mbmg
أما نحن فنقول :اقتباسربنا يبارك فيك أخى الكريم أسد الدين
وجعلك أسداً على المغضوب عليهم والضالين
وجعلك أخ ومعلماً لنا
أحبوا أعدائكم و باركوا لاعنيكم و صلوا إلى الذين يسيؤن لكم
السلام عليكم
مرحبا بك يا سيد الرد للحق
اذا كنت تفهم ان كلمة "لموسعون"لا تعنى الاستمرار فهذه مشكلتك مع اللغة العربية و تحتاج الى دروس تقوية فيهااقتباسهذه الكلمات كتبتها من خيالك الواسع و هي لسيت صحيحة
بدات اول مشاركة فى موضوعك بالهجوم و الان تلجا الى احبوا اعدئكم.....اقتباسأما نحن فنقول :
أحبوا أعدائكم و باركوا لاعنيكم و صلوا إلى الذين يسيؤن لكم
فماذا تسمى ذلك؟
فى كل شئ معايركم مزدوجة و تقبل دائما القسمة فى حالة الاحتياج اليها
هداك الله
لا تعليق و ساترك الحكم لرواد المنتدى اعضاء و ضيوف و لكنى تذكرت الان بمناسبة الموقف قوله تعالىاقتباسفإذا دققتم فإنكم ستفهمون إني أتحدث عن نوع من أنواع الأرانب و هي البرية ( التي لها أذنان طويلان ) فهي التي تجتر
.فبهذا تحدث المُفسر انطونيوس فكري عن أنواع الأرانب التي لا تجتر ( فيكون تفسير هذه الأية روحاني )
و تأملوا في تفسيره الجميل .
.أما أنا فكتبت عن نوع من الأرانب و هي الأرانب البرية و هذا ما قرأته في مبحث علمي عن الأرانب
.و بهذا فأنا و المفسر لسنا كاذبين
{وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ}
على كل حال تعودنا منكم لوى النصوص فليس غريبا لوى التفسيرات
من ناحية اخرى هل حدد النص نوع الارنب بلدى و لا فيومى و لا بري؟
السلام عليكم
ثم انظر ماذا قلت فى خلاصة بحثك
و لم توضح ابدا ان المقصود هو الارنب البري بيد انك وضعت خطا تحت الجملة اى يفترض انك ركزت فيه جيدا:ان الأرنب حيوان مجتر بالرغم من اختلاف قنواته الهضميةاقتباسالخلاصة:
يتضح لنا مما قدمناه اعلاه, ان الأرنب حيوان مجتر بالرغم من اختلاف قنواته الهضمية, لكن هذا لا يغير من كيفية الأجترار و وضيفتها في هضم الطعام. العيب في المسلم الذي لا يعرف معنى الأجترار و لا يعرف فيسيولجية الأرنب فقط لا غير!
اقتباسأنظر إلى الموقع فستجد :
8 ـ الثبوت والحدوث في اسم الفاعل :
.
9 ـ اسم الفاعل يطلق ويراد به الحدوث أو الثبوت ، وان الصفة المشبهة تطلق ويراد بها الدلالة على الثبوت غالبا ، والحدوث فيها طارئ كما ينص الاستعمال اللغوي على ذلك .
الزميل/الرد للحق
لماذا تنقل نصف الكلام وتترك الباقي؟؟؟
إليك الكلام كاملا
-------------------------------
8ـ الثبوت والحدوث في اسم الفاعل :
" والوجه عندنا أن اسم الفاعل بناء ودلالة متلازمان لا يتخلفان ، وأن هذه الدلالة ذات شقين شق يفيد الحدوث ، وشق آخر يفيد الثبوت ، سواء أكان ثبوتا استمراريا لا يمكن انفكاكه
كطويل الأنف ، وعريض الحواجب ، وواسع الفم .
أم يمكن انفكاكه كحسن الوجه ، ونقي الثغر ، وطاهر العرض .
وسواء أكان ثبوتا استمراريا من غير تخلل : كحسن الوجه ، أم مع التخلل نحو : متقلب الخاطر .
ولا يجوز التعويل على شق دون شق في تقرير حقيقة اسم الفاعل ، ومعنى ذلك " توحيد بابي اسم الفاعل والصفة المشبهة في باب واحد وهو : اسم الفاعل باعتبار أن الصفة المشبهة فرع من فروع اسم الفاعل
9 ـ اسم الفاعل يطلق ويراد به الحدوث أو الثبوت ، وان الصفة المشبهة تطلق ويراد بها الدلالة على الثبوت غالبا ، والحدوث فيها طارئ كما ينص الاستعمال اللغوي على ذلك
----------------------------
عزيزي,هل تعرف ما الفرق بين إسم الفاعل والصفة المشبهة؟؟؟
وهل تعرف متى يدل إسم الفعل على الثبوت ومتى يدل على الإستمرار,أم أنك تنقل بدون فهم؟؟؟
وهل(موسعون) اسم فاعل أم صفة مشبهة؟؟؟
أظن أن مجهود الإخوة يذهب هباء منثورااقتباسأوسعنا أرجائها : تعني جعلناها كبيرة بقدر كافي لتوسع النجوم و الكواكب و المجرات
و ليس هناك دليل على التوسع المستمر
أرجو مراجعة الردود السابقة وخاصة المداخلة القيمة للأستاذ خالد فريد.
وللتبسيط قارن بين الآيتين:
(والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون)
(أنا نحن نزلنا الذكر وأنا له لحافظون )
قارن بين حافظون هنا وموسوعون هناك,ثم راجع تفسيرك للآية....
هداك الله........
"ما ناظرت أحدا إلا وودت أن يظهر الله الحق على لسانه"
الإمام الشافعي (رحمه الله)
العزيز مسلم 77
و هذا يؤكد أن التفسير الحقيقي للأية هو أن الله يقول عن نفسه أنه ذو قدرة و غنى و ليس لها علاقة إطلاقا بالتوسع الكوني , لأنها لو كان المقصود توسع السماءاقتباس(والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون)
(أنا نحن نزلنا الذكر وأنا له لحافظون )
لكتبت الاية هكذا :
و السماء بنيناها بأيد و إنا لها لموسعون
[SIZE="4"]أعتقد ان الزميل الرد للحق يحاول تطبيق الاسلوب الفكرى الذى يعالج التناقضات الخطيرة فى الكتاب المقدس باستخدام الرمزيات و الكنايات .....الخ بصورة عكسية لاثبات ما فى عقله بالعافية .اقتباسبواسطة الرد للحق
هذا يؤكد أن التفسير الحقيقي للأية هو أن الله يقول عن نفسه أنه ذو قدرة و غنى و ليس لها علاقة إطلاقا بالتوسع الكوني , لأنها لو كان المقصود توسع السماء
لكتبت الاية هكذا :
و السماء بنيناها بأيد و إنا لها لموسعون
فيا سيدى هذه الاية من سورة الذاريات تأتى مع مجموعة من الايات تتحدث عن أشياء كونية يتحكم فيها الله بقدرته و يسلطها على الكافرين متى يشاء ....فمن أين اتيت بما تقوله ان المقصود بالاية هو " أن الله يقول عن نفسه أنه ذو قدرة و غنى و ليس لها علاقة إطلاقا بالتوسع الكوني "..
و هذه هى الايات التى توضح ذلك تماما فالمعنى الذى ذكرته لا علاقة له بهذه الايات تحديدا و ان كان موجودا فى مئات الايات الاخرى بالطبع
و الم تسأل نفسك سؤالا واحدا ، ما الذى اتى بهذه الكلمة فى هذا السياق ن ان كلمة " لموسعون " هى بالقطع اعجاز و الكلمة تدل على حدث سوف يحدث مستقبلا و الامر فى غاية الوضوح .
اقرأ
]وَفِي مُوسَى إِذْ أَرْسَلْنَاهُ إِلَى فِرْعَوْنَ بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ{38} فَتَوَلَّى بِرُكْنِهِ وَقَالَ سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ{39} فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ وَهُوَ مُلِيمٌ{40} وَفِي عَادٍ إِذْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الرِّيحَ الْعَقِيمَ{41} مَا تَذَرُ مِن شَيْءٍ أَتَتْ عَلَيْهِ إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ{42} وَفِي ثَمُودَ إِذْ قِيلَ لَهُمْ تَمَتَّعُوا حَتَّى حِينٍ{43} فَعَتَوْا عَنْ أَمْرِ رَبِّهِمْ فَأَخَذَتْهُمُ الصَّاعِقَةُ وَهُمْ يَنظُرُونَ{44} فَمَا اسْتَطَاعُوا مِن قِيَامٍ وَمَا كَانُوا مُنتَصِرِينَ{45} وَقَوْمَ نُوحٍ مِّن قَبْلُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْماً فَاسِقِينَ{46} وَالسَّمَاء بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ{47} وَالْأَرْضَ فَرَشْنَاهَا فَنِعْمَ الْمَاهِدُونَ[/SIZE]{48[/SIZE]}
التعديل الأخير تم بواسطة believer ; 04-12-2007 الساعة 07:02 PM
نعم يا حبيبي؟ يطلع مين علماؤكم دول؟ القرآن الكريم ملئ بالإعجاز العلمي ولا يوجد تناقض واحد بين القرآن الكريم والعلم. روح إقرأ للمنصر جون ميللر اللي أسلم بعد قراءة القرآن ومعرفة الإعجاز العلمي المتراكم في القرآن الكريم.اقتباسعلمائنا نفوا الأعجاز العلمي في القران و وجدوا أخطاء علمية كثيرة في القران
يا راجل ده كفاية إن كتابك المقدس بيقول إن العدد الخاص باي = 3!!!!
في أكثر من كده تزييف وتزوير وأخطاء علمية!!
الزميل/الرد للحق
مرة أخرى,هل تعرف ما الفارق بين اسم الفاعل والصفة المشبهة ودلالة كل منهما؟؟؟
وهل تعرف(موسعون) اسم فاعل أم صفة مشبهة؟؟؟؟
لو كنت تعرف لما قلت ما قلته.....
سأتركك مع هذه المقالة عن الصفة المشبهة
______________
الفرق بين الصفة المشبهة واسم الفاعل
تختلف الصفة المشبهة عن اسم الفاعل في أمور خمسة هي :
1 ـ أنها تصاغ من الفعل الثلاثي اللازم ، أما اسم الفاعل فيصاغ من الثلاثي اللازم والمتعدي على حد سواء ،(هل تعرف (وسع),بتخفيف السين, فعل لازم أم متعدي؟): وما ورد من صفات مشبهة مشتقة من أفعال ثلاثية متعديةفهي سماعية كعليم ، وسميع ، أو جاءت على وزن اسم الفاعل بعد إنزال فعله منزله اللازم وأريد به الدوام مثل : قاطع السيف ، ومسمع الصوت .
2 ـ أنها لا تكون إلا للمعنى الدائم الملازم لصاحبها في كل الأزمنة .
مثل : محمد حسن الخلق .
فحسن صفة لخلق محمد لازمته على الدوام في الماضي والحاضر والمستقبل .
إلا وجدت قرينة تدل على خلاف الحاضر . كأن تقول : كان محمد حسناً فقبح .
أما اسم الفاعل فلا يكون إلا لأحد الأزمنة الثلاثة .
3 ـ دلالتها على صفة الثبوت ، بينما يدل اسم الفاعل صفة متجددة .
____________________
راجع
http://www.drmosad.com/index73.htm
"ما ناظرت أحدا إلا وودت أن يظهر الله الحق على لسانه"
الإمام الشافعي (رحمه الله)
و هذه مقتطفات من كتاب الدكتور موريس بوكاى " الانجيل و القرآن و العلم " و التى توضح بجلاء الفرق بين القرآن الذى يتعرض لموضوعات علمية كثيرة جدا و لا يمكن دحض اى منها لعدم وجود أى تعارض فيها مع العلم الحديث ، فى حين هناك تناقض بين الموضوعات التى تتعرض لموضوعات علمية فى الانجيل رغم قلتها و بين العلم الحديث.اقتباسبواسطة Ihab
روح إقرأ للمنصر جون ميللر اللي أسلم بعد قراءة القرآن ومعرفة الإعجاز العلمي المتراكم في القرآن الكريم
اضافة الى ان القرآن كما ذكر هو الوحى المباشر الذى نزل على الرسول صلى الله عليه وسلم و كتب و سجل فى حياته من فمه مباشرة ، فى حين ان الانجيل كتبه ناس لم يعاصر اى منهم السيد المسيح و ليس شاهدا على ما حدث.
1-The Qur’an is the expression of the Revelation made to Muhammad by the Archangel Gabriel, which was immediately taken down.
In contrast to this, the Christian Revelation is based on numerous indirect human accounts. We do not in fact have an eyewitness account from the life of Jesus, contrary to what many Christians imagine.
2- We shall see how, contrary to what many people think, the authors of the four Canonic Gospels were not the witnesses of the events they relate. The same is true of the Hadiths
3-Another fundamental difference in the ******ures of Christianity and Islam is the fact that Christianity does not have a **** which is both revealed and written down. Islam, however, has the Qur’an which fits this de******ion
4-As we shall see later on, the Qur’an deals with many subjects of interest to science, far more in fact than the Bible. There is no comparison between the limited number of Biblical statements which lead to a confrontation With science, and the profusion of subjects mentioned in the Qur’an that are of a scientific nature. None of the latter can be contested from a scientific point of view
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات