اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم77
بارك الله فيك أخي عبد الرحمن, تشرفت بإعتزازك لي الذي لا أستحقه أبدا...
وأعتقد أن أخي الحبيب عبد الرحمن أبيض البشرة
دائم التبسم
ليس عصبي وهادئ الطباع لحد كبير
ذو فراسة ودقيق الملاحظة
له لحية خفيفة
شعر أسود وكثيف
دائم التواجد بالمسجد
بل يا أخى أنت بالفعل تستحق اعتزازى بك أكرمك الله
و أسأل الله تعالى أن يجمعنا أنا و أنت و جميع الإخوة هنا بالمصطفى :salla-s: فى الفردوس الأعلى
لست ناصع بياض البشرة و لكنى قمحى أميل للبياض
الأصل أنى أحب التبسم فمما لا شك أنه من مفاتيح القلوب و لكن أحيانا ما تمحو ضغوط العمل البسمة من على وجهى
أما هدوء الطباع فتلك أصبت فيها و لكن هناك مواقف لا يصلح فيها هدوء الطباع و خاصة حين تعمل بالعناية المركزة فى إحدى المستشفيات التعليمية الكبرى و تكون مسئولا عن المحافظة عن حياة الكثير من المرضي
أحيانا ما أجد نفسي دقيق الملاحظة و أحيانا أجد أنى لم ألحظ أشياء كان ينبغى أن ألاحظها
أما فى مسألة اللحية فأنا مثلك و لكن الحق مع الأخ ميجو بارك الله فيه
أما بالنسبة للشعر فقد كان شعرى كثيفا فيما مضى حتى أن الحلاق قال لى مرة أنه يريد وضع أصابع الديناميت فى رأسي حتى يتمكن من حلق رأسي بسهولة
أما الآن فشعرى يتساقط و أصبح إلى حد ما خفيفا
أما التواجد فى المسجد فهو و لله الحمد نعمة و فضل من الله تبارك و تعالى
فما أحلى أن يسمع العبد النداء فيلبي نداء ربه
و لكن للأسف أصبح عملى الشاق الآن يلهينى عن المحافظة على كثير من الصلوات فى المسجد...غفر الله لى
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات