السلام عليكم ورحمة الله
انبه الاخوة ان حملات التنصير فى مصر زادت جدا
بشكل مبالغ فيه
اصبحوا يذهبوا الى معظم المناطق العشوائية
مثال الكيلو اربعة ونص فى مدينة نصر
ويدفعوا للفقراء من اموال المسلمين لتنصيرهم
وفى احدى المناطق الفقيرة هناك اعلان وجبة يوميا
لكل من يذهب الى الكنيسة
المشكلة ان هناك الكثير من الفقراء نتيجة العوز والحاجة وقعوا تحت طائلة التنصير
وعلى صعيد اخر لم يسلم من حملات التبشير
بعض الطبقات الاخرى
فاصبح التركيز على البنات فى الجامعات
كان هناك حلقة فى دريم
لاب يشكو من اختفاء ابنته مع علمه ورود انباء انها
محبوسة فى الدير
وكان هناك كلا من القمص عزيز بطرس كاهن الكنيسة المعلقة ومسئول فى الشئون المسيحية
وكانت الحلقة كلها عبارة عن اكاذيب من النصارى
على سبيل المثال
الاب يذكر انه ذهب الى الدير واخبر القس عن ابنته
فاخبره القس ما اسمها
(وهنا كارثة معنى هذا ان القس عنده علم بمسلمات مخطتفات)
كانت الاجابة من القمص الموجود انه سئل عن اسمها
لكى يصلى من اجلها لكى يعيدها الرب اليه..
وكل ما يتكلم الاب المكلوم فى ابنته يكون رد القمص
من طراز نحن.. ابناء المسيح .. ندر خدنا الايسر..المحبة
لكن تدخل أ جمال اسعد المعروف بميوله المعتدلة تجاه
تجاوزات الكنيسة وقال ان من حق الامن ان يقوم بتفتيش الدير
هنا غضب القمص وظهر وجهه الحقيقى وقال لن ارد على واحد زيك
واندهش أ جمال من القس وقال له هو ده الاب وهو ده المحبة
وعندما تدخل المسئول الاخر وقال للوالد يمكنك ان تذهب
الى المطار وتتاكد من اسمها انها لم تسافر
فتدخل أ جمال وقال له انها لوتنصرت فاسمها سيتغير طبعا
واقر بان هناك حملات تبشير فى مصر وقال انها لطوائف خارجة من الكنيسة
بالرغم من ان القمص كذب ونفاها قبل مداخلة أ جمال
اسعد
__________________
الخلاصة عك فى عك
ان الحملات التبشير اصبحت قوية جدا ولا ناخذ من النصارى الا الكذب المفضوح والمسلمين نيام
حتى يستيقظوا ويندموا وقت لا ينفع الندم