تحياتي..
بالنسبة للمكتوب بالحمر ،اعتقد أنك تكرر نفس ما قلته سابقاً، و انا قدمت الجواب المفصل و جوابي كان واضح و طرحت عليك عدة اسئلة في هذا الموضوع و لكني لم اتلقى أجوبة حتى الآن.
بالنسبة للمكتوب بالأخضر، فنحن معك طبعاً ان الله لا يخدع و يوصل امانته، و امانته هي الاسلام المحمدي في هذا العصر، و امانته أنه اعتاق االعقل لتبحث عن الحقيقة..لم يتدخل في حفظ كتبكم و كتب اليهود لسببين:
-تكريس مفهوم أهمية العقل البشري كخلق رباني اعجازي و تحميله المسؤولية.
-لعدم انتهاء النبوات و الكتب حينها. و قد كتب على نفسه عز و جل أن يحفظ القرآن لانتفاء هذا السبب بالذات.
بالنسبة للكتوب بالازرق، فكتابك حتى لم يتحدث عن الطبيعة اللاهوتية و الناسوتية للمسيح،و ليس فقط لم يتحدث عن الثالوث، انما هذه العقائد ما هي الا نظريات فلسفية لرجل وثني-متهود ثم متنصر اسمه بولس ادعى ان المسيح قد ظهر له، و لا اعرف لماذا الزمتم انفسكم بفلسفته و تركتم كتابكم المقدس و كلام المسيح حينها. كيف تلزمون أنفسكم بنظريات شخص نمط تفكيره و فلسفته هي "إن كان صدق الله قد أزداد بكذبي لمجده فلماذا أدان أني بعد كخاطئ "!! هذه هي عقيدة دينكم و كنيستكم و لا تقل لي انك ترفضها..اذا كنت ترفضها لماذا لا تتخلى عن هذه الملة و هذه الكنيسة؟
بالنسبة للمكتوب بالبرتقالي، فموضوع الخطيئة الاصلية اكتفيت هنا بالقول بان هناك ضجة كبيرة حولها و لم تجيب عن الاسئلة..ان تجيب نكمل الموضوع حولها..
نرجو المتابعة
المفضلات