روى ابن الاثير في تاريخه 8/189-190 عن دخول الصليبين للقدس في الحروب الصليبية فقال : ( ملك الفرنج القدس نهار يوم الجمعة لسبع بقين من شعبان وركب الناس السيف ولبث الفرنج في البلدة اسبوعا يقتلون فيه المسلمين واحتمى جماعة من المسلمين بمحراب داود فاعتصموا به و قاتلوا فيه ثلاثة ايام و قتل الفرنج بالمسجد الاقصى ما يزيد على سبعين الفا منهم جماعة كبيرة من ائمة المسلمين وعلمائهم وعبادهم وزهادهم ممن فارق الاوطان و جاور بذلك الموضع الشريف )
كما وصف ستيفن رنسيمان في كتابه تاريخ الحروب الصليبية ما حدث في القدس يوم دخلها الصليبيون فقال : ( و في الصباح الباكر من اليوم التالي اقتحم باب المسجد ثلة من الصليبيين فأجهزت على جميع اللاجئين اليه وحينما توجه قائد القوة ريموند اجيل في الضحى لزيارة ساحة المعبد اخذ يتلمس طريقه بين الجثث والدماء التي بلغت ركبتيه وتركت مذبحة بيت المقدس اثرا عميقا في جميع العالم وليس معروفا بالضبط عدد ضحاياها غير انها ادت الى خلو المدينة من سكانها المسلمين واليهود بل ان كثير من المسيحيين اشتد جزعهم لما حدث) 1/404/406
http://arabic.islamicweb.com/christi...alibi_wars.htm
------------------------------------
مذبحة جانجي
عرض التليفزيون الألماني فيلما وثائقيا مساء الخميس 19-12-2002 حول أحداث مذبحتي قندز وقلعة جانجي بشمال أفغانستان، يكشف الجرائم الأمريكية في أفغانستان، وهو ما أثار حالة هياج داخل قطاعات مهمة في الإدارة الأمريكية.
وهاجمت الخارجية الأمريكية بعنف الفيلم قبل عرضه، وشككت فيما جاء به من أدلة تؤكد التواطؤ المباشر بين القوات الأمريكية والجنرال الأوزبكي عبد الرشيد دوستم في قتل 3050 أسيراً من حركة طالبان، وشككت الخارجية الأمريكية في مصداقية الفيلم، ووصفته- حسبما جاء في صحيفة "زود دويتشه تسايتونج" في عددها الأربعاء 18-12-2002- بأن معده ومخرجه السينمائي الأيرلندي جامي دوران تلقى تمويله من حثالة من اليساريين لتشويه صورة الولايات المتحدة.
والفيلم الذي حمل عنوان "هل تواطأ الأمريكيون في مذابح أفغانستان؟!" تتبع خلال ساعة كاملة بالصورة والصوت ورواية الشهود تفاصيل إبادة الآلاف من حركة طالبان أواخر عام 2001 في قندز، وقلعة جانجي، ومزار الشريف وشيبرجان، وداشتي لايلي.. واستعرضت لقطات الفيلم كماً كبيراً من العظام والأجزاء البشرية والجثث الممزقة التي تناثرت على 1000 كم مربع هي مساحة المقبرة الجماعية في صحراء دشتي لايلي شمال أفغانستان.
وأجمع شهود العيان الذين تحدثوا في الفيلم على رؤية عشرات الجنود الأمريكيين يتعاونون في عجالة مع قوات عبد الرشيد دوستم في تفريغ شاحنات ضخمة من جثث مئات الأسرى من طالبان تكدست داخلها.
وقال بعض الشهود ممن كانوا من جنود دوستم وقت حدوث المذابح: "إنهم قادوا الشاحنات، وتركوها في الصحراء بين قندوز وشيبرجان ليقضي من فيها نحبهم اختناقا وعطشاً".
http://www.islamonline.net/Arabic/ne...rticle03.shtml
--------------------------------
ملجأ العامرية وصمة عار في جبين الامبريالية الأمريكية
في الثالث عشر من شباط من عام 1991، قصف ملجأ العامرية في مدينة بغداد عندما كان مأهولا بالمدنيين من نساء وشيوخ وأطفال، أدى إلى استشهاد (407) مواطنا، منهم 138 رجلا، 269 امرأة، من بينهم 54 طفلا رضيعا، 26 مواطنا عربيا.
لقد قرر المجرم الجنرال غلوسوم قصف ملجأ العامرية لإيقاع الرعب في نفوس العراقيين، فانطلقت طائرتان من نوع (أف – 117) مزودتان بقنابل صنعت خصيصا لهذه العملية، من نوع (جي بي يو/27)، المخصصة لحرق الأهداف الكونكريتية والموجهة بأشعة الليزر، من قاعدة (خميس مشيط) في السعودية، مع تشكيل من طائرات الحماية والحرب الالكترونية، لتصل إلى ملجأ العامرية، وتطلق عليه صاروخين صمما خصيصا لهذا الغرض، من خلال فتحة التهوية الخاصة بالملجأ، وكان هدف الصاروخ الأول أحداث خرق يولد عصفا، يؤدي إلى إغلاق الأبواب، فيما يقوم الصاروخ الثاني من خلال الخرق، ليحقق النتيجة المطلوبة للعدوان.
http://www.al-moharer.net/moh239/freijat239l.htm
-----------------------
أما سجن أبو غريب فغني عن التعريف
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الكفر ملة واحدة0 والهدف القضاء على الاسلام والمسلمين0 ولكن هيهات هيهات0
شكرا أخى الكريم على هذا الجهد وجزاك اللة خيرا0
وبارك اللة فى مؤلف هذة الأبيات القوية والمعبرة0
nabilfwzy
شعر معبر
كل ما يضحكنى انهم نسوا تاريخهم الاسود
من قتل وانتهاك حقوق الانسان لشعب الاندلس المسلم
تسلم يدك اخي المهتدي بالله والاخ سيف الحق كلام رائع جدا جزاكم الله كل الخير
المسيح قد خاطب ربه يقول الهي الهي لما تركتني والهي في اللغة أي المعبود =god ولذا فترجمة الله بمعنى اله ليكون الله ثلاثة ترجمة عقيمة وهو أحد مظاهر التحريف أثناء الرتجمة من جيل لآخر
فالله واحد
ولكن الإله يمكن أن يكون عزير عند اليهود أو ثلاثة عند النصارى لأن معنى لاإله إلا الله = لا معبود بحق سواه
فما سبق معبودات باطلة
فالله وهو الإسم الأول في الثالوث المقدس لديهم هو صاحب الإسم الذي لايشرك فيه أحد (نص كما قرأته في كتاب الله واحد لاشريك له للنصراني جوزيف بطرس )
هو الإله الذي نعبده وكان يعبده كل الأنبياء ويدعون لذلك حتى المسيح كان يدعوه كما رأينا ويصلي له ويسأله أن يذهب عنه تلك الكأس وقال لهم صلوا كي لا تخلوا في تجربة وهو دين ابراهيم ونوح وكل الرسل ولنا في المسيح قدوة حيث كان يقول الهي أي معبودي الذي أعبده بصور العبادة المختلفة من دعاء فالدعاء هو العبادة وصلاة من حركات وأقوال على نحو أمر الله به وطاعة لجميع أومره الأخرى كالزكاة والصوم والعدل والدعوة الى الله
ولو صح التثليث بمثال الشمس والماء
ضوء وحرارة منبعثة من مادة تشعهما والماء بخار وماء سائل وثلج فإن هذا يلزم ويقتضي الإنفصال
وهذا ما نقوله فإنهم ثلاثة أو أكثر وليسوا واحدا
فهل كان المسيح يكلم نفسه لإرسال نفسه معزيا
واني أطلب من الآب يرسل لكم معزيا آخر يمكث معكم للأبد
وهل كان المسيح يعيش في مسرحية طوال حياته ليفهمهم أنه بشر تقربا اليهم لحبه إياهم
ولو صح ذلك فما الداعي لكي يدفن بعد إنتهاء المهمة التي أتى من أجله ونزول دمه تخليصا لهم من شؤو ذنب آدم أبيهم
ما الحاجة للمكوث أكثر من 24 ساعة تحت التراب
ألكي يكون مثل يونان (يونس عليه السلام)
فإنه ظل 3 أيام في بطن الحوت
والمسيح ظل من ليل الجمع أي الذي يعقبه صباح السبت الى صباح يوم الأحد أي يوم من السبت للأحد وليلة من مساء الجمعة الى صبيحة السبت
ثم ما قولهم معزيا آخر
فهل كان هناك معزيا أول أم أنه الخطأ المعتاد في الرتجمة التي أخفوا نصوصها الأصلية خشية الفضيحة وخشية أن يكون العلم لغيرهم فيضيع نفوذهم الذي سبوا النبي والأنبياء من قبله من أجل الحفاظ عليه يأكلون أموال الناس بالباطل ويشتموننا من أجل المال والمناصب الكنسية ومن أجل الحمية الكامنة بقلوبهم حمية الجاهلية لا من أجل الله
كيف وهم يعبودون الإقنوم الثاني والثالث معه وبدليل عدم جواز تقديم أحدهم عن الآخر في الترتيب مما يقتضي المفاضلة وإلا لجاز قولهم بسم الروح القدس والآب والإبن
فكيف يكون متساوي في الجوهر مع الآب عندهم ولا يمكن تقديمه على الآب
وهو دليل على أنهم ثلاثة لأن الإسم يدل على مسمى واحد فلا يمكن أن يكون موسى اسم لمسميين موسى وهارون ولا القلم اسم للقلم وللمحبرة التي بها الحبر
وهم خلطوا معنى الله بمعنى اله بدليل قولهم ان الوهيم وردت بالكتاب المقدس 2555 مرة منها 245 مرة بمعنى آلهة الشعوب الأخرى والباقي بمعنى الله الذي نعبده ومن هنا فحدث خلط بين اله والله
فلما صار الإله ثلاثة بتأليه الإبن في المجمع الأول ثم الروح القدس في الثاني
صار الله ثلاثة بل لما صار عيسى (يسوع) اله صار الله هو المسيح والمسيح هو الله قالوا ان المسيح هو ربنا
وهذا اسم أي الله عائد على رب الخلق الذي يعلم الساعة والذي لم يولد من أم النور مريم ولم ينبثق من الآب والإبن كالروح القدس الذي أرسل عيسى لخراف بني اسرائيل الضالة
فإن اختلاف الإسم واختلاف الوصف يدل بالقطعية وحتما على اختلاف المتكلم عنه
فالأقنوم الأول
اسمه الله ووصفه خالق السماوات والأرض
والثاني يسوع ووصفه اله حق من اله حق وأيضا نور من نور
والثالث
اسمه الروح القدس
ووصفه المنبثق من الآب والإبن وأيضا
المساوي للآب في الجوهر
ولذا يقولوا
في البدأ كانت الكلمة وكانت الكلمة عند الله وكانت الكلمة الله
فكيف تكون الكلمة عند الله وتكون هى الله هل كانت عند نفسها
اذا هى نفسها
اذا هو الله وفقط وليس كلمة ولا شيء
ولو صح ما يزعمون فكيف يولد اله من رحم امرأة ونحن نعلم ما يحدث لكل منا عند الولادة وما يخالطه من أحشاء داخلية بما فيها من أشياء لا تليق الا بالبشر وبالمخلوقين
وكيف يهان بالدفن ويصير مكان لإلقاء القمامة
ولماذا لا يقتله سوى اليهود
لماذا لم يدفعه أحد من مكان مرتفع فيسقط ميتا ثم يتبخر ويتلاشى لإنتهاء المهمة الآتي لها
وتراه يقول لليهود الذي أرسل من الآب لأجلهم أنا معكم زمانا ثم ستطلبونني فن تجدوني
فهل سيتطلبونه بعدما قتلوه وشفوا صدورهم منه ودفنوه واستراحوا منه أم المعنى ستطلبونني لكي تقضوا حاجتكم وهى قتله فن تجدوني تماما كما حدث عندما كان يعلمهم في الهيكل ويبلغهم رسالات ربه
فهموا بقتله وإيذائه
فخرج من بينهم هكذا
وصدق الله اذ قال الله يا عيسى ابن مريم اذكر نعمتي عليك وعلى والدتك اذ ايدتك بروح القدس تكلم الناس في المهد وكهلا واذ علمتك الكتاب والحكمة والتوراة والانجيل واذ تخلق من الطين كهيئة الطير باذني فتنفخ فيها فتكون طيرا باذني وتبرئ الاكمه والابرص باذني واذ تخرج الموتى باذني واذ كففت بني اسرائيل عنك اذ جئتهم بالبينات فقال الذين كفروا منهم ان هذا الا سحر مبين آية 110 سورة المائدة
فالمعزي هذا يعزيهم حزنا على فقد المسيح
اليس مجيئه ليعزي دليل على موت المسيح فهل الموت يقتضي كل معاني الموت لدى البشر الذي صار بناسوته بشرا ليتجسد ويعيش بينهم كواحد منهم الى حين الساعة الموعودة
ثم هل يأتي المسيح ليعزي نفسه
وهل يدل مفهوم التعزية على الفرح من أجل غفران الذنب الأول ذنب آدم
ألم يكن الله يعلم الأشياء قبل وقوعها وبالتالي يعلم أن آدم سوف يأكل من الشجرة
فهل كان له ابنا من الساعةالأولى مستعد ليكون مدفونا في التراب
ما أسوء أن يكون لله إبن يتخذه ليسر به ويفرح به من أجل أن يصلب من أجل أناس خلقوا ليعصوه ثم ينزل ابنه ليغفر لهم بموته وإهانة نفسه على الصليب لهم
ناسوت يصلب ويعذب بتعذيبه اللاهوت
أليس الناسوت جزء من المسيح
ولو لم يكن جزءا
فكيف يصح معنى تضحيته بنفسه وهو لم يصلب فيه الا قناع ليس بجزء منه
ثم هل مكث الروح القدس الى الأبد
ثم هل عرفت كلمة باركليتوس بمعنى المعزي في اليونانية
أم أن اليونانية كان بها كلمة اسمها باركليتوس
إنها كلمة صارت منذو فجر كتاب يوحنا الذي انفرد بذكرها وذكر الأحداث التي وردت بها هذه الكلمة
فاليونانية لا تعرف من باركليتوس سوى باركالو بمعنى الطلب والرجاء
فهل ترجمت باركليتوس بمعنى الرجاء
لا بل البعض ترجمها معزي وآخر وزالبعض ترجمها المستشع به
وعلى كل فلها أصلان في اللغة
بارا بمعنى الكثرة والمبالغة في الصفة وكليين بفتح الكاف وياءان بالكلمة وتعني صاحب الحمد الكثير والمجد الكثير والمعنى الثاني
باراكالين أي المستشفع به والمطلوب لشيء عظيم والتي ترجمت بإنجلترا وتبعتها الترجمات العربية بمعنى المعزي
وفي النهاية نقول الأول هو محمد وهى من بيرقليط العبرية لغة الكتاب بمعنى المحامى لرفع العقوبة والحمل الثقيل والإصر وهى صفته في القرآن ويضع عنهم إصرهم محمد صلى الله عليه وسلم
والثاني لا نقول
سوى الله يرحمه
تعزية لهم في الفقيد
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله عبد الرحمن حارث ; 10-06-2007 الساعة 12:23 PM سبب آخر: تعديل كلمات
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات