1 . مراجعة حول « آل عمران »

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

1 . مراجعة حول « آل عمران »

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 11 إلى 12 من 12

الموضوع: 1 . مراجعة حول « آل عمران »

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    157
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-07-2012
    على الساعة
    04:45 PM

    افتراضي هوامش ومراجع الجزء الثالث

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    الهوامش والمراجع
    [ 1 . ] جاء عند البغوي في تفسيره :" يُطْعِمُ " .
    [ 2 . ] عند البغوي :" فَتَحَرَّكَتْ بِذَلِكَ نَفْسُهَا لِلْوَلَدِ فَدَعَتِ اللَّهَ أَنْ يَهَبَ لَهَا وَلَدًا وَقَالَتْ : اللَّهُمَّ لَكَ عَلَيَّ إِنْ رَزَقْتَنِي وَلَدًا أَنْ أَتَصَدَّقَ بِهِ عَلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ فَيَكُونُ مِنْ سَدَنَتِهِ وَخَدَمَتِهِ " ]. راجع أيضا عند االقرطبي2 4 43
    [ 3 . ] البداية والنهاية ، للإمام ابن كثير ، مرجع سابق.
    [ 4 . ] والنذر : ما يُوجِبهُ الإنسان على نفسه ؛ هذا معنى النذر عند القرطبي ؛ وقد علق الشوكاني بقوله :" هذا النذر كان جائزاً في شريعتهم . [ فتح القدير؛ للإمام الشوكاني 1 334 ] وابن العربي قال في تفسيره فذكر :" الْمَسْأَلَةُ الْأُولَى : فِي حَقِيقَةِ النَّذْرِ : وَهُوَ الْتِزَامُ الْفِعْلِ بِالْقَوْلِ مِمَّا يَكُونُ طَاعَةً لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، مِنْ الْأَعْمَالِ قُرْبَةً . وَلَا يَلْزَمُ نَذْرُ الْمُبَاحِ . وَالدَّلِيلُ عَلَيْهِ مَا رُوِيَ فِي الصَّحِيحِ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى أَبَا إسْرَائِيلَ قَائِمًا : فَسَأَلَ عَنْهُ فَقَالُوا : نَذَرَ أَنْ يَقُومَ وَلَا يَقْعُدَ وَلَا يَسْتَظِلَّ وَيَصُومَ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :" مُرُوهُ فَلْيَصُمْ وَلْيَقْعُدْ وَلْيَسْتَظِلَّ " ؛ فَأَخْبَرَهُ بِإِتْمَامِ الْعِبَادَةِ وَنَهَاهُ عَنْ فِعْلِ الْمُبَاحِ . وَأَمَّا الْمَعْصِيَةُ فَهِيَ سَاقِطَةٌ إجْمَاعًا ؛ ثَبَتَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ :" مَنْ نَذَرَ أَنْ يُطِيعَ اللَّهَ فَلْيُطِعْهُ ، وَمَنْ نَذَرَ أَنْ يَعْصِيَ اللَّهَ فَلَا يَعْصِهِ " .
    [ 5 . ] " محرراً " أي عتيقاً لله مفرغاً لعبادة الله ولخدمة الكنيسة لا اشغله بشئ من الدنيا ، وكل ما أُخلص فهو محرر ، ويقال حررتُ العبد إذا اعتقتُه وخلّصتُه من الرق ، قال الكَلبي ومحمد بن إسحاق :" كان المحرر إذا حُرر جعل في الكنيسة يقوم عليها ويكتنسها ويخدمها ولا يبرحها حتى يبلغ الحلم ثم يخير إن أحب أقام فيها وإن أحب ذهب حيث شاء ، وإن اراد أن يخرج بعد التخيير لم يكن له ذلك :ولم يكن أحد من الأنبياء والعلماء إلا من نسله محرر لبيت المقدس ، محرراً :" جاء عند الطبري :" وَأَمَّا قَوْلُهُ »: رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا« فَإِنَّ مَعْنَاهُ : إِنِّي جَعَلْتُ لَكَ يَا رَبِّ نَذْرًا أَنَّ لَكَ الَّذِي فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا لِعِبَادَتِكَ . يَعْنِي بِذَلِكَ : حَبَسْتُهُ عَلَى خِدْمَتِكَ وَخِدْمَةِ قُدْسِكَ فِي الْكَنِيسَةِ ، عَتِيقَةً مِنْ خِدْمَةِ كُلِّ شَيْءٍ سِوَاكَ ، مُفَرَّغَةً لَكَ خَاصَّةً . وَنُصِبَ " مُحَرَّرًا " عَلَى الْحَالِ مِمَّا فِي الصِّفَةِ مِنْ ذِكْرِ " الَّذِي " . " فَتَقَبَّلْ مِنِّي " أَيْ : فَتَقَبَّلْ مِنِّي مَا نَذَرَتُ لَكَ يَا رَبِّ » إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ « ؛ الْعَلِيمُ " يَعْنِي : إِنَّكَ أَنْتَ يَا رَبِّ " السَّمِيعُ " لِمَا أَقُولُ وَأَدْعُو ؛ " الْعَلِيمُ " لِمَا أَنْوِي فِي نَفْسِي وَأُرِيدُ ، لَا يَخْفَى عَلَيْكَ سِرُّ أَمْرِي وَعَلَانِيَتِهِ . " [ المصدر : التفسير ، محمد بن جرير الطبري ، دار المعارف ، دون ذكر سنة النشر ] .
    [ 6 . ] الإمام القرطبي، التفسير 2 4 43.

  2. #12
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    157
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-07-2012
    على الساعة
    04:45 PM

    افتراضي تنبيه :

    *
    راجعنا عدة قواميس خاصة بالكتاب المقدس ـ الإنجيل ؛ بقسميه العتيق و الجديد ـ فلم نجد ذكر لـ أم مريم أو لـ أبيها .

    هذه خطوة أولى ،
    **
    أما الثانية :
    فـ سنراجع كتب علماء المسيحية ـ بالطبع حسب القدرة والإستطاعة ـ بيْد أن الثابت لدينا حتى كتابة هذه السطور أنه لم يتم ذكر بشكل مفصل ـ كما جاء عند العلماء المسلمين ـ عن عائلة العذراء البتول ، توجد أسباب موضوعية حول المسألة ذكرتها في بحث آخر ؛ وفي موضع آخر لا يوجد هنا حاجة / مكان لعرضه ، وذكرها من قبلي أصحاب العلم ، وقد نقلت بعضاً منها مع التوسع .

    ***
    مَن لديه مادة علمية أو مرجع ـ مسيحي ـ فـ الرجاء إفادتي به ، وسيكون له الشكر الجزيل والعرفان بالجميل ، فإذا وجد ـ مرجع مسيحي في هذه المسألة بالذات ـ فيكون هذا نتيجة لـ تقصيري وقلة صبري ،

    ******
    إذا وجد مثل هذا المرجع فإني
    أعتذر .
    واصحح ما كتبته .



    ****


    نسخة أرسلت إلى مجمع البحوث المسيحية الإسلامية





    الإسكندرية ~ مصر الحرة
    صباح يوم 01 صفر 1433هـ ~ 26 ديسمبر 2011م




    ******

    د. محمد الرمادي
    *****

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2

1 . مراجعة حول « آل عمران »

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مراجعة الفيلم المصري "المسيح"
    بواسطة MrFadi في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 23-06-2009, 12:20 PM
  2. شبهة زواج الرسول بامنا صفية
    بواسطة b-g في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 04-11-2007, 09:22 PM
  3. مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 27-02-2007, 02:26 AM
  4. رد شبهة آل عمران آية 3 ــ 4
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 21-12-2005, 01:46 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

1 . مراجعة حول « آل عمران »

1 . مراجعة حول  « آل عمران »