السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قال النصرانى( ان القران لم يقل بتزوير الكتاب المقدس ولكنه تحدث عن تحريف التاويل)
فذكرت له الاية :(فويل للذين يكتبون الكتاب بايديهم ثم يقولون هذا من عند الله)
فقال( ان الاية تتحدث عن احد اليهود غى عصر النبى ,هذا اليهودى حذف اية الرجم من التوراة فنزلت فيه
ولكن جميع النسخ القديمة للكتاب تحوى هذا العدد,فالاية القرانية تعبر عن حدث ما حدث فى عهد النبى ولا تقصد باى حال من الاحوال ان كل الكتب المقدسة مزيفة
ولو سلمنا ان القران يقصد كل الكتاب فالاية تتحدث عن كتاب اليهود ولا تتحدث عن الانجيل)
انتهى كلام النصرانى
ارجو الرد بارك الله فيكم