بهذه المعادلات الواقعية نثبت ضلال عقيدة الفداء ( والفرضيات حسب ايمان النصارى ).

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

بهذه المعادلات الواقعية نثبت ضلال عقيدة الفداء ( والفرضيات حسب ايمان النصارى ).

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12

الموضوع: بهذه المعادلات الواقعية نثبت ضلال عقيدة الفداء ( والفرضيات حسب ايمان النصارى ).

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    5,025
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-07-2016
    على الساعة
    11:53 PM

    بهذه المعادلات الواقعية نثبت ضلال عقيدة الفداء ( والفرضيات حسب ايمان النصارى ).

    عنوان الموضوع : بهذه المعادلات الواقعية نثبت ضلال عقيدة الفداء ( والفرضيات حسب ايمان النصارى ).




    تحليل واستخراج أخوكم نجم ثاقب .






    ____________________________________________________



    المعادلة رقم ( 1 ) :


    خلق الله لادم بلا خطيئة + خطيئة ادم = الخطيئة في طبيعة الانسان .

    الخطيئة في طبيعة الانسان + الفداء = الخطيئة في طبيعة الانسان !!!!!!!!!! ( أيضا ) .

    نستنتج بلا أدنى شك أن الفداء = صفر . أى لا قيمة أو وجود له .


    التعليق : كما ترون الفداء غير موجود من الأصل حتى يغير المعادلة الواقعية .

    ____________________________________________________

    المعادلة رقم ( 2 ) :


    عمل الله ( الخلق ) + الانسان = خلق كائن لم تكن الخطيئة به .

    عمل ادم ( الخطيئة ) + عمل الله ( الخلق ) = الخطيئة في طبيعة الانسان .

    الخطيئة في طبيعة الانسان + عمل الله ( الفداء ) = الخطيئة في طبيعة الانسان !!!!


    نستنتج أيضا أن الفداء أيضا يساوي صفر ولكن الزيادة هذه المرة بالتعليق الاتي :



    التعليق : كما نرى ان عقيدة الفداء وفرضية ايمان النصارى بدخول الخطيئة بالانسان ...
    جعلت عمل الله أضعف من عمل الانسان ، فعمل الله عند خلقه الانسان اراده بلا خطيئة ( معصوم ) ....
    أما عمل الانسان فغير وبدل عمل الله بالانسان بادخال الخطيئة الى طبيعة الانسان .....
    وعندما نأخذ فرضية تحقق الفداء كعمل ثاني من الله بعد الخلق الاول ، نجده انه كان أضعف من أن يعيد الانسان الى طبيعته التي بلا خطيئة !
    وهنا .... نستغفر الله من هذا التجني على الله ونسأل الله لهم الهداية من تصديق ذلك التجني والتعبد به ورهن ابديتهم به ... وياويلهم .... اللهم اهدهم يا رب قبل الحساب الاكبر ....
    وهذا يثبت أيضا أن الانسان بالاصل لم تدخل الخطيئة به بل خرجت منه الخطيئة .....
    فالله قد خلق الانسان بالاصل يخطىء ولهذا حذره من الخطأ وأظهر له العقاب ....
    فخطأ أن نقول دخلت الخطيئة بادم ونسله من بعده لأن هذا تجني على الله ....
    فلو كانت دخلت بفعل ادم الخطيئة لخرجت بفعل الله ( الفداء ) ولكن هذا لم يحدث .
    مما يؤدي الى الحقيقة النهائية : ان الفداء = صفر ( أى لا وجود له بتاتا ) .



    ____________________________________________________



    المعادلة رقم ( 3 ) :



    زمان ما قبل الفداء + خطيئة ادم ( عمل الانسان ) = عقاب الله للرجال بالتعب وعقاب النساء باوجاع الحمل والولادة .


    زمان ما بعد الفداء + الفداء ( عمل الله ) = عقاب الله للرجال بالتعب وعقاب النساء باوجاع الحمل والولادة .


    نستنتج من هذا بكل تأكيد أن :

    زمان ما قبل الفداء = زمان ما بعد الفداء .

    وأن الفداء = صفر ( أى لاوجود له ) .

    وانه لا وجود لتقويم ( قبل ) و ( بعد ) لأن الزمان واحد بعدم وجود فداء كما اوضحنا .



    التعليق : هذا يدل ان الله خلق الانسان بحكمته عز وجل ليسكن الارض وليختبر ادم بعد اعطائه العقل .... والزمان واحد .... بدايته ونهايته الصغرى من ولادة كل انسان وحتى مماته .... أما بدايته ونهايته الكبرى فهي من ايجاد ادم وحتى حلول يوم القيامة حيث الحساب الأكبر لكل نفس مخلوقة من العادل الديان الرحيم .


    ____________________________________________________




    وهكذا نجد أن النتيجة النهائية ضمن المعادلات الواقعية هي :


    الفداء = صفر ( أى لا وجود له ) .




    واهم ما في الامر ان ايمان النصارى بأن الصفر يساوي عدد يغير في معادلات واقعية وهو طبعا عكس الواقع كما أوضحت لكم يقينا من معادلاتي السابقة ....
    فانهم يتجنون على الله بهذه التبعيات :

    1 - أن عمل الانسان أقوى من عمل الله . وحاشا لله والعياذ بالله .

    2 - أن الله عاقب البشر لادخال الخطيئة بهم وعندما عمل الله الفداء نسى الله العقاب على البشر الى يومنا هذا . وحاشا لله أن ينسى .

    3 - أن الله لكى يتم الفداء ( الذي اتضح انه يساوي صفرا أى غير موجود ) كان محتما عليه أن يقبل الضرب والشتم والبصق . وحاشا لله أن يتم عملا ترونه الاعظم عبر اهانة ذاته !

    4 - اذا كان التجسد هو رؤية الله في الجسد فان هذا ما خص اناس معينيين ادعوا ذلك فأما الاخرين فما رأوا ذلك ولا سيما اليهود الذين عرفوا الله قبل أى جماعة وأكثر من غيرهم ما اقروا ان الله ظهر بالجسد .... ولكن عدم تجسد الله فهو حقيقة متاحة في كل زمان ومكان وللناس أجمعين .... كما ان الله لا يمكن أن يتغير .....


    5 - أن المشكلة لم تكن في الانسان بل كانت في الله( والعياذ بالله أن يكون ذلك ) .
    لاننا لو صدقنا عقيدتهم فان الانسان بقى الى اليوم لديه الخيار أن يخطىء رغم الفداء المزعوم ولكن ما اختلف هو قبول الله للانسان كما هو بعد ان ادخل ادم الخطيئة الى طبيعة نسله بينما عجز الرب عن اخراجها ، لذا فلا معنى للفداء سوى عجز الله واضطراره أن يقبل الواقع الجديد الذي فرضه ادم على نسله الى اليوم ....
    فهل يعقل هذا .... حاشا لله والعياذ بالله .



    6 - أن الله يطلب الدم ليقيم ميزان عدله ....
    فهل يعقل ان يكون الله مرهونا بالدم حتى يقيم العدل ....
    فالذبيحة لها حكمة للتقرب وأحد الطقوس التي يؤديها الانسان فلا نفع لله بها سوى حكمته لتجربة الانسان بحفظ الوصايا ‘ فالعمل عمل الانسان في الذبيحة لينتفع الانسان بها وليس عمل الله لينتفع الله بها .... والله غني عن كل شىء ونحن الفقراء له ....
    كما أن رحمة الله وعدله غنية عن الذبيحة ودمها المادي المراق من أجل قيمة روحانية تخص الرب .....
    وهل ميزان عدل الله هو عبارة عن كفة دماء وكفة خطايا !!!!!!!
    أم أن المستحق للعدل أن يكون ميزان العادل له كفة للبر واخر للخطايا .... فكروا يا اصحاب العقول ....
    لتعلموا ان الفداء بكل المقاييس يقودكم للتجنى على الحق المستحق لله العادل الرحيم .


    7 - لا يمكن بأى حال من الاحوال أن يقيم الله عدله على ظلم .....
    فان صلب البرىء ظلم .... فهل بالظلم يقوم عدل .... فأى عدل هذا قد تحراه الرب !
    ولا يمكن أن يقيم الله ظلما على نسل ادم بسبب قرار ادم الذي لم يشاركه فيه نسله ....
    وكيف لا يقبل الله توبة ادم وبر نسله من بعده .....
    فما ذنب العذراء ومليكي صادق وموسى وابراهيم وايليا ويوحنا وأيوب ؟؟؟؟؟
    ما ذنب ايوب البار ؟؟؟؟؟؟ هل يمكن لله أن يظلمه أم ان المشكلة كانت بالرب أن يقبل مثل هؤلاء فقرر أن يصلح الامر على نفسه بدم البرىء ( ابنه ) !!!!!!
    فان كانت عقيدتكم بالفداء تقوم على عدل الله في الامر كله .....
    فاذا كان ادم قد اختار الخطيئة الاولى بعد ان بقى مطيعا لولا اغراء الحية .....
    فالظلم ان لا يقبل اختيار اى ادمي للتوبة والبر .....
    فهذا اختيار بمحض الارادة وذاك اختيار بمحض الارادة ....
    ولكن الرب بنظركم بنى على اختيار واحد مصير نسل كامل الى اخره وعلى صلب برىء .
    ولاسيما انها الخطيئة الاولى وليست المليون ....
    من كل الجوانب لا يمكن ان تخترق هذه العقيدة عقل الا الذين ورثوها من الاباء ....
    ولا يمكن ان تنصف هذه العقيدة الحق في الله القدوس .... لا يمكن ....
    فتعاليت ياربي عن هذا كله علوا كبيرا .....
    وويل ممن أتت على يديه المعثرة أمثال بولس اليهودي.... الذي ضلل من بعده أمم تظن انها على حق !
    وتجنى على ذكر المسيح حين قال ان المسيح اصبح لعنة وقال ان الله قد بصق عليه ( والعياذ بالله ) .....
    لتعلموا انه اتى بعقيدة تقدس سحق الرب لتخلصوا وتهين المسيح لتفرحوا !!!!!
    فتوبوا الى الله وخلصوا انفسكم ممن ضللكم ومات ليلقى عذاب الله فيما افترى على الله الحق .....
    لذا توبوا واهتدوا الى الحق قبل فوات الاوان ....

    ان الله أعدل من ذلك كله ....
    فلا صلب ولا فداء ....
    لأن التسليم بهما يعني تجني على الحق المستحق لله تعالى ....





    اللهم اني بلغت اللهم اشهد .




    فهل يجرؤ أو يتقدم للمشاركة والرد أحد النصارى هنا لينقض أى معادلة من معادلتي التي استندت بها على فرضياتهم ، متأملا اني اذا لم أرى ردودا منهم أن يثبتوا على الاقل لأنفسهم وضمائرهم أن :

    عقيدة الفداء لا وجود لها .....

    لانها في معادلاتي السابقة لم تؤثر اطلاقا بالقيم التي تختلط بها .....



    مما يعني أن الفداء فعليا = صفر ( أى لا وجود له ) .



    نسأل الله لكم ايها النصارى الهداية قبل فوات الاوان .....





    وأطيب الأمنيات لكم من طارق ( نجم ثاقب ) .
    التعديل الأخير تم بواسطة نجم ثاقب ; 16-03-2008 الساعة 01:16 AM

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    209
    آخر نشاط
    13-05-2008
    على الساعة
    10:40 PM

    افتراضي

    ماشاء الله تبارك الله عليك ياأخونا طارق

    من جد إنت إنسان ذكي

    من وين تجيب هالأفكار

    فعلا مخطابة العقول ولا مخاطبة القلوب
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    5,025
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-07-2016
    على الساعة
    11:53 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *فتاة الإسلام* مشاهدة المشاركة
    ماشاء الله تبارك الله عليك ياأخونا طارق

    من جد إنت إنسان ذكي

    من وين تجيب هالأفكار

    فعلا مخطابة العقول ولا مخاطبة القلوب


    بوركتي يا أختاه ...

    ودائما اقول اننا بالحق نزهو ونتجمل .....

    فلا فضل لنا بل الفضل لله على اكرامنا بنعمة الحق ....


    أطيب الأمنيات لك من أخوك نجم ثاقب .

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    209
    آخر نشاط
    13-05-2008
    على الساعة
    10:40 PM

    افتراضي

    اقتباس
    الخطيئة في طبيعة الانسان + الفداء = الخطيئة في طبيعة الانسان !!!!!!!!!! ( أيضا ) .

    ياليت تشرح أكثر في هالنقطه


    اقتباس
    عمل الله ( الخلق ) + الانسان = خلق كائن لم تكن الخطيئة به .

    عمل ادم ( الخطيئة ) + عمل الله ( الخلق ) = الخطيئة في طبيعة الانسان .



    يعني كيف لم تكن الخطيئه فيه وفي نفس الوقت الخطيئه في طبيعة الإنسان
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    209
    آخر نشاط
    13-05-2008
    على الساعة
    10:40 PM

    افتراضي

    اقتباس
    عمل الله ( الخلق ) + الانسان = خلق كائن لم تكن الخطيئة به .

    عمل ادم ( الخطيئة ) + عمل الله ( الخلق ) = الخطيئة في طبيعة الانسان .



    يعني كيف لم تكن الخطيئه فيه وفي نفس الوقت الخطيئه في طبيعة الإنسان


    إيه إيه خلاص فهمتها عمل الإنسان أقوى من عمل الله والعياذ بالله


    أعذرني على تسرعي وإستعجالي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    5,025
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-07-2016
    على الساعة
    11:53 PM

    افتراضي

    أختي فتاة الاسلام .....

    شكرا لتفاعلك ضمن هذا الموضوع الهام .....

    والان للرد على النقاط المقتبسة :



    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *فتاة الإسلام* مشاهدة المشاركة
    ياليت تشرح أكثر في هالنقطه

    ان النصارى يؤمنون بمصطلح : ( دخلت الخطيئة في الانسان ) .
    وذلك الدخول تحقق عند خطيئة ادم الاولى ....
    لذا فان طبيعة الانسان منذ ذلك الحين تغيرت .....
    ونتيجة هذا التغير انفصل الانسان عن الله ( كما يؤمنون ) .
    ولكن الله اراد المصالحة مع ذلك الكائن المنفصل ....
    بأن أقام عملية الفداء المزعومة .....
    ولكن تلك العملية ما كانت لتعيد الانسان كما كان قبل دخول الخطيئة به .....
    بل وكأنها اضطرار الرب من قبول الانسان كما هو نتيجة ما فرضه ادم على طبيعته ....
    وكأنه غير وبدل خلق الله ( والعياذ بالله ) ....
    فلو كان الفداء اعادة الامر على الانسان كما كان قبل الخطيئة الاولى ....
    لكان رفع العقاب عنه واخرج منه الخطيئة التي فصلته عن الرب .....
    ولكن فكرة الفداء التضليلية لا بد أن تنكشف بتجنيها على الله .....
    لانها وكأنها تقر ان الرب اضطر ان يقبل الانسان ويصالحه حسب تعديل ادم الاخير على خلق الرب .....
    والعياذ بالله وحاشا للرب أن يعجز سوى ان يقبل بامر واقع .....




    يعني كيف لم تكن الخطيئه فيه وفي نفس الوقت الخطيئه في طبيعة الإنسان

    كما قلت لك ....
    الامر كله عقيدة من صنع الانسان القاصر ....
    لذا فلا بد أن يفوح منها رائحة النقص والتجني على الحق المستحق لله القدوس ....
    لكن ما اقتبستيه هو ادانة لما يؤمنون به من واقع ما يؤمنون به .....
    فالانسان بالاصل قد خلقه الله غير معصوم عن الخطأ وهو مخير ان يختار بين الطاعة والمعصية ....
    ولأن الانسان ضعيف فقد سانده الله بالتحذير والتوعية وترهيبه من العقاب .....
    ولا يعقل ان يحذر الله كائنا معصوما لا يخطىء .....
    لذا فالانسان هو كما هو يخطىء .....
    ومصطلح ( دخلت الخطيئة فيه ) خاطىء .
    لأن الخطيئة خرجت منه .... كما يمكن أن يخرج منه البر .....
    هذه طبيعة البشر منذ الخلق الى يومنا هذا ....

    وهكذا فان اقتباسك يوضح الخطأ في ان الخطيئة لم تكن بالبشر وان الانسان هو الذي أدخل الخطيئة به .... هذا غير صحيح ولامنطقي .....
    والصحيح ان الانسان ( ادم ) مخلوق بالاصل غير معصوم عن الخطأ ....


    اللهم اهدهم .....


    وشكرا لمشاركتك .



    أطيب الأماني لك يا أختاه .

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    209
    آخر نشاط
    13-05-2008
    على الساعة
    10:40 PM

    افتراضي

    شكرا على توضيحك
    بارك الله فيك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #8
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    5,025
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-07-2016
    على الساعة
    11:53 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *فتاة الإسلام* مشاهدة المشاركة
    إيه إيه خلاص فهمتها عمل الإنسان أقوى من عمل الله والعياذ بالله


    أعذرني على تسرعي وإستعجالي


    معذورة يا أختاه بل ولك الشكر على التأكيد على ما فهمتيه .


    وفقك الله .

  9. #9
    تاريخ التسجيل
    Jan 2007
    المشاركات
    5,025
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    21-07-2016
    على الساعة
    11:53 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ثاقب مشاهدة المشاركة
    المعادلة رقم ( 2 ) :


    عمل الله ( الخلق ) + الانسان = خلق كائن لم تكن الخطيئة به .

    عمل ادم ( الخطيئة ) + عمل الله ( الخلق ) = الخطيئة في طبيعة الانسان .

    الخطيئة في طبيعة الانسان + عمل الله ( الفداء ) = الخطيئة في طبيعة الانسان !!!!


    :


    أليس ذلك تجني على الله ....
    عندما يؤمن النصارى أن ادم قد أجرى تبديل على خلق الله الاصلي للانسان ؟!
    بمجرد أنه أخطأ الخطأ الأول تغيرت طبيعة الانسان الاصلية التي خلقه الرب عليها !


    فكيف يكون بربكم ادم يخلق خلقا جديدا ليبدل خلق الله بمجرد عمل خاطىء !!!!!!!
    وماذا يكون هذا العمل الخاطىء أمام عمل الله بالخلق المبدع المتقن ؟

    أفهمتم الفكرة التي غابت عن النصارى ؟

    طبيعة ادم ( البشر ) هي من خلق ابداع الله باتقان .....
    فهل يعقل ان يكون عمل بشر خاطىء قادر ان يجري تبديل على خلق الله ؟
    طبعا لا والعياذ بالله !


    المسألة مكشوفة ليكتشفوا بطلان معتقدهم بالخطيئة الاولى التي استدعت الفداء المزعوم ....


    ادم لم تتغير طبيعته أبدا .....
    لأن طبيعته الاصلية كان غير معصوم ومخير بين الخير والشر ....
    وأعمال الاخيار والأشرار يزنها ميزان عدل الديان .....
    فكرة بسيطة وواقعية لا تتعدى وتتجنى على الله ....


    نعم هذه طبيعتنا كبشر .....
    هكذا بدأ ادم حياته منذ خلقه الله .... بنفس الطبيعة التي يولد بها اطفال اليوم الذين هم عند أول ولادتهم بلا خطيئة .....

    ولكن الفرق .... حين يخطىء الطفل الصغير أول خطأ له لا يحاسب لأنه غير ناضج ....
    بينما خطأ ادم الأول كان وهو ناضج وبعد أن تلقى التحذير وفهم العقاب ....

    هكذا هم مواليد اليوم قبل أن يخطئوا كما كان ادم حين خلقه الله قبل أن يخطىء .....

    ولا صحة للقول بأن الخطيئة دخلت الى البشر أو طارت أو غرقت ......

    الحقيقة الناصعة الساطعة ....
    هي أن ادم مثل كل انسان خلقه الله بشرا غير معصوم عن الخطأ .....
    بامكانه الاختيار بين البر والخطيئة ....
    وهذا ما كان عليه ادم ....
    ولو كان الرب يريده أن لا يخطىء فانه سوف يخلقه معصوما .....

    ونسأل النصارى السؤال الاهم .....
    لقد كان الله مع ادم لو اراده معصوما لجعله معصوما .....
    تماما كايمانكم أن يسوع كان بلا خطيئة ....
    فاللاهوت كان يسكن جسدا فيه نفس وروح بشرية .....
    لماذا لم يخطىء الناسوت ؟؟؟؟؟؟؟
    هل لأن الرب أراده كذلك ....
    أم أن الناسوت كان بشرا من نوع اخر لا ينتمي لنا كبشر .....

    لابد أن الفكرة قد وصلت .....


    ونستنتج بكل تأكيد أن الله خلق الانسان بطبيعة .....
    لا يقدر ادم ولا أى بشر بمجموع بلايين الاخطاء من كل بشر الدنيا .....
    أن يكونوا بالاتقان الذي يتحدى خلق الله ليغيروا طبيعة الخلق .....


    ارجو الهداية لكم ايها النصارى من كل قلبي .....


    فالامر يستحق لأن الابدية تستحق ......




    أطيب الأمنيات لكم من طارق ( نجم ثاقب ) .

  10. #10
    تاريخ التسجيل
    Dec 2007
    المشاركات
    209
    آخر نشاط
    13-05-2008
    على الساعة
    10:40 PM

    افتراضي

    [SIZE="5"]السؤال هنا كيف دخلت الخطيئه في آدم وهل هي خارقه للقوانين الإلهيه (والعياذ بالله)

    لأنه بناء على المعادلات

    اقتباس
    عمل الله ( الخلق ) + الانسان = خلق كائن لم تكن الخطيئة به .
    إلى هنا لايوجد إشكال

    اقتباس
    عمل ادم ( الخطيئة ) + عمل الله ( الخلق ) = الخطيئة في طبيعة الانسان .
    هنا يبدأ الإشكال في المعادله الثانيه

    اقتباس
    الخطيئة في طبيعة الانسان + عمل الله ( الفداء ) = الخطيئة في طبيعة الانسان !!!!




    أنا حللت المعادلتين الآخيرتين بمساعدة المعادله الأولى

    فتوصلت إلى التحليل الآتي

    والعياذ بالله:
    الرب عمل كائن لم تكن به خطيئه(آدم) ـــــــــ> هذا الكائن أخطأ(آدم) ـــــــ> جاء الفداء ليخرج

    الكائن (آدم) من الخطيئه ـــــــــ> ولكن الخطيئة مازالت بالرغم من الفداْ



    إذا.................................................

    الخطيئه تفوقت على عمل الرب (والعياذ بالله) ـــــــ> تفوقت على الكائن الذي لم تكن به خطيئه(آدم)

    ـــــــــــــ> تفوقت على الفداء الذي أتى لينقذ من الخطيئه




    إذا الخطبئه هي سيدة الموقف رغما عن الثلاثه: الرب(والعياذ بالله) والكائن الذي لم تكن به خطيئه
    (آدم) وكذلك الفداء المنقذ من الخطيئه(يسوع9



    إذا هناك ثلاث نقاط وهي نتاج هذا التحليل

    *1* بما أن الخطيئه لاتزول رغما عنهم الرب(والعياذ بالله) وآدم ويسوع
    لم أرسل الرب (والعياذ بالله) الفداء وهو يعلم أن الخطيئة هي سيدة الموقف(أم أنه لايعلم أيضا)(أستغفر الله)



    *2* كيف جاءت الخطيئه طبيعه في الإنسان (آدم) وهو كائن لم تكن به خطيئه


    *3* إذا كانت الخطيئه تفوقت على الرب(والعياذ بالله) هل الخطيئه خارجه عن القوانين الإلهيه(والعياذ بالله) أم أن هناك من سيرها على الرب(والعياذ بالله) والكائن الذي لم تكن به خطيئه(آدم) وكذلك الفداء(يسوع) هل هو الشيطان


    *4* إذا كان الشيطان هو من جعل الخطيئة طبيعة في الإنسان هل هذا يعني أن الشيطان يحكم سيطرته على الرب(والغياذ بالله وتعالى الله عما يصفون)


    *5*إذا كان الشيطان هو المسيطر وهو من جعل الخطيئة في طبيعة الإنسان هل هذا يعني أن المخلوق(الشيطان) يتعالى على خالقه(والعياذ بالله) أم أن الشيطان لم يخلقه الرب (والعياذ بالله وأستغفر الله)


    *6* بما أن الشيطان هو المتحكم وهو ليس مخلوق فمن الذي خلقه(والعياذ بالله وأستعغفر الله)


    إذا من خلال ماتوصلنا إليه من تحليل

    فالمسيحيه ديانه مشركه في الربوبيه

    لأن هناك من يحكم سيطرته على الرب(والعياذ بالله )

    طبعا الدليل

    هو

    الخطيئه
    [/SIZE
    ]
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 2 1 2 الأخيرةالأخيرة

بهذه المعادلات الواقعية نثبت ضلال عقيدة الفداء ( والفرضيات حسب ايمان النصارى ).

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. القارورة التى تبين ضلال النصارى وتفضح تحريف الأناجيل
    بواسطة أسد الجهاد في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 24-11-2008, 01:39 AM
  2. سلوك الكثير المتنصيرن يبطل عقيدة الفداء
    بواسطة قهرمان في المنتدى حقائق حول التوحيد و التثليث
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 16-10-2008, 04:02 AM
  3. الكفارة بين الإسلام و عقيدة النصارى
    بواسطة Alexi_Tarek في المنتدى شبهات حول العقيدة الإسلامية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 03-12-2007, 05:52 PM
  4. إن عقيدة الفداء لا وجود لها في الإنجيل
    بواسطة mataboy في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 24-06-2006, 05:17 AM
  5. حوار حول عقيدة الفداء
    بواسطة أبـ مريم ـو في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 22-04-2005, 11:37 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

بهذه المعادلات الواقعية نثبت ضلال عقيدة الفداء ( والفرضيات حسب ايمان النصارى ).

بهذه المعادلات الواقعية نثبت ضلال عقيدة الفداء ( والفرضيات حسب ايمان النصارى ).