-
نبوءة بمشيئة إنسان ورب في آن واحد
بطرس يقول : لا تأتِ نبوة قط بمشيئة إنسان
بطرس الرسول: "عالمين هذا أولاً أن كل نبوة الكتاب ليست من تفسير خاص. لأنه لم تأتِ نبوة قط بمشيئة إنسان بل تكلم أناس الله القديسون مسوقين من الروح القدس" (2بط 20:1-21).
يقول يسوع :- توجد نبوءات بمشيئة إنسان (الأنبياء الكذبة)
مت-7-21: ليس كل من يقول لي: يا رب ، يا رب ! يدخل ملكوت السماوات. بل الذي يفعل إرادة أبي الذي في السماوات. 22: كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم: يا رب ، يا رب ! أليس باسمك تنبأنا ، وباسمك أخرجنا شياطين ، وباسمك صنعنا قوات كثيرة؟ 23: فحينئذ أصرح لهم: إني لم أعرفكم قط! اذهبوا عني يا فاعلي الإثم!
هؤلاء هم الأنبياء الكذبة ... راجع الإصحاح السابع لإنجيل متى
التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 20-10-2010 الساعة 01:44 AM
-
حيوانات لم تخلق بعد
- صنَعَ اللهُ وُحوشَ الأرضِ مِنْ كُلِّ صِنفٍ (تكوين 1:25) ، فخلَقَ اللهُ الإنسانَ على صورَتِه (تكوين 1:27) ، وجبَلَ الرّبُّ الإلهُ آدَمَ تُرابًا مِنَ الأرضِ ونفَخ في أنْفِه نَسَمَةَ حياةٍ. فصارَ آدمُ نفْسًا حيَّةً (تكوين 2:7) ، وَكَانَ الرَّبُّ الإِلَهُ قَدْ جَبَلَ مِنَ التُّرَابِ كُلَّ وُحُوشِ الْبَرِّيَّةِ وَطُيُورِ الْفَضَاءِ وَأَحْضَرَهَا إِلَى آدَمَ لِيَرَى بِأَيِّ أَسْمَاءٍ يَدْعُوهَا، فَصَارَ كُلُّ اسْمٍ أَطْلَقَهُ آدَمُ عَلَى كُلِّ مَخْلُوقٍ حَيٍّ اسْماً لَهُ (تكوين 2:19 ترجمة كتاب الحياة) .... فطبقاً للإصحاح الأول نجد أن الرجل خلق بعد الوحوش ، وطبقاً للإصحاح الثاني نجد أن الرجل خلق قبل الوحوش ... فالأصح هو أن يكون الرجل خلق قبل الحيوانات وإلا كيف آتي الرب لآدم الحيوانات قبل أن يُخلقوا ؟ كما أن الإصحاح الأول ذكر أن الرب خلق حيوانات الأرض من كل صنف وآتى بهم إلى آدم لكن هناك حيوانات لم تخلق بعد لأنها تعتمد على الهجين مثل البغل الذي هو هجين ينتج عن تزاوج الفرس (أنثى الخيل) مع ذكر الحمار. أما الحيوان الذي أبوه حصان وامه أتان (أنثى الحمار) فيسمى النغل... كما ان أضخم الحيوانات المفترسه (( الليجر )) وهو هجين النمر واللبؤه ... إذن الرب لم يملك عرض جميع الحيوانات بأصنافها لآدم كما إدعى سفر تكوين
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
-
خلق الله آدم ثم الطير والعكس صحيح
- والله خَلقَ . . . كُلّ طير مجنّح "(تكوين 1:21) و"خَلَقَ اللَّهُ الإنسَانَ عَلَى صُورَتِهِ " (تكوين 1:27)، ولكن في المقابل " ثُمَّ جَبَلَ الرَّبُّ الإِلَهُ آدَمَ مِنْ تُرَابِ الأَرْضِ" (تكوين 2:7) و". . . الله مُشَكَّل. . . كُلّ طير الهواءِ (تكوين 2:19). في الإصحاح الأول خلق الله الطير ثمّ آدم ، ولكن في الإصحاح الثاني خلق الله آدم ثمّ الطير.
-
الطير خلقت قبل الوحوش والعكس صحيح
- في اليوم الخامس خلق كُلّ طير مجنّح {تكوين 1(21؛23)}.... وخلقت الوحوش في اليوم السادس {تكوين1(25؛31)}.... ولكن في المقابل نجد في (تكوين 2:19) قوله : وَكَانَ الرَّبُّ الإِلَهُ قَدْ جَبَلَ مِنَ التُّرَابِ كُلَّ وُحُوشِ الْبَرِّيَّةِ وَطُيُورِ الْفَضَاءِ وَأَحْضَرَهَا إِلَى آدَمَ (ترجمة كتاب الحياة)....... فطبقاً للإصحاح الأول نجد أن الطير خلق في اليوم الخامس والوحوش في اليوم السادس ، ولكن في الإصحاح الثاني نجد في ترتيب الخلق أن الوحوش خلقت قبل الطير والأعجب أنهما خلقا في يوم واحد .
-
.
أرض غارقة بلا ماء
- كانت الارض خربة و خالية و على وجه الغمر ظلمة.وروح الله يرف على وجه المياه (تكوين 1:2) ، وقالَ : ((لِتجتَمِعِ المياهُ التي تحتَ السَّماءِ إلى مكانٍ واحدٍ، وليَظهَرِ اليَبْسُ))، فكانَ كذلِكَ وسمَّى اللهُ اليبْسَ أرضًا ومُجتَمَعَ المياهِ بِحارًا { تكوين 1(9-10)} .. في المقابل نجد في {تكوين 2(4-6)} يقول : هكذا كانَ مَنشأُ السَّماواتِ والأرضِ حِينَ خلِقَت. لا شجرُ البرِّيَّةِ كان بَعدُ في الأرضِ، ولا عُشْبُ البرِّيَّةِ نَبَتَ بَعدُ. فلا كانَ الرّبُّ الإلهُ أمطرَ على الأرضِ، ولا كانَ إنسانٌ يَفلَحُ الأرضَ، بل كانَ يصعَدُ مِنها ماءٌ يَسقي وجهَ التُرْبَةِ كُلَّه .... إذن في الإصحاح الأول نجد الأرض غارقة تحت سطح الماء ولم تظهر إلا في اليوم الثالث (تكوين 1:9).. أما في الإصحاح الثاني نجد أنه ما كانت هناك مياه على الأرض في باديء الأمر؛ فالأرض كَانتْ اليابسةَ .
.
-
الأرض أنبتت وليس بها نبات
- قال الله لتنبت الارض عشبا و بقلا يبزر بزرا و شجرا ذا ثمر يعمل ثمرا كجنسه بزره فيه على الارض و كان كذلك (تكوين1:11) .. ولكن في المقابل نجد {تكوين2(4-5)} يقول : هذه مبادئ السماوات و الارض حين خلقت يوم عمل الرب الاله الارض و السماوات ، كل شجر البرية لم يكن بعد في الارض و كل عشب البرية لم ينبت بعد لان الرب الاله لم يكن قد امطر على الارض و لا كان انسان ليعمل الارض ..... إذن في الإصحاح الأول نجد أن النباتات خلقت من الأرض حيث أن الأرض هي التي انتجتها ، ولكن في الإصحاح الثاني نجد أن الأرض ما كان بها أي نبات ولا تصلح الأرض للإنبات لان الرب الاله لم يكن قد امطر على الارض و لا كان انسان ليعمل الارض .
-
آدم وحواء مخلوقان للجنة أم للأرض ؟
- خلق الله الانسان على صورته على صورة الله خلقه ذكرا و انثى خلقهم ، باركهم الله و قال لهم اثمروا و اكثروا و املاوا الارض و اخضعوها و تسلطوا على سمك البحر و على طير السماء و على كل حيوان يدب على الارض {تكوين1(27-28)} ؛ ولكن في المقابل نجد في (تكوين 2:15) يقول : و اخذ الرب الاله ادم و وضعه في جنة عدن ليعملها و يحفظها . إذن بالتدبر نجد أنه في الإصحاح الأول آدم وامرأته خلقا ليباركوا الأرض ويثمروا ويكثروا ويملاوا الأرض ، ولكن في الإصحاح الثاني إنحصروا في الجنة ليعملا فيها ويحفظونها .
-
الله أم الرب الإله
- في الإصحاح الأول لسفر تكوين نجد الله يطلق عليه الله .. أما في الإصحاح الثاني يطلق عليه الرب الاله .
تك-1-1 في البدء خلق الله السماوات والأرض.
تك-2-4: هذه مبادئ السماوات والأرض حين خلقت يوم عمل الرب الإله الأرض والسماوات
حقيقة الأمر هي أن لفظ الجلاله (الله) غير موجود بالنسخة العبرية ولا النسخة اليونانية .. وهذا يؤكد أن مترجمي الكتاب المقدس أقتبسوا لفظ الجلال (الله) من القرآن ، وقد يدعي البعض أن أهل قريش كانوا يُسمون (عبد الله) قبل رسالة الإسلام ، وهذا قول صحيح .. ولكن ما كانت المسيحية أو اليهودية على ثقة أن لفظ (الله) هو الأسم الحقيقي لخالق السموات والأرض إلا بعد ظهور الإسلام وتأكيد القرآن بذلك لأن قريش ما كانت تعرف لفظ الجلالة (الله) إلا من خلال سيدنا ابراهيم ومن بعده ابنه إسماعيل عليهما وعلى رسول الله الصلاة والسلام .
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
-
التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 16-11-2010 الساعة 02:58 PM
-
الفصل بين الليل والنهار
الفصل بين الليل والنهار
- راى الله النور انه حسن و فصل الله بين النور و الظلمة و دعا الله النور نهارا و الظلمة دعاها ليلا و كان مساء و كان صباح يومٌ أوَّلُ {تكوين1(4-5)} ، وفي المقابل نجد {تكوين1(14-16)} يقول : وقالَ اللهُ: ((لِيكُنْ في جلَدِ السَّماءِ نَيِّراتٌ تفصِلُ بَينَ النَّهارِ والليلِ.... ولتكُنِ النيِّراتُ في جلَدِ السَّماءِ لِتُضيءَ على الأرضِ))، فكانَ كذلِكَ. فصنَعَ اللهُ الكَواكبَ والنَّيِّرَينِ العظيمَينِ: الشَّمسَ لِحُكْمِ النَّهارِ، والقمرَ لِحُكْمِ الليلِ .. يومٌ رابعٌ.... فلماذا احتاج الرب ليفصل بين الليل والنهار في اليوم الرابع علماً بأنه فصل بينهم في اليوم الأول ؟
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة السيف البتار في المنتدى الأبحاث والدراسات المسيحية للداعية السيف البتار
مشاركات: 31
آخر مشاركة: 28-08-2012, 11:29 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات