باركك الله وشكراً لك على ما أهديتيني ...
أختي الفاضلة في مشاركتي السابقة بعنوان ردود على الأسئلة الموجهة لي ..
يوجد مساحة من المشاركة مخصصة للرد على مشاركتك .. شكراً لك ثانية .
باركك الله وشكراً لك على ما أهديتيني ...
أختي الفاضلة في مشاركتي السابقة بعنوان ردود على الأسئلة الموجهة لي ..
يوجد مساحة من المشاركة مخصصة للرد على مشاركتك .. شكراً لك ثانية .
السيد جورج
أرجو ألاَّ تموِّه على المتابع، فيظن أنَّ كلامك صحيح، فهو غير صحيح، فقد رددت أساسيات دينكم بالعقل والمنطق، وأصارت غير مقبولة من العقل، ﻷنَّها تناقض أحكام العقل بشكل صارخ ومُنَفِّر.
باختصار لا يوجد لديكم رد على كلامنا.
السيد جورج
المسيحيون يستخدمون هذا المثال كثيرًا، وهو في الحقيقة لا يسند ما أرادوا إسناده من خلال هذا المثال، وإليك الرد:
الشمس تعطينا:
1- الضوء.
2- الحرارة.
ولكن تعطينا أيضا:
3- دُخان.
4- انفجارات.
إلخ.
قبل اﻹلخ يوجد أربعة أقانيم مُعطاة من الشمس وهو اﻷقنوم اﻷب؛ إذن لدينا خمسة أقانيم قبل اﻹلخ، وإلاَّ فهي أقانيم كثيرة هنا.
السيد خورج يريد أنْ يعطي مثالًا على غير جسم من خلال اﻷجسام، وهو أسلوب غير صحيح، فاﻷجسام مركبة وتفتقر إلى أجزائها، والله ليس مركبًا لكي يفتقر إلى أجزائه، ثم أنَّ المركبات تسبق بعضها بعضًا، فذات الشمس تسبق الضوء الصادر عنها، وكذلك الحرارة، وبهذا فأقنومي الضوء والحرارة حادثان من ذات الشمس، وهما لاحقان لذات الشمس، وذات الشمس متقدمة عليهما، وهذا التقدم واللحوق بين اﻷقانيم يثبت أﻷولية للمتقدم (ذات الشمس)، والحدوث للاحق (الضوء والحرارة)؛ وبهذا فأقنوم ذات الشمس يقابل اﻷب وهو اﻷول غير الحادث، وأقنومي الضوء والحرارة يقابلان أقنومي الابن والروح القدس وهما لاحقان لأقنوم اﻷب، ولهذا فهي كانت بعد أنْ لم تكن، بالضبط كأقنومي الضوء والحرارة.
بالمناسبة: أقنومي الدخان والانفجارات لا يوجد لها مقابل في اﻷقانيم المسيحية، وأعتقد أنَّه لا بد من عقد مجمع للبت في هذين اﻷقنومين، أمَّا بقية اﻷقانيم فيمكن عقد مجمع آخر لها، فما زال لدينا وقت للبت بشأنها.
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهر ; 04-01-2010 الساعة 04:24 AM
قال الفيلسوف المعتزلي، القاضي عبد الجبار:"إنَّ ما شارك القديم في كونه قديمًا يستحيل أنْ يختص لذاته بما يُفَارِق به اﻵخر؛ يُبْطِل قولهم أيضًا، ﻷنَّ هذه اﻷقانيم إذا كانت قديمة، فيجب أنْ لا يصح أنْ يختص اﻷب بما يستحيل على الابن والروح، ولا يصح اختصاصهما بما يستحيل عليه، ولا اختصاص كل واحد منهما بما يستحيل على اﻵخر؛ وهذا يُوجِب كون الابن أبًا، وكون اﻷب ابنـًا، وكون اﻷب روحًا، وكون الروح أبًا".
شبكة الألوكة - موقع المسلمون في العالم: للدخول اضغط هنا.
هذه المشاركة مُكَمِّلَة للمشاركة السابقة.
هناك اختلاف بين اﻷقانيم الشمسية في كثير من النواحي عن اﻷقانيم المسيحية، منها قد ذكرناها ومنها ما لا نحتاج إلى ذكرها، ومنها ما نحتاج إلى ذكرها وهو التالي:
أقنوم ذات الشمس تعمل بمبدأ العلِّية، فالعلاقة بين العلة ومعلولها - هي - علاقة ضرورية لا تتم بالاختيار، فذات الشمس لا تختار أنْ يصدر منها شعاعًا - عبر تفاعل - أو حرارة، بل هذا الصدور يحصل رغمًا عنها، فهي محكومة بالضرورة، فهي مُسَيَّرة لا مُخَيَّرة، وهذا ما أظن أنَّك تخالف بشأنه بشأن اﻷقانيم المسيحية، فأظنك ترفض: "أنَّ أقنوم الابن صدر عن أقنوم اﻷب بالضرورة بلا إرادة وقدرة"، ورفضك هذا يُفْضِي بك إلى القول:
أنَّ للأب إرادة وقدرة؛ ومن ثم فصدور الابن متوقِّف على اﻹرادة، وهذه اﻹرادة كاملة بعدم وجود الابن، وإنْ لم تقل هذا؛ فهذا يعني أنَّ إرادة اﻷب التي أصدرت الابن هي إرادة ناقصة، فإذا كانت اﻹرادة ناقصة؛ فالناتج يكون ناقصًا والناتج هنا هو أقنوم الابن، فأقنوم الابن ناقص بناء على هذا القول، وستكون إرادة أقنوم الابن إرادة ناقصة، ومجموع إرادتي أقنومي الأب والابن لا يساويان إرادة كاملة، ثم على افتراض أنهما يساويان إرادة كاملة مع إرادة الروح القدس، فهذا يعني أنَّ إرادة اﻷب لم تكن كاملة ثم اكتملت، فهذا قول شنيع.
باختصار ليس لكم مخرج أبدًا من قضية الثالوث، إلا بالقول: أنَّ اﻷب وحده الله بلا أقنوم اﻷبن، أو بلا أقنومي الابن والروح القدس.
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهر ; 04-01-2010 الساعة 06:07 PM
قال الفيلسوف المعتزلي، القاضي عبد الجبار:"إنَّ ما شارك القديم في كونه قديمًا يستحيل أنْ يختص لذاته بما يُفَارِق به اﻵخر؛ يُبْطِل قولهم أيضًا، ﻷنَّ هذه اﻷقانيم إذا كانت قديمة، فيجب أنْ لا يصح أنْ يختص اﻷب بما يستحيل على الابن والروح، ولا يصح اختصاصهما بما يستحيل عليه، ولا اختصاص كل واحد منهما بما يستحيل على اﻵخر؛ وهذا يُوجِب كون الابن أبًا، وكون اﻷب ابنـًا، وكون اﻷب روحًا، وكون الروح أبًا".
شبكة الألوكة - موقع المسلمون في العالم: للدخول اضغط هنا.
أرجو منك فهم المثال وليس التعلق بحرفية المثال
السيد جورج
أرجو منك أنْ تأتي بمثال أفضل، فمثالك دحضناه من الظاهر والباطن، وهو لا ينفعك في شيء معنا، فهو للإيمان الذي لا يتمتع بسند عقلي، ونحن هنا نطلب اﻹسنادات العقلية، فإنْ لم تفعل ولن تفعل، فاترك ما يتناقض والعقل، وابحث عمَّا لا يتناقض والعقل.
أرجو لي ولك الهداية.
لا هداية تعلو على هداية اﻹسلام.
التعديل الأخير تم بواسطة سمير ساهر ; 09-01-2010 الساعة 08:37 PM
قال الفيلسوف المعتزلي، القاضي عبد الجبار:"إنَّ ما شارك القديم في كونه قديمًا يستحيل أنْ يختص لذاته بما يُفَارِق به اﻵخر؛ يُبْطِل قولهم أيضًا، ﻷنَّ هذه اﻷقانيم إذا كانت قديمة، فيجب أنْ لا يصح أنْ يختص اﻷب بما يستحيل على الابن والروح، ولا يصح اختصاصهما بما يستحيل عليه، ولا اختصاص كل واحد منهما بما يستحيل على اﻵخر؛ وهذا يُوجِب كون الابن أبًا، وكون اﻷب ابنـًا، وكون اﻷب روحًا، وكون الروح أبًا".
شبكة الألوكة - موقع المسلمون في العالم: للدخول اضغط هنا.
استاذ جورج
ارجو ان تفهم ماذا قال المسيح عليه السلام وتنفذه
((مجدا من الناس لست اقبل ))..!!!
يعني عندما تقول عبارة (((السيد المسيح له المجد )))
أنت تخالف ماقاله المسيح
صح ام خطأ؟؟؟<<اتمنى ان ارى رأيك
ولقد قال المسيح عليه الســلام ان الذين يمجدونه
سيقول لهم في يوم الدينونه (إذهبوا عني يافاعلي الإثم فإني لم اعرفكم قط)
انتظر إجابتك
التعديل الأخير تم بواسطة عبير نجد ; 09-01-2010 الساعة 09:20 PM
عبورهـ سابقا
تعودنا أخوتي في الله على الحوار الهاديء
والأحترام المتبادل
أرجو لكم التوفيق
بسم الله الرحمن الرحيم
اخى جورج
كنت رحبت بك معنا فى منتدانا
لكنك لم ترد
مع انك رددت على من قبلى و من بعدى
لذلك حبيت اهديك رابط مهم كهدية
لكن قبل الرابط
حضرتك بتكرز بالثالوث
على اساس انه عقيدة كتابية
ايه الدليل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بالذات لو تم اثبات انه كانت هناك تجاوزات كثيــــــــــــــــــــرة
و فى جوهر العقيدة المسيحية
يعنى موضوع الحرف الذى يقتل و الروح التى تحيى مش هينفع هنا
على فكرة الرابط
ده مش لمسلم
ولا لملحد
بل لرجل دين كبير و معرؤوف فى لبنان
الخورى الكاثوليكى بولس الفغالى
يا ريـــــــــــــــــــــــــت
تقرا الموضوع
وخد بالك من اخطر نقطة( الحواشى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!)
و يا ريت الاقى عند حضرتك رد
ساعدنى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اقول لك كما قال الخصى الحبشى:
كيف افهم ان لم يرشدنى احد........
يا ريت الاقى عند سيادتك اخلاق فيلبس الرسول
و فى النهاية
اكرر
و سوف اظل اكرر
ليكن الحب أول و أخر كلمة
مع فائق احترامى و تحياتى
اخيك نيو:
ملحوظة الموضوع موجود هنا برضة تحت آخر
http://www.albshara.net/showthread.php?t=10763
من اساسيات فساد العقيدة المسيحية:
الخطيئة الاصلية والفداء والخلاص
فقد لجاء بولس الي هذا الفكر الوثني لتزييف دين الله المنزل بكتاب الله "الانجيل" علي عبده و رسوله عيسي عليه السلام.
" ان الدين عند الله الاسلام وما اختلف الذين اوتوا الكتاب الا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ومن يكفر بآيات الله فإن الله سريع الحساب" (آل عمران-19)
و جل شأنه ( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين).
كان هدف بولس التجارة بالدين و كسب قبول الامبراطوريات الوثنية في ذلك الوقت و تحريف تعاليم المسيح عيسي بن مريم عليهما السلام, فادخل البدع من تأليه المسيح و عدم الختان و شفاعة القساوسة و القسيسين و الباباوات و ما الي ذلك من وثنيات. فبولس يقول:(7فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟) رومية 3: 7
أصدق الله و مجده يزداد بالكذب؟؟
اتصدق و تتبع مسيحية بولس الصهيوني الذي لم يري المسيح و تفنن في القضاء علي النصرانية و تكذب شهادة برنابا و هو من حواريي و اصحاب المسيح؟
و كان هدف الكنيسة هو استعباد منغلقي العقول لاهداف دنيوية سلطوية و مادية و استعمارية, و كان ذلك بتأصيل فكرة الخطيئة الاصلية والفداء والخلاص.
الا تجد في الانجيل
(7يَا مُرَاؤُونَ! حَسَناً تَنَبَّأَ عَنْكُمْ إِشَعْيَاءُ قَائِلاً: 8يَقْتَرِبُ إِلَيَّ هَذَا الشَّعْبُ بِفَمِهِ وَيُكْرِمُنِي بِشَفَتَيْهِ وَأَمَّا قَلْبُهُ فَمُبْتَعِدٌ عَنِّي بَعِيداً. 9وَبَاطِلاً يَعْبُدُونَنِي وَهُمْ يُعَلِّمُونَ تَعَالِيمَ هِيَ وَصَايَا النَّاسِ».) متى 15: 7-9
(22كَثِيرُونَ سَيَقُولُونَ لِي فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ: يَا رَبُّ يَا رَبُّ أَلَيْسَ بِاسْمِكَ تَنَبَّأْنَا وَبِاسْمِكَ أَخْرَجْنَا شَيَاطِينَ وَبِاسْمِكَ صَنَعْنَا قُوَّاتٍ كَثِيرَةً؟ 23فَحِينَئِذٍ أُصَرِّحُ لَهُمْ: إِنِّي لَمْ أَعْرِفْكُمْ قَطُّ! اذْهَبُوا عَنِّي يَا فَاعِلِي الإِثْمِ!) متى 7: 22-23
لماذا لا تقراء و تستوعب كتابك المقدس؟
بالاسلام
(أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللّهِ لَوَجَدُواْ فِيهِ اخْتِلاَفاً كَثِيراً )
دعوة للتفكير و التدبر و اعمال العقل
و قد استحدث الثالوث لتبرير فكرة "الخطيئة الاصلية والفداء والخلاص" لخداع و ضلال منغلقي العقول هداهم الله . ايها العضو الفاضل لا تترك اساس فساد العقيدة و تتعلق بمسميات واهية لا اساس لها من الصحة.
سؤال لك :
الم يكن عيسي عليه السلام مختانا؟؟ هل انت مختان؟؟
فلتحدثنا مبدئيا عن الخطيئة الاصلية والفداء والخلاص و لتترك كلامك البوهيمي عن الثالوث الان .. و ان كنت متأكد و واثق تمام الثقة من فكرك و عقيدتك فلتناظر احد الاخوة المتخصصين بالمنتدي اذا سمحت الادارة عن الخطيئة الاصلية والفداء والخلاص.
في سورة الاعراف: وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آَذَانٌ لَا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ (١٧٩)
بسم الله الرحمن الرحيم
{ سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ }
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات