سلسلة مقالات مهمة حول العيد المزعوم الكريسماس

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

سلسلة مقالات مهمة حول العيد المزعوم الكريسماس

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 11 إلى 16 من 16

الموضوع: سلسلة مقالات مهمة حول العيد المزعوم الكريسماس

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    4,001
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    11-01-2019
    على الساعة
    06:55 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ronya
    بارك الله فيك اخي المهتدى بالله على الشرح
    وبارك الله بكِ اختي الفاضلة واذكر ان وضعت هذا في صفحات المنتدى في السابق ولكني لم اجده انقله لك مرة اخرى الحمد لله ان ما زال بين يدي :




    الاحتفال بأعياد الكفار حرامٌ في شرع الله

    يحتفل غير المسلمين من النصارى هذه الأيام بما يعتقدون أنه مولد عيسى بن مريم عليهما السلام ورأس السنة الميلادية. وإنه لما يحزن قلب المسلم أن يرى أبناء المسلمين يشاركون النصارى احتفالاتهم تشبهاً بهم واستحساناً لتقاليدهم، غير مدركين لارتباط هذه الأعياد والتقاليد بعقائد النصارى المحرفة الضالة، ولا لحكم الشرع في ذلك.

    إن الشرع قد حدد للمسلمين أيام عيدهم الخاصة بهم وهي يوم الفطر ويوم الأضحى. روى النسائي عن أنس أنه قال: «قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما فقال: أبدلكم الله تعالى بهما خيراً منهما، يوم الفطر والأضحى». وهذا نص من الرسول عليه السلام على أن للمسلمين عيدان فقط هما يوم الفطر والأضحى، وبهذين العيدين أبطلت أعياد الجاهلية. وقد ارتبط هذان العيدان بعقيدة المسلمين من توحيد لله في العبادة والطاعة والامتثال لأوامر الله تعالى.

    أما عيد الميلاد لدى النصارى عموماً والغربيين خصوصاً فهو احتفالٌ منبثقٌ عن عقائدهم الضالّة والمحرفة في عيسى بن مريم عليهما السلام وما اختلط بها من تقاليد رومانية وثنية قديمة، وهي مما لا يشك مسلمٌ بضلالها وكفر أصحابها. قال تعالى: ﴿لَقَدْ كَفَرَ الّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ﴾. وقال عز وجل: ﴿لَقَدْ كَفَرَ الّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ﴾. ويقوم النصارى في عيدهم هذا بتزيين البيوت والمحال التجارية والمدارس والشوارع، ويقيمون الحفلات العامة والخاصة في الكنائس وغيرها، ويتبادلون الهدايا وينشدون الأناشيد الدينية احتفالاً بهذه المناسبة.

    إن الشرع قد نهى المسلمين عن تقليد الكفار من نصارى ويهود وغيرهم فيما هو من أمور دينهم وشعائرهم نهياً جازماً، روى البخاري عن أبي سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَنْ قَبْلَكُمْ شِبْراً بِشِبْرٍ وَذِرَاعاً بِذِرَاعٍ حَتَّى لَوْ سَلَكُوا جُحْرَ ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ. قُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ، اليَهُودَ والنَّصَارَى؟ قَالَ: فَمَنْ؟ » فالنبي عليه السلام ينهى عن اتباع اليهود والنصارى، ويذم من اتبعهم وسلك مسلكهم في الحياة، وقلدهم في أعرافهم وتقاليدهم وشعائرهم، فهو دليلٌ صريحٌ على حرمة تقليدهم من قبل المسلمين. وقد أكد الشرع هذا النهي لدرجة أن وصف من يتشبه بالكفار بأنه منهم، قال عليه السلام: «مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُم» رواه أحمد وأبو داود.

    وعليه فلا يجوز للمسلمين الاحتفال بأعياد الكفار كعيد الميلاد ورأس السنة الميلادية الخاصة بالنصارى. ولا يجوز مشاركتهم بها بأي شكل من الأشكال، عامة كانت هذه الاحتفالات أم خاصة، وسواءً كانت في الكنيسة أم في المدرسة أم في أي مكان آخر. وهذا يشمل كل ما اتصل بهذه المناسبات من مظاهر وشعائر يُظهر فيها المسلم احتفاله فيها كتبادل الهدايا والتهنئة وتزيين البيوت والمحال التجارية.

    إن السبب الرئيس وراء تقليد بعض المسلمين للغربيين إنما هو وجود عقدة نقصٍ لدى المقلدين تجاه من قلدوهم. ومنشأ عقدة النقص هذه ما يعاني منه المقلدون من هزيمة فكرية ونفسية نتيجة لعدم وعيهم على عظمة عقيدة الإسلام وأفكاره وأحكامه وأنها وحدها التي تضمن للإنسانية العدل والسعادة والهناء، ولعدم إدراكهم لفساد الحضارة الغربية وقيمها وأعرافها وما تقوم عليه من عقيدة وطريقة عيش. قال تعالى: ﴿فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِنِّي هُدىً، فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلاَ يَضِلُّ وَلاَ يَشْقَى، وَمَنْ أَعْرَضَ عن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً﴾.

    إن أعيادكم أيها المسلمون تتجلى فيها القيم الرفيعة والمعاني السامية. ففي عيد الفطر تحتفلون بانتهاء شهر رمضان المبارك، شهر الطاعة والعبادة لله وحده، شهر الصدقات والترابط والألفة بين المسلمين، هو شهر التقوى والفضيلة يتنافس فيه المسلمون في القيام بالخيرات وأعمال البر، كما يتنافسون في الإبتعاد عما نهى الله عنه من رذائل الأعمال والفحشاء والمنكر. وفي عيدكم تبرز قيم الرحمة والعطف على المحتاجين والمساكين التي حث عليها الإسلام. أما عيد الأضحى المبارك فهو من مناسك الحج حيث يسعى المسلمون الى بيت الله الحرام تعظيماً لله تعالى، وطهارة من الذنوب وبراءة من الشرك، وتتجلى في هذا العيد أسمى معاني الطاعة والتضحية في سبيل الله، يتأسى فيه المسلمون بأبيهم إبراهيم عليه السلام. وفي كلا العيدين يتجسد مظهر من مظاهر وحدة المسلمين من أقصى الأرض إلى أقصاها، رغم ما صنعته دول المستعمر الكافر من حدود وسدود لتمزيق جسد هذه الأمة.

    أما احتفالات غير المسلمين بأعياد الميلاد ورأس السنة فتتجسد فيها قيم الحضارة الغربية العفنة، فهي موسم للخيانة الزوجية وشرب الخمور وحفلات المجون؛ فيها تُرفع صلبان الشرك بالله، ويتنافس الناس في فعل الرذيلة، وتُداس العفة والفضيلة، وفيها ينفلت سُعار الجنس وتختلط الأنساب، وتنتفي القيم الروحية والإنسانية والأخلاقية الرفيعة من نفوس البشر. فهل في ذلك كله، أو في شيءٍ منه، ما يدعو الإنسان، أيّ إنسان، إلى التشبه أو التقليد أو الإستحسان؟ ناهيك عن أن يكون المقلد ممن آمن بالله وحده رباً، وبالقرآن كتاباً منزلاً، وبالإسلام نظاماً ورسالة للناس أجمعين!

    أيها المسلمون، يا من حُمِّلتم رسالة الإسلام هدىً للناس:

    إن الله أنعم عليكم بنعمة الإسلام لتطبقوه في جميع شؤون حياتكم، وأوجب عليكم أن تحملوا رسالة الإسلام لإنقاذ الناس من شقاء الحضارة الغربية وجور الأنظمة الرأسمالية الديمقراطية، فتفوزوا في الدنيا والآخرة. فلا تكونوا فتنة للذين كفروا باتباعكم طريقتهم في العيش، وتبني قيمهم، وتقليدهم في أعرافهم وشعائرهم واستحسانها، بل كونوا سفراء للإسلام ولدولة الإسلام، قريباً بإذن الله، فتسعدون ويسعد الناس بنور الإسلام وعدله.

    ﴿وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَآءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً﴾
    المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.

    تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
    http://www.attaweel.com/vb

    ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان

  2. #12
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    135
    آخر نشاط
    15-04-2017
    على الساعة
    11:38 AM

    افتراضي

    لقد قرأت فتوى للشيخ القرضاوي يجيز فيها تهنئة النصارى بعيدهم من باب المودة .

    اعرف ان كثيرا من الشيوخ حرموها ولكن اريد رد في اختلاف العلماء .
    {رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِياً يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُواْ بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَارِ }آل عمران193

    {قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَالُوا إِنَّا سَمِعْنَا قُرْآناً عَجَباً }الجن1

  3. #13
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    4,001
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    11-01-2019
    على الساعة
    06:55 PM

    افتراضي كاتب غربي:الكريسماس من بقايا الوثنية

    كاتب غربي:الكريسماس من بقايا الوثنية





    رابط المقال
    http://www.locksley.com/6696/xmas.htm
    المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.

    تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
    http://www.attaweel.com/vb

    ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان

  4. #14
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    4,001
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    11-01-2019
    على الساعة
    06:55 PM

    افتراضي

    كاتب غربي: شجرة الميلاد مظهر عبادة وثنية
    أهم ما جاء في المقال من فقرات:

    History of Christmas Trees
    By Cheri Sicard

    The exact origin of the Christmas tree seems under debate, but it is safe to say that this symbol evolved from Pagan tradition.

    The Norse pagans and Celtic Druids revered evergreens as manifestations of deity because they did not “die” from year to year but stayed green and alive when other plants appeared dead and bare. The trees represented everlasting life and hope for the return of spring.

    The druids decorated their trees with symbols of prosperity — a fruitful harvest, coins for wealth and various charms such as those for love or fertility. Scandinavian Pagans are thought to be the first to bring their decorated trees indoors as this provided a warm and welcoming environment for the native fairy folk and tree elementals to join in the festivities. The Saxons, a Germanic pagan tribe, were the first to place lights on the their trees in the form of candles. Ancient Romans decorated their homes with greens at the Festival of Saturnalia, their New Year and exchanged evergreen branches with friends as a sign of good luck.

    The first Christian use of the Christmas tree symbol is credited to 16th century when devout Christians also brought decorated trees into their homes. German born Prince Albert, husband of Queen Victoria, is credited with starting the trend in England in 1841 when he brought the first Christmas Tree to Windsor Castle.

    While Europe had already been celebrating Christmas for some time, the first recorded sighting of a Christmas tree in America came in 1830’s Pennsylvania. It seems a local church erected the tree as a fundraising effort. Christmas trees were generally not thought kindly of in early America, as many people saw them as Pagan symbols, which is in fact, their origin. By the 1890’s, however, Christmas ornaments were being imported from Germany and Christmas trees were in high fashion.

    While Europeans generally favored smaller trees about three to four feet in height, Americans, as usual, liked to do things big. Their trees proudly stretched from floor to ceiling. Popular ornaments with the German-Americans were natural items like apples, nuts, berries, marzipan and ******s. Popcorn, an American addition, eventually was added to the mix.

    With the advent of electricity, Christmas trees began to appear in town squares across America and the traditional “lighting of the tree” quickly became the official symbols of the beginning of the holiday season

    رابط المقال:
    http://www.fabulousfoods.com/holiday...eehistory.html

    منقول
    المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.

    تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
    http://www.attaweel.com/vb

    ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان

  5. #15
    تاريخ التسجيل
    Aug 2005
    المشاركات
    920
    آخر نشاط
    29-04-2009
    على الساعة
    12:36 AM

    افتراضي

    جزاك الله خيرا
    نقلت الموضوع لأهميته
    http://www.hurras.org/vb/showt...7937#post17937
    جعله الله في ميزان حسناتك

  6. #16
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    4,001
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    11-01-2019
    على الساعة
    06:55 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة masry_1979 مشاهدة المشاركة
    لقد قرأت فتوى للشيخ القرضاوي يجيز فيها تهنئة النصارى بعيدهم من باب المودة .

    اعرف ان كثيرا من الشيوخ حرموها ولكن اريد رد في اختلاف العلماء .
    عندما ترون مشايخ المسلمين يبيحون احترام واجلال مناسبات الكفار فقولوا لا حول ولا قوة الا بالله .

    في الغرب تكاد تجد غربيا يبارك للمسلمين باعيادهم .

    انما البر هو دعوتهم للاسلام ونبذ ما يعتنقون من دون الله , لان في هذا انقاذا لهم من جهنم .

    ( قل يا أهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون ( 64 )
    المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.

    تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
    http://www.attaweel.com/vb

    ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2

سلسلة مقالات مهمة حول العيد المزعوم الكريسماس

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. حقيقة العيد المزعوم الفالنتين (( عيد الحب ))
    بواسطة المهتدي بالله في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 18-02-2007, 11:41 PM
  2. مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 15-01-2007, 10:30 PM
  3. هدية العيد --مقالات -دروس -فلاشات -اناشيد
    بواسطة y@sser في المنتدى المنتدى الإسلامي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 11-12-2006, 03:25 PM
  4. سلسلة الردود على القس الدكتور منيس عبد النور مقالات د/ isyomol
    بواسطة underash86 في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 19-11-2006, 11:56 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

سلسلة مقالات مهمة حول العيد المزعوم الكريسماس

سلسلة مقالات مهمة حول العيد المزعوم الكريسماس