انا بعتذر عن التاخير لسبب غاية فى الاهمية هو انى كنت بحضر معمودية مجموعة من اخوتى المسلمات منهم اشهر محامية فى مصر الاستاذة نجلاء الامام صاحبة الماجستير فى الشريعة الاسلامية فهى اختبارها رائع حقا بعد دراسة العقيدة الاسلامية دراسة وافية ودرجة ماجستير فى الشريعة تختار المسيحية
أشهر محامية فى مصر؟؟ هههه
هى فقط تسعى للشهرة و الفرقعات الإعلامية فتلجأ للتنصير أو تولى قضايا تهم الرأى العام مثل قضية نهى رشى. التى وقفت بجانبها فى البداية (على الرغم من علمها من أن القضية ملفقة) ثم تخلت عنها و دافعت عن المتهم! ما هذا لعب العيال؟؟
هل منطقى أن يأخذ محامى قضية بدون أن يدرسها و يعرف جميع تفاصيلها (و أعتقد أن جنسية الموكل من أول الأشياء التى يتم التعرف عليها) ثم بعد ذلك يدعى أنه لم يكن يعرف كل تفاصيل الموكل و يأخذ الصف الآخر؟؟
هذه هى فعلا العقليات السطحية التافهة التى تتنصر.
ثم أنتى مالك و مال تعميدها؟ ألم تعلمى أنه ممنوع للنساء تعميد بعضهم البعض؟
الرجال القساوسة فقط من لهم تلك السلطة المقدسة:
المصدر: الدسقولية -- مكتبة المحبة الأرثوذكسية.
ص 133
المرأة لاتعمد أحد .
ليس هذا فحسب، بل إن المصادر المسيحية تجعل الموضوع أصعب بكثير عليكم:
القس يعمد حتى و لو كان "سىء السمعة" مثل برسوم المحرقى :
المصدر: مذكرات فى علم اللاهوت المقارن وأسرار الكنيسة السبعة - اعداد القمص بيشوى ناثان - النسخة الإلكترونية.
ص. 5
يا جماعة فكروا قليلا فى الموضوع.... قس معروف عنه أنه يتحرش بالنساء و سمعته زى وشه، بناءا على التعاليم المسيحية أنت مجبر أن تسلم له زوجتك أو أختك أو إبنتك لتتعرى أمامه و ليداعب جسدها بحجة تطهيرها. ما هذه الديانة التى كلما أقرأ فيها أزداد إقتناعا بالإسلام؟
و هل إلتزمتم بقواعد و أصول التعميد كما جاءت فى المصادر المسيحية:
التعرى بالكامل إجبارى:
و كما نعلم أن النصارى يختلفون فيما بينهم فى شكل يسوع، فهو صينى عند الآسيوين و هو أوروبى و أشقر الملامح عند الغربيين و هو أسود زنجى عند الأفارقة. إلا أن ما لا يختلف عليه إثنين من النصارى هو أن معمودية يسوع كانت بالتعرى الكامل، و هذا ما تؤكده أحد المواقع الرسمية للكنيسة القبطية:
و أعلم الرد التقليدى الذى ستقوليه و هو أن التعرى بالكامل أمام الكاهن و الناس لا يحدث فى الكنيسة القبطية ، و إنما تتعرى فقط مع الشماسة ثم ترتدى المعمدة رداء التونية الأبيض أثناء التعميد مع الكاهن.
الرد:
1- أنتم بذلك تخالفون التعميد كما فعله إلهكم بالتعرى مرتين أمام الملء: مرة أثناء التعميد و مرة أثناء الصلب، و تخالفون أيضا توصيات الآباء الأولين الذين أكدوا أن التعميد يكون بالتعرى الكامل.
2- حتى بعد إرداء رداء التونية الأبيض، هل تعتقدين أنه سيصبح كما هو بعد نزول المرأة فى الماء؟؟ أنه بالطبع يصبح شفافا و يكشف عورة المتعمدة للكاهن ،ويظهر جسمها وكأنها لا ترتدي شيئًا على الإطلاق و إليكى الدليل على ذلك من التعميد فى مياه مجارى الصرف الصحى المقدسة بنهر الأردن برداء التونية الأبيض:
This was a baptism service in Israel in the Jordan River. Mark 1:9 says "At that time Jesus came from Nazareth in Galilee and was baptized by John in the Jordan." It was very special to be baptized in the same river that Jesus was baptized in
و أتمنى ألا تكونوا قد نسيتوا تلاوة ما تيسر من نشيد الإنشاد و حزقيال 23 و هى بين أيدى القس لكى تحل البركة.
أعلم أنكى ستقولين أن هذا القس مؤدب و لا يؤثر فيه أن يرى عورة إمرأة و هى فى الماء. سأرد عليكى من كتابك المدعو مقدس فقد وصف ردة فعل أنبياءك فى مثل هذه المواقف:
فإذا كان نبى من أنبيائك الذين إختارهم إلهك بنفسه لم يستطع تحمل هذا المنظر و إرتكب معها الزنا.... فهل نتوقع أن يكون القساوسة الذين يختارهم بشر أن يكونوا أفضل من الأنبياء؟؟؟ و دعكى من الكلام الفارغ و التخاريف التى تردديها بأن معايير معرفة النبى فى المسيحية ليس من ضمنها أن يكون ذى خلق. كيف هذا و هو الذى يحمل رسالة تبليغنا تلك الأخلاق الذى هو أول واحد لا يملكها.
يعنى هل منطقى أن نختار أستاذ جامعة علمه أقل من أخيب و أسوأ تلميذ؟؟
و بالمناسبة فإن هذا الطقس المسمى معمودية الذى تسمونه "سر من أسرار الكنيسة السبع" ما هو إلا طقس وثنى 100 % تم سرقته و إدخاله فى المسيحية لكى تتوافق مع الشعوب الوثنية آنذاك لكى يقبلوها و يعتنقوها.
فالتعميد هو عادة وثنية قديمة جدا إنتشرت فى كل الديانات الوثنية القديمة كالفرعونية و الإغريقية و الهندية القديمة. هذا ما تؤكده أحد أدق المراجع الغربية و هو الموسوعة الأمريكية
Microsoft Encarta Premium 2009
و هو ما تؤكده الموسوعة أن هذا الطقس كان يتم قديما فىالديانات الوثنية القديمة فى الأنهار كنهر غانغ (و هو النهر المقدس لدى الهندوس) و نهر النيل و الفرات و كذلك عرفته الحضارة الهيلينية القديمة.
عند الكاثوليك و الأرثوذكس يكون التعميد بالتغطيس الكامل، و عند الطائفة الإنجيلية و المارونية يكون بمسح الرأس فقط، و كلا الطريقتين كانا يتما فى الديانات الوثنية القديمة إما بالتغطيس الكامل فى الأنهار كما ذكرت الموسوعة و إما بسكب المياه على الرأس كتلك البردية التاريخية التى تثبت ذلك عند الفراعنة:
بل إن الهندوس مازالو يمارسون تلك الحمامات المقدسة فى مياههم المقدسة تماما مثلكم:
ما الفرق بين هذا التعميد و تعميدكم فى جرن المعمودية و مجارى الصرف الصحى فى نهر الأردن:
ما من شك أن إمرأة كهذه تترك دين العفة الذى تعتبر فيه كجوهرة لا يطلع عليها إلا زوجها، و تذهب لدين تبدأ حياتها فيها بكشف عورتها أمام القس و الناس:
ثم بعد ذلك تصبح مجبرة على أن تحكى له أدق تفاصيل حياتها، و التى قد تخجل من أن تحكيها لصديقتها، لا بد بالطبع أن تكون أخلاقها كأخلاق ثامار جدة يسوع أو سكرتيرة زكريا بطرس:
الحمد لله الذي لم يكن له شريك في الملك، ولم يتخذ صاحبة ولا ولداً، الحمد لله الذي هدانا للإسلام، وآتانا من أمرنا رشداً، الحمد لله الذي أعد للمؤمنين جنات خالدين فيها أبداً، وأعد للكافرين جهنم لا يخرجون منها أبداً، الحمد لله القائل في كتابه الحكيم : فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءوا كِتَابِيَهْ * إِنِّي ظَنَنْتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسَابِيَهْ [الحاقة:19-20] . سبحان الذي بكت من خشيته العيون! سبحان الذي سجد له المصلون! سبحان الذي أمره بين الكاف والنون! سبحان الذي سبح بحمده الأولون والآخرون! سبحان قاضي الحاجات! سبحان فاطر السماوات! سبحان الذي لا تختلف عليه اللغات! سبحان من أمره بين الكاف والنون! سبحان الذي في السماء عرشه! سبحان الذي في الأرض سلطانه! سبحان الذي في البحر سبيله! سبحان الذي في جهنم سخطه! سبحان الذي في الجنة رحمته! سبحان ذي العزة والجبروت! سبحان ذي القوة والملكوت! سبحان ذي العظمة والكبرياء! سبحان رافع السماء! سبحان الله عدد الليل والنهار! سبحان الله عدد المستغفرين بالأسحار! سبحان الله عدد ما غرد طير وطار! سبحان الله عدد الشجر والدواب والبحار!
والصلاة والسلام على معلم البشرية وهادي الإنسانية ومزعزع كيان الوثنية صلى الله وسلم على محمد ما اتصل مرأى بنظر وما اتصلت أذنٌ بخبر وما هتف وُرْقٌ على شجر وما نزل المطر وما تلعلع الظل على الشجر وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.
" الله واحد هو و الوسيط بين الله و الناس واحد هو الإنسان يسوع المسيح " (1تي2: 5)
واضح جدآ أن ألإنجيل يعترف بأنه إنسان إما أن تعترف ضيفتنا بأنه لايوجد أى نص يقول فيه أنا الله وإما أن تثبت عكس ماقلنا ونحن نريدها أن تفحمنا بإجابتها التى نفى أبائها أن يكون هنالك نص صريح من أقوال يسوع ولكن ربما ضيفتنا تعلم مالايعلمه أبائها بحكم إنها دارسة إكليريكية حديثة .
لانزال ننتظر من ضيفتنا ألإجابة .
إستمع لهذا فوربي لن تندم وستعيش سعادة لاتوصف إستمع فقط .
يقول المسيح: في قصة المرأة الكنعانية التي يرويها متى [ 15 : 24 ] يقول المسيح : (( لم أرسل إلا إلى خراف بيت إسرائيل الضالة.
(5هَؤُلاَءِ الاِثْنَا عَشَرَ أَرْسَلَهُمْ يَسُوعُ وَأَوْصَاهُمْ قَائِلاً: «إِلَى طَرِيقِ أُمَمٍ لاَ تَمْضُوا وَإِلَى مَدِينَةٍ لِلسَّامِرِيِّينَ لاَ تَدْخُلُوا. 6بَلِ اذْهَبُوا بِالْحَرِيِّ إِلَى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ.)متى10: 5-6
ذكر فى الكتاب الذى يعتنقه النصارى أن المسيح ارسل الى خِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ الضَّالَّةِ
ولم يرسل الى كل الناس وبالتالى على شىء يؤمنون به فرسالته لم تكن عامة ولكن هى محددة لقوم بعينهم وهم بنو اسرائيل
التعديل الأخير تم بواسطة hasanallam ; 30-07-2009 الساعة 05:00 AM
القاريء لسيرة هذه الحشرة يرى أنها تعشق أسلوب الفرقعات الإعلامية وأسلوب ( خالف تعرف )..
لا يُذكر اسم قلفاء النعاج هذه ( وهي مسبة ) إلا ويذكر معها ضجة إعلامية ما ..
فقط هذه الجرباء تعشق الشهرة ولا تكاد يقر لها جفن إلا على أضواء كاميرات التليفزيون ،
فمرة تدافع عن البنت التي تعرضت للتحرش ، ثم فجأة تتخلى عنها بعد أن هدأت القضية في
الرأي العام لتعود الأضواء عليها من جديد ومن يسمع مبرراتها في ذلك يعلم أنها
( بتتلكك ) فقط لإثارة الهالة الإعلامية والضجة حولها ..
ثم بعد ذلك تفتي بجواز التحرش بالإسرائيليات كنوع من المقاومة ( ههههههههه ) ..
ثم وبعد أن خبت الأضواء وأحست أن الهالة والضجة الإعلامية بدأت تهدأ من حولها خرجت علينا
بمشروع قانون تقييد تعدد الزوجات ..
ثم ها هي تقرر العودة إلى الأضواء مرة أخرى ..
فقط أدعوكم لترقب الأيام القادمة ، فلن يخلو منها حدث بشأنها .. فهي ليست إلا كلبة
أضواء .. ولم تكن يوما مسلمة ..
و إليكم الدليل، فى حوار لها على قناة العربية تدعو إلى التحرش الجنسى بالنساء الإسرائيليات "كنوع من المقاومة". هل هذا كلام يصدر من شخص عاقل فى كامل قواه العقلية؟؟؟ دى "هبلة و مسكوها طبلة" و تسعى للشهرة بأى وسيلة و هؤلاء هم المتنصرين.
قال عليه السلام عندما سئل ايكون المسلم جبانا قال :نعم قيل ايكون بخيلاقال:نعم قيل ايكون كذابا قال لا فالمسلم لايكذب والاسلام انتشر بسلوكه وافعاله لابقوله
ليت هبة بنت المسيح..تخفف من اندفاعها الغير مبرر على الاخت هند..الموضوع مجرد حوار وتناظر..فلتهدي من روعها وتبتعد عن اسلوب التهجم..وتأخذ الموضوع بأريحيه..
ثم إن من حق الاخت هند أن تسأل هذا السؤال المنطقي جدا..متى واين قال المسيح انا الله اعبدوني..؟
:
:
رد مع اقتباس
:
المفضلات