دواء عجيب من القرآن لوجع الأضراس

[صاحب القرآن]

دواء عجيب من القرآن لوجع الأضراس


يكتب على الخد الذي يلي الوجع
بسم الله الرحمن الرحيم ‏{‏قل هو الذي أنشأكم وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلا ما تشكرون‏}‏ ‏[‏الملك‏:‏23‏]‏،

وإن شاء كتب ‏{‏وله ما سكن في الليل والنهار وهو السميع العليم‏}‏ ‏[‏الأنعام‏:‏ 13‏]‏‏.‏

ولا أعلم دليلا على هذا الكلام سوى أنه من كلام الإمام ابن القيم رحمه الله في الطب النبوي وابن القيم ممن لا يلقي الكلام على عواهنه

ولعله من مجرباته

عموما من احتاج إليه فليجرب

[صاحب القرآن]

ملاحظة : هناك من جربه وأكد على صحة النتائج والحمد لله
=====================================
منقول للإفادة أيضا ..

لزيادة لبن المرأة يكتب : ( وإن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما بطونه من بين فرث ودم لبنا خالصا سائغا للشاربين ) ( وإن لكم في الأنعام لعبرة نسقيكم مما في بطونها ولكم منافع كثيرة ومنها تأكلون ) وكذلك يكتب سورة " الحجر" بتمامها بزعفران وكذلك سورة " يس " بتمامها تغسل وتشرب ماءها المرأة.

ويكتب أيضا : ( أنزل من السماء ماء فسالت أودية بقدرها فاحتمل السيل زبدا رابيا ومما يوقدون عليه في النار ابتغاء حلية أو متاع زبد مثله ، كذلك يضرب الله الحق والباطل ، فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض).


للحمى :يقرأ ( يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم )
( ألم تر إلى ربك كيف مد الظل ولو شاء لجعله ساكنا ثم جعلنا الشمس دليلا )

للصداع : ( وله ما سكن في الليل والنهار وهو السميع العليم ) .


هذه آيات مجربة نقلتها للفائدة .
سبحان الله دائما ما أتفكر في هذا الأمر .... العلاج بالقرآن .. وكيف أنه يمكن لكل منا علاج نفسه بنفسه بإذن الله الشافي ..

منذ أيام كنت متعبة جدا وفجأة ازددت ألما بوجع في أحد أضراسي ، حاولت جاهدة تذكر الآيات في هذا المقال فلم أفلح ، وكأني لا أحفظ شيئا من القرآن ، فقرأت بنية الشفاء سورة الفاتحة والإخلاص ثلاثا ثم كررت قوله تعالى : ( وله ما سكن في الليل والنهار) _ حتى تذييل الآية نسيته لحظتها _ ، ثم سرعان ما اختفى الألم ونمت بسلام . والحمد لله .


منقول للفائدة