ولكن انا اجده مبكى .
موضوع اليوم " هو لماذا لا يقبل الشباب على القراءة ؟".
أخي بهاء أعذرني عن التعليق على موضوع اليوم ولكن تعليقي في غاية الاهمية
أخي الحبيب بهاء
كثيرا ما أجد في ردودك كلمة ديمقراطية ....
بالله عليك لا تذكرها لما فيها من خطر كبير على الاسلام
وأذكرك بهذا الموضوع الذي نقلته لكم
أضغط الرابط
التعارض بين النظام الديمقراطي ونظام الحكم في الإسلام
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات